![]() |
|
آسفة جدّاً…
آسفة جدا على توقيتي المتآخر
على أني لم أصل إلى مثواي فيك إلا بعد أن أرهقتني أميالٌ قطعتها وفقدتُ بعضاً منّي في رحلتي إليك لقد سقطتُ مراراً، ليس على الطريق إنما سقطتُ في نفسي! في الفراغ العميق بداخلي وكلما ردمت تلك الحفرة اجتباها شيء ما، وكشفها من جديد |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة
لأنك لم تعرفني قبل أن أنغلق على نفسي وأصاب بهدوئي المشبوه وسوادي الجنائزي لم تعرفني قبل أن يُهاجر صوتي ويترك حنجرتي نُزلاً لأشباح الصمت |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة ،،
لأني ما عدتُ قادرة على العطاء وكأني آلة أوشك عمرها الافتراضي على الانتهاء غير قادرة على أن أحبك بشكل يليق بك |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة،،
على طمعي القسري،، على أني لا أتمكن من تهذيب اهتمامي بك بقدر ىا أتحرى اهتمامك بي |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً لأن أكمام قلبي
تتدلى عن يديه القصيرتين اللتين تعجزان عن التربيت على أكتافك المُنهكة . |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لأني خانقة مزاجي ملوّث دائماً كمدينة صناعية لا تضجر مصانعها من تجشؤ الأدخنة |
رد: آسفة جدّاً…
مِدادٌ نِصفُهُ السحر ونصفُهُ الآخرُ الصدق
وبهما يكتمِلُ الجمال وتبقى قدرتُكِ على الإبداعِ خارجَ حُدودِ النهايات مًبتكِرةٌ حدَّ الثُّمالة، حتى وأنتِ تتأسّفين وكل اعتذارٍ هنا إبداعٌ بلا حدود : همسة: (اجتباها) عكستها الكيبورد فتداركيها |
رد: آسفة جدّاً…
اقتباس:
كل الشكر لكِ على ما تفضلتِ به من ورد الكلام الذي أسعدني.. بوركتِ وحفظك الله:20: |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لأن شخصيتي المعقّدة أشبه بكتلة شعر متشابكة خابت الأمشاط في تفكيكها. |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لأنّي متعبة، مرهقة، ، شاقة ولأنّي - بكل أمانة- لا أستحق مايدور حولي. |
رد: آسفة جدّاً…
اقتباس:
وعن نفسي: سأقاتلُ الأمشاطَ إنْ حاولت أحبكِ كما أنتِ وكما تلقّيتُكِ في قلبي ذاتَ سحابةٍ جميلةٍ ماطرة وكلما قرأتُ قلبَكِ أحببتُكِ أكثر :44: |
رد: آسفة جدّاً…
اقتباس:
|
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّا
لأني تحملت الكثير من أشباه البشر لصمتي في المواقف التي كان يجب عليّ الصراخ بها لجميع المرات التي وضعت كرامتي جانباً لأجل أحدهم ولحبيسة البكاء، التي بنت الموت داخلي. |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدا
لذلك الوجه المبتسم حتى في عز أوجاعه لايتذمر حتى في ضيق الحياة صامد. |
رد: آسفة جدّاً…
اقتباس:
حتى لو كانت في شريطِ الذكريات :44: |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة على كل دقيقة مضت من عمري من غير أن أستغلّها بما يفيد |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة أنني أنسى أحياناً وآسفة لأنني أتذكر أحياناً |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة لأنني أقتات على الذكريات في زمن الجدب |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة لأنني ما زلت طفلة ولم أبلغ الرشد بعد فحيناً أفكر كما الأطفال ، وأتصرف كيما يتصرفون |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جداً
عن كل الأشخاص الذين كسروك ولم تستطع أنت كسرهم لأنك كنت ذا نيّة حسنة تحولك في أعينهم لمغفل. |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدا
لأنهم اقتحموا حياتك من مبدأ العائلة وهم أبعد مايكونون عن ذلك ولأنهم نظروا يوماً لك كـ… فقط لإنك لم تتناسب مع جهل عاداتهم. |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لأنني حين أكون معك لا آخذ الأمور بالجدّية الكافية آسفة لأنني لا أحب أن ألبس عباءة الملائكة وأنا التي أخبرتك أنني لا أستعيذ من الشيطان دائما الألف قناع التي يحتفظ الآخرون بها، لا أحملها معي لأرتديها حسب المكان والزمن والأشخاص لا أحملها معي أبداً فما بالك حين تكون أنت وجهتي أظهر بصورتي الحقيقية بصوتي الحقيقي بضحكتي وملامحي الحقيقية أنت لاتراني كما يراني الآخرون أنت تلمس قلبي قبل يدي أنت تتفقد رئتي قبل وجهي أنت تلحظ التغيرات في روحي قبل جسدي لا أحتاج أي قناع معك فرحي حقيقي جداً أغني ، أرقص، و أطير لايهم إن كان صوتي جميلا أو لا لا يهم إن كانت قدماي تتحركان بخفة أم لا ولا يهم إن كنت أطير إلى السماء أو على الأرض ما يعنيني أنني أشعر بكل هذا وأنت ترى كل هذا حزني حقيقيً جداً أبكي، أتساقط، وأذوب لايهم إن اختنق صوتي أو لا لا يهم إن سقط دمعي للداخل أو للخارج ولا يهم إن بقي جسدي صامداً أو لا المهم أنني أشعر بكل هذا وأنك ترى وتصدّق كل هذا هذا مالا يعرفه الآخرون، ولا يرونه أبداً أنا أحبك، لا أقنعة في الحب وحبك ليس شيئاً عادياً ليس من ضمن الأشياء التي يمكن التعامل معها بالمنطق ولا بالدين ولا العادات ولا بالقصص والحكايات ولا بقصائد العشاق، حبك كالسحب التي تظهر فجأة تمطر فجأة وترحل فجأة كالرياح تهب فجأة ، تطير بكل شيء فجأة وترحل فجأة، لا مواعيد لحبك لذا أنا آسفة جداً لا أرتب أشيائي معك يمزقني غيابك ثم تعود فآتيك سعيا… |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
فلا وقت لديّ للقيام بدور البطولة في حكاية شرقية نهايتها مؤسفة يرحل البطل، وتنهار البطلة |
رد: آسفة جدّاً…
أسفة جداً
لو أنني أحببتك في زمن تويتر لأصبح النسيان قضية ناجحة فالحب على صفحات تويتر يبدأ بـ( تغريدة) وينتهي بـ ( تغريدة). فطقوس الحب في زمن التكنلوجيا باردة جدّاً الرسائل باردة والأحلام باردة والوعود باردة واللقاءات باردة وكل هذا يُمسح وينتهي بضغطة(زرٍّ) واحدة |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدّاً
لاتطلب منّي فرصاً أخرى فأنت أنهيت كل الفرص بيدك انتهت فرصتك معي وانتهت السبعون عذراً التي منحتها لك . |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة على كل لحظة مرّت من عمري لم أستغفر فيها ربي
|
رد: آسفة جدّاً…
أعتذر من كل الذين يقرؤون لي
وتمس كلماتي قلوبهم، فلا تُشفى ومن الذين لم تحرّك فيهم كلماتي، مدينة لكم جميعاً … أعتذر من كل الذين ظنوا بي خيراً ولم أفعل… ومن كل الذين ظنوا أني سأخذلهم، وفعلت … |
رد: آسفة جدّاً…
آســــفٌ جــــداً لأنـــي لم أكن يوماً بدربك |
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا لعدم دخولي هذا المتصفح الجميل إلا الآن
الجمال في هذا المتصفح هو الاعتذار حيث أنه سمه من سمات الجمال في حياتنا اليومية |
رد: آسفة جدّاً…
|
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا
تأخرتُ كثيرا في عدم الرد على مداخلات أخواتي الكريمات في أحد مواضيعي المتواضعة .. تقديري |
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا
كلمة نقولها من وراء الشاشات وتستعصي علينا نطقا عندما يكون اللقاء وجها لوجه .. ... حقيقة ... |
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا ..
الكثير من قصّات الشعر في وقتنا الراهن لاتمثلنا ولاتشرفنا كشباب عربي مسلم .. |
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا ..
أقولها لإخوتنا الفلسطينيين لقد خذلناكم في وقت كنتم في أمسّ الحاجة إلينا .. |
رد: آسفة جدّاً…
آسف جدا
اختي الياسمين سأجعل موضوعك خارج نطاق السيطرة ههه |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة على كل دقيقة تمرّ من عمري لا أذكر الله فيها |
رد: آسفة جدّاً…
آسفة جدا على الغياب
ستبدأ المهمة لبريطانيا غدًا بعد أن كانت بتاريخ 6/6 أستودعكم الله الذي لايضيع ودائعه سأتواجد حسب الظروف في أمان الله:31: |
رد: آسفة جدّاً…
اقتباس:
برعاية الله وحفظه لفتت نظري مشاركتك الخاطفة أرجو لك السلامة في الحل والترحال تحية ومحبة ... ناريمان |
رد: آسفة جدّاً…
اقتباس:
رافقتك السلامة بحفظ الله ننتظر عودتك .. لاتطيلين الغياب |
رد: آسفة جدّاً…
الإعتذار .. أحياناً لآيعني أنك على خطأ بل يعني أنك تقدر العلاقة مع الأخرين وتمنحهم أهمية كبيرة . |
الساعة الآن 09:46 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.