العين .. مرآة الروح وصورة العقل
[marq="7;right;1;scroll"]¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸ [/marq]
من ذلك العمق اللامرئي، تستمد العيون تعابيرها المتشبعة بحالات لا يمكن أن تقاس بشكل مادي، مثل: الحب، الحزن، الفرح، وغيرها من أمزجة تعكس مكنونات النفس، التي تتقلب ما بين زمن بسيط وآخر متشابك، وبين حالة وأخرى. بكل أشكالها وألوانها وسيط بين الجسد والعالم الخارجي، وبين العالم والإنسان الذي تفضح عينه ما يريد قوله في أحيان كثيرة، لأنها تعكس ذلك الإحساس الخفي الذي يحاول البعض في أحيان كثيرة، جعله متلاشيا، إلا أن العيون قادرة على فضحه، وقديما قال ابن القيم: «إن العيون مغاريف القلوب، بها يعرف ما في القلوب وإن لم يتكلم صاحبها». وقالوا أيضا:« إن العيون لا تكذب ولا تخدع، ولكن السلوك والتصرفات، التي تحمل الكثير من الازدواجية والنفاق».وذهب البيولوجيون إلى القول إن العيون جزءاً ظاهراً من الدماغ ، لأجل ذلك يردد العامة «قرأت ذلك في عينك»، إشارة لرؤية الأفكار الكامنة في الذهن. أما الشعراء فيرون في العيون منطقة الجمال، والتعبير عن الأعماق، ومن هنا أبدعوا في وصفها، فلاقت النصيب الكبير من مواضيع الشعر العربي، قديمه وحديثه، وفصيحا كان أم عاميا. للعيون دلالات تستخدم العين في اللغة لأكثر من معنى، مثل العين الموجودة في وجه الإنسان، والتي يبصر فيها، و«العين» في الأبجدية أحد الأحرف الهجائية العربية، وترتيبه الثامن عشر، أما «عين الشيء» فهو تخصيصه من جملة الأشياء، و«تعين» عليه الشيء أي لزمه بعينه، كما يقال: «اشتريت بالعين لا بالدين»، والعين ينبوع ماء ينبع من الأرض ويجري، وقد ورد في القرآن الكريم «منهما عينان تجريان». ومن العين البشرية تتفرع العديد من المفردات الملازمة، التي تتشبع بالكثير من المعاني والحالات، مثل البصر، والرؤية، والعمى الذي يدل على فقدان نعمة البصر. ومعاني العيون، ورموز ألوانها، وما إلى ذلك من حالات تقود إلى حالات أخرى، بدءا من أشكال العيون التي يصنفها بعض الباحثين بالاستناد إلى انحناءاتها واتساعها، ووضعها النهائي في الوجه، مثل العيون الناعسة.وذلك عندما تأخذ العين شكلا يوحي أنها تريد النوم، ويقال أنها توحي بالاستلام والخضوع، أما العيون المخدرة فهي التائهة والحائرة والتي ترتسم عليها علامات الأرق والمرض، أما العيون الثعلبية فتأخذ شكل الدهاء والمكر والتربص وانكسار الجفن الأعلى، أما التحديق بالحدقة فهو مركز وكأنها عين صقر يتأهب للانقضاض على فريسته، أما العيون الغائرة فهي دفينة أسفل الجبهة. وكأنها مختبئة تنظر بترقب وحدة غامضة محاطة بهالة قاتمة، أما العيون الصارمة فشكلها بيضاوي لامع ثابت في نظرته كالنمر المتربص، ولا بسمة فيها ولا حزن، بل الجدية والثقة، كما حددت الكثير من أشكال العيون مثل العين الضاحكة، والجريئة، والمنكسرة، والجاحظة، وغيرها. نظرات وألوان ومعان ومن العين يمكن تخمين النظرات مثل النظرة الحانية، والمعاتبة، والواثقة، والطيبة، والحالمة، والراضية، وما إلى ذلك من تعابير لها علاقة بما تحمله النفس من مشاعر طاغية، وذلك لدرجة أنها تمنح العين إحساس واضح يصل للآخرين بسهولة أحيانا، وبصعوبة لمن لا يمتلك القدرة على قراءة مكنونات النفس. أما لألوانها فهناك تفسيرات لا يمكن تخمين مدى صحتها، لكن بالوقت ذاته لا يمكن تجاهلها، مثل ما يحدث حين يضع الباحثون تفسيرات ودلالات للألوان في الطبيعة، وتظهر الدراسة أن العيون الخضراء تدل على تمتع صاحبها بشخصية قوية وقوة إرادة وصلابة في الرأي، أما أصحاب العيون الزرقاء فهم أشخاص على درجة عالية من الحساسية، يعاملون الآخرين برقة. ويفرضون رأيهم بخفة شديدة، أما العيون السوداء فتعبر عن أشخاص حالمين، وأسخياء يساندون الغير على حسابهم، رغم تمتعهم بشخصية قوية، وتتباين شخصيات من يمتلكون عيونا بنية بين الشخصية الهادئة والعصبية، وأخيرا العيون العسلية التي تعود لأناس غير صريحين مع أنفسهم كما هم مع غيرهم. هوية الإنسان لا تكشف العين عن مكنونات النفس فقط، بل يمكن تحديد هوية الشخص، عبر بصمة عينه، التي تعتبر نظاما جديدا للتعرف على الهوية بالاستناد إلى تقنية تعتبر من أدق التقنيات الحيوية المستخدمة، فهو يعمل من خلال التقاط صورة لقزحية العين، ومن ثم تخزينها وإنشاء رموز مشفرة وهذا النظام سريع وفعال أثناء البحث عن المطلوبين. وتم التوصل إليه بالاتفاق بين الإمارات ومخترع تقنية بصمة العين، البروفيسور «جون دوجمان» من جامعة كامبردج البريطانية، والذي قام بإجراء دراسة تعرف على مستوى العالم ب«دراسة الإمارات العربية المتحدة لتقنية بصمة العين »، وذلك لما حققته في مجال تقنية بصمة العين، حتى وإن قامت دول أخرى بتبني هذه التقنية، مستقبلاً فإن دور الإمارات سيبقى محفوظاً إلى الأبد في الذاكرة العلمية في هذا المجال، علماً بأنه لم تقم أي دولة إلى الآن، وحتى تاريخ الدراسة، بتبني تقنية بصمة العين كما حدث في الإمارات. وذلك لما تتمتع به من دقة عالية لا توفرها أية تقنيات حيوية أخرى خصوصاً في القواعد الكبيرة ذات الحركات الكثيرة. حيث أكدت الدراسة أن قرار استخدام هذه التقنية وعلى نطاق واسع، صائب مائة في المائة. تأثير خفي كثيرا ما يشاع بين الناس التحدث عن فكرة الحسد، والتي تأتي كنتيجة لنظرة غير صافية من قبل بعض الأشخاص الذين تصدر عيونهم، كما يقال، أشعة قوية قادرة على إلحاق الأذى بالآخرين. ويعرف عنهم أنهم يصيبون غيرهم بالعين. وقد ورد في القرآن الكريم قوله تعالى: «وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون وما هو إلا ذكر للعالمين». وعن هذا قال ابن كثير : قال ابن عباس ومجاهد وغيرهما «ليزلقونك» لينفذونك «بأبصارهم» أي يعينونك بأبصارهم بمعنى يحسدونك لبغضهم إياك، لولا وقاية الله لك وحمايته إياك منهم، وفي هذه الآية الكريمة دليل على أن العين إصابتها وتأثيرها، حق بأمر الله عز وجل. كما وردت في ذلك الأحاديث المروية من طرق متعددة كثيرة. يقول الرسول الكريم محمد(ص): «علامَ يَقتلُ أَحدكم أَخاهُ، إذا رأَى أحدكُم منْ أخيه ما يعجِبُه فليدع له بالبَركة». ونجد في الشعر مخزوناً كبيراً في هذا الصدد، ومنها قول الشاعر: ترميك مزلقة العيون بطرفها وتكل عنك نصال نبل الرامي وأيضا قال ابن القيم: «في الزاد أبطلت طائفة مم قل نصيبهم من السمع والعقل أمر العين». وكذلك قالوا:« إنما ذلك أوهام لا حقيقة له، وهؤلاء من أجهل الناس بالسمع والعقل، ومن أغلظهم حجاباً، وأكثفهم طباعاً، وأبعدهم معرفة عن الأرواح والنفوس. وصفاتها وأفعالها وتأثيراتها، وعقلاء الأمم على اختلاف مللهم ونحلهم لا تدفع أمر العين، ولا تنكره، وإن اختلفوا في سبب وجهة تأثير العين». والحسد ليس بالحالة الوحيدة التي تنسب للعين، بل قد يكون لها معان مختلفة تعبيرا عن فطنة الإنسان، وهو ما يجعلها تتعلق بشكل غير مباشر بتفكيره. وقال الإمام علي بن أبي طالب «كرم الله وجهه»: وإني على ترك الغموض قدير أغمض عيني في أمور كثيرة تعامى وأغضى المرء وهو بصير وما من عمى أغضى ولكن لربما ويقصد بهذا، كما فسروا قديما، أنه يعرف بفطنته وفراسته أمورا تعيب صاحبه، ولكن حياء، أو أدبا منه يتغاضى عنها، وهذا عسى أن الأيام تؤدب ذلك الصاحب. وحي للإبداع ذهب الشعراء قديما وحديثا إلى وصف عيون المحبوبة، ولعل ما قاله جرير هو من أشهر أبيات الغزل: إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به وهن أضعف خلق الله أركانا وتختلف الأغراض، حتى وإن كان المعنى العام هو العين وتأثيرها، إذ قال الشاعر العراقي بدر شاكر السياب: في مطلع قصيدته «أنشودة المطر»: عيناك غابتا نخيل ساعة السحر أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر عيناك حين تبسمان تورق الكروم وترقص الأضواء كالأقمار في نهر هكذا نرى أنه وإن خلت القصائد أحيانا من العيون والنظر، فقل ما نجد رواية أو قصة تخلو من مصطلح العين أو وصف النظرات التي تخدم أحداث العمل الأدبي أحيانا. وفي وقت اعتمد فيه البعض على المبصرين، اعتمد مجموعة من الكتاب على من فقد هذه النعمة(الإبصار)، مثل «الشيخ حسني» في رواية «مالك الحزين» للروائي إبراهيم أصلان. و«فاطمة النبوية» في رواية «قنديل أم هاشم» للروائي يحيى حقي. عين البصيرة ولم تكن الشخصيات الروائية وحدها هي التي تعيش حالة فقدان البصر، بل ظهر العديد من المبدعين عبر التاريخ، لم يمنعهم فقدان البصر من الإبداع بطريقة يتفقون فيها على غيرهم من المبصرين، وأول ما يحضر في الذاكرة، وربما في الحالة الإبداعية تاريخيا، هو الشاعر اليوناني «هوميروس»، صاحب ملحمتي الإلياذة والأوديسة، وتعني كلمة «هوميروس» في اللاتينية الأعمى، وذلك لأن هذا الشاعر كان أعمى البصر، ولكن إبداعه يدل على أنه لم يكن أعمى البصيرة، بل إن خياله الخصب ما زال يدهش العالم كله إلى غاية الآن. ومن التاريخ العربي تبرز أسماء مثل الشاعر بشار بن برد، والعالم ابن منظور، والشاعر أبو العلاء المعري الذي كان يقول عن نفسه «رهين المحبسين»، وقصد بهذه العبارة أنه رهين العمى والحياة. وفي العصر الحديث برز اسم الأديب المصري طه حسين، صاحب كتاب الأيام، وعبد الحميد يونس، وغيرهما. نظرات مبدعة «إذا أحببتها فلن تستطيع أن تراها، لماذا؟ لأن الحب أعمى»، هذا ما قاله شكسبير في دلالة إلى عدم منطقية الحكم عند المحبين لأنه وصف الحب بأنه أعمى، كما قال أيضا:« الحب أعمى والمحبون، لا يستطيعون أن يروا الحماقات الصارخة التي يرتكبوها هم أنفسهم». ولم يخطأ شكسبير القول، لأن الفكرة قديمة قدم الأساطير، وتمثلت بشخصية «كيوبيد»، الطفل شديد الجمال، وهو ابن فينوس، الذي يصوره الفنانون على أنه طفل صغير في هيئة ملاك بجناحين، والأهم أنه أعمى يرمي سهامه ليقع الناس في الحب، وفكرة أنه أعمى تعبر عن أن الحب أعمى، وأننا لا نختار من نحب. وعينا «كيوبيد» تمثل حالة في الفن التشكيلي، إذ تعتبر فيه العيون مادة رئيسية في الفن، خاصة في الفن الكلاسيكي الذي ركز من خلاله الفنانون على العيون ونظرتها، وقد كانت الوجوه مادة رئيسة في لوحاتهم ومنحوتاتهم، ومن هنا كانت النظرة هي الأهم فهي كما يؤكد الفنانون لأنها توحي بالشبه الشديد، فلو جاء الاختلال في أي عنصر آخر من عناصر الوجه لن تفشل اللوحة بالمطلق، لكن الخطأ في تحديد شكل العينين، وفي تجسيد النظرة، سيؤدي حتما إلى فشل اللوحة. ومن الفنانين الذين كانوا مبدعين حقا في تقديم نظرة خاصة بهم فقط، الفنان ليوناردو دافنشي عبر نظرة الموناليزا، والتي حيرت العالم بزاويتها، إذ اعتبر بعضهم أنها تطاردهم بنظارتها من أي مكان، كما ربط النقاد بينها وبين لوحة «يوحنا المعمدان» الذي يشبه بنظرته إبداع دافنشي لنظرة «الموناليزا»، ولم يقتصر التركيز في الفن التشكيلي على العينين، بل نجد هذا في الفن السابع حين يركز المخرجون على عيون أبطالهم كوسيط لقراءة حالاتهم المختلفة. وقد يعمدون في الكثير من الحالات إلى الماكياج لإبراز حالات معينة في الشخصية، وذلك لإدراكهم أن العين تنقل التعبير مباشرة، فتغير شكلها وذبولها يعبر، كأول أعضاء الإنسان، عن التقدم في السن، بل تكاد تكون العضو الأول الذي ينقل هذا الإحساس الداخلي للتعب والضيق والغضب، وما إلى ذلك من مشاعر جسدها المغنون أيضا في أغنياتهم التي تحدثت كثيرا عن العيون بكل ما فيها من حالات كامنة، أو ما تثيره في الآخرين من إعجاب، أو فتنة، أو استعانوا بها كرمز يعبر عن هيامهم وتعلقهم بأحبابهم. جهات قام علماء النفس بالكثير من التجارب، للوصول إلى معرفة الدلالات الحقيقية لحركات العيون في قدرتها على التعبير عن مكنونات النفس. وذكر الدكتور محمد التكريتي في كتابه «آفاق بلا حدود» بعضا مما وصلوا إليه، فمثلا: النظر أثناء الكلام إلى جهة الأعلى لليسار، يعني أن الإنسان يعبر عن صور داخلية في الذاكرة. وإن كان يتكلم وعيناه تزيغان لجهة اليمين للأعلى، فهو ينشئ صوراً داخلية ويركبها ولم يسبق له أن رآها، أما إن كانت عيناه تتجهان إلى جهة اليسار مباشرة، فهو ينشي كلاماً لم يسبق أن سمعه، وإن نظر إلى جهة اليمين للأسفل فهو يتحدث عن إحساس داخلي ومشاعر داخلية، وإن نظر إلى جهة اليسار من الأسفل فهو يستمع إلى نفسه ويحدثها في داخله، كمن يقرأ مع نفسه مثلاً. هذا في حالة الإنسان العادي، أما الإنسان الأعسر فهو عكس ما تم ذكره تماما. |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
موضوع رائع كامل شامل أختي إيما البلوي والعين عالم بحد ذاته من ناحيو الخير والشر مشكورة على الإختيار البديع ربي يحفظك :Untitled-5: |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
العين حقآ با بديعة النقل : هي مرآة لكل ما يعتلج النفس من خبايا شكرآ لكِ إيمان مع فائق المودة |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
دراسة قيمة
عن العين وماتبوح به ابدعت في العرض والاشارة استاذتنا الفاضلة شكرا لهذا العطاء الأدبي الرقيق وكونى بألف خير |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
مبدعه دائماً في إختياراتك أستاذة إيمان موضوعك راقي أعجبني دمتي رائعة بتميز :Untitled-2::Untitled-8::Untitled-2::Untitled-8: |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
جميل جدآ هذا الموضوع عزيزتي إيمان
منقولك جعلنا نقرأه من الحرف الأول حتى الأخير تحية لكِ يا رائعة مع أطيب المنى |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
اقتباس:
أرد الشكر لك ثانية أخي الرائع دمت عزيزآ طيبآ بين أروقة منابر تحية لك وتقدير |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
اقتباس:
وأنتِ يا جميلة مرآة ونجمة في المنتدى عزيزة أنتي في غيابك وحضورك دمتِ بأحسن حال حبيبتي |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
اقتباس:
وإبداعك سيدي وأخي تجلى في مرورك الراقي شكرآ أيضآ لمرورك المنسوج بالروعة تحية بحجم الوجود |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
الأستاذة المكرمة والأخت الفاضلة إيمان البلوي
موضوع جميل ونافع بارك الله في جهودك ونقلك تقبلي بالغ الإحترام خالد الزهراني |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
موضوع جميل جدا ذو أبعاد خلابة ، كانت لزاوياه انعكاسات ثقافية ودينية
ارتحلت في سماء قصصه ، استقيت ماوطئت عليه عيناي بل حتى اني جددت مااكل عليه الزمن وشرب موضوع قيم جميل كل ماحملت أحرفك من معلومات وبحث دقيق ملاحظة في كتاب حرف (ص) تعبيرا واختصارا على الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم حسب ذاكرتي المعدمة أحيانا فإن ذلك العمل غير مشروع وبإمكانك الإطلاع على في الشبكة العنكبوتية وهذا والله اعلم جزيل الشكر لشخصك الكريم |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
اقتباس:
أشكرك يا رقيقة .. دمتي بخير وكل عام وأنتي بخير |
رد: ¸.•*´ العين .. مرآة الروح وصورة العقل `*•.¸
اقتباس:
ومرورك أكثر من جميل يا رائعة .. كل عام وأنتي بخير |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
اقتباس:
شكرآ لك وأطيب المنى |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
اقتباس:
سيدي الأديب خالد الزهراني من القلب تحية طيبة تطاول روعة مرورك ولك مني التقدير وأجمل تحية |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
اقتباس:
سيدي القدير علي الدوسري كان خطأي الكبير أنني لم أذكر في ختام الموضوع أنه منقول وأعتذر عن ذلك كثيرآ وبالنسبة لملاحظتك سأراسل الإدارة لإصلاحها أشكرك على المرور والإطراء الذي لا أستحقه لك مني أجمل تحية |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
موضوع متميز .. ولا شك أن اختيار الموضوعات يدلّ على ذائقة الناقل أحسنتِ .. وشكراً لك وبلا شك أن الكاتبة عبير يونس تتميز بموضوعاتها الرائعة ومقالاتها الجميلة تحية وتقدير |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
اقتباس:
أشكرك لمرورك العاطر سيدتي لكِ مني أجمل تحية |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
عين البصيرة أهم جزء في هذا الموضوع الذي انتقته أختي ايمان بذوق رفيع / اشكر لها نشر هذا الموضوع الطيب والمميز بارك الله فيها
|
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
السيد الفاضل عماد السلمي لك الشكر والتقدير على مرورك المشرق سيدي ولك مني أيضآ أجمل تحية |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
قرأت موضوعك الجميل كاملا , ولأني فعلت لم اجد في كتاب الله قول : منهما عينان تجريان , والصحيح ( فيهما عينان تجريان ) كما ورد في سورة الرحمن ..
يبدو الأمر خطأ مطبعي ولكن لأنه يتعلق بكتاب الله فقد وجب التصحيح , واعود وأؤكد ان هذا المبحث جميل جدا كما هي كل مواضيعك الجميلة .. |
رد: العين .. مرآة الروح وصورة العقل
اقتباس:
دكتور عبد الله يسعدني مرورك ويشرفني قراءتك لموضوعاتي المتواضعة لك مني أجمل تحية وجزيت خيرا |
الساعة الآن 01:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.