![]() |
زلزال...!!!! ق.ق.ج
طلب من الله بعد يأس من تحسن الحال أن يعجل بزلزال يقلب البلاد ؛ ويعدل بين العباد....!!!!:4:
|
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
عندما يبلغ الياس مبلغه ينسى الانسان كل شيء حتى الاقدار
لقطه بليغه لصرخة انطلقت فجأة بدون اذن من صاحبها عندما عجز عن إيجاد الحل او الحراك تقبل تحياتي اخي محمد أبو الفضل |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
تلك هي الحياة
سالب وموجب فلولا اليأس لا نعرف معنى الأمل دُمتَ بودّ و:31: |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
مميز أخي الأستاذ القاص عبد العزيز في قراءاتك وفي كتاباتك.. سعيد بما نثرته هنا... شكري وامتناني :31: |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
شكرا جزيلا على الإشراقة الجميلة. :11: |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
وكلنا يفعلُ حين يَنفَدُ الصبرُ ويتحطّمُ الأمل على صخرةِ اليأسِ
فنجأرُ بالدعاء والالتجاءِ إلى الله القدير ولكننا من هولِ المُعاناة نُحدِّدُ الكيفيةَ بأقصى مَدًى تصلُ إليهِ معرفتُنا بظواهرِ الكَون وننسى أن الله القويّ القادر عنده من الأسباب ما تضيقُ عن إدراكِهِ عُقولُنا وفهمُنا، ويكفي ما تفعلُهُ بنا الكائناتُ المِجهرية فاللهم اجعل لنا مما نحنُ فيه مخرجًا بحولِكَ وقوتِكَ وقُدرتِكَ وأمرِكَ المُعجِزِ بين الكافِ والنون شكرًا أخي محمد على هذه الزفرةِ المكلومة وما تسببت في نفثِهِ من مراجلِ القلوب |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
أندى التحايا لقلمك ولروحك أ.ثريا .. ودي وتقديري:43: |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
عندما يبلغ اليأس مداه، ينفذ / يَنْفَدُ صبر الإنسان
وينسى حكمة الله عز وجل وابتلاءه نص جميل يعبر عن الواقع تحياتي وتقديري أخي محمد |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
دمت بخير. :31: |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
أعودُ بعد إذنِكَ أخي محمد لأُنوِّهَ إلى خطأ لغويٍّ شديدِ الشيوع
في الخلطِ بين النفاد/ النضوب.... نَفِدَ الصبرُ/ الرصيد: نضُبا/ صارا صِفرَين والنفاذ/ الاختراق.... وهو بالذال.. نفَذ السهمُ: اخترق السهم إذن هما: نَفِدَ الصبرُ و نَفَذَ السهمُ وقد تعمَّدتُ كتابةَ هذا السطر في صدر مُداخلتي رقم (6) [كلنا يفعلُ حين يَنفَدُ الصبرُ ويتحطّمُ الأمل على صخرةِ اليأسِ] كِدتُ أكبّرُ الفعلَ (ينفَدُ) لألفِتَ نظر الرائحِ والغادي إليه ولكنني لم أفعل؛ لأجد الفعل (ينفذ) بالذال في المشاركة رقم (9) [عندما يبلغ اليأس مداه، ينفذ صبر الإنسان] يا إخوتي من يقرأُ سورَةَ الكهفِ يجد الفعلَ في الماضي والمُضارع بالدال: (((قُل لو كان البحرُ مِدادًا لكلماتِ ربي (لَنَفِدَ) البحرُ قبلَ أنْ (تنفَدَ) كلماتُ ربي ولو جِئنا بمثلِهِ مَدَدَا))) نلاحظ أيضًا أن فاء: نَفِد/ مكسورة... بينما فاءُ نَفَذَ/ مفتوحة ومن يقرأُ سورةَ الرحمن يجد الآية (33) ونصها: (((يا معشرَ الجِنِّ والإنسِ إن استطعتُم أن (تنفُذُوا) من أقطارِ السمواتِ والأرضِ(فانفُذوا) لا (تنفُذونَ) إلّا بسُلطان))) تجدون هذه الملاحظات في: (أُكتُب ولا تكتُب) و (قُلْ ولا تَقُلْ) في ركن النحو والصرف حياكما الله وكل مَن يريدُ أن يستفيد |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
يسرنا أن نتعلم منك ونستفيد وتعقيبنا على تصويبك لا يعدو أن يكون محاولة للاستزادة من علمك ورد في معجم المعاني الجامع: نفَذ صبرُه: لم يَعُدْ يحتمل وتبقى لآيات القرآن الكريم الكلمة الفصل تحياتي وتقديري |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
لا حرمنا من حضورك تحية احترام وتقدير :43: |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
وإنما مرجعي القُرآن الكريم الذي يُقعِّدُ ولا يُقعَّدُ له وكفى بهِ مَرجِعًا ساطعًا ولا أتصورُ أن أُورِدَ آيةً للاستدلال، ثم تُتبِعُها بـقولِكَ: [ورد في معجم المعاني الجامع] وكأنني سُقتُ بيتَ شعرٍ يحتملُ الخطأ والصواب مع احترامي لك: لا أثقُ كثيرًا بمُعجم المعاني، هذا الذي يبدو أنه يأخُذُ بالشائع حتى لو كان خطأً فشيوع الخطأ لا يُفضي إلى صحتِهِ والتسليمِ بتداولِه كبديلٍ للصواب بل إنني أحيانًا لا أثقُ بالمُعجَمِ الوجيز، وأجِدُ مُختارَ الصِّحاح أعرقَ منه. لو تتبعتَ معنى الفعل (ينفُذُ) في الإنجليزية أو في الفرنسيةِ التي تُجيدُها فسوف تجده كما قلتُ: يخترق فما الذي سوف يخترقهُ الصبر؟ الحائط مثلًا؟ لله الأمرُ من قبلُ ومِن بعد |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
لاأدري جذور القصة ! فهي رغم بساطتها غريبة بشكل مرعب . زلزال ! يرى الشخص منا مايستثير شعور الإنسانية لديه وهو عاجز عن مساعدة الآخرين وقد يكون هو ذاته ضمنياً في دائرة العجز تلك ... ومن وجهه نظري البسيطة أن النص وفى وكفى المقصود في الجزء الأول وإن بدا الجزء الآخر قد أضاف زيادة غير محمودة ... ف الشخص يقول : فليحدث زلزال يقلب عروش الظالمين وكراسي الفاسدين ويعيد الحق للمظلومين . ومن ثم يقول : هذا يحدث لأنه لم يتم المساواة بين العباد . متناقض بعض الشيء .. فمطلب المساواة و رد الحق لايفتح باباً للمساواة ولايمكن لـ المساواة بأي حال من الأحوال أن تقيم العدل وهذا هو المعنى من الاختلاف واِختبار الدنيا أعتذر على رأيي اللاذع هذه المرة أستاذ محمد ولكن حتى نفلت من تأنيب الضمير نقول شيئاً قاسياً كهذا طبت ودمت بخير والقادم أجمل إن شاء الله .. |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
ولأنني ما أزال مصدومةً بهذا الاستدلال الذي أعلى معجمَ المعاني على النص القُرآني عُدتُ لأحدثَّكَ عن مثالٍ لما يحدثُ في معاجمِ البشر: كان أخي الأكبر وهو أستاذ جامعي بصدد إعدادِ مُعجمٍ حاسوبيٍّ للمصطلحاتِ العلمية والهندسية عربي-إنجليزي والعكس، وحين قرر الاستعانة بمعجمٍ ضخمٍ يقع في 11 جزءًا ويستغرقُ ما يزيدُ عن5000 صفحة -ولك أن تتخيّلَ كم أُنفِقَ على إعدادِه - وكم كان عدد العاملين في جمع مادتِه وتنسيقِها وتدقيقِها - - خاصةً وأنه بثلاث لُغات: العربية والإنجليزية والفرنسية - كانت الطامةُ الكُبرى أنه وجَدَ به من الأخطاء؛ ما جعله يُنَحّي مشروعَ مُعجَمِه الخاصّ جانبًا؛ ليقضي أكثر من عامينِ في تنقيحِ هذا المعجم الضخم. وتبقى صدمَتي بردِّكَ مُضاعفةً كلما تذكّرتُ البيتَ القائل: وظُلْمُ ذوي القُربى أشدُّ مرارةً**على النفسِ مِن وَقْعِ الحُسامِ المُهنَّدِ |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
وقد ورد في المداخلة السابقة أن ما ورد في كتاب الله هو الفاصل والمتبع في كل خلاف وتبقى لآيات القرآن الكريم الكلمة الفصل واستعمال كلمة في القرآن بمعنى معين، لا يتعارض مع وجود معان أخرى لها كما هو الحال في ألفاظ الأضداد في القرآن كقول الله تعالى: {إن الساعة آتية أكاد أخفيها} [طه:15]، قال المفسرون: (أخفى) من الأضداد، بمعنى الإظهار، وبمعنى الستر. والآية تحتمل المعنيين. وقوله تعالى: {حنفاء لله غير مشركين به} [الحج:31] لفظ (الحنيف) من الأضداد، يقع على الاستقامة، ويقع على الميل، والآية تحتمل الوجهين؛ فيكون المعنى: مستقيمين على صراط الله، أو مائلين إلى الحق. وقوله تعالى: {والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء} [البقرة، 227] فالقرء عند أهل الحجاز يعني الطهر، وعند أهل العراق يعني الحيض. وأتفق معك أن الأخطاء موجودة بكثرة في معاجم البشر، والكمال لله وحده عز وجل. |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
سعيد جدا بالقراءة العميقة وبالتعبير الصادق عن رؤيتك للنص ...وأنا على العكس من ذلك فخور بهذا النقد البناء من أستاذة ناقدة تتمتع بذوق فني رفيع ...وأقول في الصدد إن فن القصة القصيرة جدا فن معقد وصعب المراس ...وقد تتوفق بعض النصوص في استيفاء مقوماتها وفي خلق الإدهاش وتحقيق المتعة المطلوبة؛ وقد لا تتوفق أخرى في ذلك رغم اختلاف الأذواق وتباين الرؤى ....وقد حاولت في هذا النص المتواضع أن أنقل للقارئ شعور رجل يئس من استقامة أحوال الناس ...فلجأ إلى الله يناجيه بضمير الجماعة وليس بالأنا ويسأله أن يعجل بزلزال يقلب المعادلة الخاطئة..والزلزال يمكن تأويله بأكثر من معنى ولكن باعتقادي أن المعاني كلها تلتقي في ذلك التغيير الصارم والقاهر الذي يرتبط بالأسباب الإلاهية...ولعل الحكمة من خلق الزلازل وحدوثها هو بيان قدرة الله وعظمته وضعف العباد وعجزهم وإهلاك الظالمين بذنوبهم وتخويف المؤمنين ليتوبوا وينيبوا إليه.....وقد يحمل الزلزال معنى الثورة ولكنه يتعدى المفهوم الضيق لها والمنحصر في خلخلة أنظمة الحكم الفاسدة وإنما قد يقصد بها بصورة أعمق الثورة على النفس الغارقة في الذنوب والمعاصي وزلزلتها لتعود إلى الجادة الصحيحة... "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" ... أما بالنسبة لمسألة المساواة التي وردت في العبارة : "يساوي بين العباد" فلا أعتقد أننا مختلفان...فليس المقصود منها ذلك المعنى القريب ...فمن المسلم أن الله لحكمة خلق فينا الاختلاف ،؛وجعله من السنن الكونية ؛ فهناك غني وفقير وهناك قوي وضعيف وحاكم ومحكوم....ولكن المقصود بها أساسا المساواة في الحقوق والواجبات " أي أمام القانون فلا أحد يعلو عليه ...وهذا هو العدل بعينه ؛وبالتالي لا يمكن تصور عدل من دون مساواة (في الحقوق والواجبات) أومساواة من دون عدل..وختاما أقول إن النص هو مجرد محاولة متواضعة وليس بسالم من العيوب.. وأنا أتقبل كل الآراء وكل الانتقادات بصفو خاطر فهي المعين إن شاء الله للأفضل والأرقى.. شكرا مرة أخرى أستاذة منى على ما ثره قلمك هنا.. عذرا على الإطالة. خالص الود والاحترام |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
عميقة جدا ......
وتخفي الكثير وفي ظاهرها فكاهة مقهورة أيضا أجدت أخي الأستاذ محمد تحياتي وتقديري |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
حيّاكَ اللهُ أخي عبد الكريم وأعتذرُ لأنني خاطبتُكَ باسم أخي محمد لشدة انفعالي فيما سبق؛ وقد تداركتُ ذلك أمّا ما أوردتَهُ من الأدلةِ والأمثلةِ هنا في سياق كلمةٍ واحدةٍ بمعانٍ مُختلفة؛ فمعروفٌ وتأتي في السورةِ الواحدة كلمةٌ بمعنيَين في آيتين، كما في (لولا) في سورة النور... و(ظننَّا) في سورةِ الجِنّ أو تحتملُ - في التفسير - المعنى وضدَّه كما ذكرتَ؛ ومَن ينتبه، يتضح له الفرقُ من سياقِ الآيات. ولكن الكلام لا ينطبِقُ على العكس ليكونَ فعلانِ مُختلفانِ هما: نَفَذَ = نَفِدَ..... وكلاهُما بمعنى: نَضُبَ لأن مُعجمًا غيرَ دقيقٍ قال نفذ الصبرُ: نضبَ أو انتهى لو كان الأمرُ كذلك وكانت الآية: (لَنَفَذَ البحرُ قبل أنْ تنفُذَ كلماتُ ربي) فلا أدري معها ما الذي سيخترقهُ البحرُ وما الذي ستخترقُهُ الكلمات؟! والمُعجَمُ الوجيزُ وهو أشد من معجم المعاني فصاحةً؛ أخطأ في معنى الفعلِ (بَنَى) ثم تبين من تدقيقِه أنه خطأ شائعٌ أقرّه المُعجم لعل الأمور اتضحتِ الآن |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
سعدت جدا بهذا المرور.. تحياتي والمودة. |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
الحلول اليائسة تولد قرارات خاطئة
هذا الذي خبرناه من زلزالنا لك كامل التقدير |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
إمتناني للمرور الطيب والقراءة المميزة... تحياتي واحترامي . |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
نفد الصبر ونفذ الدعاء جاء بعدها طلب مزدوج ومتناقض كمن يقول : لي وعلى أعدائي مشهد مختصر مفيد بورك القلم تحية ... ناريمان |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
..وقد يطرح هذا السؤال سائل ..وهل يعقل أن يطلب شخص من الله أن يحدث زلزالا ؟؟؟ نعم أنا متفق أن ظاهر النص يوحي ببعض التناقض أو اللبس في ذلك الطلب الغريب وقد نوهت إلى المسألة أيضا الأستاذة منى في مداخلتها القيمة مشكورة على ذلك...فماذا أقول؟؟؟ ربما لم أكن موفقا في اختيار العبارات المناسبة فهل من اقتراح ؟؟؟ وما رأيكم في تعديل العبارة "يساوي بين العباد " ب " يعدل بين العباد" ؟؟؟ وهل يمكن أن تفيد في تقليص مساحة التناقض..؟؟؟ سعيد جدا بهذا التقييم البناء.. .شكرا جزيلا على المرور الكريم وفي انتظاركم. تحياتي والمودة. |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
فقد صادف تأكيدي على الفرق بين: نفِدَ ونَفَذَ أحييكِ وقد جاء مؤازرةً في موعِدِها كما أعطاني فرصةً ثانيةً للتأكيدِ بالآيات: فمن يقرأُ سورَةَ الكهفِ يجد الفعلَ في الماضي والمُضارع بالدال: (((قُل لو كان البحرُ مِدادًا لكلماتِ ربي (لَنَفِدَ) البحرُ قبلَ أنْ (تنفَدَ) كلماتُ ربي ولو جِئنا بمثلِهِ مَدَدَا))) وفي سورة النحل الآية (59) (((ما عِندكم (يَنفَدُ) وما عِند اللهِ باق))) ومن يقرأُ سورةَ الرحمن يجد الآية (33) ونصها: (((يا معشرَ الجِنِّ والإنسِ إن استطعتُم أن (تنفُذُوا) من أقطارِ السمواتِ والأرضِ(فانفُذوا) لا (تنفُذونَ) إلّا بسُلطان))) نلاحظ أيضًا أن فاء: نَفِد/ مكسورة... بينما فاءُ نَفَذَ/ مفتوحة وهذا فيما يتعلقُ بالرقن ودُمتُم جميعًا بكل خير |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
طلب من الله بعد يأس من تحسن الحال أن يعجل بزلزال ينتقي الظالمينَ من العباد.
: وقفتُ على ضِفافِ الحَيرةِ أُفكِّرُ معك في تغيير الصيغة، فكان ذلك وإن انطوى على شرط (الانتقاء) الخياليّ المستحيل التحقق ولكنه يبقى في عِدادِ المستحيلاتِ في تصورِنا والممكناتِ في دائرةِ قُدرة الله، وفي القَصص القُرآني أشباهٌ كثيرة فما رأيُكَ ورأي الأستاذتينِ ناريمان ومُنى؟ هل زال التناقُض؟ |
رد: زلزال...!!!! ق.ق.ج
اقتباس:
والأرض للطوفان محتاجةٌ لعلَّها من دَرَنٍ تغتسلْ. ويظل رأيي مجرد رأي يحتمل الخطأ والصواب. شكرا جزيلا ثريا منابر على المشاركة المميزة في تقييم النص ومحاولة قراءته من جديد.. تقبلي ودي واحترامي الدائمين. :43: |
الساعة الآن 06:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.