![]() |
أين أمضي ؟
أين أمضي ؟
وحنيني ... ساهرٌ يقْتاتهُ صمت المدى والفضا كلٌّ الفضا قد صار سجنا من شجونٍ أين أمضي ....؟ كل آهاتي تترى يا تفاصيلَ القصيد كل ّ أشعارٍ سكبت َ في عيون غجريه لم يعد يورقُ فيها أيّ شهدٍ من أراق الشهد جمرا في العيون العسليّه؟؟!! أين أمضي؟؟ أيّها الساكنُ دهراًفي غوايات الكلام إن عزفتَ الريحَ حرفا كالغمام أيّ حرف ٍ يحتويني؟؟ |
رد: أين أمضي ؟
الأخت الأديبة ميرفت
أين أمضي ؟ وحنيني ... ساهرٌ يقْتاتهُ صمت المدى والفضا كلٌّ الفضا صار سجنا من شجونٍ بوح جميل بنبرة أسيانة هادئة.أعجبني ما اقتبست أعلاه فما بعده لم أفهمه بورك يراعك |
رد: أين أمضي ؟
اقتباس:
وبالنسبة لباقي النص فلا أظن أنك تريد مني أن اشرحه:):) أطيب التحايا وشكرا مرة أخرى على المرور |
ألأخت ميرفت جميل بوحك وعميق دمت على هذا الألق وازال الله عنك القلق قرأت شعرا
|
الأديبة الكريمة ميرفت إدريس المحترمة بوح عميق تتراقص فيه المعاني وتأخذنا إلى عوالم جديدة تحيتي واحترامي ** أحمد فؤاد صوفي ** |
أين أمضي ..؟؟
والمدى أقرب من رمش الجفون أين أمضي؟؟ وأنا ..بعدك ..حيرى .. من أكون؟؟ أين أمضي؟؟ لم يعد لي بعد عينيك رجاء من أنادي؟؟ ولقد مات على فيهي النداء أين أمضي.. ليس لي مأوى سواك .. ليس لي أيّ وطن.. ليس هذا الكون كوني وزماني لم يعد هذا الزمن.. ايييييييييييييييه شكرا لك من الأعماق يامرفت والله قد أجدت أطربتنا قصيدتك فجعلتنا نرتجل هذا لذا نثبتها تثمينا لجمالها وتقديرا لناظمتها ولك من القلب تحيه علاء الأديب |
الأخت الفاضلة
بوح جميل جسد مشاعر واضحة المعالم وقد احتويت كل الحروف لذا فالحروف ستحتويك أنت منها وهي منك تفضلي بقبول التقدير |
اقتباس:
لمرورك عبق وبياض ياسمينة دمشقية.... مررتَ فتضوعت حروفي عطرا أعطر التحايا وأطيبها أخي |
اقتباس:
شكرا وشكرا جزيلا أختك ميرفت |
كلماتك تزهر عطراً فوق شرفات القمر هذا البوح يامرفت أمطرني بكثافة وسكن أقصى أقاصي نبضي شكراً لهذا المطر الشعري الذي غمر منابرنا.. اخوك/ محمد الشهري |
حقا لقد أبدعت أستاذة مرفت
نصك جميل ورائع .. فقط شعرت بشيء من الاضطراب هنا ( والفضا كلٌّ الفضا صار سجنا من شجونٍ ) شكرا .. |
اقتباس:
الله، الله .. أيتها الشاعرة الجميلة سلم الفكر و القلم ... محبتي لك ِ |
لم يعد في الحياة شيء يثيرْ فألى أين يا فؤادي المسيرْ شكرا ميرفت قصيدتك الجميلة جدا (أين امضي) مودتي وباقة ورد |
ميرفت إدريس .. وأين المفر يا ماطرة إن عزَّ المقر في الصدور القاسية ..! والشوق وحش أهوج يهمهم في الحنايا ويأكل بقايا السكون فينا .. وليت تلك النجوم تدلّي لنا بوميضها حتى نرتقي مناكبها ونتخذها وطنا .. في شوارع القلوب باتت العتمة ككائن ينخر أحشاء الضوء .. والقناديل العابسة تكتف أنوارها لغضب الحنين .. وتأبى مكث التوهج .. أردت المكث ولا أغادر .. ولكن رغمآ عني حان لي الرحيل .. سلام على روحك .. |
الساعة الآن 06:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.