![]() |
الريح عذبها السفر ومضيتَ وحدك.. حائراً وعليكَ يقتلني جفاكْ. وأراجع اللفتاتِ نحوك أرتجيك ولا تراني بينما ظلِّي يراكْ فلمن مواجيدي تنازع صبرها ؟ ألحلمها المنثور بين الشوق والصمت الطويلْ أم أنها الأحلام يقتلها الصراخ الى سواكْ ؟ وإلى ضبابٍ تستحيل؟ عجباً لقلبكَ ياهوى.. تجتاحني.. حتى أعيش يملني العجب الذليلْ وترى فؤادي باسطاً كفيه كي يملاه نيلْ. وسدى .. نعم.. هيهات .. ضربٌ من ضروبِ المستحيلْ.. .... وبقيتُ أحدو منك عنوان القصيدة والقوافي. وأراك تلقاني تباغتُ بالتجافي. ونواة بؤسك أغلقتْ كل المرافي. يا ليتني ما كنت أعشق هاجرا.. أو كنت أحلم بالتصافي. الآن أمضي حائراً بين الكهولةِ والكبرْ وأسحُّ دمعاً مثل حباتِ المطرْ تقتادني متنقلاً بين المسافة.. هائما.. كالريح عذَّبها السفر. ,,,, ومضيتَ وحدك شاردا تحتلُّ أروقةً بسيطة وتهدُّ أفئدةً بسيطة وتدكُّ أعشاشاً بسيطة تغتالني.. إنْ قلتُ أنَّ العشق مفردةٌ بسيطة وتعيدُ فيَّ الروحَ رمشتك البسيطة. ................. فلمن ترى عشقي وآهاتي العميقة ؟ واليكَ أشكو وصلك المقطوع.. أرهقني حريقه حتماً تحنُّ البئر للراعي المهاجرْ والبحر يلفظ - كلما ماجتْ نواجذُه - غريقه وإليكَ أبعثُ ذكرياتِ الأمس .. علَّ اليوم يقدرُ أنْ يفيقه. وجع التنائي زادني توقاً على وجدي وألهبَ مفرداتٍ كنتُ أحسبها رقيقة ......................... أتراهُ كلُّ الحبِّ راحْ ؟ وتحولتْ كل القوافي ظلمةً للغدِّ يهجرها الصباح ؟ أم أنَّه المقتولُ فيكَ.. تناثرتْ ذراتُه ما بين عطفٍ واجتياح ؟ ومضيت مأسوفاً عليه.. فلا أراحَ.. ولا استراحْ ؟ همام عبدالسيد |
*الريح عذبها السفر*
ومضيت وحدك.. حائراً وعليك يقتلني جفاكْ. وأراجع اللفتات نحوك أرتجيك ولا تراني بينما ظلي يراكْ فلمن مواجيدي تنازع صبرها ألحلمها المنثور بين الشوق والصمت الطويل أم أنها الأحلام يقتلها الصراخ الى سواكْ والى ضباب تستحيل؟ عجبا لقلبك ياهوى.. تجتاحني.. حتى أعيش يملني العجب الذليل وترى فؤادي باسطاً كفيه كي يملاه نيلْ. وسدى .. نعم.. هيهات .. ضرب من ضروب المستحيلْ.. .... وبقيت أحدو منك عنوان القصيدة والقوافي. وأراك تلقاني تباغت بالتجافي. نواة بؤسك أغلقت كل المرافي. يا ليتني ما كنت أعشق هاجراً.. أو كنت أحلم بالتصافي. الآن أمضي حائراً بين الكهولة والكبر وأسح دمعا مثل حبات المطر تقتادني متنقلا بين المسافة.. هائماً.. كالريح عذبها السفر. ,,,, ومضيت وحدك شاردا تحتل أروقة بسيطة وتهد أفئدة بسيطة وتدك أعشاشا بسيطة تغتالني.. ان قلت أن العشق مفردة بسيطة وتعيد فيَ الروح رمشتك البسيطة. ................. فلمن ترى عشقي وآهاتي العميقة واليك أشكو وصلك المقطوع أرهقت حريقه حتما تحن البئر للراعي المهاجرْ والبحر يلفظ - كلما ماجت نواجزه- غريقه واليك أبعث ذكريات الأمس عل اليوم يقدر أن يفيقه. وجع التنائي زادني توقا على وجدي وألهب مفردات كنت أحسبها رقيقة ................................................ أتراه كل الحب راح؟ وتحولت كل القوافي ظلمة للغد يهجرها الصباح؟ أم أنه المقتول فيك.. تناثرت ذراته ما بين عطف واجتياح؟ ومضيت مأسوفا عليه.. فلا أراح.. ولا استراح؟ *همام عبدالسيد* من الجميل يأتي الجمال والحسن والرقي . . راقتني المشاركة جداً . . لا عدمناك شاعراً مجيداً . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
انا ما عذبني حقا هو استحالة التسجيل بالمنابر مما زاد سوء النت سوءا رجاء ساعدونا فلا نستطيع التسجيل الا بشق الأنفس حتى المشاركات القليلة لا نستطيع ضبطها بمرادنا حييت يا رفيق السلاح همام عبدالسيد |
ومضيت وحدك..
حائراً وعليك يقتلني جفاكْ. وأراجع اللفتات نحوك أرتجيك ولا تراني بينما ظلي يراكْ فلمن مواجيدي تنازع صبرها ألحلمها المنثور بين الشوق والصمت الطويل أم أنها الأحلام يقتلها الصراخ الى سواكْ والى ضباب تستحيل؟ عجبا لقلبك ياهوى.. تجتاحني.. حتى أعيش يملني العجب الذليل وترى فؤادي باسطاً كفيه كي يملاه نيلْ. وسدى .. نعم.. هيهات .. ضرب من ضروب المستحيلْ.. .... وبقيت أحدو منك عنوان القصيدة والقوافي. وأراك تلقاني تباغت بالتجافي. نواة بؤسك أغلقت كل المرافي. يا ليتني ما كنت أعشق هاجراً.. أو كنت أحلم بالتصافي. الآن أمضي حائراً بين الكهولة والكبر وأسح دمعا مثل حبات المطر تقتادني متنقلا بين المسافة.. هائماً.. كالريح عذبها السفر. أخي الشاعر الهمام تمنيت لو أنهيت القصيدة عند السفر فهي حسبك إبداعا وتجليا وما بعدها يقل عن مستواها وفيه هنات أعجبني ما قرأت لك اليوم ولا أدري لم لا تشارك في المسابقة مودتي وتقديري |
اقتباس:
شكرا لتواجدك على صفحتي جدا سعيد أنا بملاحظاتك همام عبدالسيد |
والريح عذبها السفر وتشتت في عينها إتجاهات الروح ولا مرسى يلوح بالقرب والريح ليس لها موانئ فقط هنا رأيت الريح ترسو على شاطئ الجمال ألشاعر همام عبدالسيد صح قلبك |
السلام عليك الأخ الشاعر همام عبد السيد تفعيلية رائعة... بصراحة أنا لا أقرأ القصائد الجميلة ... أعيشها فقط .. هنا عشت نصك رائع أنت من العنوان الشاعري ...لآخر حرفٍ في هذه القصيدة مع ملاحظة الأستاذ عمر أبو غريبة فهو مرجعيةٌ للكثيرين وأنا منهم (بدون عمامة او صبغة شعر ههههه) ومع ذلك وبامتياز وجدارة ومحبة لهذا اللون الشعري حق قصيدتك ا ل ت ث ب ي ت ولك سيدي تقديري واحترامي |
اقتباس:
نص جميلٌ ينساب كما النيل صورٌ تولد من صور وشعورٌ يلهبه شعور وشاعرٌ هزّ أوتار قلبي تحيتي إخترتها بالكامل وخاصةً قفلتها الموفقه تحيتي |
أختي الكريمة
أنا ممتن جدا لتعليقك فقط الشعر والكلمة الراقية هي ما تحط بنا بعد عناء السفر على مرفأ الجمال. شكرا على قولة سلطان يا ودعاني عشان هو في القلب صح قلمك |
اقتباس:
للتنويه بالرد فقط تكرمي باقراءة ما كتبت قبلا لك الشكر على صبرك |
الأخ الفاضل همام عبد السيد الموقر
قصيدة جميلة بحق وأليفة على القلب دمت بحفظ الله ورعايته |
اقتباس:
آلمني كثيرا ما حصل مع علاء الاديب فقد خسرت المنابر أروع مشرف لديها غير أن وجوده بينها ما يخفف بعض الشيء كمبدع راق عز مثله . اشكر لك أخي الحبيب ولك كل الاحترام والتقدير وتحياتي الى حمص الجميلة بجوارك في الشهر السابع سوف أقضي والأسرة أسبوعا بها ان شاء الله نزور حماة ونتقابل تحيتي لك وللأخ عمر وليكن مطمئنا من أن كل مافي القصيدة أعلمه جيدا ولكن هو الحرف لا أغتاله بسهولة. |
اقتباس:
تحياتي لقد أوحشتنا يا رجل أين أنت؟ لعلك والأهل بألف خير تقديري وحبي |
اقتباس:
لكم الشكر والاكرام تحيتة خاصة الى الشام خاصة الروضة |
ما أرق شعورك وما أعذب شعرك هذا الصباح تنوع القوافي وتداخل الصور الشعرية ببعضها اعجبني قولك هنا ومضيتَ وحدك.. حائراً وعليكَ يقتلني جفاكْ. وأراجع اللفتاتِ نحوك أرتجيك ولا تراني بينما ظلِّي يراكْ كما وتجلت القصيدة هنا فلمن ترى عشقي وآهاتي العميقة ؟ واليكَ أشكو وصلك المقطوع.. أرهقني حريقه حتماً تحنُّ البئر للراعي المهاجرْ والبحر يلفظ - كلما ماجتْ نواجذُه - غريقه وإليكَ أبعثُ ذكرياتِ الأمس .. علَّ اليوم يقدرُ أنْ يفيقه. وجع التنائي زادني توقاً على وجدي وألهبَ مفرداتٍ كنتُ أحسبها رقيقة رائع أنت ولله يا همام قرأت قصيدتك بالأمس وكان المزاج (شوي ضايق) فآثرت عدم كتابة الرد إلا على (الروقان) وها أنا ارتشف قصيدتك الحلوة هذا الصباح بمزاج رايق لقد امتعتني يا صعيدي رغم عتبي عليك وكنت انتظر ردك على قصيدتي باب النجار مخلع همسة لأخي عمر لقد أجاز شعراء ونقاد الشعر الحر استخدام متفاعلن تفعيلة الكامل وصورها ومستفعلن تفعيلة الرجز وصورها في نفس النص مودتي أبو أحمد ودمت مبدعا |
اقتباس:
من قال لك أني لم أقرأ عملك باب النجار أنا متابع لكل مايجري لحظة بلحظة وسوف أدخل بمداخلة جيدة أنا الأن بما ان النت سيء فأستغل وقتي في كتابة ديوان غريب شويتين ديوان من حي أسئلة أولادي للأطفال قد يكون مرهقا بعض الشيء حيث أن الفكرة هي محاولة الاجابة على أسئلة لأطفال الأمة العربية مما يجعل الصعوبة ..أراجع بعض الكتب وثقافات الشعوب العربية من خلال نظرة الطفل العربي للواقع هناك تغيرات طرأت غيرت فيه ونظرته للأمور .أفلام الكارتون والكومبيوتر وأفلام الدم الأمريكية و........الى آخره المهم شكرا لك وأرجو صباحا لك مباركا تحياتي الى سارة |
اقتباس:
والله تشرفني بحسن ظنك بقرآتي ستجدني هناك بإذن الله .. كن بخير اخي همام.. |
اقتباس:
أنا أقصد (نواجزه) وليس نواجذه نواة بتشديد الواو جمع نوة وبذلك لا فائدة من اضافة واو العطف قلتَ وليس قلتُ حيت فعل قال موصول بتاء المخاطب والمعنى قلت أنت لك الشكر لو أرجعتها كما كانت سؤال :أين علاء الاديب ؟حتى المسينجر غير موجود عليه. ماذا جرى؟ أخوك همام |
جميل ما قرأته لك يا صديقي نصك ملون بألوان الطيف السبعة تحياتي |
اقتباس:
لطالما كنت راقيا ومجاملا لا عدمنا قلمك ورقيك |
يا ليتني ما كنت أعشق هاجرا..
أو كنت أحلم بالتصافي. الآن أمضي حائراً بين الكهولةِ والكبرْ وأسحُّ دمعاً مثل حباتِ المطرْ تقتادني متنقلاً بين المسافة.. هائما.. كالريح عذَّبها السفر. / / رقيق حدّ الارتشاف أنت يا همام.. ما أروع هذه الكلمات المعبأة بالحسّ.. والوجد.. كن بخير.. . . . خالدة.. |
اقتباس:
بل الرائع هو مرورك حقا.. والريخ عذبها السفر..حقا همام عبدالسيد |
ومضيتَ وحدك.. حائراً وعليكَ يقتلني جفاكْ. وأراجع اللفتاتِ نحوك أرتجيك ولا تراني بينما ظلِّي يراكْ فلمن مواجيدي تنازع صبرها ؟ ألحلمها المنثور بين الشوق والصمت الطويلْ أم أنها الأحلام يقتلها الصراخ الى سواكْ ؟ وإلى ضبابٍ تستحيل؟ عجباً لقلبكَ ياهوى.. تجتاحني.. حتى أعيش يملني العجب الذليلْ وترى فؤادي باسطاً كفيه كي يملاه نيلْ. وسدى .. نعم.. هيهات .. ضربٌ من ضروبِ المستحيلْ.. الأستاذ الشاعر همام عبدالسيد قصيدةٌ خلابَة تُدغْدغُ أعْمدةَ الرُّوح وتبثُ فيها النَّشوة أضْعاف اخْتلاج أشْجيتَ النَّبضَ بحَق وتلكَ الشَّاكِلة التي أنجَبهَا الجَوى مدائنُ زَهر . |
اقتباس:
سعدت أيما سعادة بالزيارة ولو أنها متأخرة ..فلا ضير فقد أشرفت أنوار ورقصت على أيكها البلابل .. شكرا لك ولقراءتك الجميلة أسعدك الله. |
اقتباس:
ولا ضوء يضيء لنا دورا ولا درب يضاء له ولا عمل. |
الساعة الآن 05:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.