๑ رسالة... بالبريد المستعجل
 

للاسف لا أمتلك صلاحيات التثبيت

الاديبه الرائعة فاطمة جلال

انا لست ناقدة ولكني أشعر بالجمال أين كان

ووجدته هنا أبعد الله عنك الدمع والحزن

وستعبرين جسر المحبة بأمان تقبلي مروري

في عالم الأحرار نكتب كل شيء.. كل شيء.. بحبر أزرق، أحمر، أسود، أخضر.. لا يهم !
المهم أنه حبر يجيد التحبير والكتابة، ويدخل من الأبواب، ويشتم حدائق الورد والريحان..!
مأساة واحدة تسترق كل السمع، وتقرّب أجل كل المسافات، وتحرق كل القصور، وتبني من خيمة البدو العظيمة مساحات شاسعة من الصحراء التي ارتوت بالمطر؛ رغم الجفاف..!!
تقديري لك فاطمة.. وللأمانة فإن هناك أقلاما "أفكر كثيرا" عندما أعلّق على نبضها.. أنت منهم أختي فاطمة..
أبو أسامة

الأخت فاطمه الأميرة الساهرة
مازال لك في القلب مكان كبير حيث عشنا زمنا عنينا سويا أختلفنا قليلا
مازلت كمازلت رغم قسوة الحرف ولينته
لك يا فاطمة نوفل كل تقدير ولأمنيتك التحقق
يثبت مع كل حب وتقدير

وتبقى الرسائل حبلى بمزيد من الذكريات....
تأن كما يئن الجرح ...
وتشفى بعودة الغياب
الغالية فاطمة نوفل...
لتواجدك سحر الربيع...
أشكر ثناء مدحك الذي غمرني بعطر الورد
تحيتي وتقديري

القدير علي الحزيزي
وأجمل ابتسامة عندما أجدك هنا في خواطري

لك الف تحية تليق

الألم، والأمل....
هما تذكرتا عبور كل منهما الى أفاق مختلفة

أ. الجيلالي....
يشرفني تواجد حرفك ورقي الرد
والف تحية فلسطينية ارسلها على أجنحة اليمام
تحيتي وتقديري