إلـى من تهزمني بـ حب ... ( إهداء لـ العزيزة ماجدة حسن )
إهداء ... لـ امرأة لم يداعب صوتها يوماً مسمعي لـ وجهها الذي لا أميزه عن وجوه الغرباء كثيراً لـ كلماتها التي لم تتقاطع يوماً و كلماتي في حوار حميم، أو حتى عابر لـ روحها التي فجرت ذات ليلة نبض قلبي لـ ماجدة حسن، و لـ كل ما لا أعرفه عنها أكتب اليوم ... من اللا منطقي أن لا تتسرب وجوه - لم تشاركنا شغب الطفولة و لم نلتق بها في حفلة ساهرة أو في مراسم تأبين أو حتى اصطدمنا بها صدفةً في شارع ما – من ثقوب الذاكرة ! من اللا منطقي جداً أن يعرف القلب إسماً لا يبدو مألوفاً ... و لا غريبا ! نعم ... أنا أعلم أنه من اللا منطقي أن أتحدث عن اللا منطق في زمن اللا تصديق لكن أنا هكذا أكون قد أبرأت ذمتي ... و علقت آمالي على رقابكم آملة أن لا تخذلون ! أنا اليوم أتيت لأقنعكم بأشياء لا تُصدق، و معي أضعف الحجج على الإطلاق... فاستمعوا إلي فلربما أقنعتكم و ربما – كـ عادتي – خلعت حذائي و ركضت إلى أقصى حدود اللا معقول ... ------------ أستميحكم العذر ! التردد يحاصرني من كل جانب، و الحيرة المتشبثة بـ طرف ثوبي تحول بيني و بين التقدم إليكم... لذا أمهلوني لحظة، سـ أراوغهم قليلاً و أعود ... قبل أن تمدوا أيديكم إلى المقبض تمهلوا في اختيار الباب ... فـ في عالمي أبواب كثيرة هي للخروج فقط ... لا للدخول ! و ادخلوا برجلكم اليمنى و لا تلتفتوا أبداً، فبعض المفاجآت لا تسر الناظرين ... وتعالوا معي إلى عالم عرضه الأحلام لا يدخله إلا المقربون. |
الأديبة الثائرة على قلمها.. ابتسام الحسن.. سأصلب عقلي هنا وأذهب.. وسأعود لأتسلّق نبضك وأتحسسه من جديد.. لك فائق الود محمد الشهري |
لقد شوقتيني كثيرا وجعلت قلبي يلهث بشدة أنتظر إهدائك بفارغ الصبر فلا تجعليني هناك بين الشوق والحيره دمت بنقاء وأهلابك في عالم الذكريات |
مساؤك الشهد يا ابتسام رأيته في الصباح هناك وشغـلني ما شغـلني عن التعـليق عليه كعـناقيد الدوالي البالغة أقصى النضج تتدلى كلماتك تحت ضوء القمر تضج حلاوة ً والماجدة هي مملكة نور وجنة ياسمين يليق بها كل هذا الفيض من قلبك وأناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
الأستاذة القديرة ابتسام محمد الحسن موضوعك شيق ونترقب جديده باهتمام شكرآ لهذا القلم الأروع تقبلي احترامي خالد الزهراني |
الغالية/ ابتسام..
أمّا قبل.. فلا يليق بهذه الفاتنة.. السابحة في اللامدى أن تغادر واجهة (البوح)! ولها منّي.. ::تثبيت:: وإن كان دونها مقامًا..! وبعدُ.. لي عودة.. وعودة.. وعودة.. سلامي لك.. وتقديري للجمال/جمالك.. . . . خالدة.. |
أنا اليوم أتيت لأقنعكم بأشياء لا تُصدق، و معي أضعف الحجج على الإطلاق... فاستمعوا إلي فلربما أقنعتكم و ربما – كـ عادتي – خلعت حذائي و ركضت إلى أقصى حدود اللا معقول ...
كم اسرتني هذه العبارة.. وشعرت كانني حقا أرنو نحو النجوم... كيف لا اعلم... انما احلق بعيدا مع حكاياتك غاليتي... سأكون هنا أقرأ الحرف بنض الروح كوني بخير |
اقتباس:
أخي الكريم / محمد الشهري أسعدني حضورك المتميز وعودتك مؤكد تُسعدني أكثر لك شكري الكبير و امتناني |
اقتباس:
لا تجعل الشوق ينال منكَ، وعليكَ بالرد الثاني تجد به التتمة :) تقديري و امتناني |
اقتباس:
أخي العزيز / حسن زكريا اليوسف هنا أو هناك .... تبقى فرحة حروفي بحضورك واحدة تقديري و تحيتي |
اقتباس:
أخشى أن الجديد لن يعرف طريقاً لموضوعي هذا، فـ الرد الثاني كان التتمة و الخاتمة، ولأني أعاني من النَّفس القصير في الكتابة، فـ هذا أقصى ما جاد به قلمي و إن كانت العزيزة ماجدة حسن تستحق أكثر تحيتي لك و شكري العميق |
اقتباس:
رأيك يهمني جداً لذا ستجدينني دوماً حريصة على سماعه، سواء بانتظارك في متصفحي كـ قارئة، أو بمحاصرتك و أنا أصوغ مسوداتي كـ متابعة لـ لحظة ولادة حروفي :) أشكر لك متابعتك الغالية، فـ هي تعني لي الكثير محبتي الخالدة |
اقتباس:
قلة من يجيدون القراءة بنبض الروح، فما أسعدني بقارئة متميزة مثلك بين حروفي ! لك الود و الشكر |
المبدعه
ابتسام محمد الحسن بعد غياب من عالمي معكم سرقتني امور ما عدت اليوم لالتقي وجمال نزفكم الجميل الذي يسرقنا بأرادتنا انه عالم من التشويق ومداد قلمك استرسال جميل وكفائة في الاستقطاب للقرّاء لنصل الى اخر حرف من ماسطره قلمك نسترسل تيها في جمال رصفك وحسن وصفك سلمت اناملك لصدق قولك لمن تقصدي لك التقدير وكل الورد |
ابتسام محمد حسن حين أسقط حدقي هنا .. ماج بي المشهد كخدر ينتاب الوعي بلكزة من الدهشة .. لا عجب أن أهمس لقلبي بالهدهدة وأنفاسي لا ينطلي عليها سوى الشهيق .. تعدو الكلمات على حنجرتي ضاحكة , ثم أمسك بتلاليبها لتعود إلى صدري حتى أتحسس بقية البهاء نتصافح هنا كالعائدين من سفر الضجر , وأنا مأخوذة بنبضك الذي اجتاحني دون إنذار .. لم أكن أود الرحيل .. ولكني وعدت فضولي بزيارة جديدة كلما اكتمل حنيني لنظم عقدك اللؤلؤي أمضي وأترك لك منديل من دهشتي مطرز عليه إحساسي البهي بك : رائعة أنت وتنغرسين في الذاكرة كبصمة للشمس تقديري |
اقتباس:
ومن اللامنطقي أن أقرأ تلك الكلمات ولا أجيب على هذا الجمال لك أحلام وفراشات مبثوثة تطير من بين الياسمين وريحان فوق مرجك الأخضر أهديه لك عبق وشذا هكذا هو الوفاء ننسى أنفسنا ونعيش لأجلهم يملأ صداقتنا نقاء بملء الكون نفخر دوماً بهؤلاء الأصدقاء ونشرق بهاء ينوّرون صباحنا ويزورن مخيلاتنا ينثرون عطراً الأستاذة ابتسام محمد الحسن اختلجت مشاعري كلها عند قراءتها واستمتعت بكل كلمة خطتها أناملك ليديم الله ويبارك صداقتكم تحيتي وود لا ينتهي |
الساعة الآن 05:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.