|
كُـنــتُ أقـــول :
: : كنت أقول: عندما أكبر سأتخلص من ذاكرتي المتصدعة, وأبني ذاكرةً بيضاء, مطلية بالياسمين.. أُشعل في زواياها قناديل الـفرح والآن كبــرت, فتمسكت بسوادها أكثر وخشيت انهيارها !! كنت أقول: عندما تعبرني الأيام سأدرك/أتعلّم كيف أُعــر/ب/ف الجمل الصادقة.. والآن , خذلْتَني ولم أملك الشجاعة لـ أبدأ حملة إرادةٍ فعلية فاعلها مستتر تقديره أنا بما فيه الكفاية !! . , : كنت أقول: عندما أكبر سأجد وطنا آخر يغيّر لانتمائي زمانه ومكانه, وعندما كبرت ...كنتُ أول من شيّع جثمان العاطفة ونفض غبار العقل..!! و كبرت, و مازلت أقول: سأحتفظ بأجمل المعاطف, ولن أشعر بالبرد أو أُصدّق بالرحيل, ولكن هل فعلت...!؟؟ |
كنت أقول ما زالت الكلمات غصّة عَالِقة بأفَواهِنا لا تَنتهَيّ أبداً حتى تبدأ تعود من جديد تلوكها السنة الذاكرة وتكتبها انامل الشمس المحترقة لروحك يا غالية http://7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif |
كـنتِ تقـولين .. وتكـبر الـسنيـن .. وماتزال الذاكـرة والذكـريات ملأى بحدث اللحظة ..
كنـتِ تقـولين .. ويبقى النهـار داكنــًا ، والشمـس في الوطـن شاحـبة .. وبين اعتـراك الأيام وإدراك الوجــود .. قــربان يُـذبح لعــودة غائـب .. هكـذا استفـزاز الكِـبَـر وتفاصـيل الاستســلام .. أ. هـيـا القحطـــــاني .. نــصٌ يعـبث في ذاكــرة التــاريخ ، ويُمـزّق روزنامـة الأمـس .. كـوني القـــادم الأجمـل .. لكِ التقـدير على هذا النــص المُـتخـم بالـروعـة .. من أخيك تحـيـة واحـترام .. |
لعلّ ما يميّز الأديب أنّه يجيدُ الصدق مع نفسه ومع الآخرين، لهذا نقرأه بوضوحٍ حينَ ينزف ما ينزف.
حرف لذيذ ماتع .. أحييكِ مودتي مطر |
اختي الفاضلة هيا حفظها الله
كنا نقول ولا زلنا نقول وسنبقى نقول : لا مستحيل يغلق نوافذ الأمل والرجاء ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن |
فاطمة يانقية،، كلماتك ،نثرت السكينةبين حواس حروفي الوجلة،،، كوني بالقرب دائمآ،،، فأنا لازلت أقول،، وحضورك يهذب ثرثرتي. / \ هيا |
* *كنتِ وكنتِ وكنتِِ تقولين وتخطين تحت كل خط خطين ثم عرجتِ عليهن في طريق العودة* وها انتِ تكفرين بكل قناعاتكِِ !! الاستاذة هيا القحطاني بصمت على اقوالكِِ بالعشرة كاملة.. * * * * * |
اقتباس:
أحيانا يجب أن نتنازل عن سخافاتنا لنصغي لعظمة الـعابرين على رمضاء أحزاننا ونرقص بقدمين باردة مبللة بعد أن ننتهي من فرزأحلامنا العاثرة... حمود الـ روقي/ كيف أنسب كلماتي المرتبكة لهذه المجرة العظيمة المحملة بالمطر!!؟ أنا على يقين بـ أن ذاكرتي استسقت لـ هذا الهطول الـمبارك.. دمت والدا طيباً وأخاً كريما لحروف تجلس على رصيف اليتم,, أختـــــــــك هيا |
ثق بأن حروفي العجاف_وجدت شيئا كانت تفتقده عند انبعاث رائحة هذاالحضور يا مطر فقط كن قريبآ منها،،كي تنبت بوحآ ذا قيمة. دمت بخير أختك |
ما اقول لنص ملئ بجمال العباره واطلقت الفكره بروعة المعاني واختيار الجمل تلاعبت حروفه باعين القارئ واستقرت بها في نهاية المطاف ليجد الفكره ,, بعين القارئ هل القادم افضل ام سنبكي روعة الايام حينما ترحل هل سيكون غدا بداية حلم مولود ام ذاكرة لماضي اسعد هل ستشيخ افكارنا يوما ما ام اننا نشيخ لان وننتظر ايام الصبا القادمة ,,, هل سنولد من جديد ام هل نموت بموت العاطفه بايام مضت ,, رأيت النص هكذا يريد . ناهيك عن الجمال وروعة البيان ,,, شكرا لك الابداع مرات عدة |
حروف يملؤ عبقها السماء
|
كنتُ أقول بأننا لم نعد نملك ما نملك، ونسرق ما ملكناه، ونتهاوى كالبساط عندما تعجز عن حمله الريح !
كنتُ أقول إن حالنا منصوب على ضمة الابتداء، وألف الأسماء الستة، وغموض الأفعال الخمسة ! القديرة/ هيا القحطاني.. كنتُ أقول: شكرا لهذا الغيث المتساقط من عباءة سحابك. تقديري. أبو أسامة |
ياعزيز قد يكون المستحيل يوما حافزا للبحث عن الممكن وهذا من أجمل مفاجآت القدر!! ولكن الأصعب أن يتحول الممكن مستحيلا_وقد علقت عليه آمالك،،! أستاذي القدير:عبدالحكيم هل يكفي أن أقول بأن العابرين أمثالك على رمضاء حرفي ينبت وقع أقلامهم إبداعا يعكس عظمتهم دمت وتلك البهية بألف ألف خير هيا |
ياغالية.. يخيّل إليّ أحياناً أن مَا اقْتَرفْتهُ مِنْ أقْوَالْ قَبْلَ أَنْ أَكْبُر َكَانَ إثْماً لَنْ تَغفْره الأيّام لِيْ.. كَبرتْ وكبُرَتْ آمَالِي ،،وليتَنِي لَمْ أفْعَلْ..فاستِقاْمَة احْلاَمِي الْتَوتْ بيْنَ أزِقَة الـْيتمْ،، سارة الودعاني،، إنْ كنْت بصَمْتِي عَلَى أقْوَالِيْ بالْعَشْرَة،فَأنا أبـْصُمْ انّ حُضُورَكِ بيْن سطوْرِي الْمُتهَالِكة رَمّم شيْئاً منها،وكَمّد جِرَاحَ بُوحِي الْمُوجُوع.. كوني بالقرب يا اخت الروح كي اكتب ما يليق بكِ دمتِ هيا |
هيا ,,
أغبطك كثيرا .. تملكين قلما ساحرا و قلبا مرهفا تصوغين بهما حروف و مشاعر مدهشة كنت مستمتعة جدا بقراءتك .. كل شيء حتى الردود كان بها من الألق ما يغري بالمتابعة أهنئك جدا و إلى الأجمل دائما دينــــا |
يا خالد مابين شهقة الحياة وزفرة الموت شعرة دقيقة يعيشها مـِْن يعيشها بصبروانتظار المأمول، لكن اختناق الحياةياسيدي قد يزفر أحلامنا~ويرميها على شواطيء المستحيل،، فالف شكر وتقدير لحضورك المشرّف ،، ومثلها ألف ألف لضجيج أقوالي التي استدعت حضور أمثالك دمت بخير اختك |
اقتباس:
شيختنا الفاضلة هذا المرور العطر عانق نبضي بعذوبة،وجعله يشعر بالرضا،، كوني قريبه هيا |
رد : كنت أقول
قولي ما تشائين ...
واشعري ما تشائين ... لكن بوحك الجميل ذاك ... نقلني إلى عالمٍ آخر ... كنت قد نسيت تفاصيله ... فاعذرني لتطفلي ... ولكني منذ سنين ... لم أسرق بهذا الشكل ... سلمت يداكِ ... وتقبلي مروري ... |
أحياناً تتوضأ حيرتي وتسرع لتسابق الزمن وتدعو الله بحلم كان،،ذات عمر ، وقبل أن تفعل تتساءل هل لازلت أصدّق بما حلمت به! وهل سأشعر بقيمة ما حلمت به بعد أن فات أوانه!؟ فتتراجع وتبقي على دعوة واحده يارب هبْ لِي مِنْ أَمْرِي رَشَدَاْ.. أخي القدير/علي الزهراني قد لا تصدق حروفي هذا المرور الذي سـ يطيل من عمر إيمانها وقد تحتفي به كـ قصّة انتصار لـعفويتها المتقنة، دمت راقياً أختك |
اقتباس:
أُشهِدُ حرُوْفِيْ وَأُشْهِدكُمْ،أنـّي قـدْ رَضِيْتُ علَىَ بُوحِي بَعْد هَذَا الْـحضُوْر،، : : أحبكِ جداً يا دينا،، |
رد : كنت أقول
تسبقني همسات الشوق ... وتحملني بعيداً ... وتعيدني طفلاً ... تعيدني مارداً ...اعبث بكل الحروف ... كلماتك سيدتي ... غسلت عني أعباء الصمت ... ورمتني في الزمن الجميل ... لأكون بين اليقظة والمنام ... اعترف بروعة ما قرأت ... (سلمت يمناك) (زياد عموري) |
أخي زياد: عودتك مرة أخرى للنص تُحمّل بوحي مالا يُطيِقُ من الثناء فوالله ما رأيته سوى ثرثرة بائسة،نثرتها على أعتاب رقيّكم، كي تُباركوها وتصبح شيئاً ذاقيمة،،! شكراً أكثر مما كنت تظن،لمرورك المشرّف،شكراً لقلمي الناضب الذي استفز صمتك،، دمت في حفظ المولى أختك |
أخي زياد: عودتك مرة أخرى للنص تُحمّل بوحي مالا يُطيِقُ من الثناء فوالله ما رأيته سوى ثرثرة بائسة،نثرتها على أعتاب رقيّكم، كي تُباركوها وتصبح شيئاً ذاقيمة،،! شكراً أكثر مما كنت تظن،لمرورك المشرّف،شكراً لقلمي الناضب الذي استفز صمتك،، دمت في حفظ المولى أختك |
| الساعة الآن 08:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.