![]() |
|
((( ربما ......))))
*** ربما ... حين يستلقي الزمن على وعينا ويغط في دهشة عميقة حتى نسمع شخير أنفاسه من نهاراتنا الحائرة .. وكلما ارتدت معاناتنا جلباب الغضب وتحول الصمت فينا إلى ضجيج من الأسئلة .. وإذا ما شاخت الآلام على قاماتنا حتى تنحني الظهور ولا تقوى على إرتكاب الشموخ .. هنالك فقط يعترينا الحدس وتمتمات الفأل الشاحبة بخطوط من "عسى" و"ليت "حتى تنتهي بربما .. هنا مساحة مكتنزة التصور لما ستؤول إليه أيامنا أو مشاعرنا وكذلك تطلعاتنا .. من خلال خيال محض نكسوه ربما " هي الجسر الذي نمد أصايعه نحو أمنياتنا لنلمس وجهها .. هي الأبواب التي لجمتها لطمة الإنغلاق بتعويذة القنوط , غير أنها شرعت أقفالها لولوج الممكن والكائن .. هنا نلتقي لنرتق ثقوب الحيرة بخيوط من الحرف العابر بجمال ربما .. فأهلا بي معكم .. وتحيتي .. |
ربما .. يوعز الهامش للبريق بأن يعبره .. كي يلثم الأركان المنسية .. وينهض الزوايا المطرية .. ويجففها بضوء ناشف التوهج .. ويبعث فيها ذكرى النور .. |
ربما .. أن خطيئة الإشتعال تتبخر من عود ثقاب طاثش .. وينزوي اللهب إلى شمعة عابرة .. فينتشر الإشراق بعد استعمار الظلام .. وتفوح المدائن بالأنوار .. |
ربما
أجني من طيلة انتظاري للماء من السراب خيالا جديدا لقصائد الوهم التي أكتبها عن الغزل والحب وأعود من جديد أقتفي أثر مدامعي لها |
ربـّما
يسكن ُ الفرح دارًا بـُنيت على أنقاض ِ جرح ٍ وقلب ٍ نازف ~ // سحر الناجي يرافق حرفك ِ الجمال حيثما حل ّ ~ |
ربما يستعمرني الحنين
|
ربما نلتقي على قارعة الحياة يوماً !! ..... ناريمان |
ربما تتفاجئ ان جميع كتاباتك موجودة في أماكن آخرى
مدونة باسماء أشخاص آخرين ينسبون الحرف .... |
ربما يأتي يوماً ويكشف الستار |
ربما
نلتقي يوما ما ونعيد صياغة لحن الحياة |
ربما يأتي يوماً وأراك
|
ربما....
تشرقك شمسك في عالمي من جديد |
ربما لم ارك
ولكنني اذوب عشقا |
ربما تجمعنا اقدارنا
ذات يوم بعدما عز اللقاء |
كم كانَ الماضي جميلا ً ..
ربما القادمُ أحلى .. !!!! 15 / 8 / 2010 |
ربما .. تشيخ الشطآن .. ويتلبس الأصداف هرم .. كهل عربيد هو الشاطئ في حضرة الريح .. وصفعات الموج أدمت الرمال بسيل من الغضب .. فبات البحر وحشآ بوهيميا .. أحمد القلعاوي .. ربما لا أجد سوى الزهو لعبورك اللبق .. تقديري سيدي .. |
ربما .. أن عقر المدى يجنح للعبور .. تصطف الشمس على جدار المدى .. ويأتي الضباب بحفنة أطياف .. تكون أنت سيدها .. أمل محمد .. ما أجمل عبورك وأنت تتلثمين بوشاح الروعة .. هطولك هنا .. يعني أن أزاهيري قد أينعت .. باقة ضوء لقلبك .. |
ربما .. أجد القمر يقف ذات أُمسية بنفسجية يرتدي حُلة بيضاء .. ويطرق بابي .. ثم يقدم لي باقة من الأنوار الفواحة بالأمنيات المزهرة روعة .. فاطمة .. ربما عبورك يوقظ الزهر في واحتي قيدندن بكِ .. شكرآ زاهية لروحك .. |
ربما .. تتغير الأجواء , ويلبس الطقس حُلة البرودة ويمسي الليل لذيذا .. وقد أمهل الريح .. سانحة أخيرة قبل أن أدلف عالمي .. وأصفع الباب في وجهها .. ناريمان .. تنصتُ للباقتك الشمس وأنت تعبرين منابر .. وهاهي تخبرني عنك وعن روعتك .. مودة كبيرة |
ربما .. أسكب دمعتي في قدح محجري ثم أمسك عليها حتى لا تتبخر .. لا .. سأمسح بها كل مساحات وجهي .. لن أدعها تتلاشى بهدوء في الجفاف .. فعين بكت من خشية الله لن تنالها السعير .. وإني لأرجو أن أكونها .. |
ربما,
ستعلم ذات يوم مدى حبي لكَ |
ربما حرائقي اشعلت
جذوة الروح فصرت أناجيك ِ محتشداً بسيول مشاعري |
ربّمـــــا ... أعبــرُ جســرَ المستحيــل يومــاً .. ~ ~ .. لألتقـــي بــكَ |
ربما .. تهبط المعجزة ذات قنوط .. وتنكش تربة العذاب وتغرس بتلة الأمل .. وبعد مجئ الفجر .. تصبح الشمس عزيزة .. |
ربما,,,,,,
ستعلم يوما ما معنى الوفاء |
ربما
القدس على درب الآلام ْ تُجلد تحت صليب المحنة تنزف ُ تحت يد الجلّاد والعالم قلب منغلق ٌ دون المأساه هذا اللا مكترث الجامد يا سيد ْ انطفأت فيه عين الشمس فضل َّ , وتاه لم يرفع في المحنة شمعه لم يذرف حتى دمعه تغسل في القدس الأحزان . |
ربما.. أزف عند الخطوة السابعة عشر للضوء .. إقبال النهار .. وقبل السادسة كان الفجر يؤذن بالنعاس .. وصهيل العتمة يتنفس الصعداء .. لأنه سيرحل عن حريق الشمس .. واغتياب الصخب .. |
ربما .. يتلو فؤادي تمتمة الفقد عند نذير الظنون .. أقيم صلاة الغائب على طيف .. لم يرتدي مكثآ ملموسا .. وبعد التسليم أجهش كثكلى .. وارت حناياها في لحد الكان .. |
ربما .. أختلس من العين سكون أسقطه على هامة الميم .. وأنتعل الألف على كتفي بعد ارتداء الراء قبعة تقيني حر النون .. وبين دفتي الضاد أقطع رحيلي .. على ميناء .. كانت أمواجه الظانة بي ظن السوء تحيك في العاصفة .. مكرآ لتخرجني من قرية الأبجدية .. |
ربما .. يتلبسني الحدس بأن الأنهار تسافر صوب البحور لتغرق فيها .. وأن الأشجار تمشي نحو الصحراء منكسرة بعد أن أرهقها الجشع .. والأرض تخرج كنوزها .. فتسقط الأحياء بين قتيل وجريح .. حتى تذوي الخلائق وتعود الأرض عذراء .. |
ربما .. أحتبي من خارطة الكون .. بقعة تضاريسها ضباب .. مدينة أقصت الشمس واتخذت الأقمار دروب وأزقة .. والسدم هزت نجومها .. فتساقطت أضواء شهية .. |
ربما يوشك أن يبدأ بنا عصر جديد |
ربما سننالُ الحرية .. |
"ربما"
تكون ثورة الشباااااااان |
ربما .. مل ّ الحلم ُ جوف َ وسادتي |
ربما .. تحتويني .. إذا ما مشيت إليك حافية القدمين تحت صرخات المطر .. أو إذا ما سكنت الريح أنفاسي وتوالت زفراتي قهرا .. |
ربما .. ستتوقف يومآ عن عذابك .. عن مناكفة صدري المكتظ بصوتك الرخيم .. مازلت طفلتك التي تراكضت على روابي روحك بالفرح .. وما زلت أنت .. جالب النجوم وأكداس من الوله .. |
!~¤§ ربما ¤~!
الامل يبقينا على حدود السعاده والحكمه تبقينا اقوياء بما فيه الكفايه والضعف يشعرنا بانسانيتنا |
ربما .. يأتي يوم وتتساقط فيه القلوب السوداء .. حين نقيم في محراب العظيم خير صلاة .. ونبتهل لجبار السماء بأن يقصم جبابرة الأرض .. |
ربما جاء الزمان الذي يعيد فيه كرامتنا المسلوبة |
الساعة الآن 03:20 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.