![]() |
و... في قلبي أيضا !
كوني بخير..
فأنت في قلبي.. في قلبي أيضا ! أبحث عن تعيسة "مثلها" تحب تعيسا "مثلي".. تشدو بأنشودتها الـــ"حرام": "ألم.. ألم.. ألم كنت يا حبيبي ألم.. ألم صرت يا حبيبي ألم.. تشدو بك الليالي تبعثرك الأيام وأنت كنت حبيبي أكتب فيك.. أنظر إليك.. وتسكب في جوفي ألم.. وكانت الرحلة..! عندما انتهت في الطريق، قبل أن تبدأ الحكاية ! كانت.. هناك.. تمطر قلبي حبا، و... تعدني بالحرية.. فكي قيدي يا أنت.. لا أريد حريتك وحبك.. لا أحب شوقك ولا أشتاق حبك.. لقد كنت في ليلك حلم الألم، وفي نهارك سراب الحلم.. فكي قيدي.. فكيه.. فكي كل القيود، قيد قيد، واجلديني بذاك الوتد من الوريد إلى الوريد.. أظن أني في قيدك عربيد.. أو كنت سارقا سعيد.. عنيد.. ! عصيان دائم.. هذا هو حاله، وحالها ! كيف حال الـــ"آه"؟ عنفوان دائم.. يمزق خرائط قلبه الذهنية.. كيف حال خريطة انتقامها منه؟! مزيج من الحال ! : اعتداد بالنفس.. راحلة مريضة.. نفس تتضور جوعا إلى العطش.. و.. عطش مؤلم.. "ألم كنت يا حبيبي ألم.. تشدو بك الليالي.. تبعثرك الأيام"..! "لقد ارتويت".. قالها ثم.. سكتْ. ليته ما سكتْ.. ! ليته أبدع في سكب الخيال، والماء، والجوع أيضا ! لقد ارتوى من الظلم. ليته ما ارتوى..! أنا؟! كيف أعشقك أنا؟ أنا؟! كيف أغرق فيك أنا؟ أنا؟! كيف أهمس إليك في صمت، وأجوع في صمت، وأسكب خيالي في صمت أيضا؟! نعم. أنا مغرور.. أقف في آخر الطابور.. أنظر إليهم من "فوق" وأزدريهم من "فوق" ولكنني معي "قلب فوق".. يحمل كل شيء إلا الظلم، والعطش ! يحمل الكراهية، ولكنه يحب بـــ"جنون" ويكره بـــ"جنون" أيضا ! يحمل القوة، ولكنه ضعيف أمام عنفوان دموعك وضعفك.. وانكسارك ! ليس له جناحان، ولكنه محلق "فوق" الأجنحة ! هذا قلبي.. معك حق ! هذا قلبك. وهذه عيناك. وتلك يداك.. و... في قلبي أيضا ! حبي وتقديري للجميع.. أبو أسامة.. فقط ! |
وتسكب في جوفي
ألم.. ))))))) تمطر قلبي حبا، و... تعدني بالحرية ما أقسى ذلك الإنسكاب وم أجمل ذلك المطر ... ووعد الحرية ولا تريد الحرية كلها مشهد ألم رغم عذوبته ياصديقي حفظك الرحمن من كل ألم وكأنه عنوان ل "" قيد حرية """ |
اقتباس:
إنه قيد الحرية الذي طوق معصمي كرها.. ما أقسى أن يكره معصم على قيد..! ما أقسى ذلك ! و... في قلبي أيضا ! شكرا لمرورك الذي يشبه الحرية.. تقديري. أبو أسامة |
أكل هذا في قلبك ؟ أو تسميه بعد كل هذا قلب ؟ إنه قطعة كانت تسمى قلب ثم جفت أوردته وأصبحت مغارت تملأها بلورات الملح.. الأستاذ علي الزهراني أرجو أن يكون قلبك بخير.. |
قلب يحمل كل هذه المشاعر
مع كل مافي طياتها من تناقض وتداخل تثقله وتحيله إلى ماذا؟ وماذا في هذا القلب أيضا ؟ أتمنى من كل قلبي أن يكون كل سعادة وهناء وراحة أخي العزيز أبو أسامة قلمك يثير مشاعري دائما أيها المبدع دمت بخير وألق |
هذا القلب يستلذ الآه! ويستعذب الألم! أستاذ علي حروفك جميلة رغماً عن الألم! دام قلبك بخير كما تُحب |
أبا أسامة العزيز صباحك سكر ومسك وعـنبر كل قيد قاس ٍ موجع والأوجع قيد ٌ يقبض خناق القلب ويكمم أفواح الروح الحديث عن الألم لا يجيده إلا المبدعون وأنت منهم سلمت أناملك وحفظ الله قلبك من كل قيد مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
عندما يفوق الوصف الخيال نقف عاجزين عن التعبير هكذا وقفت مطولاً من جمال رأيته في المعاني دمت بكل الود |
جميل ماكتبته أخي علي الزهراني طاابت لي حروفك ,, بوركت |
اقتباس:
هو مغارات تملؤها بلورات الملح، وأحمد الله على ذلك، لأن هذه البلورات حفظته من التعفن الذي أصاب القلوب..!! قلبي بخير - سيدتي - لأني مازلت أحتفظ فيه بحجرة ملامحها كأنها الجنة.. فيها أستريح، وإليها أهرب، ومعها أجد راحتي واعتزازي و.. شموخي أيضا..! إنها حجرته..! و..... في قلبي أيضا ! تقديري لــ"سمو" مرورك أستاذة سارة.. أبو أسامة |
اقتباس:
منوّر بطلتك البهية و"منابر" قد حجزت مقعدها من شاشة "كمبيوترك".. لن أتحدث عن القلوب وأحزانها، لأنك نثرت الفرح هنا.. دمت بحب أيها الصديق.. أبو أسامة. |
اقتباس:
ولمن لا يعلم، فقد كانت نجاة تحمل وسام التميز من منابر ثقافية، وهي كذلك رغم مسافات الغياب، ورسائل الغياب التي لم تصل.. أستاذتي الراقية.. الألم فلسفة جميلة عندما يتعدى مرحلة الإحساس إلى مراحل الشعور ثم التبلّد ثم اللذة، وأيّ لذة تلك عندما تتساقط ثلاثة أحببتهم من أعماق هذا القلب المجنون: العطر، والمطر، والحرية.. إنهم ثلاثة أصدقاء يسيرون في خطوط متوازية، فهل ستنجب المعرفة "خوارزميا" آخر يجعل من تقاطعهما "مسلّمة" رياضية؟! كل التقدير لك.. أبو أسامة |
في قلبك ماذا يختبىء
قفص قُدَت قيوده وأختلى رغم الضياء ثم عاد معانداً ... بعد أن طاب النسيم تذكر أنه قالها كنت حرا |
اقتباس:
يقف على باب الطب النفسي ولا يدخله!. كانت نيتي ولكن حُرم عليّ شرعًا!. الأستاذ الرائع دائمًا بكل حالاتك علي الزهراني أخبرهم أنه أنت الفريد الوحيد بينهم. وأنا من الجميع |
اقتباس:
تلتف أعناق الطرقات فيتحول الذهاب إلى إياب ويصبح الذي غاب ملزماً بالرجوع لثُلةِ قومٍ هم التميز عينه.. ولكلماتهم الجمال نفسه.. أستاذ علي الزهراني الشكر كله لمن منحني ذاك الوسام الغاائب الذي لا يُنسى له على البعد تحية احترام وتقدير ولكَ يا من تذكرت بالرغم من الزمن المسكوب!! شكرٌ ينحني لكلماتك امتناناً ويرفرف فوق المنابر فخراً ،،،،،،،،،،، المطر قد يكون عطراً والعطر يصبح مطراً والحرية لمن يتعطر بالمطر!!! هل أحسنت في رسم مسلّمةٍ رياضيةٍ !! لأصدقائكَ الثلاثة !!:) إن كان عطرك هو العطر الذي نعرف!! ومطرك هو المطر الذي نستقبل!! فاللشعراء خيالُ قد يبحرُ بنا بعيدا ويعود بدوننا!! أسعد الله صباحك بكل خير |
الساعة الآن 11:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.