|
تأملات في المعري
أتحيا، ولا نجلٌ هناك ولا عرسُ
بلى أنت حيٌّ ليس في أمره لبسُ تلمّستُ إرشادي إلى حكمة الحِجَا فأدّى إلى استقصاء آرائكَ اللمسُ حنانًا رهين المحبسين ورحمةً على الكون، قد أزرى بسكانه الحبسُ |
رد: تأملات في المعري
رهين المحبسين شاعر كبير يستحق حقا العودة إليه بكثير من التقدير..
شكرا جزيلا لك شاعرتنا القديرة ياسمين على هذه الالتفاتة الرائعة.. دام لك السرور والألق. تحياتي الخالصة :43: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
أبحرتِ في بحورٍ من الجمالِ شتّى الشعرِ الرصينِ والوفاءِ والتبجيل والتراثِ الأصيل للهِ دَرُّكِ ودُرُّ حروفِك :45: أرجو تصويب كلمتَي: آرائكَ وأزرَى في أصلِ المنشور (أخشى الدخول حتى لا تتغير الحروف) |
رد: تأملات في المعري
بوركت أخت ياسمين
رحم الله المعري قمت بالتعديل كما ينبغي مع التقدير للقديرة ثريا نبوي |
رد: تأملات في المعري
هذا الشاعر والفيلسوف الشهير الذي أعشقه
يستحق معلقة يا ابنتي الحبيبة وأنتِ قادرة وأثق في قدراتك تمام الثقة هل تفعلينها وتهديني إياها هدية في عيد ميلادي؟ أمامك يومان 7/7 :44: |
رد: تأملات في المعري
المعري ظاهرة فريدة في آفاقِ الشعر العربية
والكتابة عنه ليست بالأمر الهين لصعوبة الإحاطة بشخصيته القلقة وثقافته اللغوية والفلسفية الواسعة تحية تقدير لشاعرتنا ياسمين المنابر ولحروفها المحلقة في سماء الإبداع |
رد: تأملات في المعري
ابنتي ستتذكر الحزام الأسود والتحدي وستنجح
بالتحدي كما نجحت قبل ذلك بعد تخرجها من الثانوية العامة تذكري هذه الصورة حبيبتي وأنتِ تكتبين http://www.mnaabr.com/vb/imgcache/2/4940alsh3er.jpeg |
رد: تأملات في المعري
أبيات رائعة نُظمت لشاعر أروع
و طلب تحدّ من أب عظيم لابنته العم ناصر الحمود كنت أحد الطلبة في الدراسات اللغوية لوالدة ياسمين رحمها الله وأسكنها فسيح جناته أظن بأن ياسمين ستتعدى حاجز التحدي بانتظارها |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
أشكرك على هذا المرور والحضور الرائع جزاك الله خيرا ولقلبك الجميل الطهر:31: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
تزهو صفحتي بحضورك دوماً وتفتخر لك كل المحبْة والتحية والتقدير :30::30::30: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
وشكرًا على السرعة في الاستجابة فتقبل مني كل تقديري واحترامي :45: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
وأنت تستحق والدي الكريم كنت أتوقع تطلب مني عدد معين من الأبيات وليست معلقة:22-41: ومع ذلك تمهلني يومين فقط :rolleyes: قبلت التحدّي بشرط أنشر ما طلبته لي حسب توقيت أمريكا 7 ساعات تنفع :p |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
والكتابة عنه ليست بالأمر الهين ليتك تتوسط لي وتدع الوالد يقلل من المعلقة :58: لا حرمت هذا الحضور الكبير ولا حرمت هذا الحرف المبجل لك صادق التحية وكل التقدير:45: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
أبشر بالسعد بابا:21: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
الأخ الفاضل فاضل الباتل وحق لي ... أن انتشي بطل حضورك وإطلالتك دمت بخير وسعادة ودام لي هذا الحضور لك كل التحية:31: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
أو للمعري نفسه لكبير المعنى في المقطوعة، وهذه القافية الصعبة جدا والجميلة جدا جدا مرحبا بياسمين المنابر ومرحبا بومضتها البراقة وفاء لعلم من أعلام العربية والمعرفة مرحبا بشاعرتنا الصاعدة المحلقة ورحم الله الحكيم الشاعر والفيلسوف المعري الصعب السهل الجميل الموغل في حروفه الواضح كالشمس رهين حبس ملهمتيه اللتين رأى بهما ما لم يره غيره من بعض المبصرين ورهين حبس بيته الذي ضج بإبداعه وألقه وأذكر مطلعا رائعا لقصيدة في المعري للجواهري قفْ بالمعرة وامسحْ خدها التربا واستوحِ من طوَّقَ الدنيا بما وهبا جميل ما نشرتِ لنا شاعرتنا وأستاذتنا القديرة ياسمين الحمود وهنيئا لكِ ناصر... الناصر حقا، المحمود بإنسانيته وبأُبوته المتدفقة حبا وحنانا ويستحق منكِ هو شخصيا معلقة، وليس لمعشوقه فقط فتوقيعه الذي استوقفني وأسعدني كثيرا يشرح الحال بقليل المقال، فما أجمله!! وها هو يتحداكِ وهو يعلم من يتحدى، وقد أخبرنا بكل شيء ولكني متحمس جدا لأرى فروسيتكِ في هذا الميدان العكاظي الجميل ومما يزيد من حماسي هو أنكِ أهل للتحدي لأنك الشعر المحبوس أيضا في رياض كوامنكِ الدفاقة بالمعاني الراقية ولا تستقلي اليومين،... فإنهما كافيان جدا... فهما فسحة وهدية من الكريم ناصر الحمود تحياتي من القلب لقلب الوالد الجميل حفظه الله وتحياتي لك ياسميننا... وأنا أهنئكِ من الآن لأنكِ ربحتِ التحدي مقدما إن شاء الله تعالى ونحن معك ( بس مو يسمع أستاذ ناصر :22-41:) تقديري وسعادتي واحترامي لكما وللمعري الكبير |
رد: تأملات في المعري
مساء الورد المعري قامة أدبية شعرية فلسفية سامقة والكتابة عنه تعتبر بحد ذاتها مغامرة وقد كنت ياسمين المنابر على قدرها وبكل شجاعة فلم تقتصر المسألة على شجاعتك وإقدامك على الكتابة عن المعري فحسب لا ؛ بل كانت براعتك في كيفية الكتابة شكلاً ومضموناً لافتة جداً بداية تبشر بنهر إبداع وقامة قصيدة فارعة وتكتحل بالنور وتفوح بعبق شاعريتك والتحدي من الوالد الكريم حفظه الله يضيف طاقة إيجابية لك بلا ريب ولعله ذكر مصطلح ( معلقة ) من باب المجاز للدلالة على الرغبة بزيادة وإضافة للأبيات وليس من باب قصد المعنى الحرفي للمصطلح ودافعه نبيل يستحق الإكبار وثقته بإبداعك أغرت شغفه وستغري همتك الشعرية وتذكي نار حماستها بلا شك ونحن نعلم تميز إبداعك وسمو روحك الشعرية وطاقتك اللامحدودة لذا فإننا على يقين بأنك ستربحين التحدي الكرم وبجدارة لأنك محل ثقتنا كما أنت محل ثقة الوالد الغالي الكريم حفظه الله ونصفق لك من الآن ونشجعك ؛ لأنك أهل للمهمة ، وهي هيّنة عليك بإذن الله نتمنى لك التوفيق وكلنا شغف لتبصر القصيدة النور مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
من يقرأ هذه السطور يحسب أنها من الزمن الجميل البارحة فقط .. كنت أرد على إحدى مشاركاتك وقلت أنني أغبطك على سعة اطلاعك ورقيق كلامك وغزارة نتاجك وها أنت هنا ابنتي الغالية ياسمين تثبتين ذلك وبجدارة تأملات فيها من الجمال ما يليق بقامة شعرية ( أبي العلاء ) الذي يحب شعره الكثيرون رغم الالتباس حول إيمانه .. فقد اتهم بالزندقة واتهم بغير ذلك إلا أن بعضاً من أشعاره تدلّ على إيمان عميق .. ولأنني أحب ما قاله هذا الشاعر .. أتذكر أنني أفردت له في قسم ( ديوان العرب) مجموعة من قصائده الرائعة سينية لطيفة من ياسمين الغالية تحية ومحبة :44: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
أخي ناصر الحمود في البدء .. حياك الله في منابر أنرت المكان وأضأت جوانبه بحضورك أما عن التحدي فأنا على يقين أن ياسمين ( قدها وقدود ) حسب ما يقال في لهجتنا الفلسطينية لمن يكون قادراً على التحدي ياسمين ستكمل هذه السينية بجدارة ، وسترى وأنا بالانتظار حفظك الله وحفظ لك الياسمينتين تحية ... |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
شرُفنا بوجودِكَ بيننا ونشكرُكَ آلافًا بل ملايين: نِصفُها لأنكَ أهديتَنا النابغةَ الياسَمين مُبدعةً في كل مجال والنصفُ الثاني لأنكَ دعوتَها للنزالِ شِعرًا فقبِلَتِ التحدّي وهي أهلٌ له فكما وثقتَ بها كلنا ثقةٌ بقدراتِها الإبداعيةِ المُوازيةِ لثقافتِها المُتراميةِ الروافِدِ والآفاق وإنَّ غدًا لناظرِهِ قريبُ تحيةً بعبقِ الياسَمينِ الذي أنجبتَ وأحببتَ وكل عام وأنتم بكل خير :31: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
مهلا .. هذا العصف ليس عل مقاس قدرتي , و لا يدنو لمستوى احتمالي و الله ثم و الله ، لم أنظر يوما لبوحِ قلمي إلا بعين قلبي التي لا تضعني فيما وضعتني به و لن يكون… إن هي إلا لحظات شاردة شاءت بأن تتأمل هذا الشاعر الفيلسوف ببعض من حروف متناثرة متواضعة غير أن لطفك الجم يعليها لمصاف لم أرها يوما بها كلماتك الجميلة بثت في نفسي أمل لا يسعني إلا الشكر لك حتى ترضى:20: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
يا معدن الأدب الرفيع النائي حسن يشرفني لقاء جامع هذي منابر موطن الآلاء مرحبا بك يا حسن و حيث التقيتك يغمرني يراعك بفيض جوده يصوغ لحرفي البائس ثوبا من خيوط البهجة و يلبسه رداء الرفعة فلولا تلك الحروف الندية لتلكأ الحرف في إطلالته و بقي حيث هو أشكرك بامتداد فيضك وتقبل عاطر تحياتي:30: |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
سعادتي أن ترمق عيناك كلماتي وأن تحظى برأيك الكريم صفحاتي مرورك جعل أرضي خضراء أورق يابس الغصون بقصيدتي مرحبا يا ذروة الأطلسي مرحبا بكِ دائمًا وأبدًا:44: |
رد: تأملات في المعري
إلى حبيبي الغالي..
إلى من أتنفسه روحا.. إلى من يعيش بين جنبيَّ.. حبيبًا وأبًا وصديقًا.. إلى عمود حياتي *وعمري الذي مضى *وعمري الآتي أبٌّ لم تُنجبِ الدنيا مثلهُ.. بحنانهِ الذي لا ينتهي.. بأخلاقهِ التي تُحاكي أخلاقَ الأنبياء.. بروحه الجميلة.. ارتشفَ العذاباتِ لإسعادي.......... حرق شمعة شبابه من أجلي.. فرش لي عيونه بالدفءِ والحنان............. بينما قلبهُ ينبض باسمي ولا أحدَ سِواي.. وكل أملِه أنا .. أنا الممتنة لك أبي.. كيف أشكرك.. كيف أُدرك حقك.. كيف أوفِّي دَينَك.. ها هو يوم مولدك.. أحلى من كل عيد.. أتمنى لكَ في كل لحظةٍ وفي كل يومٍ سعادةً لا تذبُلُ أزهارُها وفي كل عام.. عامًا وقلبًا سعيدين … وتبقى حياتي فداءً لك في كل عيد هنا على هذا الرابط تستلم هديتك https://www.mnaabr.com/vb/showthread...689#post304689 |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
نعم والدة ياسمين كانت دكتورة في الجامعة رحمها الله وأدخلها فسيح جناته الحمدلله تعدت ابنتي حاجز التحدي وبكل لياقة جزاك الله خيرا |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
كما تسميك دائما بيننا أنا من يغبط ياسمين على وجودها بينكم ومحبتها للجميع هنا ، تعبت محاولاتي معها كي أسحب اسما واحدا في هذا المنتدى تميزه عن البقية لا جدوى دائما تذكر أحبهم كلهم والجميع في نفس المسطرة عندي أشكر كلماتك الطيبة يا طيبة أخوك ناصر الحمود |
رد: تأملات في المعري
اقتباس:
أنا من تشرف بالجميع في هذا المنتدى الأدبي الرائع الحمدلله ياسمين أحبت اللغة العربية منذ صغرها من والدتها وتشربتها وعشقت تراثها واكتشفت أن اللغة فكر وثقافة فأخذت تنهل من مواردها رغم طغيان اللغة الأجنبية على لغتها العربية مع أن أغلب كتبها إنجليزية ألا أنها استطاعت أن توفق بين اللغتين . هكذا أرى وربما حفظها لكتاب الله عز وجل له دور كبير في إثراء لغتها هي تعشق التحدي وتفوز على من يتحداها :) أشكرك أختي وكل عام وأنت بألف خير |
| الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.