حاجتي لكَ تحتضر...!
في أحيان :/ تُستجمع الكلمات ، من أقصى بقعة حُب في القلب و قبل أن تُدلي تصريح الخروج لحُراس الشفاه تُكسر ـ فتخرج تأوهات لا تُفهم ....! ~~~ http://sub3.rofof.com/img4/03gpwil29.png [ أَتَعْلَمْ مَا مَعنَى أنْ أكْرَهُكَ ............................. لِحَدٍ تُمِيتُني فِيه شَرْقَةُ حُبِكْ] معناه ، أن أراك فأختبئ تحت ركام ذكريات كانت جميلة ، و أرسمك بشعاَ على حائط مُتشقق أن أحكي لليل عنك فلا يصدقني ......, _" معناه ، أن أقتل صوتك بدموع تتأوه على الخد، فترتل"أن ابتعد" و ، أن أنظر للمرآه فلا أجدني و بعد حين ترتسم صورة جبينك ، أنفك ، ذقنك ، و الحاجبان ...، و من مرادفاته : أن تغيب طويلاً ، و تطويك السنون ‘ أن تنسى شكل قمري و نجمة مبتورة الساق . إثر إفراط في تناول حقن العشق المسموم ..! ثم تلقاني على رصيف الموت .. و لا تسألني عني . فأموت و تحتضر روحك داخلي ـ .. ـ و صورته الأخيره : ، أحملُ مظلة ، و أُحَرِم الإستسقاء خوفاً بأن ترتعد سمائي و يهطل إحتياج ، يُنبتني بذرة في أرضك |
هنا تدفق كم كبير من الإحساس الجميل .. والراقي والمعبر لما يجول في النفس مها الألمعي http://7c7.com/vb/images/smilies/flower.gif |
عندما تحتضر الحاجة
لايموت الأحتياج ويبقى للروح حنين إلى روح تأتلف معها فتكون أكتمالا لها . أ . مها الألمعي راقني نصك الجميل المكتنز بالمشاعر . لك خالص التقدير . |
اقتباس:
لامعة هنا الأحاسيس كالألماس .. والحروف نابضة بقوة .. مها الألمعي .. جميلة أنت ِ .. أهلاً بك في منابر .. الهوازن |
أترين تلك الحالة؟ جذوات تقبع تحت رماد ما تبقى لكنها كامنة في انتظار أن تشتعل من جديد و الفينيق ينبعث دوما من رماده أزهى و أجمل في اللحظة التي نظن أننا سنتقبل مراسم العزاء في الآخر هي ذاتها التي نسمع فيها أغرودة الولادة مساؤك جوري يا مها نص جميل و رقيق سعدت بمصافحته |
الأديبة الراقية مها الألمعي
شتَّتَنا حرفكِ وحبّك الذي يصرّ أن لا يحتضرْ رغمّ ما تعانيه الحاجة للحبيب. إنه الأدب الرقيق فشكراً على هذه المتعة أخيّتي. مودتي مطر |
تحيّاتي
أشكركِ أستاذة مها . لا تلتفتي إلى ما مضى. |
نص جميل يسقط على ريى وينبت أزهارا تدمع من محاسبة الذات تحياتي ah123qw |
مساؤك الجوري والياسمين يا مها نص يموج ضياء ً ويهطل دررا ً وفكر نـيِّـر توقد في حروفك أصفق بحرارة لهذا النص الباذخ المترف روعـة سلمت أناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
ومن مرادفاته: أن تغيب طويلاً، وتطويك السنون، أن تنسى شكل قمري ونجمة مبتورة الساق، إثر إفراط في تناول حقن العشق المسموم ..! ثم تلقاني على رصيف الموت .. ولا تسألني عني. فأموت وتحتضر روحك داخلي سلام الله على الأديبة الفاضلة أ. مها الألمعي كأنها روح تحتضر بين حروف قرأت معانيها بين السطور أدلى بها مداد من ذكريات أديبة حساسة ورقيقة ذات بوح مكتنز عذوبة دمتِ بخير مع التحية والتقدير |
سلام من الله على أرواح جالت هُنا ..’
فاطمة جلال : شكر بحجم رقيك و لكِ من قلب السماء باقة حب منمقة تقدمها أيدي الطهر لبياضك علي الحزيزي : ساعة إحتضار الحاجة تعني حاجة للإنقاذ .. _ و لكَ يا كريم من قلب الإمتنان نبضات شُكر هوازن البدر : لكِ بريق هز ما هُنا من ألم فارتعد ليبتسم .. ريم بدر الدين : أحياناً ننتظر الموت فتصافحنا الحياة ، أغرقتيني من سحابة الأمل فإقشعر الحُزن فشكراً لزلزلة وجودك مطر إبراهيم: أكسبتً المكان رونقاً مختلف ..’ فأخضعت حروف الإمتنان ماجد جابر: أثلج صدر الكلمات تواجدك ـ جميل عبدالغني : أهديت المكان وقار ، و تشاهقت الحروف فطلبت مزيداً من أكسجين دمت بنور حسن زكريا : و أخشع بخجل لإطرائك . أحاول الرد فتغشى الحروف حمرة ، و تدُس نفسها خلف باب القلب الأول . رقية صالح: و عليكِ السلام و رشفات من نور الإله أتعلمين بأن بعض الأرواح حين تزورنا نرتشف منها عبيراً سلمتِ سيدتي و لكِ من رحم الورد تحية رقيقة . |
أ. مها الألمعي
بجمال الوصف تزدهي الحروف بأبهاء حللها بين أناملك يا مها. يتنفس الأبداع من حبر قلمك |
تعبير رائع ... وأسلوب متدفق ... وتناول ذكي للفكرة
مها دمت بهذه الروعة والألق مودتي |
علي الغنامي ، قاصد الكحلاني
شرف للحرف أن يحظى بنصيب من وقتكما . |
الساعة الآن 04:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.