![]() |
أشـواق مبنية للمجهول..
إهداء: عبارات عادية لشخصية غير اعتيادية ،، |
و أحن لسماع بحة سيرج و هو يشاكس لارا كلّما اشتقت لسماع صوتكـ رغما عني.. فتتغير نظرتي للكون الذي يجمعنا و يتغير تفكيري بالقدر الذي آلف بيننا و يتغير إحساسي بالصبر لفرط ما اشتقت إليكـ ،، |
أقبلت كفرحة العيد فحزمت أشواقكـ من جديد رتبتها بحزم.. بحقيبة استودعها قلبكـ لدي لتنفيني بشهقة تخنقني.. قهرا .. ثم أنتهي، كأبطال لا يصلون ساحة الحرب حيث يغتالون من فرط التعذيب،، |
أحيانا كثيرة، يحدث أن أعرض تفاصيلكـ الصغيرة على العاشقات المخذولات اللواتي قضين عمرا بالنحيب فأجهض الحزن أجنتهن المشوهة و تلكـ الشؤون التي جمعتهم بأشياء تشبه الحب لعلي أبتاعها ولو مجانا فأقتني لهن حلما جديدا و أمنية بديلة تشد تجاعيد وفائهن.. http://upload.te3p.com/uploader/325904/11243236054.jpg |
هنا .. ستكون لي وقفة مع الأمل و تجديد العهد مع الوعي النسبي و نثرات الجنون المطلق.. مع بضع رشفات الحنين و الكثير من الكره أو لنقل مع شظايا الحقد الجميل بهذه الزاوية تحديدا.. سأخلذ له عن بقية الفرسان حضارة و أورثه قلعة من الذكريات الخالدة.. مادام الإحساس حيا .. يرزق ! |
عندما يغدو المطر مثلجا http://4-hama.com/up//uploads/images...9de29e892f.gif الغياب.. جبن يستلطفه الأغبيـاء.. الحنين.. ضعف يضمد جراحات المنكوبين.. و أنت.. متراجحة عنيدة يؤول حلها لما لا نهاية من الخراب الجميل.. ليس مهما من منا وفى بالعهد و من خذل الآخر المهم أن الدنيـا خلقت للأقوياء ذوي القلوب الفولاذية.. و أنا .. غريبة كنت معكـ.. لم أكن فولاذية قط في مشاعري، |
ما جدوى السؤال.. إذا كان الإنتقام كفيلا بإسعاده ؟! http://4-hama.com/up//uploads/images...545b6b1395.jpg |
|
|
http://www.la-galerie-creative.com/c...nte_fleche.jpg تجارة رخيصة.. خسارة / ربح مفاهيم نسبية للتعبير عن إحساس فقد معناه .. |
http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w.../nqidg40i6.jpg Ma façon d'être différente , c'est tout simplement d'être moi-même |
http://4-hama.com/upload/do.php?img=42 لا شيء يجبركـ على التنازل عن مبادئكـ و قيمكـ .. حتى و إن كنت الأسوأ في نظرهم ! |
لا إدماج لمن لا موارد له لا مشاكل بعد ديداكتيكـ الكفايات و الإدماج و يبدو أن المشاكل ستأتي اتباعا بعد تـاصيل النظر الكفائي المعرفي على عكس ما تعتقده وزارة التربية و التعليم فهي تخطط من خلال منظور نظري.. و نحن مطالبين بتطبيق ما أجمع عليه الأغلبية فنصعق بواقع أشد مرارة هذه هي خلاصة اليوم الثاني من تكوين بيداغوجيا الإدماج كما قال المفتش يبدو أننا سنعيش بهناء مع الإدماج فعلا فهم منتعشين باكتشاف نظرية ما.. معقدة لحد ما.. :confused: |
الأشواق -ما هي إلا محاولة محفزة للحياة بشكل مختلف ممتع أحيانا .. و مقرف بعض الأحيان.. -بل هي محاولة بائسة للموت يا دنياي .. .. |
تعرية صمت ضبطت نفسي متلبسة بحب يكبرها هما .. و أنا كالأسيرة بلا جرائم.. أعشق في صمت/قهر أدمن سماع العندليب و أم كلثوم.. وفي عمق الانتظار ألمح نفسي و قد احترفت الهذيان.. فلم أشعر بالحمى تنخر حواسي بقدر ما ذهلت من عظمة حماقتي .. |
يأتي المساء ليكسوني بحلم جديد و أمنية جديدة تشد تجاعيد الصبر بقلبي و ما بين الاحساس بالفقد و الحنين يشطرني الشوق لجزئين نصف يحبكـ و نصف أنهكه الحب.. |
"ألاقيكـ مشغول و شاغلني بيكـ" العندليب على أمواج ميدي آه ببرنامج بيت الصداقة الساعة حدود الثالثة صباحا و عشر دقائق تقتحم عالمي المسكون بالصمت فأضع الميوت على لسان اكْزافيي و هو يثرثر رغبة منه في تفسير تعثراته الفكرية لاستيعابنا ملمحا لمنهجية غامضة لحد ما ..اعتقادا منه بسهولة تجسيد فلسفته الخرافية على أرض واقع مستوى التعليم بمدارسنا:( [video=youtube;kQk4p1kImLY]http://www.youtube.com/watch?v=kQk4p1kImLY[/video] فعلا صوت العندليب أرق من أفكار هذا المتعثر بكثير !! ابتسمت و هي تقترب ، - هل تنصتين لعبد الحليم ؟ و في هذا الوقت المتأخر ؟ - إنه برنامج بالاداعة / أنتظر سماع اهداء يخصني . - أتعلمين ينبغي أن تخفضي الصوت قليلا و إلا ..!! - ماذا ؟؟؟ - سأعتقد أنكـ عاشقة طبعا :p ثم انصرفت .. فوضعت الميوت من جديد لكن هذه المرة على لسان العندليب ثم رفعت الصامت عن اكْزافيي لربما أنصف تفكيري هذه المرة !! و ما بين هذا و ذاكـ شعرت بسخرية الموقف تنخر معتقداتي يبدو أن براءتي هذه المرة أيضا سبب مجمل تعثراتي .. |
كم تمنت لو جمعت بينهما مدارات الزمن هذه الأمسية ولو لبرهة برفقته لتوقف حركة سكونها الموحش علها تهمس له بصوتها الخافت ذاكـ تسامره لئلا يتركها و ينام كما عودها فتبوح له عن باقة أشواقها وتشكي له لوعة حنينها بعدما شبّ عن آخره مشاعر آيلة للانفجار دونتها يوما له عن بقية الفرسان 2007 |
أقضي ليلي أكتب في انتظار و في النهار أمحو كل رسائل الشوق لأنعش الروح ببراءة البراري لحظة البزوغ و أمضي و العصافير تلمحني بعيون الاتهام كوني عاشقة مطعونة بذاكرتها تسخر مني الأمنيات تعلمني بأن الوهم حقيقة مؤكدة وبأن الموت صادق وفي الوعد يأتي قبل موعده ليقطف الأحبة و يتركـ قلوبنا تتقد على عبير الذكرى نعيش المأساة .. بما تيسر من صبر نموت مرارا .. و نحيا بعدها عن مأساة جديدة احساسا يشكو التشرد و الفقد |
فـ أهيم ليلا أتابع سهري اشتعالا.. كـ فراشة ليلية تشردت طويلا حتى انهارت تحلق بمدارات الموت الوشيكـ .. |
|
أشهد و كلي طهر بأن حبكـ أسمى الخطايا.. و بأن وقته آت لا محالة.. عسى أن يأتي بعدي من ينصف أشواقي.. |
لم أحلم إطلاقا بفارس يرحمني من ظلم زوجة أب قاهرة كما لم أتمنى سلطانا ينصبني على عرشه بعد أن تناسب قدماي تلكـ الفردة من الحذاء لذلكـ سألت الله [الصدق] فقط . تفاصيل صغيرة 2009 |
أدركـ أنه ما عاد يجدي سؤالا .. لذلكـ سأرجو الأرض بما ينبث فيها ثم يمشي عليها و السماء و من يطير بها .. أن نصلي صلاة استسقاء أخيرة ، |
ويتصوف لساني رجاءً كلما نويْت الطلب لو كان الصدق ذنبي ، فأمطريني ما شئتِ .. |
لعل القلوب تطهٌر إن تمطري .. ولعل الجروح تلتئم بعد طول الآلام ، و لعلي أصدقكـ هذه المرة أيضاً .. |
هذا ما أحتاجه الآن ، حماقة صغيرة تدس هواجسي تحت الأرض ، فـ عمديني بماء الحب ... لـ أقاسمكـ البياض .. و سأغتنم وجود الـإبتسام قربي ... لأعصي قوانينيَ القديمة ، وليكن الفرح خطيئتي ! |
لا تحدثيني عن المذنبين !! رجاءً .. فقد كان صدقي بهم.. و كذبهم علي .. سيّان في حياتهم لم يكن لديهم ما يملكون ليخسرونه.. في حين كان خسارتي فادحة.. فصرت الأسوأ رغم طهري .. الأسوأ على الإطلاق ! 2009 |
الساعة الآن 08:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.