![]() |
زهرانيّات
كل يوم سيكون لنا لقاء، هنا، في هذا المكان الذي جمعني بك زائرتي كل يوم أيضا !
|
نسخر من الحياة أحيانا؛ لأنها أعطتنا مكتسبات ثمينة لم نستطع أن نحافظ عليها، فقدناها وافتقدناها؛ ولكن:
عزاؤنا أنها.. مازالت تسكن أعماق قلوبنا ! |
هجرتُ حماقات الماضي، وكل الماضي، من أجلك سيدتي الغائبة عن عيني، زائرتي هنا، وقلبي يخفق كل يوم لحضورك فيه، وتجليك في حجراته التي هي ملك لك وحدك فقط أيتها الغائبة الحاضرة (...) !
|
قهوتي التي دعوتك لها هذا الصباح، كانت مُرّة جدا؛ لأنك.. لم تجيبي الدعوة !
شكرا أستاذتنا فريدة، على إعداد المكان والاستراحة؛ لكنها.. لم تحضر ! شكرا بحجم المكان والمقعد الذي ظل شامخا ومحتفظا بهيبته حتى وهو يخلو من جسد صاحبته.. أما القهوة فقد شربتها روحها، أو حملها نبضي إليها.. تفضلي، سيدتي، اشربي قهوتك فوق بساط الريح، ونبضي (...) سيرحل ! |
من بدأ الحكاية؟!
متى؟! وأين؟! |
الأيام جميلة بك وبدونك، هي كذلك فاتنتي، والفرق بين جمالها بك وبدونك، كالفرق بين طلوع الشمس من مشرقها ومغربها !
|
يعاتبني الألم، وتعاتبني الابتسامة، وبين عتابهما شوق وحنين إليك..
فهل أنت كذلك؟! |
غامضة أنت - سيدتي - هذا المساء، وذاك الصباح، ومفتاح غموضك في قلبك الذي لم أعد أتنبأ بمشاعره نحوي..
أرجو أن يكون قلبك بخير !! |
من بدأ الحكاية؟!
أنا وأنت. متى؟! 20 / 1 وأين؟! قلبي وقلبك. من ذبح الحكاية؟! مجهول ! متى؟! مجهول ! وأين؟! في قلبي ! |
أعترف أنني وقفت أنتظر أن أراها، وفي يدي قمر قد رأيته.. لم يطل الانتظار حتى رأيتها.. نعم رأيتها !
كانت يداك جميلة ذاك المساء سيدتي !! كانت عيناك جميلة ذاك المساء سيدتي !! |
الحب - سيدتي - مسألة رياضية ليست معقدة، درستها أنا وأنت في مقعدين دراسيين منفصلين لأن نظام تعليمنا لا يسمح بذلك..
النتيجة واحدة: 1+1 = 2 zhrh123qw |
هل تعلمين؟!
لقد خذلوني جميعا ! خذلوني كلهم في مؤامرة حيكت بريشة رسام محترف، ولكن لوحته لم ينظر إليها أحد في حدائق الرسامين.. خذلوني باتفاق واحد، وصوت واحد هو:"الخذلان"، سوى "واحد" طلبته ولم يردني خائبا، رجوته فأجزل لي العطاء ! ندمتُ أنني قصدتُ غيره، ولكنني لم أرجوهم، فالرجاء لمن جعل قلوب عباده بين إصبعين يقلبهما كيف يشاء، ومتى شاء.. لن أرجو أحدا وهو موجود ! |
حبيبتي..
حبيبتي.. انثري الورد الطائفي فوق مخدة نومك، وبخري ثيابك بالعود الماليزي، وعطري لسانك بذكر الله (( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )). |
سامحك الله يا علي الغنامي علقتني في ذي القصيدة :
بين حلـو الابتسامـه والعويـل حالة كالحلـم مـرت وعبـرت الكثير من الهناء شفتـه قليـل يوم دار الوقت . والفرقا جـرت انطوت صفحات ماضين الجميل وجارت الاقدار والنفس صبـرت بس كدر خاطري عنـد الاصيـل رعشةٍ في جسمي الناحل سـرت خلت الممكن يصير المستحيـل والخطى في سكة الدرب اعثرت كل شي فيك ابلقـاء لـه بديـل ياحبيبي لو مزاياك كثرت بس ظني بالوفاء مالـك مثيـل هالصفه في عالم اليوم إنـدرت ليت يوم فيه قـدر لـك رحيـل إن شمسه لي من الغرب اظهرت مير كلمة ليت مَاتبرد غليل كم وفّـي فيـه دنيـاه اغـدرت إهداء إلى قلبها الذي لم يحتضر بعد !! |
هناك فرق بين الأمس واليوم، ولكن عندما يأتي الغد نحتار بماذا نصنّف اليوم الأول، هل هو: قبل أمس؟!
حسنا، سنتفق على ذلك، ولكن أيضا: لو اتسعت الحلقة، وهي بالتأكيد ستتسع، ماذا سنسمي اليوم الأول؟! قبل قبل قبل قبل قبل قبل قبل (...) أمس !! اعذريني، فإنها فلسفة شيطانية جعلتْنا نفكر، دائما، في ذلك الأمس و الـــ(قبل)، فننشغل به عن اليوم ! |
سيدتي التي لم أعترف لها بأنها سيدتي، وحبيبتي التي (أذكر) أنني قلتُ لها: "حبيبتي"، منذ زمن بعيد، وبعيد جدا، ماذا تريدين أن أقول لك اليوم؟!
أ أحبك كل يوم؟ أم أعشقك كل يوم؟ أم أشتاق إليك كل يوم؟ تريدين كل ذلك، وأكثر، في لحظات الاختناق بين جدار المسافات الصلب، وعندما تضعين رأسك فوق وسادتك التي لن تخلو من "أنا" و"أنت"، ولن أنسى "هو" أبدا، لأنه "هو" من جعل للمسافات اقتراب، وللحب انبعاث، وللشوق انكشاف، ولك "أنت" حب الشوق، هنا وليس هناك مع الورود...!! |
فقط !
تصبحين على خير : zhrh123qw |
لن أعدك بشيء أيتها المتمكنة من مني !
لقد سخرتُ من كل وعودي، ووعودك، ووعودهم، ووعود الزمان الذي فني واحترق في "زمن"، ومازلت تذكرينه، يتذكرونه، تشعلون في جسدي ماض ذرته الرياح؛ كجسد امرأة هندية مات عنها زوجها، فأحرقها الهنود، وهي التي تريد أن تعيش في زمن الاحتراق، والاشتعال، والانطفاء، ولكنها سلطة العادات الأقوى في ذلك الوقت، ليُقال إن الهندية أوفى النساء، وهي ليست كذلك، بل لم تكن كذلك ! أنت أوفى النساء، وأنت سيدة النساء في العناد، والكر والفر، وأنا كجلمود صخر حطه السيل من (علي!).. أنت عنيدة هذا الصباح ! أنت حنونة هذا الصباح ! |
هل زوجتك تحبك؟!
سألتُ صديقي الغارق في محيطات جارية من الهم والحزن المستبد بعقله وقلبه وبصره، وكل جوارحه.. قال: "تحبني !". كان واثقا وهو يقولها، مترددا في التعبير عن هذا الحب الذي ادعاه لنفسه في حالة من اليأس الممزوج بالأمل المعقود على طرفي لسانه عقدا كنت أظنها السرطان الذي أذاب جليد العاطفة.. "تحبني !". كاد يختنق وهو يشهق بها من فلسفة الحب بين شفتيه المتضخمتين من السكوت وطول الانتظار.. - وأنت؟! - أنا؟! - نعم، أنت؟! تحبني ولا تحبني، تعشقني وتهيم بي.. هي صادقة في مشاعرها مع الجميع، بدون استثناء، إلا معي..! هي لا تكذب، ولكنها ضعيفة في النحو والصرف والبلاغة و...( والتعبير !).. فهل بعد كل ذلك تحبني؟! نعم. |
لن أقبّل اليدين والقدمين، أيها الأعدقاء، من أجلها، فهي لا تحب رجلا كهذا.. هي لا ترضى بإذلال الضمير، وإهانة الورود، وتشويه الأجساد بالنار، لأنها تعلم أنه لا يعذب بالنار إلا رب النار !
سوف أضم القلب بين أجنحتي، وأحتوي اليدين كالصقر، وأقبّل الشفتين في سكون ( ْ ) ! سيدتي: أنت جميلة هذا المساء !! |
كيف حال الصباح هذا الصباح؟
وكيف هي الورود والعصافير والجداول؟ هل حرّمت الغدران معانقة قطعان المها؟ أم أن الأنهار جفت منابع صفائها؟ صافية أنت أيتها المياه ! نقية أيتها البيادر ! متعفنة أيتها المياه الراكدة.. تحركي أيتها السحابة، فمدينتي الفاضلة تغرق، وسفينتي الزاهية تختنق، وقاربي الصغير يمرض، والقبطان يتفرج ! رحماك يا الله ! رحماك يا الله ! |
ربما كنتِ هنا، أو مررتِ من هنا...
فالنتاين مر، رأيته مكتئبا، مطأطئ الرأس، حيران، مغمض العينين.. استوقفني فلم أقف ! تركت له وردة حمراء مكتوبا عليها: " نراك في العام القادم zhrh123qw!! " |
بعد سقوط "بن علي"، آمنت بأن الحق أبلج وإن غطاه هو بغربال ودجج عساكره بالسلاح. وبعد سقوط "مبارك" أو "مبروك" (نسيت اسمه)!، لم أعد أؤمن بالعظماء.
ولكن: ماذا أقول مع وجود "نتن" ياهو، و"أو" باما، و"..."؟! سيدتي.. هو توازن القوى والمصالح عندما يختل، فيصبح الضعيف خارج الميزان، ويصارع القوي عكس ثورة البركان، فيصرعه المعتوهون والأغبياء والجبناء ! حبيبتي.. أنت متألقة هذا الصباح ! |
قالت له حبيبته يوما ما:
لماذا لا تطوع التقنية في الحب؟! - وكيف يا حلوة؟! أمممممممممممم (البلاك بيري) مثلا ! - تركها وهو يقول: هذا (بلابوك) يا عقاب ! ظنت المسكينة أن (بلابوك) تقنية جديدة (بيبي بلابوك بيري) !! ولا أعرف لــ(أممممممممممم) في اللغة سوى أنهما شفتان مفكرتان من طراز نادر (قبل) و(بعد) وقوع الكوارث ! ليتها فَكّرَتْ.. قبل !! |
سيدتي..
أشكرك من القلب إلى القلب، لأنك كنت سببا في رحيلي إلى مملكة المطر، والعطر، والزهر، وأن أسير مع الطوفان، فأنتصر عليه باتفاق، وأجزل له العطاء، وأمشي في طريق الرحمة، مع نغمات عالمية لم يسمع بمثلهن إنس ولا جان.. سيدتي.. من أجلك أطفأت آخر "سيجارة" في رحم الشيطان، وتعطرت بما يليق بي من العطور... أنت ! حبيبتي.. أنت ماطرة هذا المساء ! |
قالت لي: أين ستذهب هذا المساء؟
قلت لها: إليك وحدك فقط ! |
سنظل في قيل وقال، وسين وسؤال، وحنين وامتحان، وشروق وغروب، وشد وجذب، وظن وضن، لأنك/م مازلت/م تستذكرين/ون في الماضي الذي أرهق الجميع، وخذل الجميع، وجعل للقطط عيونا جميلة، وللكلاب شعورا وإحساسا، وللحيايا قلوبا رحيمة !
أرجوك/م توقفي/وا حتى تمر القافلة بسلام.. حبيبتي.. أخاف عليك هذا المساء ! |
(( مات الذي مازلتِ تحلفين أنه سبب تعاستك، وأحزانك، ودموعك، وشقائك.. مات قبل أن يراك.. لم يكن يعلم أنه سيموت حتى يودعك، فاجأه القدر المحتوم وهو في الطريق إليك !.. كان يريد أن يراك، ويودعك؛ لأنه لا يريد أن تريه وهم يحثون التراب على بقايا جثته، وأجزائه، وأوصاله، في قبره الضيق.. لم يرد أن تحضري دفنه حتى لا تنهاري من هول الفاجعة، والمصيبة، والكارثة.. لم يرد أن يمزق قلبك حنانا عليه، وربما.. عطفا عليه !
حبيبك مات كريما، عفيفا، كما يموت الرجال ! عزيزتي.. أنت أرملة هذا المساء !! )). المرسل: صديقه المخلص. |
أماه..
أنتِ من ستبكيني دهورا ودهورا، أما حبيبتي فهي مشغولة في جهاز زفافها..! أماه.. أرجوك يا أماه.. أريد أن أعيش.. لا أريد أن أموت.. أريد أن أعيش كي أقبّل يديك ورجليك كل يوم.. لا أريد أن أموت يا أماه.. كوني بجانبي.. أخاف من وحشة القبر، وظلمة القبر.. وظلمها هي !! |
أماه..
لا تبككِ عليّ، فولدي سيذكرك بي عندما يكبر، وسيبر بك.. أعدك أنه سيكون أفضل من أبيه.. سيضمك إلى صدره كما ضممته أنتِ إلى صدرك.. وضممتني أنا أيضا.. سيقول بأنه يحبك كثيرا.. والده يحبك كثيرا.. والدته تحبك كثيرا.. لماذا تبكين عجزك يا أماه، وحسرتك يا أماه؟ لماذا تسترقين النظر إلى عيني وهي تبكي حسرتك وعجزك؟ من يبكي من يا أماه؟ ابكيني وارسلي دموعك إلى قبري الحزين كي أضمها إلى صدري في عناق طويل لأنها حملت إلي رائحة خدك.. أريد أن أحضن دمعك وأنام في هدوووووء.. أماه.. أنتِ حبيبتي هذا المساء zhrh123qw!! |
الإدارة هي إدارة العقل قبل البشر الذين تديرهم العواطف ثم العقل ثالثا..!
حبيبتي.. أنت فاتنة هذا المساء ! |
لم أصل لأراك..
أرجو أن تصلك هذه zhrh123qw.. |
سأعترف لك بأنك لا تحبيني، ولم تحبيني، ولن تحبيني، لأنك باختصار... خذلتيني !
خذلتيني عندما ظننت أن حبي في قلبك يجبر كل الكسور، ويطبب جميع الجروح، التي كنتُ، ولم أكن أيضا، سببها..! حبيبتي.. أنتِ لستِ أنتِ ذاك المساء ! |
آه منك يا أنتِ !
مازلت صفحة بيضاء ترتع في داخلي رغم خذلاني فيك، ووردة حمراء ترقد في مخدعي رغم البراءة مني، ومحاولتك الانفكاك والانشقاق عن قلبي الذي يحبك، وأنت... تهجرينه ! اليوم..ألمح غيمة في السماء، وعطرا يلوح في الأفق.. أرجو أن تكون أنتِ ! |
عندما نحب الله يصبح لصلاتنا لون وطعم ورائحة..
عندما نحب الله يخسأ الشيطان.. حبيبتي.. كل الورود التي خلقها الله لك.. أنت.. فقط.. |
سيدتي..
أعتذر لك عن (سنوات الضياع) التي عشتها معي، ولم أكن معك سوى ذلك الجسد البالي، المنهك، المنشغل عنك، المرهق من الوجع والألم.. أعتذر لقلبك الذي لم يجد لذة الحب في داخلي، ولساني، وبين يدي، وفي تفكيري.. لم أكن كما تريدين، حتى أطلب منك أن تكوني كما أريد، فالحياة لم تكن عندي سوى ملاحقة الوقت، ومطاردة الوقت الذي خانني ولم يمهلني لحظات كانت قريبة لأحبك أكثر، وأعشقك أكثر أكثر.. الحياة - يا حبيبتي -، نعم حبيبتي، هي دروس وعبر نستقي من كدرها صفونا، ومن آلامها سعادتنا، ومن إدبارها إقبالنا، ومن ذلها عزتنا.. الحياة، نحن من يجبرها على الجمال، ونسخرها لنا، ونعمل على أن نكون فيها لا خارجها.. فهل نكون؟! |
سيدتي وحبيبتي..
لست أنسى عندما قلت لي ذلك السؤال: لماذا لا تكتب لي؟ عندها سكت، وقلت لك بأن كل الحروف الجميلة لك أنتِ.. ولكنك قلت لي: الحروف عندما تكتبها لي أنت..تكون أجمل وأقرب إلى قلبي.. ها أنذا أكتب لك حبي، ولوعتي، وعتابي، وأشواقي.. من أجلك.. لأنني أحبك ! هل تريدين أن أعلن لهم اسمك؟! أنت من علمني كيف أحب وأهوى وأشتاق.. أنت من علم قلبي كيف ينبض بانتظام، في لحن يستمد عذوبته من جميل همسك، حيث لوقعه نشوة الفرح.. أنتِ أنتِ سيدتي، واسمك محفور،هنا، في جوفي وبين حروفي ! حبيبتي.. أنتِ جميلة هذا المساء ! |
قالتها لي: "راضيه عليك راضيه"..
يا بشرى خير وسعادة لك يا "أنا" قالتها أخيرا.. رضيتْ عني أخيرا.. مزقّتْ قلبي وهي تقولها وتدعو لي.. أدميت قلبي ببكائك يا أماه ! أمي.. حبيبتي.. أنتِ رفيقتي هذا المساء ! أنتِ حبيبتي هذا المساء ! |
دخيلك ردها..!!
سألتك ردها تكفى سألتك لا تقول اشلون سألتك ردها يا عم مابي غيرها تكفون أبيها بس هي ياهي قلبي بعشقها مطعون عشقت الأرض تمشيها وبعشق في هواها الكون أنا حالي برا حالي أنا مجنون في مجنون هواها قد سكن قلبي سنين اربع وأبيها اسنون دخيلك ردها يا عم وبعزف في هواها لحون دخيلك ردها باكر أبيها الحين لو تدرون دخيلك قلت لك تكفى و"تكفى" قلتها مليون عزيزة قوم في قومي منعيه عنها يدنون دخيلك رد لي قلبي أبيها قلب لي وعيون براني الهم لو تدري وحزني صار بي مكنون عليل العشق يا عمي دوايا، بس لو ترضون دخيلك ردها لجلي ولجل أمي دمعها مزون ولجل أغلى الوجود اللي اسم في داخلي مرهون |
دخيلك ردها..
وإذا ما عاد لي خاطر ولا أمي ولا له عون أبيها تحضر وفاتي مع اللي قاموا يعزون وتلبس شالها الأبيض تزغرد والحزن ملعون أبي تنسى معاناتي وتنسى اني ألم مسكون يجاري دمعها صمتي ودمعاتي بها يجرون دخيل الوقت مابي وقت ومابي ساعه ويمشون أبيها كل وقت وحين تداري قلب لي مفتون وإذا عز اللقى يا عم أبحيا في لقاها قرون |
الساعة الآن 01:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.