و... أنت عمري !
 

حكاية قلب...!
قلبك - سيدتي - جميل.. إنه جميل.. عذب.. واثق الخطى.. متفوق على جميع القلوب.. والقلوب.. والقلوب.. إنه قلب قلب، وقلب ليس مثله قلب..
إنه طاهر كـــ"أنت"..
مشرق كـــــ"ضوء الشمس" عندما تشرق من خدك "أنت".. في قلبك "أنت"..
أحب هذا القلب..
أعشق قلبك..
حكاية قلبك ارتوت من صفاء سريرتك، وأصالة معدنك، وصدق حبك.. إني أحبك.. وأعشق حكاية قلبك.. !
و... في قلبي أيضا !
هنااااك أنت.. هنا أنت.. وحكاية قلبك تستمد دفء كلماتها من عينيك.. آه من عينيك.. إني أحبهما.. إني أعشقهما.. و... "أنت" !
رفقا بقلبي.. وفي قلبي من الحكايات ألف حكاية.. وفي قلبك حكاية.. وأي حكاية؟
إنها حكاية المطر، وعذوبة حديثك سحاب.. حكاية العطر، وأنت أنفاسك "دخون".. حكاية الحرية، ونبض قلبك حرية..
إني أحب مطرك، وعطرك، ونبض حريتك !
إني أعشق قلبك عندما يغفو على مساحات قلبي.. أطببه، ويطببني، وأخفت في شرايينه وأوردته:"أحبك".. "أعشقك".. و..."أنت عمري" !
حبي تقديري للجميع..
أبو أسامة.. فقط !

العزيز ابو اسامة لك

التحية

اجد بين احرفك باحة طيبة لشيء لا ادري لماذا لاتظهره

فكثرة استخدام مفردة القلب وتداعياته

جعلتني اتشظى

لكن اتذوق طعما لذيذا

اتمنى ان تمنحه لي قادما

تقبل مروري

والود

أخي الفاضل أبا اسامة حفظه الله

أغدقت علينا بهذا اللحن القلبي صباحاً ،
حنايا الحروف تشكل قالباً أنيقاً الذكرى ،
حروفك مغايرة هذه المرة ،

لك كل جوري القدس بهية المدائن ،

http://www.mnaabr.com/vb/images/myframes/7_cdr.gif

وعلى هامش تعليقك - يا فاطمة - أقول: "لا" !
شكرا لك فاطمة..
أبو أسامة.. فقط !

الأستاذ القدير، أحمد القلعاوي..
"ربما" هي فطرة، أو لعنة، أو "شيء" خفي مازال يؤرق حروفي.. لا أعلم - سيدي - ماذا كان، ولا ماذا سيكون، ولكن أبشرك وأبشر قلبي بأنني مازلت هنا، وأنا، و"بعض" الفرح والحكايات !
شكرا لهذا المرور الماطر كـــ"أنت" أستاذ أحمد.
أبو أسامة.. فقط !

و... هطولك كرائحة المسك أخي عبدالحكيم، لم يتغير.. ولن يتغير..
أما حروفي ففيها كثير من الحزن الذي يلعن الجمال، والمرأة، والزواج، والحب أيضا !!
كن بخير..
أبو أسامة.. فقط !

ما أجمل الحرية التعيسة عندما تعانق قلبي وأناملي التي قلت أنها ذهبية..!
ليتها كذلك يا أميرة، لكنت وضعتها في كفة الميزان وبعتها، وتصدقت بثمنها لإصلاح تعفن كثير من الأنامل، وكثير من "أنا" و"هي"، وغربة الروح الرمادية عندما تحبط في إنسان..!
كوني بخير أميرة الشعر..
أبو أسامة.. فقط !

مرحبا بـــ"طويلة العمر" سارة الودعاني..!
أحمد الله أن راقت لك تلك الحكاية، والأجمل أنها ليست للبيع..!
"ربما" مات القاص ونشرت بعد وفاته باسم "مستعار" تغار منه كل النساء، ويكرهه كل الرجال، وتذبل عند معانقة حرفه كل الورود.. وتجف منابع العطور !
حكايات القلب ليست للنشر، ولكنها لـــ"الفرجة".. فقط !
كوني بخير أستاذة سارة..
أبو أسامة.. فقط !