![]() |
مولود في الشرفة
http://www.upksau.com/up2010/37a4407313.jpg
اختارت أن تأتي إلى مكان بدا لي غريبا .. عششت فوق سجادة مستندة إلى حافة الشرفة .. و اتخذته وطنا ..مؤقت ربما.. و حتما ستطير و الفرصة لي أن أحتفي بمولود جديد في شرفتي 22/5/2011 |
والله رائعة يا ريم .. ما أجملها !! لا بد أنه إحساس بالأمان والاطمئنان بشرفتك أما التقاط مثل هذه الصورة فهو اقتناص للحظة قد لا تتكرر وهذا بحد ذاته فن تحية لقلبك .... ناريمان |
لله درك يا أ . ريم تنم عن فن واقتناص اجمل اللحظات |
اقتباس:
ربما الصورة لم تكن واضحة جدا و لكن لم أشأ أن أزعجه أشكرك ياغالية محبتي |
اقتباس:
تيمة الغالية مساؤك سكر |
ولم لا يا سيدتي ... ففي الشرفات إطلالة على حلم صغير ... ومن الشرفات نستنشق نسائم الوطن الجميل ... وفي الشرفات نستقبل فرحة الشمس .. وضوء القمر الحزين ... أختي / ريم مولود جميل ... في شرفة أجمل ... ... أتمنى لكِ الخير ... |
http://www.upksau.com/up2010/37a4407313.jpg تخيلت شكلك وحاكيت شعوركِ وانتِ مترددة في إلتقاط الصورة لهذا الطائر خوفا من تفقديه الأمان الذي وجده في شرفتكِ.. أستاذة ريم.. لا احد يشبهك في تفاصيلك الحانية.. مودتي لكِ يا غالية |
تحيّاتي
أشكركِ أستاذة ريم بدر الدين على دقة الاحساس ، ودفق المشاعر . الطير يا عزيزتي بفطرته يتحسس مواطن الامان ، فشعر بفطرته بأنكِ أهل للأمانة، فحمّلك أمانة صغاره. كما حمّلني الامانة يوما على نافذة بيتي. بوركتِ أيّتها الأمينة وذات الشعور المرهف. |
اقتباس:
شرفتي صغيرة و لكنها محببة إلى قلبي فمنها أطل على العالم و ارتبط معه بحبل سري لا منظور و عندما عششت الحمامة هنا منعت أولادي من الخروج للشرفة كي لا نفزعها .. و كنا نضع لها الحبوب و نحن نمشي على أطراف أصابعنا .. و عندما طار العصفور الصغير لأول مرة استقبلنا هذا بفرحة أول خطوات أطفالنا أ. عمر مسلط أشكرك للحضور الجميل تحيتي لك |
اقتباس:
ليس ثمة أقدس من لحظة الولادة يا سارة سواء كانت لإنسان او حيوان أو طائر .. لحظة لا تملكين معها زمام دموعك أشكرك يا غالية محبتي تعرفينها |
اقتباس:
سأثرثر قليلا فتحملني في العام السابق عندما ركنت السجادة ذاتها في الشرفة أتت حمامة لعلها ذات الحمامة و باضت فوق السجادة و كانت و الحمامة الذكر يتناوبان على حراسة البيضة حتى فقست ..وولد طائر جميل ..و لكن بعد ليلتين سمعتها تهدل بصوت غريب يشبه نواح أم ثكلى و عندما طلع الصباح كانت قد رحلت و وجدت الفرخ ميتا .. تركت لي مهمة دفنه !! ثم أعادت الكرة هذا العام أشكرك للحضور الجميل تحيتي لك |
لقد وفقت الاختيار - أقصد الطير.
|
الساعة الآن 03:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.