![]() |
مَنْ تَكُون ؟؟!!
إذْ تُفْلِتُ مِن جديلَتِها .... شمساً .... .................................................. ................ مَن تَكون ؟؟ http://fc00.deviantart.net/fs39/i/20...iwendillie.jpg |
إذ تقول للحنين انتظِر هُنا ...
فقط لا ترحل !! |
http://fc05.deviantart.net/fs14/f/20...ltimodeseo.jpg
إذ تحضُن روحها ..... لأجل ربي! اهدئي .... فمن تكون ؟؟ |
إذ تُشْعِل أصابعها شوقاً ..... من تكون ؟؟ |
إذ تجدع أنفها نِكاية بقلمِها .... و تنشر مِداده في اليم ... و تضحك مع النزف ! |
[youtube]http://www.youtube.com/watch?feature=endscreen&v=rwRs5qD3-KM&NR=1[/youtube]
|
http://fc08.deviantart.net/fs70/f/20...0ec6dbc3ec.jpg
إذ تنكَحُ الوحدة ... فتقترِب من شُرَفِ الغيم !! للحظة!! |
إذ ترى العالم بميزان مقلوب ....
فمن كان أسود الروح .. صار بطهر ملاك ... و الملاك أصبح يكيد كالح المهالِك ! |
تهوى السفر دون حقائب ...
فالقلب هو الوجهةُ الأولى! |
تحبّ القهوة دون سُكّر ...
فحبيبها جعلها حُلوة ! |
[justify] [/justify][justify][/justify]
[justify][/justify][justify] غريب أمرها ... لا تعرف بأي الشواطئ ترسو شفتاها ... و لا تدري مَن جامع حرفها ... تعيش في دوّامةِ ورد .... فلا ترى إلا طُهراً ... [/justify] |
تعشقُ المطر ..و تراقِصه ... تُمْسِك بيده كناسِك بمِسبحَة ... تعشَقُ البلل حتى عِظامها ... فهي خُلِقت من مَطر! |
علاقة غريبة بينها و بين قلمها فهو عدوها اللدود و صديقها الحبيب تلعنه ... تسبه .. تهدهده .. تقّبّله لكنه لا يجعلها ترتاح! |
إذ تزرعُ حقول الدهشة ... و تحصِد رماد الأفواه! |
إذ تُحيك من الحب أسطورةً حية ... فهي تتنفس من قلبها ! |
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=5YWj2Xs_IfQ[/youtube]
|
تملِك شواطئ الحنين في عينيها .... تجبر العُشاق على التبحر فيهما ... ثم تغرقُ في لُجة سكرتها ... بشهقة ! |
عِندها جوقة أرواح بجسدها المتهالِك ... الذي لا تعرِف أن تعزِف ألحانه ... للآن .. |
هي الفراشة التي احترقت بحبر السماء
احترقت و هي سعيدة بدخانها المتصاعِد من ذيلها الهَش! |
تضحك ببراءة طِفل ... و مكر امرأة ! |
منزوعة الحِقد ....
فلا تعرِف كيف تزرع حطب الدنيا! لا تعرِف كيف أن الجميع يراها ساذجة .. و هي ترى نفسها متعففة عن قيح البشر! |
ماورائية الهوى ...
فهي لا ترى بعينها ... قد خدعتها كثيراً .. و لن تسمح سوى لروحها بالحكم على قمرها ! |
|
|
تبكي كطِفلة ... تتهدج أنفاسُها ... و تغرقُ بصمتٍ أسود ! |
قديمة الطِراز ...
غارِقة بالكتب ... تعزِف مع [محمود درويش] سينفونيتها |
قديمة الطراز ... تكره [ البلاك بيري] ، [ المسنجر ] ، [ الإيميل ] كلها توتر روحها و تقلق قلبها ... فابتعدت عن هذا كله و دفنت رأسها في قصائد من ورق |
مسكينة .. يلوكُها الحنين و لا تعترف ...
كبرياء الأنثى يمنعها من ذلك ...! |
نعم أنا هِي !
[unload] عُد مرّة أخرى ... كي لا أشعر بالوحدة! [/unload] |
أنا ... من فَتَني الهى و جعلني كأرجوحةٍ في حديقة خاوية ... أنا ... من جعلتُ من دموعي قصور شوق يدلُفُ الحزن إليها بدون طرق روح .. أنا ... هي ... نندمجُ عند الظل ... ثم ننسلِخ فأكون و تكون ! |
كم أود أن أقتلَع عقلي و أضحك عليه!
كم أود ألا أكون بهذا النضج !! أريد أن أعود مراهقة مهبولة ... أريد أن أتجرأ و أقول لك في وجهك ... لا أتحمل فراقك .. تعال حبيبي أتوسل روحك .. لكني لا أستطيع ! |
كم أود أن أتنزع حبّك من بين ضلوعي .. و أصلي أن تعود روحي عذراء كما كانت قبل أن تلجها برجولتك و عليائك .. أنت .. أيها الشرقي المغرور ... لن أقولها لك ... لكني سأكتبها حتماً أتنفس حُبّك |
أنا هي .. أنا أنثاك
عُد فقد توسَدتُ الألم!! |
[ أحبك ، أحبك لان كل أنواع الحب في العالم كالأنهار الدافقة إلى البحيرة نفسها، حيث تلتقي وتتحول إلى حب أوحد يتحول بدوره إلى مطر ويبارك الأرض.
أحبك كنهر يوجد الظروف الملائمة للأشجار والشجيرات والزهر لكي تنمو على ضفتيه. أحبك كنهر يروي ظمأ العطاش وينقل الناس إلى حيث يريدون . أحبك كنهر يعي أن عليه أن يتعلم كيفية تغيير تدفقه فوق الشلالات والركود في المياة الضحله. أحبك لأننا كلنا مولودون في المكان ذاته، من المنبع ذاته، الذي يزودنا بالماء بلا انقطاع. ولذا، متى شعرنا بالضعف، كل ما علينا فعله هو الانتظار قليلا. يعود الربيع، فتذوب ثلوج الشتاء وتفيض بنا طاقة . أحبك كنهر يتشكل كل قطرات منفرده في الجبال ويكبر تدريجا وينضم إلى أنهر أخرى، إلى حين يتمكن، بعد مرحلة معينة، من التدفق مجتازا أي حاجز لكي يصل إلى حيث يريد. أخذ حبك وأعطيك حبي. ليس حب رجل لامرأة، ليس حب والد لولد، ليس حب الله لمخلوقاته، بل حب لا اسم له أو تفسير، كنهر يعجز عن تفسير جريانه في مسار محدد، وإنما يجري قدما ببساطة. حب لا يطلب يأي شيء ولا يُعطي أي شيء في المقابل، إنه موجود فحسب. لن أكون ملكا لك يوما ولن تكوني ملكا لي يوما، لكن ، يمكن لي أن أقول بصراحه : أحبك،أحبك ] [ باولو كويلو ] أريدُ ... أن أُحَبَّ كنهر! |
إليكَ أنتَ فقط :
أنتظر الإنفجار في وجهك! |
غضبي بفقدك كبير
و بغيابك أكبر ... لا تكلمني الآن فحممي سترد عليك حتماً |
و ما حممي إلا مشاعر أخمدها عقلي ...
الذي يحلو له أن يسطو على أنوثتي و يحمّلها اللوم ... دائماً |
يا أنت ....!
فقط افهمني متعبةٌ أنا ..و لا أجد كتفك ... تلك التي تعيدني إلى شراييني |
كلما سمعت فيروز تغني سلملي عليه .. أردد .. أي و الله! |
غابةٌ أنا ... متشابكة المشاعر ...
سوداوية المزاج ... يا ربِ ارحمني! |
الساعة الآن 02:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.