ليلة ساخنة
 

أيها الأحبة
بكثير من الإعتزاز لوجودي معكم :)
وبعد انقطاع طويل وغياب عن المنتديات والنشر الورقي والإلكتروني
يسعدني أن أضع بين يديكم أحد نصوصي
وهو أول نص لي هنا في منابر ..

آمل أن يحظى بقراءاتكم ونقدكم .

الأديبة الكريمة أميمة البدري المحترمة
في البدء أرحب بك في بيتك وبين أصحابك عسى أن تجدين ماتبتغين من متعة وفائدة . .

أما عن قصتك هنا . .
فهي تبين تداعيات النفس البشرية في دنيا الخطأ والصواب . .
دنيا ما يجب وما لا يجب . .
دنيا الندم بعدما فات الفوت . .
يمكننا قراءة هذه القصة بألف شكل ولون . .
وكلها تؤدي إلى أن القصة جميلة ومتقنة بدون شك . .
ولا ننسى بالطبع أن اللغة هنا والتراكيب كانت موفقة . .

تقبلي تحيتي وتقديري . .
دمت بصحة وخير . .

** أحمد فؤاد صوفي **

الأستاذ الأديب أحمد صوفي
شكراً لترحيبك الكريم
ولقراءتك المعبرة للنص

وأتطلع لمزيد من القراءات والتحليل

الأستاذ محمد محضار
شكراً لمرورك المورق
تحية لكم ولأهل المغرب

أهلا ً بك ِ ~ أ. أميمة

وأهلا ً بـ ما جاد َ به قلمك ِ

كثيرًا ما يـُـخطيء الإنسان في حق ّ نفسه

ويقترف ُ الخطيئة ولا لوم إلا على ذاته

أنـّـى يـُـجدي حينها الندم ُ ..

شكرًا لك ِ يا عزيزتي

وبانتظارك ِ مجدّدًا ~

الاخت الكريمة اميمة

كثير ما يحذر المرء عندما يقترف ذنب

و تاتيه الرسل الخفية و الخارجية

لكن النفس الامارة بالسوء تتغلب

لك الشكر و التقدير على نص جميل

لحظة فارقة

وشعور متدفق

ولقطة تعاني فيها النفس ارهاصات جمّة

د. محمد
تحية وتقدير
وعذراً على تأخري في الرد ، فقد كنت مقلة في تصفح النت طوال ليالي رمضان

شكراً لقراءتك هنا
راق ليّ ما جاء فيها ..

وعيدكم مبارك

سيدي الكريم
شكراً لوجودك هنا
وعيدك فل وأزاهير

عزيزتي الفاضلة أ.أمل
وشكراً لما علّقت به هنا ..
وجودك خير وبركات..

وكل عام وأنتم بخير

الأخ الفاضل علي

ولنا في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم فائدة وعبرة :
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ" أَوْ قَالَ: "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَوْ أَخْطَأْتُمْ حَتَّى تَمْلَأَ خَطَايَاكُمْ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتُمْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَغَفَرَ لَكُمْ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ" أَوْ: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُخْطِئُوا لَجَاءَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِقَوْمٍ يُخْطِئُونَ ثُمَّ يَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ". أخرجه أحمد ( 3 / 238 )، وحسنه الألباني (السلسلة الصحيحة 4 / 594 ).

هل النفس الأمارة بالسوء نقيض للنفس المطمئنة ؟
وما موقع النفس اللوّامة من الإعراب؟

تحية لمرورك العطر وتعليقك الجميل ..

ولعل أقوى صراعات الإنسان صراعه مع الذات ..

هل تتفق معي؟

تقديري لمرورك