حمــامة الســلام
 

والأجمل هو حضورك أيها الرائع

سعدت بتشريفك متصفحي ..

ودمت بخير.

اصبح الحمام رمزاً للخنوع ...بئس السلام يلوح فى اللقاءات السياسية وعلى ارض الواقع حصار وتجويع لشعب اعزل

للحمام الحق فى التمرد ولغصن الزيتون ان يتحول لسلاح فالخنوع يورث السقم والعلة حد الانفجار

لا فض فوك كاتبتنا المميزة روان

فبئسا لمن اختار الخنوع والذلة والهوان ..


لكــــــن ....

لا بد لليوم من غـــد .

ودمت بود سيدتي .

يُنادي بالسلام ِ من نـَحـَره ُ في كلّ بيت

ورضِي َ بذلك البائسون ..

وانتفض َ الأحرار ..

ولكن وبـ أمر ِ العزيز الجبّار النصرُ قادم ..


/


شكرًا لك َ ~ طارق

ولك التحيّة من أمل والأماني العذبة ~

النصر قادم بإذن الله يا أمل ..

النصر صبر ساعة يا أمل .. فأين نحن من ذاك الصبر ؟

لكن حتما سيعود الحمام يوما ليغرد في رحاب القدس.

من القلب شكرا أمــــــــل

ودمت بود ..

الأديب القريب طارق الأحمدي المحترم

دلائل النصر وبوادره في الأمة الإسلامية قد بدت وتشعبت . .
وليس من عودة إلى الوراء أبداً . .
ندعو الله أن ينصر من أحيا دينه بيقينه ومعرفته السبيل الصحيح . .
وندعوه جل وعلا أن يتقبل الشهداء في جنته العالية . .


ومضة موفقة ضافية . .
تقبل من أخيك التحية والتقدير الدائمين . .
دمت موفقاً بكل خير . .

** أحمد فؤاد صوفي **

كلما لمحت حرفك الوضاء تسكنني سعادة غامرة ..
وكلما قرأت لك حرفا يزداد يقيني أنك تملك قلبا طيبا وروحا سمحة ..

فعلا لا عودة إلى الوراء يا صديقي فالنصر نصب أعين الشرفاء ..

أستاذنا الرائع : أحمد

مرورك من هنا فخر لحرفي المتواضع ..

فلا عدمتك صديقي ..

ودمت بود .