منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الحوارات الثقافية العامة (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   هل تتحقق توقعات "بابا فانغا" بنهاية العالم؟ (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=19885)

ايوب صابر 02-19-2016 03:24 PM

هل تتحقق توقعات "بابا فانغا" بنهاية العالم؟
 
توقعت هجمات سبتمبر وتسونامي ....هل تتحقق توقعات "بابا فانغا" بنهاية العالم؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تناقل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي قصة بابا فانغا، التي تنبأت بهجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، وتسونامي اندونيسيا عام 2004، وفقاً لما تناقله المستخدمون، الذين بدأوا التعليق حول تنبؤها باحتلال المسلمين لأوروبا" وفقاً لما تناقلوه على لسان المرأة التي لقبت بـ "نوستراداموس البلقان"

وبرزت العديد من التعليقات عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي منها فيسبوك وتويتر، أشار فيها بعض المستخدمين إلى إعجابهم بقصة حياة هذه المرأة وبما سردته خلال حياتها حول توقعاته لما سيؤول إليه المستقبل:

@Eyaaaad @y5q (بابا فانغا)قصتها عجيبه كيف شالهاالاعصار وهي طفله ولم تمت وفقدت بصرهاوبدأت رحلة التوقعات حتى قيل ان سياسين كبار يعتمدون عليها

— .... (@space8877) December 10, 2015
العرافة البلغارية بابا فانغا
من تنبؤاتها اجتياح الجهاديين لأوروبا بحلول نهاية 2016
وستقام الخلافة الإسلامية عام 2043 عاصمتها روما

— حَنـــانْ ح.م (@HM__HANAN) December 10, 2015
من الطرائف أن العرافة البلغارية العمياء بابا فانغا تنبأت بانهيار #الاتحاد_السوفيتي وبتشرنوبل وبتسونامي #أندونيسيا وضربة البرجين في #نيويورك

— محمد عبدالله محمد (@MohdAbdullaMohd) December 10, 2015
في عرافة بلغارية اسمها " بابا فانجا" !! يا لهوي يا لهوي اذا اللي بتحكيه صحيح ! علما انها ماتت من شي 10 سنين

— ميمو المش فاهمة شي (@No4Drugs) February 17, 2016
لكن الجميع لم يؤيدوا ما قالته بابا فانغا:

"بابا فانغا" بتقول أن أوباما أخر رئيس لأمريكا..سوري ياترامب تتعوض في المجموعة الشمسية اللي هنروحها الألفية القادمة

— Ahmed Hussien (@nsrmaasr) December 8, 2015
@OfNajd أشتهرت المرأة العربية قديماً بمعرفتها بأمور الطب والتعاويذ المقربة من المعبد وقد تكون " عرافة " !

— آثاري (@ARCH1993) February 18, 2016
بابا فانغا، اسمها الحقيقي هو فانجيليا بانديفا ديميتروفا، ولدت عام 1911 وتوفيت عام 1996، علقت بعمر 12 عاماً في إعصار وعثر عليها بعد أيام من فقدانها وكان هنالك رمل في عينيها أصابها بالعمى، وبعمر 16 عاماً بدأت*فانجيليا برؤية أول تنبؤاتها.

ومن التنبؤات الأخرى التي لم ترد في التغريدات كانت توقعها بأن باراك أوباما سيكون آخر رئيس للولايات المتحدة الأمريكية، إذ وصفت خلال حياتها إن الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين هو أمريكي من أصل أفريقي سيكون آخر رئيس لأمريكا، وأن الصين ستقود العالم عام 2018، أما أوروبا فستشهد حرباً نووياً ما بين عامي 2010 و2016 لتصبح خاوية، وفقاً لما نقلته صحيفة الإندبندنت البريطانية.

كما قيل على لسانها إنها حذرت من أن المسلمين سيحتلون أوروبا "بحرب إسلامية كبرى" والتي ستنتهي بتأسيس دولة خلافة إسلامية بحلول عام 2043، وعاصمتها روما...

أما حول أحداث سبتمبر فنقلت الصحيفة عن بابا فانغا قولها: "رعب .. رعب! التوأمان الأمريكيان سيسقطان بعد هجوم من طيور حديدية، الذئاب ستعوي بين الحشائش وستتدفق الدماء البريئة،" لكن الصحيفة أشارت إلى أن بعض المقربين إلى بابا فانجا أشاروا إلى أنها لم تصدر بعض التوقعات التي تم تناقلها على لسانها عبر الإنترنت، ومنها نهاية العالم عام 5079.. فهل تصدق توقعاتها؟*

ايوب صابر 02-19-2016 11:11 PM

هو السؤال : هل تعتقد ان بعض الناس يمتلكون القدرة على التنبؤ ؟

- هل يعقل ان الظروف التي إصابتها قامت على تفعيل دماغها فصارت قادرة على التنبؤ؟

- اذا كانت فعلا قد اصابت في توقعات سابقة فهل يمكن ان تصيب من جديد ؟

- وهل يعقل ان العالم سوف يستمر حتى العام 5079 ونحن نكاد نشاهد نهايته ؟

ايوب صابر 04-25-2016 11:05 AM

نهاية العالم… متى؟
زيد خلدون جميل
april 24, 2016

أعلن عالمان أمريكيان مؤخرا عن احتمال وجود كوكب أضخم من الأرض، يدور حول شمسنا ولكن في مدار بعيد جدا متجاوزا مدارات كواكب المجموعة الشمسية المعروفة وسمياه الكوكب 9. ولم يثر هذا الإعلان اهتماما غير عادي حتى بداية هذا الشهر، عندما نشرت صحيفة أمريكية أن هذا الكوكب وبطريقة غامضة سيرسل سيلا من النيازك باتجاه الأرض ليحطمها وينهي عالمنا، وأن هذا سيحدث هذا الشهر.
وقالت الصحيفة كل هذا بدون توضيح الأسباب التي دعتها لنشر خبر من هذا النوع. وسارع العلماء لتكذيب هذا الخبر مؤكدين أن وجود الكوكب 9 ليس مؤكدا، وأنه حتى إن كان موجودا فلن يهدد الأرض بأي شكل كان. ولكن ما هذا الهوس بنهاية قريبة للعالم الذي ينتاب الكثيرين والذي يجعلهم يتنبؤون بها، بل مع تحديد المواعيد. ومن الذين ركبوا هذه الموجة أشهر عالم في تاريخ بريطانيا وهو اسحق نيوتن (1642 – 1726) الذي قام بحسابات على أسس غير علمية إطلاقا ليصرح بأن نهاية العالم ستقع عام 2060. وعدد هؤلاء المتنبئين كبير ويمتازون بوجود من يصدقهم بل يتحولون إلى قادة لتجمعات عقائدية منظمة، وطبعا ما أن يثبت خطأ توقعاتهم حتى يعودوا من جديد مدعين أنهم قاموا بخطأ رياضي، مقدمين تاريخا جديدا وهلم جرا.
ففي عام 1822 ادعى الأمريكي وليام ميلر أن نهاية العالم ستحل عام 1843 وعندما لم يحدث شيء في تلك السنة عاد وقال بأن النهاية الموعودة ستكون يوم 22.7.1844 وعندما مر ذلك اليوم بسلام أطلق على ذلك اليوم اسم «الخيبة الكبرى» ولم يتوقف الرجل عن الإدلاء بمثل هذه التوقعات، بل أسس تنظيما لا يزال موجودا حتى اليوم، ويدلي بتوقعات مماثلة بين الحين والآخر. وقامت الأمريكية دوروثي مارتن بتوقع نهاية العالم في كانون الأول/ ديسمبرعام 1954، وعندما خابت آمالها وآمال اتباعها لعدم وقوع الكارثة ادعت بأن محاولاتها الدؤوبة للحول دون وقوع الكارثة قد نجحت، إلا أن النهاية مقبلة لا محالة بتاريخ جديد، وهكذا ضمنت بقاءها في دائرة الشهرة وضمنت أيضا وجود من يتبعها من السذج حتى وفاتها عام 1992. ولكن أشهر المتنبئين مؤخرا هو الأمريكي هارولد كامبنغ الذي قدم العديد من البرامج الإذاعية حول الموضوع وقام بحملة دعائية منظمة، حيث وصف يوم نهاية العالم كحدث رائع وجند أتباعا من مختلف أنحاء الولايات المتحدة، وما أن خابت الآمال لعدم تحقيق توقعاته حتى قدم توقعات جديدة لم يكن مصيرها أفضل من سابقاتها، واعتقد الكثيرون أن حملته ستتوقف بوفاته إلا أنهم كانوا مخطئين فقد استمرت جماعته بحملتها لتتنبأ بتواريخ جديدة. وطالما أننا في عصر الإنترنت فإن لهذه الجماعات مواقع وأشهرها يستلم حوالي 260000 زائر في الأسبوع الواحد. ولكن من الخطأ الأعتقاد أن هذا التفكير محصور في العالم الغربي، ففي اليابان ظهرت جماعة أوم شينريكيو. وتوسع التنبؤ ليكون موضوعا للعديد من الكتب وطبعا الأفلام السينمائية التي تؤثر على المشاهدين بدرجات متفاوتة.
لقد بدأت ظاهرة التنبؤ بنهاية العالم وإعطاء تواريخ محددة لهذا في القرن الأول الميلادي، إلا أنها زادت بشكل ملحوظ بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وقد أثبتت الدراسات أن الناشطين في تحديد نهاية تاريخ العالم تختلف خلفياتهم كما تختلف تفسيراتهم عن أسباب النهاية وكيفية حدوثها حسب الزمن وأصحاب الادعاء. فمثلا هناك من يدعي أن زيادة حرارة الأرض ستتسبب نهاية الأرض وهذا الادعاء ممل بعض الشيء لأنه تدريجي ويخلو من الحدث الدراماتيكي.
ومثال آخر هو ارتطام نيزك أو كوكب بالأرض وأكبر من يدعم هذا، الأفلام السينمائية التي لا تتوقف عن سرد هذا الادعاء، بالإضافة إلى النظرية القائلة بأن الديناصورات انقرضت بسبب حادث مماثل قبل 60 مليون عام، وإن حادثا مشابها حدث مؤخرا في منطقة سيبيريا عام 1908 محا 2000 كم مربع من غابات المنطقة، ومن الطبيعي أن العلماء لا يستطيعون الجزم في استحالة حدوث أو عدم حدوث هذا، ولكنه بالتأكيد احتمال بعيد جدا، وهناك اعتقادا آخر وهو أن مرضا جرثوميا أو فطريا سينتشر في جميع أنحاء العالم ليقضي على البشرية، بل أن هناك الجراثيم المصنعة من قبل الإنسان، ويبرز هذا الاعتقاد كلما ظهر مرض جديد مثل، الأيدز وإنفلونزا الطيور وسارس. ولم يسلم علم الآثار من هذه الظاهرة، فقد ادعت بعض وسائل الإعلام أن حضارة المايا في جنوب المكسيك التي قضى عليها الغزاة الإسبان في القرن السابع عشر، آمنت بنهاية العالم في 2012 وصدق البعض هذا الادعاء على الرغم من تصريح العلماء بأن هذا لم يكن سوى تحريف لمعتقدات المايا، وطبعا لم ينته العالم في ذلك العام.
ومع تقدم الزمن تأخذ هذه المعتقدات أشكالا جديدة مثل غزو من الفضاء الخارجي وقد ساعد في هذا الأفلام السينمائية مثل فيلم «غزو خاطفي الأجساد» وفيلم «حرب العوالم» الذي صدق الكثيرون نسخته الإذاعية إلى درجة أنهم أعتقدوا أن التمثيلية كانت خبرا مما جعلهم يهربون من منازلهم وقد أخذت قصة الفيلم من رواية شهيرة للكاتب البريطاني الشهير أج. جي. ويلز (1886 – 1946) نشرت عام 1898 بل أن البعض أدعى بأنهم فعلا قد خطفوا من قبل كائنات من الفضاء الخارجي وقام أحدهم بإلقاء محاضرات في جامعات أمريكية حول تجربته هذه قبل أن يتم الكشف عن أن كل ما أدعاه كان كذبة كبيرة. ومن الطرق المؤدية إلى نهاية العالم المقترحة من قبل المدعين أيضا ابتلاع ثقب أسود للأرض، أو أن تقوم الشمس بذلك (يعتقد العلماء أن هذا قد يحدث بعد سبعة أو ثمانية مليارات سنة، فلا داعي للقلق) أو أن أشعة غاما مقبلة من الفضاء الخارجي أو حربا نووية تحدث بين الدول العظمى لتنهي الحياة على الأرض. وحسب الكاتبين أوليفر ستون (المخرج السينمائي الشهير) وبيتر كوزنيك فقد انتشر هذا الاعتقاد بشكل خاص في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين إلى درجة أن بعض الناس بنوا ملاجئ في منازلهم ضد الانفجارات النووية وأبلغوا جيرانهم أنهم في حالة حدوث كارثة نووية وحاول الجيران دخول الملاجئ فإن أصحابها سيمنعونهم. ومن طرق حدوث نهاية العالم أيضا، حسب زعمهم، أن رجالا آليين من صنع الإنسان خارجين عن سيطرة العلماء الذين صنعوهم يسيطرون على الأرض ويقتلون البشر، أو انفجارا بركانيا رهيبا أو غزوا من نمل هائج بالإضافة إلى انهيار اقتصادي عالمي وأفكار خرافية أخرى.
ولكن ما هي أسباب ظهور هذه التنبؤات الغريبة؟ يعتقد علماء علم النفس أن الذين ينجرون وراء هذه المعتقدات أناس في حالة من اليأس، ففي رأيهم أن عالمنا مليء بالأخطاء والمشاكل التي لا يمكن حلها من قبل الإنسان العادي ولذلك فإنه ستحل كارثة بالعالم لتنهي كل شيء وتكون هذه نهاية المشاكل ومسببيها وربما يبدأ بعد ذلك عهد جديد سيكون بالتأكيد أفضل مما هو عليه الآن. وهناك الذين يريدون الشهرة لأي سبب حتى إن قالوا شيئا غير معقول مثل إعطاء تاريخ محدد لنهاية العالم وأنهم على علم بأسرار الكون. والمشكلة هي أن البعض يصدق هذه الادعاءات، بل أن هناك من كان له رد فعل مؤسف فمثلا عندما سمعت امرأة من كاليفورنيا ما قاله هارولد كامبنغ أصيبت بالذعر وخشيت على ابنتيها أن تواجها هذا العذاب في هذه النهاية المأساوية فطعنتهما بأداة لفتح الصناديق وحاولت الانتحار ومن حسن الحظ أن السلطات نجحت في إنقاذ الثلاثة، ولكن رجلا مسنا في تايوان نجح في الانتحار عن طريق القفز من سطح مبنى. أما جماعة أوم شينريكيو التي ورد ذكرها أعلاه فإنها لم تتوقع نهاية العالم فحسب، بل قررت القيام بعملية النهاية بنفسها عن طريق إطلاق غاز سام في إحدى محطات طوكيو للأنفاق عام 1995. وهناك منظمة بوابة الجنة الأمريكية التي آمنت بنهاية العالم وكان من أسس اعتقادها برنامج تلفزيوني خرافي شهير فما أن ظهر مذنب في إحدى الليالي حتى اعتقدت الجماعة بأن النهاية قد حلت فانتحر ثمانية وثلاثون عضوا منها عام 1997، ومن الجدير بالذكر أن هذه المنظمة قامت بالتأمين على أعضائها لدى إحدى شركات التأمين ضد الاختطاف من قبل كائنات من الفضاء الخارجي.
سيستمر المتنبئون في تنبؤاتهم حول تاريخ نهاية العالم ويزداد عدد المصدقين الذين تتراوح درجة تعليمهم بين العلماء وغير المتعلمين بسبب الإعلام من كتب وأفلام سينمائية وبرامج تلفزيونية وإذاعية، تضاف إلى ذلك أسباب أخرى مثل الشعور بالكآبة والوحدة اللتين أصبحتا من سمات المجتمعات الحديثة والجمعيات والمنظمات، بالإضافة إلى أن الدورات التدريسية حول نهاية العالم في ازدياد وأخذ بعض المؤمنين في هذه الموضوع في التحضير للنجاة بأرواحهم عند حدوث النهاية، فهناك من يجمع المواد الغذائية أو يبني الملاجئ وأشياء أخرى ليتحول الأمر إلى تجارة أو صناعة تضيع الأموال والوقت الثمين.

زيد خلدون جميل

ايوب صابر 07-08-2016 11:27 AM

هل أدى الشحن الطائفي العنصري الناتج عن الانتخابات الى ما جرى في دلاس وهل تكون هذه الاحداث شرارة تطلق فعل ورد فعل وتسقط البلاد كما توقعنا هنا في متون حرب أهلية لا تبقي ولا تذر ام انه سيكون بالإمكان تطويق الاحداث ؟
- هل فقدت الشرطة سيطرتها على الاحتجاجات فجاء هذا الحدث ليوفر للشرطة الظروف لضبط الشارع ؟
- فهل يمكن ان يكون هذا الحدث مفتعل من اجل غايات أسمى وهو ضبط الشارع الذي بدى مشتعلا وخارج عن السيطرة بعد فضح ما قام به بعض افراد الشرطة من تصرف غير انساني بحق شباب سود في وسائل التواصل الاجتماعي فظهر الحقد العنصري بصورة لم يسبق لها مثيل ؟
- ام ان ما شاهده السود بحق افراد من ملتهم أدى الى تفجر غضب لا يمكن ضبه خاصة ان متكرر ومفضوح على مسائل التواصل الاجتماعي بصورة غير مسبوقة ؟


------


خبر عاجل


مقتل خمسة شرطيين في دالاس وسط احتجاجات ومشتبه به كشف للشرطة انه زرع قنابل
Jul 08, 2016


واشنطن- أ ف ب- قتل خمسة شرطيين واصيب ستة آخرون ومدني بجروح خلال تبادل اطلاق النار مع قناصة في دالاس الخميس اثر تجمع احتجاجا على قتل رجلين اسودين برصاص شرطيين هذا الاسبوع، في حين حذر احد المشتبه بهم بانه زرع قنابل في وسط المدينة.

وقالت شرطة دالاس على تويتر “كانت ليلة عصيبة. نعلن بحزن عن وفاة شريط خامس″ بعد ان كانت حصيلة اولى اعلنت عن مقتل اربعة شرطيين واصابة سبعة بجروح قال رئيس شرطة دالاس ديفيد براون ان ثلاثة منهم حالتهم حرجة.

واستمر تبادل اطلاق النار بين الشرطة ومشتبه به اختبأ في مرآب وسط المدينة بعد ساعات من بدء اطلاق النار.

وقال مسؤولون في الشرطة إن مشتبها به اشتبكت معه الشرطة في وقت مبكر الجمعة ابلغ الشرطيين الذين تفاوضوا معه انه “زرع قنابل في كل مكان” في وسط تكساس حيث اسفر تبادل اطلاق النار مع مسلحين عن مقتل اربعة شرطيين.

وقال ديفيد براون للصحافيين إن “المشتبه به الذي نتفاوض معه والذي تبادل اطلاق النار معنا خلال الخمس واربعين دقيقة الماضية قال لمفاوضينا ان النهاية قادمة وانه سيؤذي ويقتل المزيد منا، وهو يعني الشرطيين. وقال ان هناك قنابل في كل مكان في وسط المدينة” مضيفا “لذلك نتوخى الحذر في تحركاتنا حتى لا نسبب مزيدا من الاذى لمواطنينا في دالاس مع مواصلة التفاوض”.

----------

هل تصدق توقعات بابا فانغا ؟


"ومن التنبؤات لهذه المرأة كانت توقعها بأن باراك أوباما سيكون آخر رئيس للولايات المتحدة الأمريكية، إذ وصفت خلال حياتها إن الرئيس الأمريكي الرابع والأربعين هو أمريكي من أصل أفريقي سيكون آخر رئيس لأمريكا، وأن الصين ستقود العالم عام 2018، أما أوروبا فستشهد حرباً نووياً ما بين عامي 2010 و2016 لتصبح خاوية، وفقاً لما نقلته صحيفة الإندبندنت البريطانية."

ايوب صابر 07-20-2016 01:30 PM

جورج بوش: أشعر بالقلق من احتمال أن أكون آخر رئيس جمهوري أمريكي

كليفلاند، الولايات الأمريكية المتحدة (cnn)-- أعرب الرئيس السابق للولايات المتحدة، جورج بوش، إلى مجموعة من مساعديه ومستشاريه السابقين في إبريل/ نيسان الماضي، عن احتمال كونه "آخر رئيس جمهوري."

جاءت ملاحظة الرئيس الـ43 في تاريخ أمريكا، في اجتماع للعاملين بإدارته عُقد في مدينة دالاس بولاية تكساس، وتعكس نظرة قاتمة لآفاق الحزب الجمهوري في وقت كانت الانتخابات التمهيدية منحصرة في الواقع بين الملياردير المثير للجدل، دونالد ترامب، وسناتور تكساس، تيد كروز.
ونشرت مجلة "بوليتيكو" تعليق بوش، الثلاثاء، ورفض مكتب بوش التعليق لشبكة cnn.
ولم يحضر بوش، ووالده الرئيس الأسبق جورج بوش، وشقيقه، جيب بوش، الذي كان مرشحا جمهوريا قبل انسحابه من انتخابات 2016، من حضور المؤتمر الوطني الجمهوري.


السؤال وهل يكون اوباما اخر رئيس ديمقراطي ايضا ( الرئيس 44 ) وبالتالي اخر رئيس للولايات المتحدة كما نعرفها وكما توقعت هذه العرافة بابا فانغا والتي توقعت ان يكون الرئيس رقم 44 من اصول افريقية اخر رئيس لامركيا ؟

ايوب صابر 10-09-2016 01:27 AM

هل تصدق توقعات بابا فونجا بان يكون أوباما اخر رئيس لأمريكا ؟
هل تنقسم امريكا بعد هذه الانتخابات الي جمهورية للسود وأخرى للبيض؟
هل يمكن ان يسلم العنصر الابيض بهزيمة انتخابية جديدة لصالح السود ؟
وكيف سيكون ردهم ؟

ايوب صابر 10-28-2016 07:42 PM

هل يكون أوباما اخر رئيس لأمريكا الموحدة ؟
هل يقبل المؤمنون بتفوق العنصر الابيض بهزيمة مرشحهم ام انهم سيسعون لاستعادة البيت الابيض من العبيد المفترضين الذين ظلوا على مدى سنوات تاسيس امريكا يعملون عبيدا لديهم ؟
هل يؤدي هذا الصراع العرقي الي انتهاء امريكا الموحدة كما نعرفها ؟
هل يخطف البيض البيت الابيض باللف والدوران والتزوير الذي يحذرون هم منه ؟
وماذا سيكون ردة فعل السوط والأقليات الاخرى اذا ما صحو في اليوم التالي لانتخابات ليعرفوا ان البيت الابيض سرق منهم ؟ وانهم على وشك خسارة كافة البرامج الاجتماعية والصحية التي نفذها أوباما ؟

هل تصدق توقعات بابا فونغا بكون أوباما اخر رئيس امريكي ؟

ايوب صابر 11-03-2016 09:09 AM

أليس غريبا ان يحذر الرئيس الامريكي الاسود الذي قالت عنه العرافة انه سيكون اخر رئيس جمهورية رقم اربعة وأربعون ان يحذر من ان الجمهورية على المحك ، وفي ظل الانقسام الحاد والاستقطاب وحرق كنيسة السود اليوم وعدم وضوح الصورة حول الفائز في الانتخابات مع رفض البيض للنتائج اذا لم تمكنهم من استعادة البيت الابيض الن يؤدي ذلك الي انتهاء الجمهورية ؟

فهل تصدق توقعات بابا فونغا ؟!


أوباما يحذر: الجمهورية الأمريكية على المحك
نشرت: الخميس 03 نوفمبر 2016

مصادر صحفية : دعا الرئيس الأميركي، الأربعاء، الأميركيين الى الوقوف الى جانب زميلته في الحزب الديمقراطي هيلارى كلينتون , وقطع الطريق على ترامب ومنع وصوله إلى البيت الابيض، معتبرا أن "مصير الجمهورية" على المحك.
وخلال تجمع انتخابي في شابيل هيل في ولاية نورث كارولاينا، أضاف أوباما، الذي يعد أول رئيس أميركي من أصول إفريقية، "بإمكانكم انتخاب أول امرأة رئيسة.. لديكم فرصة لكتابة التاريخ".
وكان أوباما قد وجه انتقادا مبطنا لمدير مكتب التحقيقات الفدرالي "أف.بي.أي"، جيمس كومي،، قائلا، في مقابلة مع موقع "ناوذيس نيوز"، إن التحقيقات يجب أن لا تتم وفقا "لإساءات مبطنة" أو "معلومات غير مكتملة".
وهذه أول تصريحات لأوباما منذ إعلان كومي، الجمعة الماضي، بأن مكتبه اكتشف مجموعة جديدة من الرسائل الإلكترونية التي يمكن أن تكون متعلقة بتحقيق سابق مع كلينتون حين كانت وزيرة للخارجية.
وتعرض كومي لانتقادات شديدة من الديمقراطيين بسبب إعادة فتح التحقيق مع كلينتون، قبل وقت قصير من انتخابات الرئاسة في الثامن من نوفمبر الجاري، دون أن يعلم ما إذا كان للرسائل الإلكترونية علاقة بها.
وكان الإعلان عن إعادة فتح التحقيق قد أدى إلى زعزعة حملة كلينتون التي تلقت ضربة أخرى من "أف.بي.أي"، الثلاثاء، حين نشر تقريرا عن تحقيقات سابقة بشأن عفو مثير للجدل أصدره زوجها بيل في اليوم الأخير لولايته الرئاسية.
وقالت حملة كلينتون إنها توقعت دائما سباقا محتدما وأن تتقارب نتائج استطلاعات الرأي بدرجة أكبر في الأيام الأخيرة من المنافسة، بغض النظر عن الإعلان عن استئناف التحقيقات بشأن البريد الإلكتروني.

ايوب صابر 11-12-2016 11:20 AM

أخطر نبوءة تعود للواجهة بعد فوز ترامب

أبرزت عدد من الصحف البريطانية، بعد فوز الملياردير دونالد ترامب برئاسة أميركا، النبوءة الغربية القديمة التي تخبر بأن وصول رئيس أميركي أسود البشرة، سيكون الأخير بالبيت الأبيض، وسط مخاوف من صعود ترامب للسلطة.

وأشارت صحيفة (ديلي اكسبريس) إلى أن تلك النبوءة للسيدة البلغارية العمياء (بابا فانغا) تثير المخاوف حول نهاية ترامب قبل وصوله للبيت الأبيض 20 يناير القادم.
وكانت تلك المرأة العمياء توقعت منذ عشرات السنين، أحداث 11 سبتمبر 2001، وتسونامي المدمر بأندونيسيا، وأن آخر رئيس أميركي من أصول أفريقية، وتحدث بعدها توترات ونزاعات أهلية.
في السياق نفسه، توقعت بابا فانغا حصول أزمات اقتصادية تزامناً مع تسليم أوباما مفاتيح البيت الأبيض لخلفه، مشيرةً إلى أنّ الناس سيعلقون آمالهم عليه إلاّ أنّه سيخذلهم، ما سيؤدي إلى نشوب نزاعات بين الولايات الشمالية والجنوبية.
وبمجرد إعلان فوز ترامب برئاسة أميركا، خرج عشرات آلاف الليبراليين عبر ولايات أميركا مطالبين بعزل ترامب، واندلاع احتجاجات عنيفة بعدة ولايات.
كما حذّر عدد من الخبراء من أن هناك سبباً قوياً لعزل ترامب حول مزاعم التحرش الجنسي والتدليس.
*وأشارت الصحيفة إلى توقيع أكثر من 13 ألف شخص طلباً لعدم تنصيب ترامب برئاسة أميركا، وارتفاع ملحوظ لنتائج البحث الإلكتروني حول (كيف تعزل رئيس؟) لتقترب من 5 آلاف نتيجة بحث.
كما حذّرت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية، اليوم من مؤامرات الرافضين لنتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية، قائلة (إن المؤامرة لعزل دونالد ترامب بدأت بالفعل).
واختتمت (ديلي ميل) تقريرها بأن فانغا ولدت بقرية (ستروميكا)، وهي تقع عند سفح سلسلة من الجبال التي تعود لأصول مرتبطة بالدولة العثمانية، وأنها فقدت بصرها نتيجة تعرضها لعاصفة قوية من الرياح، لافتة إلى أنها كانت شخصا موثوقاً فيه من قبل أغنياء ومشاهير الولايات المتحدة علاوة على الرؤساء والزعماء الذين كانوا يسعون جميعاً إلى اللجوء لها والأخذ برأيها.


---
هل فعلا صدقت هذه النبؤة ؟ وهل هذا يعني ان هذا الرئيس المنتخب لن يصل الي البيت الابيض؟

صحيح و واضح ان امريكا اصبحت على صفيح ساخن وان اي حدث عنصري يمكن ان يفجر الوضع تماماً وقد تنزلق البلاد الي هاوية ، واغلب الظن ان هذا الرئيس لن يصل الي البيت الابيض *لاسباب داخلية قانونية وعلى راسها الاتهامات بالتحرش الجنسي وكذلك التهرب من الضرائب ولن يطول الوقت حتى تظهر هذه الانتهاكات بقوة الي السطح من جديد ، وسوف يتم المطالبة بطرده من الرئاسة وقد يكون موقف الحزب الجمهوري هو القشة التي ستقسم ظهر ترمب فهم قد خططوا لوضع نائب رئيس قوي لانهم لم يجدوا طريقة اخرى لمنعه من الترشح عن الحزب بعد ان سحق منافسيه من الحزب الجمهوري فهادنوه ولكنهم سياخذوه على حين غرة ولن يسمحوا له بتخريب ما بناه الحزب داخليا وخارجيا وخاصة العلاقات مع الدول

ولذلك سوف ينقضون عليه وستجد خلال ايام وخاصة اذا ما اشتدت الاحتجاجات ظهور تسريبات جديده تشكل اساس لمحاكمته وعلى الاغلب سوف يكون الحزب الجمهوري خلف هذه التسريبات في محاولة لتسليم نائب الرئيس الرئاسة لكن هذا المخطط لن يروق انصار ترمب وعندها سوف تنزلق البلاد في حرب أهلية مهلكة وبحيث لا تعود الولايات المتحدة متحدة بعدها أبدا .

اتصور ان نسبة الخطأ في نبؤات هذا الكفيفة بدو صفرا فما الذي سيحصل فعلا خلال الايام والشهور القادمة ؟

ايوب صابر 11-13-2016 06:57 AM

خبر عاجل

5:29 AM Fox News anchor: Trump offered me gifts to influence reporting (AP)
كبير مذيعي فوكس نيوز : ترمب عرض علي هدايا من اجل التأثير على طريقة عرض التقارير الإخبارية .

هل بدا السعي من اجل إسقاط ترمب ام هي مجرد خزعبلات لن تجدي نفعا ؟

ايوب صابر 11-15-2016 11:47 PM

الأميركيون يستفتون غوغل بشأن عزل ترامب بالكونغرس
غوغل سجل ارتفاعا في البحث عن إجراءات عزل الرئيس الأميركي بنسبة 5000% (الجزيرة)

أشارت وسائل إعلام إلى أن محرك البحث غوغل سجل ارتفاعا في البحث عن طرق وإجراءات عزل الرئيس الأميركي في الكونغرس بنسبة قاربت 5000% عقب إعلان فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية التي أجريت في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
ويسمح القانون في الولايات المتحدة بعزل الرئيس أو نائبه أو أي مسؤول على المستوى الفدرالي لأسباب عدة منها الخيانة أو الرشوة أو ارتكاب جرائم. ويتطلب سحب الثقة من الرئيس موافقة مجلسي النواب والشيوخ.

وقد حدثت في السابق محاولات لسحب الثقة من رؤساء منهم أندرو جونسون وبيل كلينتون. ولكن تلك المحاولات لم تنجح في عزل أي رئيس في تاريخ الولايات المتحدة.

في هذا السياق انتشر على منصات التواصل فيديو للواشنطن بوست يظهر فيه البروفيسور آلان ليكتمان يتنبأ بفوز ترامب، وتوقّع أيضا سحب الثقة منه بعد فوزه.

ويعرف ليكتمان على نطاق واسع بتنبؤه بنتائج الانتخابات الأميركية. وجاء في حديثه "بناء على نظام المفاتيح الثلاثة عشر أتوقع فوز دونالد ترامب".


آلان ليكتمان تنبأ بفوز ترامب وسحب الثقة منه في الكونغرس

ويضيف "إذا فاز دونالد ترامب أتوقع أن الجمهوريين في الكونغرس سيسحبون الثقة منه. إنهم لا يريدون ترامب رئيسا لأنه لا يمكن السيطرة عليه، فمن الصعب التكهن بأفعاله. إنهم يفضلون نائب الرئيس مايك بنس فهو شخص منهم.. محافظ ويمكن التحكم فيه".

وتابع "أنا واثق تماما من أن تصرفات ترامب سوف تعطي الفرصة لشخص ما لتوجيه الاتهام له، إما من خلال القيام بشيء يهدد الأمن القومي، وإما بسبب اختلاسات مالية".

وفي السياق انتقلت وسائل الاحتجاج على الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى الهواتف الذكية, إذ طرحت شركات التكنولوجيا العديد من الألعاب التي تتهكم على الرئيس المنتخب.

وفي "لعبة حائط ترامب" يظهر الرئيس المنتخب وهو يبني جدارا، في إشارة للجدار الذي قال إنه سيعمل على إقامته على الحدود مع المكسيك.

وفي لعبة "ترامب ضد العالم"، يقوم الرئيس المنتخب بنطح شخصيات مثل بيرني ساندرز والرئيس باراك أوباما وهيلاري كلينتون للحصول على أصوات.
المصدر : الجزيرة
كلمات مفتاحية: ترامب فوز ترامب عزل الرئيس الأميركي محرك البخث غوغل البروفيسور آلان ليكتمان سحب
السقة

ايوب صابر 12-13-2016 01:34 PM

الايام تمر بسرعه وتوقعات باب فنغا امام اختبار حقيقي بارز وحاسم :::

السؤال هو هل تتحقق نبوءتها حول امريكا وان اوباما سيكون اخر رئيس لامريكا؟ وهذا يعني ان الرئيس المنتخب لن يستلم الرئاسة وتنقسم امريكا بعدها الي 51 ولاية غير الفكة...

يبدو ذلك ابعد من الخيال لكن من يدري؟؟؟؟

والسؤال الحواري هو هل لى البعض قدرة على التوقع؟
وما هي توقعاتك لعام 2017 ؟؟؟

ايوب صابر 12-27-2016 12:00 PM

اقل من شهر تبقى امام اختبار حقيقي لتوقعات هذه العرافة فهل تفشل هذه المرة ؟

هل تتحقق توقعات بابا فانعا

ايوب صابر 01-05-2017 06:28 PM

بقي ايام قليلة على استلام الرئيس المنتخب لكرسي الرئاسة ولكن الطريق لا تبدو معبده فالريس يطالب الجيش بتسهيل استلام السلطة وهذا كلام لم يسبق له مثيل ويؤشر ربما الى مقاومة من قبل الجيش لاستلام الرئيس المنتخب للرئاسة.

كما ان الكونجرس. الامريكي يستمع الان لتقارير من الاجهزة الامنية حول أدلة مؤكدة عن تدخل روسي في الانتخابات وهو ما ينكره الرئيس المنتخب ولكن هذه الأجهزة تستهجن التشكيك في قدراتها ومعلوماتها
والكونجرس
كما ان قادة الحزب الجمهوري يؤيدون بحزم العقوبات التي فرضها الرئيس الحالي على روسيا
ثم هناك قائمة الاتهامات حول تصرفاته وبعض تجاوزاته.

السؤال هو : هل يفضي بحث الكونجرس للتقارير الأمنية حول تدخل دولة أجنبية في الانتخابات واصرار الرئيس المنتخب على إنكار ذلك يؤدي الى صراع بينهما يمكن ان يوصل الامور الى فضيحة حد القطيعة خاصة ان الاغلبية في الكونحرس للجمهورين حزب الرئيس المنتخب ،

واذا ثبت للكونجرس ان هناك فعلا تدخل غير من نتيجة الانتخابات لصالح طرف على حساب الطرف الاخر واستمرار إنكار الطرف المستفيد لهذا التدخل .. هل يؤدي ذلك الي اعتبار الامر فضيحة على شاكلة فضيحة وترغيت وبالتالي اعلان الانتخابات غير سليمة وإعادتها اذا كان الدستور يسمح بذلك او طرد الرئيس المنتخب من الرئاسة impeachment ومنعه من تسلم الحكم على الرغم من تبعات هذا الإجراء ؟
وهل يؤدي هذا الصراع الي انهيار امريكا ؟ وتحقق توقعات بابا فنغا ؟
هل تتحقق توقعات بابا فنغا بخصو امريكا ؟


ايوب صابر 01-06-2017 02:11 PM

هل تتحقق توقعات بابا فنغا ؟

ما هي الا ايام قليلة
ثلاثة عشرة يوما لنعرف ان كانت هذه النبؤة ستتحقق ام لا ؟!

13
days to go

ايوب صابر 01-07-2017 12:03 AM

- هل وجود أدلة مؤكدة لدى اجهزة الأمن على تدخل اجنبي في الانتخابات الامريكية عن طريقة سرقة البريد الالكتروني لاحد المرشحين ونشرها على الملأ مما اعتبر تحيزا لطرف على اخر وعبث في النظام الانتخابي الامريكي هل وجود هذه الادلة يجعل الرئيس المنتخب رئيس غير شرعي ؟

- هل وجود تقرير استخباري امريكي يؤكد ان رئيس دولة أجنبية وهو بوتن قد قاد حملة لمساعدة طرف على اخر للفوز في الانتخابات يؤثر على نتيجة هذه الانتخابات ؟

- ام ان إعلانه رئيس غير شرعي سيؤدي الى حرب أهلية ولذلك سيتم الامتناع عن اي اجراء بخصوص الانتخابات ؟

- هل ستنتهي أزمة التدخل الاجنبي في الانتخابات دون اي تأثير ام تكون هي الشعرة التي تكسر ظهر البعير؟

- هل تشكيك الرئيس المنتخب في تدخل جهات أجنبية في الانتخابات سيقوض العلاقة مع الأجهزة الأمنية الامريكية ؟ وهل ستكتفي تلك الأجهزة بإعلان ما لديها من معلومات دفاعنا عن نفسها ؟ ام انها ستذهب خطوة ابعد من ذلك مما سيؤدي الى نزع الثقة في الرئيس المنتخب؟

- هل تتحقق نبؤة بابا فانغا ؟



ايوب صابر 01-07-2017 01:01 AM

خبر من سي ان ان

وسط قلق من القرصنة الروسية.. الكونغرس يعتمد فوز ترامب بالانتخابات رغم اعتراض الديمقراطيين


واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn)-- اعتُمد فوز دونالد ترامب رسمياً في الانتخابات الرئاسية، بعدما حاولت حفنة من أعضاء الكونغرس، الجمعة، الاعتراض على رصيده من المجمع الانتخابي للأصوات، في مناورة يائسة سُحقت بسرعة من قبل نائب الرئيس، جو بايدن.

وقال بايدن مرارا لأعضاء الكونغرس المعارضين أن اعتراضاتهم باطلة لأنها لم تحمل توقيع عضو في مجلس الشيوخ. وفي إحدى اللحظات حذر بايدن زملائه الديمقراطيين أن "الأمر انتهى،" مكرراً للنائب شيلا جاكسون لي: "لا يوجد أي نقاش. لا يوجد أي نقاش. لا يوجد أي نقاش."

ونُقل ما لا يقل عن ثلاثة محتجّين بسرعة من قبل الأمن عندما بدأوا بالصراخ أثناء التوثيق. وقالت المتحدثة باسم شرطة الكونغرس، إيفا مالكي، لـcnn إنها اعتقلت رجلين وامرأة، وسيُعلن المزيد عن التهم التي ستُوجّه لهم في وقت لاحق من الجمعة.

وحاول المستاؤون من التصويت، حاولوا التعبير عن احتجاجهم على كل شيء من مزاعم تعطل آلات التصويت في الانتخابات إلى مزاعم "قمع الناخبين" إلى مخاوف بشأن اختراقات قرصنة روسيا.

وسيؤدي ترامب اليمين الدستورية رسمياً في 20 يناير/ كانون الثاني الحالي.

ايوب صابر 01-07-2017 07:03 PM

الرئيس الامريكي المنتخب يتراجع عن جعل المكسيك تدفع تكاليف الجدار الذي كان اثناء حملته الانتخابية يكرر مرارا وتكرارا انه سيحررها على دفع التكاليف وهذا الإخفاق يضاف الىىمجموعة هائلة من التجاوزات والاخفاقات وهو في نفس الوقت يتراجع عن اتهامه للأجهزة الأمنية بنزيف الحقائق فيما يتعلق بالتدخل الروسي في الانتخابات ويعد على لسان نائبه باتخاذ اجراءات لمن اختراق الانترنت لكنه يعلن عن نيته باستبدال قيادات الأجهزة الأمنية على خلفية الاختراق الذي اوصله الي السلطة

فكيف سيستقبل الناس هناك هذا التراجع وهذا الموقف ؟ وكيف ستستقبل الأجهزة الأمنية قراره ؟ وهل يكون لها موقف حاد في مواجهته ؟

بقي 13 يوم فقط للاستلام والتسليم فهل تتحقق توقعات بابا فونغا؟ *

ايوب صابر 01-08-2017 03:28 PM

يصر الرئيس المنتخب على علاقات طيبة مع روسيا رغم الاتهامات لها بالتدخل في الانتخابات ومان الرئيس المنتخب يصر على موقفه الذي يتناقض مع المؤسسة الرسمية فهل يؤدي هذا التناقض الى اجراء في الكونحرس ضده خاصة ان اغلبية المنتخبين لم تصوت له وانما لغريمته؟
هل تتحقق توقعات بابا فونغا ؟

ايوب صابر 01-10-2017 01:21 AM

رئيس جهاز الأمن الخارجي يرى بان تصريحات الرئيس المنتخب التي تخص روسيا تهديد للامن القومي الامريكي وهذه سابقة لم تحدث في التاريخ حسب وكالة الأناضول . . فهل فعلت روسيا في امريكا مثل ما فعلت امريكا في روسيا عندما اوصلت غورباتشوف للرئاسة لينهار الاتحاد السوفيتي بعد ذلك على يديه .

حتى ان احد الممثلين الفائزين بجائزة السعفة الذهبية بالامس يقول نحن نحتفل هذا العام بهذه الجوائز ولا ندري اذا كنا سنحتفل العام القادم ام لا ؟! مشيرا هو وزملاؤه الى مخاطر وصول الرئيس المنتخب الى السلطة .

فهل يؤدي وصول هذا الرئيس الى تفكك الولايات المتحدة كما تفكك الاتحاد السوفيتي؟
وهل هذا هو المقصود بتوقع بابا فأنال ام ان المقصود بانه لن يكون هناك رئيس رقم 45 مما يعني ان تفكك الولايات المتحدة سيبدأ قبل ال 20 من هذا الشهر الذي هو موعد الاستلام والتسليم .

لكن اذا كان رئيس جهاز الأمن يعتقد ان رئيس الدولة المنتخب يهدد في تصريحاته الأمن القومي الامريكي فهل هناك اخطر من هذا الوضع الذي وصلت اليه الامور في امريكا ؟

ايوب صابر 01-11-2017 02:56 AM

تقارير صحفية من سي ان ان حول إبلاغ الأجهزة الأمنية الامريكية الرئيس و الرئيس المنتخب بان الروس يمتلكون معلومات شخصية وماله حول الرئيس المنتخب وانهم قاموا على ابتزازه compromise him بتلك المعلومات حيث امتنعوا عن نشر المعلومات عنه بينما نشروا المعلومات عن كلينتون والحزب الديمقراطي. كما أوضح التقرير الذي اعدته تلك الأجهزة الأمنية ان فريق الرئيس المنتخب كان على اتصال مع الروس اثناء الحملة الانتخابية .

هذه المعلومات ربما تكون اخطر من فضيحة وتوجيا وقد تقويض فرص الرئيس باستلام الرئاسة حيث تم طرح الأسئلة على المرشح لمنصب المدعي العام حول هذه المعلومات وما ينوي عمله لكنه امتنع عن لإجابة لانه لا يملك معلومات .

ربما يكون هذا هو المنفذ الذي خطط له زعماء الحزب الجمهوري وهو اعلان هذه العلومات في اللحظة الحرجة من اجل إعاقة وصول الرئيس المنتخب الى الرئاسة وتسليم نائبه بدلا منه .

الاخبار تشير الى جدية الموقف خاصة فيما يتعلق بطبيعة تلك المعلومات التي يمتلكها الروس والتي قد توقع عظيم الضرر فيىالرئيس المنتخب اذا اعتبرت مخالفة للقانون .

الامور تتفاعل في واشنطن بشكل متسارع قبل عشرة ايام فقط من موعد الاستلام والتسليم .

هل هذه المعلومات حقيقية ام لا ؟ ام ان الأجهزة الأمنية ترد الصاع صاعين للرئيس المنتهبى؟
علينا الانتظار لنعرف لكن يبدو ان توقعات بابا فنغا سوف تتحقق ؟ فهل تتحقق ؟؟؟!!!

Intel chiefs presented Trump with claims of Russian efforts to
compromise him
By Evan Perez, Jim Sciutto, Jake Tapper and Carl Bernstein, CNN
Updated 2317 GMT (0717 HKT) January 10, 2017


Intel chiefs inform Trump of Russian claims 11:30
(CNN)Classified documents presented last week to President Obama and President-elect Trump included allegations that Russian operatives claim to have compromising personal and financial information about Mr. Trump, multiple US officials with direct knowledge of the briefings tell CNN.

The allegations were presented in a two-page synopsis that was appended to a report on Russian interference in the 2016 election. The allegations came, in part, from memos compiled by a former British intelligence operative, whose past work US intelligence officials consider credible. The FBI is investigating the credibility and accuracy of these allegations, which are based primarily on information from Russian sources, but has not confirmed many essential details in the memos about Mr. Trump.
The classified briefings last week were presented by four of the senior-most US intelligence chiefs -- Director of National Intelligence James Clapper, FBI Director James Comey, CIA Director John Brennan, and NSA Director Admiral Mike Rogers.
One reason the nation's intelligence chiefs took the extraordinary step of including the synopsis in the briefing documents was to make the President-elect aware that such allegations involving him are circulating among intelligence agencies, senior members of Congress and other government officials in Washington, multiple sources tell CNN.
These senior intelligence officials also included the synopsis to demonstrate that Russia had compiled information potentially harmful to both political parties, but only released information damaging to Hillary Clinton and Democrats. This synopsis was not an official part of the report from the intelligence community case about Russian hacks, but some officials said it augmented the evidence that Moscow intended to harm Clinton's candidacy and help Trump's, several officials with knowledge of the briefings tell CNN.
The two-page synopsis also included allegations that there was a continuing exchange of information during the campaign between Trump surrogates and intermediaries for the Russian government, according to two national security officials.
Sources tell CNN that these same allegations about communications between the Trump campaign and the Russians, mentioned in classified briefings for congressional leaders last year, prompted then-Senate Democratic Leader Harry Reid to send a letter to FBI Director Comey in October, in which he wrote, "It has become clear that you possess explosive information about close ties and coordination between Donald Trump, his top advisors, and the Russian government -- a foreign interest openly hostile to the United States."
CNN has confirmed that the synopsis was included in the documents that were presented to Mr. Trump but cannot confirm if it was discussed in his meeting with the intelligence chiefs.
The Trump transition team declined repeated requests for comment.
CNN has reviewed a 35-page compilation of the memos, from which the two-page synopsis was drawn. The memos originated as opposition research, first commissioned by anti-Trump Republicans, and later by Democrats. At this point, CNN is not reporting on details of the memos, as it has not independently corroborated the specific allegations. But, in preparing this story, CNN has spoken to multiple high ranking intelligence, administration, congressional and law enforcement officials, as well as foreign officials and others in the private sector with direct knowledge of the memos.
Some of the memos were circulating as far back as last summer. What has changed since then is that US intelligence agencies have now checked out the former British intelligence operative and his vast network throughout Europe and find him and his sources to be credible enough to include some of the information in the presentations to the President and President-elect a few days ago.
On the same day that the President-elect was briefed by the intelligence community, the top four Congressional leaders, and chairmen and ranking members of the House and Senate intelligence committees -- the so-called "Gang of Eight" -- were also provided a summary of the memos regarding Mr. Trump, according to law enforcement, intelligence and administration sources.
The two-page summary was written without the detailed specifics and information about sources and methods included in the memos by the former British intelligence official. That said, the synopsis was considered so sensitive it was not included in the classified report about Russian hacking that was more widely distributed, but rather in an annex only shared at the most senior levels of the government: President Obama, the President-elect, and the eight Congressional leaders.
CNN has also learned that on December 9, Senator John McCain gave a full copy of the memos -- dated from June through December, 2016 -- to FBI Director James Comey. McCain became aware of the memos from a former British diplomat who had been posted in Moscow. But the FBI had already been given a set of the memos compiled up to August 2016, when the former MI6 agent presented them to an FBI official in Rome, according to national security officials.
The raw memos on which the synopsis is based were prepared by the former MI6 agent, who was posted in Russia in the 1990s and now runs a private intelligence gathering firm. His investigations related to Mr. Trump were initially funded by groups and donors supporting Republican opponents of Mr. Trump during the GOP primaries, multiple sources confirmed to CNN. Those sources also said that once Mr. Trump became the nominee, further investigation was funded by groups and donors supporting Hillary Clinton.
Spokespeople for the FBI and the Director of National Intelligence declined to comment. Officials who spoke to CNN declined to do so on the record given the classified nature of the material.
Some of the allegations were first reported publicly in Mother Jones one week before the election.
One high level administration official told CNN, "I have a sense the outgoing administration and intelligence community is setting down the pieces so this must be investigated seriously and run down. I think [the] concern was to be sure that whatever information was out there is put into the system so it is evaluated as it should be and acted upon as necessary."

ايوب صابر 01-11-2017 02:03 PM

هل الرئيس الامريكي المنتخب في ورطة ؟
هل تمتلك روسيا معلومات محرجة وفاضحة عنه ؟
هل يصدق حين ينفي انها لا تمتلك ؟
ام ان نفيه سيفتح ابواب التحقيق في هذه الاتهامات ؟
هل لدى اجهزة المخابرات معلومات فاضحة عنه ؟
ام انها تستهدفه لتجعله يعمل تحت أمرها ؟
هل غاية المؤسسة الرسمية الامريكية تكبيل الرئيس المنتخب وإضعافه حتى تمنعه عن تطبيق برنامجه الانتخابي المعادي لكثير من الشرائح المجتمعية ؟
ام تستهدفه مع زعماء الحزب الجمهوري لمنعه من الوصول الي البيت الابيض؟
وتسعى لتسليم نائبه الجمهوري ابن المؤسسة ؟
هل يتم طرده من الرئاسة على شاكلة نيكسون؟
هل يبدأ المدعي العام الامريكي تحقيق بفضيحة اسمها روسيا غيت على نمط وتر غيت ؟
وما مغزى ان يعلن عن هذه الفضيحة نفس الصحفي الذي كان له دور في طرد نيكسون من الرئاسة ؟
ما طبيعة المعلومات التي تمتلكها روسيا عن الرئيس المنتخب الفضائحية كما تقول وكالات الأنباء ؟
هل يمكن تجاوز الاتهامات التي أطلقتها مجموعة من النساء خلال الحملة الانتخابية بعد هذه الفضيحة حتى ولو كانت اتهامات مغرضة ولا اساس لها ؟ وماذا سيكشف التحقيق ؟
واهم سؤال ماذا سيحصل لو تم منعه من الوصول الى البيت الابيض بحجة هذه الاتهامات ؟
كيف سيكون ردة فعل أنصاره المتطرفين البيض اعضاء لوبي السلاح ؟
وهل يمكنه وقف هذا التيار الجارف بقوته المالية ودعمه الشعبوي؟
هل اصبحت امريكا على صفيح ساخن ؟
هل تتحقق توقعات بابا فانغا ؟؟؟!!!

----------
[color="rgb(72, 61, 139)"]ترمب ينفي امتلاك روسيا معلومات محرجة عنه[/color]

ترمب يندد بـ"الحملة السياسية المغرضة" من الإعلام الأميركي ضده (رويترز)

سارع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى نفي صحة ما أوردته وسائل إعلام أميركية بأن مسؤولي الاستخبارات أبلغوه بأن روسيا تمتلك معلومات محرجة له عن حياته الشخصية والمالية.
وجاء نفي ترمب في وقت أعلن فيه وزير الدفاع الأميركي المنتهية ولايته أشتون كارتر أن الإجراءات العقابية التي اتخذتها بلاده مؤخرا ضد روسيا بسبب أنشطة القرصنة الإلكترونية المزعومة ليست نهاية المطاف.
*
وفي تغريدة له على تويتر مساء أمس الثلاثاء، كتب ترمب بالأحرف الكبيرة معلقا على ما ذكرته وسائل الإعلام الأميركية "معلومات كاذبة، حملة سياسية مغرضة بالكامل".
**
ووفق وسائل إعلام أميركية بينها شبكة "سي أن أن"*فإن مسؤولي الاستخبارات أبلغوا ترمب يوم الجمعة الماضي بأن روسيا تمتلك معلومات محرجة له عن حياته الشخصية والمالية، وسلموه ملخصا لوثيقة تتضمن هذه المعلومات.*
وذكرت أن هذه المعلومات التي تمتلكها روسيا تقع في وثيقة من 35 صحفة، وتحوي [COLOR="rgb(160, 82, 45)"]معلومات عن الحياة الخاصة والحميمة للرئيس الأميركي المقبل[/COLOR] إلى جانب معلومات عن أموره المالية.*
كما تتضمن هذه المعلومات ـوفق وسائل الإعلام الأميركيةـ إثباتات على أن فريق ترمب كان على تواصل مع روسيا خلال الحملة الانتخابية.
*****
ونشرت وسائل إعلام أميركية عديدة مساء أمس نسخا عن هذه الوثيقة بصفحاتها الـ 35 مؤكدة جميعها أنه لم يتسن لأي منها التحقق من صحة مضمونها.
*
ووفق "سي أن أن" فإن المعلومات الواردة في الوثائق استندت جزئيا إلى مذكرات جمعها ضابط سابق بالمخابرات البريطانية يصف مسؤولو المخابرات الأميركية عمله السابق بأنه موثوق به.

شهادة كومي
من جهته، أعلن مدير مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) جيمس كومي أمس أن قراصنة المعلوماتية الروس الذين سعوا إلى التدخل في الحملة الانتخابية الرئاسية لم يمارسوا القرصنة ضد فريق حملة ترمب.
**
وأوضح كومي -متحدثا أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأميركي- أن الروس دخلوا أجهزة حاسوب تابعة لحملة ترمب على صعيد محلي أو على مستوى ولايات، ولكن ليس على مستوى وطني.
**
وقال "لا نملك أي مؤشر على أن حملة ترمب تعرضت للقرصنة على المستوى الوطني" لكنه أوضح أن الروس اعترضوا في المقابل على معلومات لـ الحزب الجمهوري هي عبارة عن رسائل إلكترونية "لم تكن مستخدمة، والمعلومات التي تم جمعها كانت قديمة".
*
ورفض كومي الإجابة عن سؤال بشأن ما إذا كان مكتب التحقيقات الاتحادي يحقق في صلات محتملة بين مساعدي ترمب وروسيا.
وفي آخر مؤتمر صحفي له بمقر وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أمس، قال كارتر معلقا على العقوبات الأميركية الأخيرة على روسيا "تم اتخاذ بعض الردود. وينبغي أن تعتبروا ذلك مجرد البداية وليس النهاية".
*
لكن كارتر لم يقدم تفاصيل بشأن طبيعة الخطوات المقبلة، وما إذا كانت إدارة ترمب ستسير على هذا النهج العقابي الذي صعدته الإدارة الحالية في نهاية ولايتها مع روسيا.
وتتهم أجهزة الاستخبارات الأميركية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وحكومته بإطلاق حملة لتقويض العملية الديمقراطية الأميركية وتعزيز فرص فوز ترمب.
**
ورغم نفي الكرملين لهذه الاتهامات، فرضت إدارة باراك أوباما -التي ستسلم الحكم لترمب يوم 20 يناير/كانون الثاني الجاري- عقوبات على روسيا عبر طرد 35 دبلوماسيا اعتبرتهم جواسيس.
وأعلن بوتين في حينها أنه لن يرد بالمثل. وصرح مسؤولون روس بأن سلطات بلادهم بانتظار مواقف ترمب.
**
من جهته، شكك الرئيس الأميركي المنتخب في اتهامات الاستخبارات لكنه امتنع عن انتقادها بشكل مباشر.
---------------------------------------------
هذا الرجل اصبح في خبر كان واصبحت امريكا على صفيح ساخن ؟ فهل نشهد تحلل امريكا كما تحلل الاتحاد السوفيتي ؟ هل يمكن ان تمر هذه العاصفة بل الإعصار من دون ان تترك الكثير من الضرر والأثر ؟!!!

شخصيا اشك في ذلك واعتقد جازما ان توقعات بابا فانغا سوف تتحقق اذا لم تكن قد تحققت فعلا بهذه الفضيحة وتبعاتها ؟ ؟؟!!!

باي باي امريكا

9 days to go




المصدر : وكالات

ايوب صابر 01-11-2017 06:24 PM

تسريبات الاخبار حول الرئيس المنتخب تقول ان روسيا تملك شريطاً مصوراً يظهر الرئيس المنتخب دونالد ترامب في حفلة جنسية "مقززة" مع بائعات هوى حسب وصفها.
5:15 ص - 11 يناير، 2017

طبعا هذه واحدة فقط من بين ما يحتويه تقرير من 35 صفحة وكما يقول المثل العيار الذي لا يصيب بطوش . فمجرد صدور هذا التقرير ولكن تسريب انتقامي من الأجهزة الأمنية فهو قد أوقع الضرر ولا يمكن لهذا الرئيس المنتخب ان يتمكن من استعادة الثقة التي طيبها هذا التقرير .
يقول احد الصحفين ان الضرر قد وقع فان تعامل هذا الرئيس المنتخب مع روسيا بلين قالوا لانهم يملكون عنه معلومات ويمكن ان يبتزوه وان تعامل معهم بحزم قالوا يريد ان يثبت براءته ؟

لقد تحقق للجمهوريين حزب الرئيس ما أرادوا كان رئيسا منتخبا أسطوريا فجعلوه قزما .
وهكذا تثبت المؤسسةةانها ما تزال قوية وان لا احد يستطيع لي ذراعها ولن تسمح لطير يغرد خارج السرب . لكن كما يقول المثل مو مل الطير يؤكل لحمه .

فهل يتمكن هذا الرئيس المنتخب من الخروج من هذه الأزمة سالما ؟! يصعب تصديق ذلك في هذه الحالة لان المقدمات تدل على النتائج وما كان يقال خلال الحملة الانتخابية يجعل لأي اخبار مسربة مصداقية عالية .

فهل انتهت الرئاسة الامريكية ؟
وهل انتهت امريكا ؟

الوضع غير مسبوق في التاريخ كله وربما يفسر ما توقعته تلك العرافة حتى ولو لم تنتهي الولايات المتحدة كدولة عظمى بل اعظم دولة فيىالتاريخ الحديث ؟ فقد انتهت كدولة ذات مصداقية ؟ فاي دولة ستكون ورئيسها واقع تحت مثل هذه الاتهامات؟!
لقد انتهى حتى ولو كان مليارديرا ونجح في الانتخابات ودعمه الكثير من اللوبيات واعضاء الحزب الذي انتمى له ولو انه يلعب خارج السرب . ؟؟!!

بعد قليل سيعقد الرئيس المنتخب مؤتمرا صحفيا فماذا سيقول ؟

ايوب صابر 01-12-2017 06:37 AM

ترامب ومعلومات المخابرات الروسية «المحرجة»
راي القدس العربي

بدأت وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية بتداول قصة غير عادية حول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب تقول إن الاستخبارات الروسية نصبت كميناً له خلال زيارة قديمة إلى موسكو «مستغلّة ولعه الشهوانيّ بالنساء» (حسب تقرير لمجلة «نيوزويك») حيث جمعته بمومسات في مكان مليء بالكاميرات السرية والمايكروفونات بحيث تمّ تصوير كل ما حصل في ذلك اللقاء.
تتحدث القصة عن تقرير مسرّب حول تدخل الكرملين في الانتخابات الأمريكية يتضمن أن الاستخبارات الروسية أشرفت على العملية التي يُزعم أن ترامب كان منخرطاً خلالها في نشاطات جنسية «منحرفة» وأن الأخير اختار غرفة في فندق شهير كان الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما وزوجته قد ناما فيها كشكل من أشكال إبداء الاحتقار لهما.
وفي تقرير لقناة «سي إن إن» الأمريكية أن أوباما وترامب تلقيا تقريرا مختصراً الأسبوع الماضي يتضمن ادعاء المخابرات الروسية بأن لديها معلومات شخصية ومالية حول ترامب، وأن عدداً من المسؤولين الأمريكيين لديهم اطلاع على التقرير، وأن الإف بي آي بدأت التحقيق في الموضوع، كما نشر موقع BuzzFeed الالكتروني التقرير كاملا الذي جمعه مسؤول أمني بريطاني سابق.
ترامب رد بسرعة على التقرير بتغريدة على تويتر كما أنه
عقد مؤتمرا صحافيا أمس هو الأول منذ 6 أشهر هاجم فيه «سي إن إن» وموقع «بازفيد» واستشهد خلاله بروسيا نفسها التي أكدت أن ليست لديها «معلومات محرجة» حول ترامب.
تستتبع القصة الأخيرة جدالات كثيرة حول مسلكيّات ترامب مع النساء وعن تباهيه بتقبيل واحتضان ومحاولة فرض نفسه عليهن غير أنها تضيف على تلك القصص، التي تمكن فريق ترامب الانتخابي من التغلّب عليها، عنصراً سياسيا يمكن أن يفسّر العلاقة الحميمة بين ترامب وقادة الكرملين، وبالتالي فإن الأمر يصبح خطراً على أمن البلاد أكثر مما هو أمر شخصيّ يمكن للأمريكيين تقبّله في رئيسهم.
إضافة للجانب السياسي فهناك جانب ماليّ للحكاية، فحسب التقرير الأمني فإن «عمليات الكرملين للتأثير في ترامب» تضمنت عرض صفقة عقارية مغرية في روسيا، وخصوصاً فيما يخص البنية التحتية لبطولة العالم لكرة القدم في روسيا عام 2018، ولكنّ ترامب «لسبب غير معروف، لم يقبل تلك الصفقة».
نشر قناة «سي إن إن» وموقع «باز فيد» لتقرير بهذه الخطورة يعني أن القائمين على الوسيلتين الإعلاميتين احتسبوا احتمالاته الخطيرة وتحدّياته القانونية، وإذا صحّ أن وكالة التحقيق الاتحادية «إف بي آي» باشرت التحقيق في صحة التقرير فإن أي تأكيد حقيقيّ لتفاصيله ستكون له مفاعيل كبيرة على ترامب وإدارته المقبلة لأمريكا، قد يكون ضمنها رفع الحصانة عنه مما قد يؤثر على حظوظه في الاستمرار بالرئاسة، كما حصل مع الرئيسين الأسبقين بيل كلينتون وريتشارد نيكسون.
الاحتمال الآخر قد يكون أن الخبر ملفق بأكمله من قبل الاستخبارات الروسية وهذا يعني أنها استطاعت، مرة أخرى، التلاعب بأجهزة الأمن والمؤسسات الأمريكية العتيدة وعرّضتها لاهتزازات غير مسبوقة.
الردّ الجانبيّ لترامب أمس كان إعلانه فصل مصالحه المالية كرئيس تنفيذي لمؤسسة ترامب بتسليمها لابنيه، وكان مثيراً للدهشة ذكره أنه تلقّى، مؤخراً، عرضاً شبيهاً بالعرض العقاري الروسي من رئيس شركة داماك الإماراتي حسين علي السجواني بملياري دولار وأنه رفضه كي لا تتضارب مصالحه المالية والسياسية.
بغض النظر عن الاحتمالات المفتوحة فالواضح أن جزءاً كبيرا من «المؤسسة» الأمريكية، في أجهزة الأمن، والإعلام وهوليوود والأحزاب، على طرفي نقيض مع «الرئيس المنتخب» وأن الحملات ضدّه لن تتوقف أبداً.

ترامب ومعلومات المخابرات الروسية «المحرجة»
رأي القدس العربي

ايوب صابر 01-12-2017 07:13 PM

ترامب يهاجم الاستخبارات الأمريكية بعد كشفها فضائحه الجنسية في موسكو
أقر بتدخل روسيا في الانتخابات
Jan 12, 2017

â–* عواصم – وكالات: تفاعلت أمس الأربعاء قضية تسريب المخابرات الأمريكية لوثيقة تحوي معلومات «محرجة» للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، حيث شن الأخير هجوماً لاذعاً على وكالات الاستخبارات الأمريكية، متهماً إياها بتسهيل تسريب ملف روسي، فيه معلومات وذات طبيعة جنسية عن الرئيس المنتخب.
وقال ترامب، في مؤتمره الصحافي الأول كرئيس منتخب، متطرقاً إلى ما كشفته وسائل الإعلام عن وجود معلومات استخباراتية تتحدث عن ملفات روسية تشكل خطرا عليه، «أعتقد أنه أمر مخز، أن تسمح وكالات الاستخبارات (بنشر) معلومات تبين أنها مغلوطة وخاطئة».
وكانت وسائل إعلام عدة، كشفت الثلاثاء، عن وجود وثيقة من 35 صفحة تتضمن معلومات عن ترامب، وتؤكد فرضية وجود روابط بين المقربين منه والسلطات الروسية.
وهذه المعلومات جمعها ودونها عميل سابق من أجهزة الاستخبارات البريطانية تعتبره الاستخبارات الأمريكية ذا مصداقية، بين حزيران/ يونيو وكانون الاول/ديسمبر 2016 لصالح معارضين سياسيين لترامب.
وتشير المذكرة بصورة خاصة إلى تبادل معلومات على مدى سنوات بين دونالد ترامب والمقربين منه، وبين الكرملين، وذلك في الاتجاهين.
وبين المعلومات الذي جرى كشفها، تسجيل فيديو له مضمون جنسي مع مومسات، صوره عناصر من الاستخبارات الروسية سراً خلال زيارة قام بها ترامب إلى موسكو في عام 2013 بهدف استخدامه لاحقاً لابتزازه.
وأفادت شبكة «سي إن إن» أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية قدمت لترامب والرئيس باراك أوباما وعدد من مسؤولي الكونغرس، ملخصاً من صفحتين عن هذه الوثيقة، ما يشير إلى الأهمية التي تعلقها عليها.
وكان ترامب، قد كتب على «تويتر» تغريدة يهاجم فيها تصرف أجهزة المخابرات الأمريكية، بقوله: «وكالات الاستخبارات كان يجب ألا تسمح أبدا بتسريب هذه المعلومات الخاطئة للشعب. آخر ضربة ضدي، هل نحن نعيش في ألمانيا النازية؟».
من جانبه، أكد الكرملين أمس الأربعاء، أنه لا يملك أي «ملفات محرجة» للرئيس المنتخب، واصفاً معلومات أجهزة الاستخبارات الأمريكية بأنها «ملفقة بالكامل» بهدف تقويض العلاقات بين موسكو وواشنطن.
وحول قضية التدخل الروسي في ملف الانتخابات الأمريكية، أقر ترامب بأنه من الممكن أن تكون روسيا ودول أخرى فعلت ذلك. وأضاف أنه غير متأكد من أنه سوف يقيم علاقة جيدة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد توليه مهام منصبه في الـ20 من الشهر الحالي.
وقال ترامب «لا أعلم ما إذا كانت علاقتي مع فلاديمير بوتين سوف تكون ودية».
كذلك، أعلن ترامب أن الأمريكيين سيمولون بناء جدار حدودي بين الولايات المتحدة والمكسيك، لكن المكسيك ستسدد لاحقا هذه الكلفة.
وفي محاولة منه لتبييض سجله، قال إنه رفض صفقة بقيمة ملياري دولار في دبي نهاية الأسبوع الماضي، مؤكدا التخلي عن الاهتمام بأعماله مع اقتراب انتقاله إلى البيت الابيض، وتسليم شركاته لنجليه.
واتهم ترامب إدارة أوباما بأنها السبب وراء ظهور تنظيم «الدولة الإسلامية».
إلى ذلك، أقر ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأمريكي الذي عينه دونالد ترامب أمام مجلس الشيوخ بأن «الانشطة الأخيرة» لروسيا تتنافى ومصالح الولايات المتحدة.
وقال تيلرسون خلال جلسة تثبيت تعيينه في منصبه أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ «في حين تسعى روسيا إلى اكتساب الاحترام على الساحة الدولية، فإن انشطتها الأخيرة تتنافى والمصالح الأمريكية».


- -
تعليقات
Moussalim Ali
Jan 12, 2017 at 7:39 am
.
- الرئيسD.TRUMP في مأزق كبير وخطير .
- أولا الرجل مدمن على$ ، وعلى الجنس .
- ثانيا الرجل لا يفهم – ويرفض أن يفهم – الضروريات الحتمية للسياسة وللدبلوماسية ولنفوذ USA في العلم . ما عدى مصادر الأموال .( making money ).
- خلال أول ” ندوة ” صحفية له ألقاها ببرجه بواشنطن ، اكثر من نصف الوقت خُصص – عبر محاميته – للحكي عن ثرواته وشركاته وحالاتها القانونية ، بينما الحضور الإعلامي كان ينتظره تفسير اترامب للملف المتعلق بالتجسس الروسي على مقر الحزب الدمقراطي خلال الحملة الإنتخابية واحتمال مساعدة اترامب للفوز .
- بالنسبة لإدمان اترامب على الجنس ، فبوتين يمتلك أوراق خطيرة حول تجاوزات بوتين الجنسية . ستتم مقايضته بها . والسياسة الامريكية الدولية ستكون الضحية الأولى لتلك لمقايضة . أكثر من تلك الأوراق فغن بوتين سوف لن يتردد في استعمال ترسنة ASSENGE و SNOWDEN ضد اترامب .
- كل ما هناك انTRUMP سيكون في احوال حرجة . وكذلك CONGRESS والحزب الجمهوري و النادي الأوروبي المفروض موالي لUSA تلقائيا .
- أخشى أن يواجه اترامب ، آجلا ام عاجلا ، الإجراء الدستوري

EMPEACHEMENT ……

ايوب صابر 01-14-2017 07:42 AM

ترمب في حرب مفتوحة مع وكالات الاستخبارات


قبل توليه مهام الرئاسة، اتهم دونالد ترمب*الاستخبارات علنا بعدم الكفاءة وعدم الولاء متسببا بهوة عميقة مع هذه الأجهزة، على خلفية تقارير مثيرة تتحدث عن*علاقات قديمة ومشبوهة لترمب مع روسيا.*****
***
وفي تغريدات على تويتر ثم خلال مؤتمره الصحفي الأول منذ انتخابه رئيسا يوم 8 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي،*اتهم ترمب علنا أجهزة الاستخبارات بالوقوف وراء تقرير غير مسند بالأدلة عن علاقات مفترضة منذ أمد طويل مع روسيا ومعلومات مختلقة أخرى.
****
وقدم رؤساء وكالات الاستخبارات إلى ترامب ملخصا عن هذا التقرير الجمعة، كما ذكرت شبكة "سي أن أن" ووسائل إعلام أخرى، في حين بدا المدير المقبل لوكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أي) مايك بومبيو، الذي عينه ترمب على رأس أكبر أجهزة التجسس، في وضع غير مريح أمام الكونغرس أمس الخميس.
****

مايك بومبيو حضر جلسة استماع*بالكونغرس أمس (الأوروبية)* وذهب ترمب بعيدا في انتقاداته عندما قال إنها*"فضيحة، فضيحة أن تسمح وكالات الاستخبارات بنشر معلومات تبين أنها خاطئة وزائفة"، مضيفا أن ذلك*"من الأمور التي كانت ألمانيا النازية تفعلها".
****
وهاجم ترامب أيضا وسائل الإعلام وبينها موقع "بزفيد" الذي كان أول من نشر هذا التقرير، ووصفه بأنه "كومة من النفايات".
ودفعت*هذه الانتقادات*مدير الاستخبارات الأميركية جيمس كلابر إلى الاتصال بترمب للتعبير عن "استيائه الكبير" من نشر وثيقة تتضمن معلومات غير موثقة والتأكيد أن الاستخبارات ليست وراء نشرها.
****
بهدف الابتزاز
وأوضح كلابر أنه بحث مع ترمب الأربعاء*هذه المعلومات التي تتحدث عن علاقات منذ أمد طويل بين الرئيس المنتخب والكرملين، وعن*وجود تسجيل فيديو مع عاهرات صورته الاستخبارات الروسية سرا بهدف الابتزاز.
****
وأضاف كلابر أنه اتفق مع ترمب على أن هذه المعلومات "مضرة جدا وتمس بالأمن*القومي"، في حين قال ترمب إن كلابر اتصل به*"لإدانة هذا التقرير الكاذب والوهمي الذي نشر بطريقة غير مشروعة".
كما أوضح كلابر أنه أكد لترمب أن*هذه الوثيقة ليست من إعداد الاستخبارات الأميركية، وأنه لا يعتقد*أن هذه التسريبات مصدرها قطاع الاستخبارات الأميركي، لكنه أكد في الوقت نفسه*أن المخابرات*الأميركية ليس لديها "أي حكم على صحة المعلومات الواردة في هذه الوثيقة".
****
وذكرت وسائل إعلام أميركية أن موظفا سابقا في الاستخبارات البريطانية يدعى كريستوفر ستيل يقف وراء التقرير،*في حين قال مصدر قريب من الاستخبارات البريطانية لوكالة الصحافة الفرنسية إنه يعرف ستيل الذي يدير حاليا*شركة أوربيس الاستشارية*مع زميله كريس بوروز، مؤكدا أنهما "يتمتعان بسمعة جيدة ومن المستحيل أن يكونا قد اختلقا*التقرير"، لكنه قال أيضا إنه لا يستطيع أن يدلي بأي رأي بشأن مصادرهما، معتبرا أن*"التقرير لا يتمتع بالمصداقية لأنه لا يتضمن أي تحفظات".

مارك وارنر انتقد تصريحات ترمب*(الأوروبية)
تبييض اسمه
وضمن ردود الفعل على هذه الفضيحة المحتملة، كتب الخبير في مركز "مجلس العلاقات الخارجية" ماكس بوت المعروف بمواقفه المناهضة لترمب في صحيفة نيويورك تايمز، أن على الرئيس المنتخب "تبييض اسمه" عبر تعيين لجنة خاصة للتحقيق في هذه المعلومات.
****
من جانبه، قال مارك وارنر نائب رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ*إن هجمات ترمب "ألحقت ضررا بمعنويات رجال الاستخبارات"، في حين توقع جون مكلولين نائب المدير السابق لـ"سي آي أي"*أن يمضي هؤلاء أربع سنوات "صعبة" في عهد ترامب.
جدير بالذكر أن ترمب*الذي سيتولى مهامه في العشرين من الشهر الجاري خلفا لباراك أوباما، أقر للمرة الأولى*بأن روسيا تقف وراء قرصنة معلوماتية لبريد مسؤولي الحزب الديمقراطي خلال الحملة للانتخابات الرئاسية الأميركية،*لكنه قال إن الولايات المتحدة تتعرض للاختراق "من قبل دول أخرى".
****
وفي مقابل تحفظه على تقارير المخابرات عندما قال الشهر الماضي إنه لا يرغب في تسلمها يوميا كما جرت العادة، فقد أظهر الأعضاء*في إدارة ترمب احتراما أكبر لأجهزة المخابرات،*وقال وزير الدفاع المعين جيمس ماتيس إنه يولي "درجة كبيرة جدا جدا من الثقة" للاستخبارات الأميركية.****
**
ونشرت أجهزة الاستخبارات الأميركية قبل أسبوع*تقريرا يشير إلى أن هدف حملة التضليل والقرصنة التي اتهمت روسيا بالوقوف وراءها هو نسف العملية الديمقراطية الأميركية وإضعاف هيلاري كلينتون وزيادة فرص فوز ترمب.
المصدر : الفرنسية
كلمات مفتاحية: أميركا ولايات متحدة ترمب استخبارات

----
هل يمكن تجاوز هذه التقارير الفضائحية دون تعيين لجنة خاصة للنظر فيها ؟
وهل يحقق الكونجرس في هذه التقارير ؟
هل حدثت قطيعة بين الرئيس المنتخب والأجهزة التي تحت إمرته ؟
هل تتحقق توقعات بابا فانغا ؟

ايوب صابر 01-14-2017 07:48 AM

1:46 AM U.S. Senate intelligence panel to probe Russia hacking (Reuters)

لجنة الأمن في مجلس الشيوخ الامريكي تحقق في القرصنة الالكترونية الروسية التي تسببت في أضعاف كلنتون وفوز ترمب .

فهل يكون هذا التحقيق مجرد ذر في العيون ام انه يؤدي الى اتخاذ قرارات تجاه ما جرى ومن ذلك اعتبار نتيجة الانتخابات null and void ؟

ايوب صابر 01-15-2017 03:49 AM

الرفيق ترمب والحقيقة
كريس باتن
رئيس جامعة أوكسفورد

متعلقات
عدم اليقين على طريقة ترمب
الشعب الأميركي ضد ترمب
نهاية القوة الأميركية الناعمة

عندما يتسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب زمام الحكم في وقت لاحق من هذا الشهر، ستشهد أميركا حالة انقسام لم تعرفها منذ سنوات. في الماضي لم يحدث أن حَظِي تنصيب رئيس أميركي بكثير من الإشادة من أقدم أعداء الولايات المتحدة، روسيا، وبكثير من الغم الشديد من أقرب حلفائها.
لم يحدث من قبل انتخاب رئيس أميركي بمثل هذا العجز في الأصوات الشعبية: أكثر من 2.8 مليون. إن زعيم الحكومة -التي من المفترض أن تكون للشعب، من الشعب، ولأجله- انتخبته أقلية واضحة من هذا الشعب. ومن المناسب أن ينسجم الكرملين فقط مع فكرة الديمقراطية هذه.
وبطبيعة الحال، يعرف المراقبون المتعلمون أن الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة لا يقررها التصويت الشعبي، ولكن يقررها المجمع الانتخابي. فقد أنشأ الآباء المؤسسون هذا النظام كحل وسط بين التصويت الشعبي والتصويت من قبل الكونغرس، وذلك لموازنة نفوذ كل ولاية.
"لم يحدث من قبل انتخاب رئيس أميركي بمثل هذا العجز في الأصوات الشعبية: أكثر من 2.8 مليون. إن زعيم الحكومة -التي من المفترض أن تكون للشعب، من الشعب، ولأجله- انتخبته أقلية واضحة من هذا الشعب. ومن المناسب أن ينسجم الكرملين فقط مع فكرة الديمقراطية هذه"
يعتقد ألكسندر هاملتون أن المجمع الانتخابي من شأنه منع انتخاب المرشحين الشعبيين غير المؤهلين أصحاب "الدسائس والمواهب الضعيفة". وهذا في الواقع يؤكد وجهة نظري بأن الرجال الذين وضعوا دستور الولايات المتحدة كان لديهم حس بالسخرية.
وليكون صادقا مع نفسه، يتفاخر ترمب بأنه فاز بأغلبية ساحقة. فقد فاز بالولايات الديمقراطية الحاسمة -وهي ميشيغان وويسكونسن وبنسلفانيا- بـ107.000 أصوات، أي بنسبة 0.09٪ من مجموع الأصوات المدلى بها في جميع أنحاء البلاد.
ولم تكن هذه الانتخابات انتصارا ساحقا، بل كانت عبارة عن قليل من الرمال في محرك الديمقراطية الأميركية الكبير، عن طريق الوعد بجعل روسيا -آسف، أميركا- "عظيمة مرة أخرى".
وعلى ما يبدو، فإن جعل أميركا عظيمة مرة أخرى يعني (بالنسبة لترمب) التعهد بإزالة المحتالين النخبويين من الحكومة، ومن ثم ملء مجلس الوزراء الخاص بك بالأثرياء ذوي المليارات وخريجي غولدمان ساكس. وهذا يعني دفع النمو الاقتصادي، ومن ثم فرض تعرفة جمركية تبلغ 35٪ على الواردات.
ويعني هذا -من بين أمور أخرى- الوعد باستعادة وظائف عمال الصلب والمناجم، وإنهاء تدليل الأقليات، وترحيل جميع المهاجرين غير الشرعيين، وخفض الضرائب، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية بمئات المليارات من الدولارات، وإلغاء برنامج الرعاية الذي وضعه الرئيس باراك أوباما، والقضاء على أو إعادة التفاوض على الدين الوطني، وتعذيب المناضلين واستهداف أسرهم.
في العام المقبل، سيفضل الجميع في واشنطن التعامل بشكل جيد مع ترمب، خشية أن يتعرضوا لتغريدات سيئة على تويتر، ورسائل كراهية، وهجمات على الإنترنت. والويل لمن يشير إلى أن تدخل روسيا الخبيث في الانتخابات له علاقة بحماسة ترمب الشخصية تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ناهيك عن أن وكالة المخابرات المركزية (سي آي أيه) ومكتب التحقيقات الفدرالي قد خلصا إلى أن روسيا اخترقت حسابات كل من الديمقراطيين والجمهوريين، لكنها سربت فقط رسائل البريد الإلكتروني التابع للديمقراطيين، أو أن أوباما قد أجاب الآن بتقديم تقرير مفصل عن دور وكالات الاستخبارات الروسية واتخاذ عقوبات ضدها.
ستستمر التحقيقات في هذه الأمور الخطيرة بعد تنصيب ترمب، ويمكنها أن تتضاعف بعد تسرب أخبارها من واشنطن. قد يكون بعضها كاذبا أو مجرد تكهنات، لكن البعض الآخر قد يكون صحيحا، وربما مرعبا.
وفي كلتا الحالتين، فإنها ستكون سبب الخلاف، وسبب إضعاف الولايات المتحدة ورئيسها. ومع ذلك، فإن ترمب سيصمد في وجه العاصفة، إلا إذا أكد المحققون التواطؤ بين حملته وأي كيان روسي متصل ببوتين. ويمكن للمرء أن يفترض فقط ما هي المكافأة مقابل إيجاد هذا الرابط الغادر.
"ما الذي يمكن أن نفعله في الأيام المظلمة القادمة؟ أولا، يجب ألا نسمح للأكاذيب بإخفاء الحقيقة في الخطاب والنقاش العام. فإذا كانت وسائل الإعلام الاجتماعية مليئة بالأكاذيب، فإنه تجب مواجهتها بالحقائق. وإذا كان الزملاء يعيدون نشر عناوين أخبار وهمية أو جاهلة، وادعاءات خاطئة، فيجب الاعتراض عليها"
كل هذا سيُحدث فوضى كبيرة، لكن ربما ينبغي أن نكون ممتنين لأن الحذاء ليس في القدم الأخرى. تخيلوا معي أن ترمب هو من فاز بالتصويت الشعبي بفارق كبير، لكنه تعرض لهزيمة صغيرة في المجمع الانتخابي.
تخيلوا لو حدث هذا جنبا إلى جنب مع تقارير وكالة المخابرات المركزية التي تقول بأن وكالات الاستخبارات الروسية قد اخترقت وسربت رسائل البريد الإلكتروني لحملة ترمب لتلحق به الأذى. وتصور أن هيلاري كلينتون أخذت تملأ حكومتها بالأثرياء أصحاب المليارات.
ما الذي كان ترمب سيفعله؟ من الأرجح أنه سيجمع أنصاره الذين كانوا يعتقدون أن كلينتون وزوجها هما السفاحان الفاسدان. وفي الواقع، لو انقلبت الأوضاع لكان هناك سبب للقلق على مستقبل الولايات المتحدة، البلد الذي أُحِبه وطالما احترمته.
ما الذي يمكن أن نفعله في الأيام المظلمة القادمة؟ أولا، يجب ألا نسمح للأكاذيب بإخفاء الحقيقة في الخطاب والنقاش العام. فإذا كانت وسائل الإعلام الاجتماعية مليئة بالأكاذيب، فإنه تجب مواجهتها بالحقائق. وإذا كان الزملاء يعيدون نشر عناوين أخبار وهمية أو جاهلة، وادعاءات خاطئة، فيجب الاعتراض عليها.
وإذا كانت البرامج الإخبارية في التلفزيون أو الراديو تشوه الحقيقة، فاتصلوا هاتفيا بمسؤوليها وبمديري الإعلانات وعبروا لهم عن رأيكم. واطلبوا من القساوسة وقادة المجتمع الآخرين أن يشمروا عن سواعدهم ويفعلوا نفس الشيء.
كمواطنين، على كلٍّ منا النضال من أجل الحقيقة وضد التحامل والاحتيال، لأنه إذا خسرنا الحقيقة فسنخسر الديمقراطية في مرحلة لاحقة. وكما قال القديس أوغستين: "الحقيقة مثل الأسد، ليس عليك الدفاع عنه. دعه طليقا، وهو سيدافع عن نفسه". في سنة 2017، يجب أن نفتح القفص عن الأسد.
المصدر : بروجيكت سينديكيت

ايوب صابر 01-15-2017 09:40 AM

Opinion One Week Before the American Republic Inaugurates Its Destroyer
Trumpism doesn't represent an ideological shift in U.S. policy and government. It's a vast tilt toward irrationality, a hyper-power in the grip of a political nervous breakdown.

Sasha Abramsky Jan 14, 2017 4:47 PM

The United States, that most grand of human political experiments, is, in early 2017, hurtling toward a catastrophe
.
راي
تبقى اسبوع واحد على موعد تنصيب امريكا لمدمرها
الترامبية لا تمثل تغير فكري في السياسة الامريكية وطريقة إدارة الحكومة . لكنها انحراف حاد الى اللاعقلانية ، لحظة جنونية في نظام سياسي يكاد يصاب بانهيار عصبي .
مقال راي بقلم سأشا ابرامسكي

الولايات المتحدة احدث تجربة في أنظمة الحكم الانساني تنحدر في مطلع العام 2017 نحو الكارثة ...

هذا هو الجو العام الذي يسود مع اقتراب تنصيب الرئيس المنتخب ؟؟!!
اتهامات وتخوين وتحقيق وتظاهرات واجواء انهيار وصراع وكان الامور مرشحة لانهيار غير مسبوق نحو الكارثة ؟؟!!
فهل تتحقق توقعات بابا فانغا ؟

ايوب صابر 01-16-2017 05:57 PM

ترمب والإعلام الأميركي.. مواجهة غير مسبوقة
ترمب أجبر مراسل "سي أن أن" على السكوت ورفض الإجابة عن سؤاله (رويترز)
عن الجزيرة نت

متعلقات

ترمب يهاجم وسائل إعلام أميركية
كاتبة بريطانية: ترمب كابوس انطلق
مخاطر عالمية تشكل اختبارا صعبا لإدارة ترمب
تصاعد الاحتجاجات ضد ترمب قبل تنصيبه بأيام
مصطفى رزق

قبل أيام معدودات من تسلمه مهام منصبه رئيسا*للولايات المتحدة الأميركية، يعيد*دونالد ترمب*إثارة الجدل حوله، لكن هذه المرة عن علاقته بالإعلام الأميركي التي يبدو أنها ستمر بمرحلة غير مسبوقة من الصدام خلال عهده، وهو ما قرأه مراقبون من مؤتمره الصحفي الأول بعد انتخابه.
فخلال المؤتمر الذي عقده الأربعاء الماضي، اشتبك ترمب مع وسائل الإعلام، فوصف في البداية موقع "بازفيد"*بأنه عبارة عن "كومة من القمامة"، ثم أسكت مراسل شبكة "سي أن أن" جيم أكوستا، ورفض الإجابة عن سؤاله، واصفا أخبار الشبكة بأنها "مزيفة".
وجاء هجوم ترمب على "بازفيد" بعدما نشر الموقع وثائق من 35 صفحة زعم أن*الاستخبارات الأميركية قدمتها لكل من الرئيس المنتهية ولايته*باراك أوباما*ولترمب، وتضمنت مزاعم*بشأن امتلاك*روسيا*لمعلومات ومقاطع فيديو "غير أخلاقية" للرئيس المنتخب، وهو ما اعتبره ترمب "ملفقا".
أما شبكة "سي أن أن" فكانت قد نشرت قبل يوم من المؤتمر الصحفي تقريرا عن الموضوع نفسه، لكنها لم تنشر أيا من تفاصيل الوثائق التي نشرها "بازفيد".
علاقة متوترة
سلوك ترمب خلال المؤتمر الصحفي كشف عن رؤية مختلفة وغير معتادة من رئيس أميركي للإعلام في بلاده، لكنها لم تكن مستبعدة في ظل العلاقة المتوترة بينهما حتى قبل إعلان فوز ترمب بالسباق الرئاسي.
فخلال الحملة الانتخابية لم يكن خافيا أن معظم وسائل*الإعلام الأميركي تقف ضد ترمب بقوة، حيث أعلنت تأييدها صراحة لمنافسته*هيلاري كلينتون، بل إن كبريات الصحف والقنوات التليفزيونية الأميركية شنت ضده حملات بنشر تقارير عديدة عن فضائحه الجنسية وتلاعبه بالضرائب وغيرها، وهو ما واجهه ترمب وقتها باتهام الإعلام الذي وصفه بـ"الفاسد" بأنه يحاول تزوير الانتخابات لصالح كلينتون.
والمراقب لسير الحملة الانتخابية للرئاسة الأميركية سيلاحظ أن ترمب لم يحظ بشعبية لدى الصحف، فمن بين الصحف المئة الأوسع انتشارا، لم يحظ المرشح الجمهوري سوى بتأييد اثنتين، وبينما أيدت أكثر من مئتي صحيفة كلينتون، حصل ترمب على دعم أقل من عشرين صحيفة، جاء دعمها في الغالب "فاترا" بحسب متابعين.
لذلك، فإن فوز ترمب مثَّل ضربة قاسية لوسائل الإعلام التي ظلت تحذر من توليه هذا المنصب، بل إن بعض المحللين اعتبروا فوزه "إهانة" لآلاف الصحفيين، و"فشلا" للصحافة التي أخفقت في حملتها لتحذير الرأي العام، وهو أمر شكل سابقة*تاريخية في علاقة الإعلام بالحياة السياسية في الولايات المتحدة.
ولم تقتصر إثارة ترمب لهذا الجدل على وسائل الإعلام التقليدية، بل إنه تعداها إلى مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما "تويتر" الذي يستخدمه ترمب بشكل متزايد، ويعتبره وسيلته المفضلة لإطلاق تصريحاته التي وُصف بعضها بالعنصرية، كما استخدمه لإطلاق تهديدات، إضافة إلى أن عدد من تغريداته تضمنت إهانات للنساء والمسلمين والمهاجرين المكسيكيين، ما جعل بعض رواد هذه المواقع يتوقعون إغلاق حسابه في حال خرقه للقواعد التي تمنع إطلاق تهديدات، أو نشر خطاب الكراهية*والعنصرية.
وبالفعل أعلنت الشركة المالكة لموقع تويتر أنها بصدد إغلاق حساب ترمب إذا تخطى أي قاعدة للموقع، مؤكدة أن "الموقع لا يفرق بين مستخدميه حتى لو كان أحدهم رئيسا".
قلة احترام
هذا النهج الذي يسلكه ترمب في علاقته بوسائل الإعلام ترى فيه الخبيرة السياسية الألمانية دانييلا شفارتزر "قلة احترام"، معتبرة في حوار لها مع "دويتشه فيلله" أنه "رغم تكراره مرارا أنه يحترم الصحافة، ويتشبث بحرية الإعلام، ولكن حينما ننظر إلى سلوكه فإن كلامه يعتبر امتدادا لتعليقاته المنحطة".
لكن الصحفي في "نيويورك تايمز" جيم روتنبرغ أكد أن ما حدث بالمؤتمر الصحفي الأخير يحتم على الإعلام الأميركي الإسراع في إيجاد إستراتيجية جديدة من أجل تغطية أخبار ترمب.
وكتب روتنبرغ في مقال له بالصحيفة يوم الخميس الماضي قائلا "إن ترمب لا يزال يتلاعب بمهارة بالإعلاميين والمؤسسات الإعلامية"، مشيرا إلى أن هذه المؤسسات تشارك عن غير قصد في التقليل من أهميتها ونسف مصداقيتها، بسبب "فشلها حتى الآن في تعلم كيفية التعامل مع هذا الرئيس الجديد الذي لم تشهد البلاد رئيسا مثله سابقا".
وختم روتنبرغ مقاله بالقول "على الصحفيين أن يعرفوا هذا الأمر الآن: ترمب سيبقى ترمب، لكن عليهم الآن تعلم درس مهم بأن يتقبلوا الأشياء التي لا يستطيعون تغييرها، ثم إيجاد الشجاعة لتغيير الأشياء التي يستطيعون تغييرها، بالطرق الصحيحة لا الخاطئة".

المصدر : الجزيرة,مواقع إلكترونية

شارك برأيك
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
انشر تعليقك عن طريق:
التعليق الأحدث
إظهار 1/1 تعليقات
غريبمنذ 58 دقيقة01
ماذا تتوقع من رجل اشهر افلاس شركاته 3 مرات ليتهرب من دفع الديون والالتزامات، هو رجل سليط اللسان لا يعرف الا الفكر الواحد فقط. له علاقة مع عدو امريكا وهي روسيا بشكل يثير الشكوك والشبهات ويدافع عنها كانه محامي بوتين.. همه الوحيد كيفية فرض ضرائب واتاوات ورسوم على الاخرين .يقول اذا اردت من امريكا شيئ فعليك ان نشاركك في نصف قوتك.
ردا على التعليق(0)

ايوب صابر 01-16-2017 06:12 PM

وهذا ليس كل شيء
- مواجهة علنية ساخنة مع رئيس جهاز الأمن الذي حذره من ان ينتبه لما يقول في وضع غير مسبوق .
- صدام علني مع قائد من قادة الحقوق المدنية زميل مارتن لوثر كنج وهو عضو في الكونجرس والذي اعلن انه سيقاطع حفل تنصيب الرئيس الجديد بل واعلن لانه رئيس غير شرعي مشيرا بذلك الى التدخل الاجنبي.
- زعماء من الحزب الديمقراطي يقاطعون حضور حفل التنصيب.

لم يتبق الا ايام قليله والوضع هناك شديد التأزم على كل الأصعدة فهل تتحقق توقعات بابا فانغا ؟ *

ايوب صابر 01-17-2017 01:59 AM

غضب في أوساط مشرعين أمريكيين من تصريحات ترامب ومقاطعة لحفل تنصيبه
[1]
واشنطن ـ «القدس العربي»: أعلن رمز الحقوق المدنية النائب جون لويس بأنه لن يحضر حفل تنصيب الرئيس المنتخب متهما رئاسة دونالد ترامب بأنها غير شرعية قائلا بأنه لا يري هذا مؤكداً «الرئيس المنتخب ليس رئيسا شرعيا».
وقال أنه من الصعب اقامة علاقة مع الرئيس المقبل، واضاف بأنه لا يمكن الشعور بالارتياح في «المنزل» إذا كان هناك مشاعر اخرى بوجود اشياء خاطئة في المكان.
وقال النائب الديمقراطي من ولاية جورجيا، وهو من أصول افريقية، أنه يعتقد ان الروس ساعدوا الرجل للفوز بالانتخابات وتدمير هيلاري كلينتون، وذلك في إشارة إلى استنتاج أجهزة الاستخبارات الأمريكية بأن روسيا اخترقت انظمة كمبيوتر اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي بهدف مساعدة ترامب للفوز بالرئاسة.
وسيجرى حفل التنصيب يوم الجمعة المقبل 20 كانون الثاني/يناير، وسيكون هذا اول غياب للويس عن حفل تنصيب منذ وصوله إلى الكونغرس في عام 1986.
واعلنت النائب كاثرين كلارك من ولاية ماساتشوستس مقاطعة حفل التنصيب قائلة بأن مشاركتها ستكون بمثابة «تطبيع» مع اجراءات ترامب، وأوضحت ان الرئيس المنتخب لم يستخدم الفترة الانتقالية ومسار التعيينات للوفاء بعهده بأنه سيكون رئيسا لجميع الأمريكيين والنائب باربرا لي من ولاية كاليفورنيا مؤخرا بأنها لن تحضر حفل تنصيب ترامب.
وحث السناتور الجمهوري بن ساس من ولاية نبراسكا النائب لويس لتغيير رأيه حول عدم حضور تنصيب دونالد ترامب حيث قال في تغريدة على « تويتر»: «الرجاء من لويس، أحد أبطالي، المجئ إلى حفل التنصيب لأنه ليس عن الرجل بل احتفال بالتدوال السلمي للسلطة»، وكان ساس من أكثر قادة الحزب الجمهوري صخبا ضد ترامب حيث تزعم حملة «لا لترامب».
وارتفع عدد النواب الذين أعلنوا مقاطعة حضور حفل التنصيب حيث اعلن النائب الديمقراطي لويس غوتييريز بأنه سيقاطع حفل تنصيب ترامب، وبدلا من ذلك، قال أنه يخطط لحضور مسيرة للمرأة مناهضة لترامب ستجرى في واشنطن يوم 21 كانون الثاني/يناير.
وأوضح غوتييريز أنه لا يذهب إلى حفل تنصيب رجل يريد اعادة عقارب الساعة إلى الوراء في شؤون المراة والمحكمة الدستورية العليا والسلامة والراحة والمهاجرين.
وقال النائب جاريد هوفمان من ولاية كاليفورنيا على صفحته الخاصة في « الفيسبوك « بأنه لن يكون في احتفال التنصيب بل سيستعد للمقاومة في وجه ترامب لأن استلامه السلطة يعنى بأن الولايات المتحدة ستدخل مرحلة سياسية مظلمة وخطيرة للغاية.
إلى ذلك نبه جون برينان مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي أي ايه ) الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى ضرورة تجنب الإدلاء بتصريحات عفوية وارتجالية بعد تسلمه مهام منصبه لأن العفوية لا تخدم مصلحة الأمن الوطني الأمريكي. ونفى برينان في مقابلة مع قناة فوكس نيوز المؤيدة لترامب وسياساته اليمينية ان تكون وكالات الإستخبارات الأمريكية قد سربت التقرير حول تصرفات ترامب غير الأخلاقية في روسيا في 2013 والتي لم يجر التحقق منها. وقال برينان ان على ترامب ان يفهم ان تبرئة روسيا من الكثير من التصرفات التي قامت بها في السنوات الأخيرة تمثل طريقا ينبغي عليه اخذ اقصى درجات الحيطة والحذر في سلوكه. واضاف إن «الكلام والتغريد» ليسا خيارين بالنسبة لترامب الذي يستلم مهام منصبه الرئاسي يوم الجمعة المقبل. وذكر «لأن العفوية والتلقائية لا تحميان مصالح الأمن الوطني، لذا عندما يتكلم ترامب او يرد، ينبغي ان يفهم ان تأثيرات وعواقب ذلك على الولايات المتحدة قد تكون وخيمة. وعليه ان يعرف ان الأمر يتعدى ترامب كشخص، بل يتعلق بالولايات المتحدة الأمريكية». واعتبر برينان المقارنة التي ذكرها ترامب بين الأجهزة الاستخبارية الأمريكية والمانيا النازية مقارنة شنيعة بالفعل. وانه لا يوجد لدى ترامب أي مبرر للإشارة بإصبع الاتهام للأجهزة الاستخبارية بتسريب معلومات كانت معروفة ومتاحة للعامة اساسا.
وكان مدير المخابرات السابق مايكل موريل قد قال: ان بوتين جند ترامب كعميل غبي لروسيا. بينما اعتبر مدير المخابرات السابق مايكل هايدن ان ترامب غبي يمكن استغلاله من قبل موسكو والتي تحتقره سرا.
وفي السياق، قال المتحدث باسم الكرملين أمس الإثنين إن روسيا تعتقد أنه سوف يكون من الملائم تقييم تصريحات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بشأن مستقبل العقوبات المفروضة على روسيا بعدما يتم تنصيبه رسميا رئيسا لأمريكا.
ونقلت وكالة اتار تاس الروسية للأنباء عن المتحدث دميتري بيسكوف القول لدى سؤاله حول تصريحات ترامب بشأن العقوبات على روسيا خلال أحدث حوارته «لننتظر ونرى حتى يتولى ترامب منصبه. حينئذ سوف نتمكن من تقييم مبادراته».
وكان ترامب قد أجاب لدى سؤوله ما إذا كان مؤيد للإجراءات التقييدية المفروضة من قبل دول أوروبية بحق روسيا بقوله « لقد فرضوا عقوبات على روسيا، لننتظر ونرى إذا كان بإمكاننا عقد اتفاقيات جيدة مع روسيا». وأشار إلى أن تقييد القدرة النووية لروسيا سوف تكون أولوية بالنسبة له.
وقال بيسكوف إنه لا توجد حاليا مباحثات بشأن الحد من القدرات النووية

ايوب صابر 01-17-2017 10:20 AM

أوبزيرفر: ترمب يقود أميركا والعالم نحو المجهول

انطلاق أسبوع احتجاجات ضد ترمب بواشنطن
متعلقات
تصاعد الاحتجاجات ضد ترمب قبل تنصيبه بأيام
الأميركيون السود يتخوفون من ترمب

قالت صحيفة أوبزرفر البريطانية إن تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب*دونالد ترمب الجمعة القادمة سيدخل الولايات المتحدة والعالم منطقة مجهولة، وقال كاتب بصنداي تلغراف إنه من الخطأ التقليل من مخاطر الود الذي يكنه ترمب لروسيا.
واستمرت الصحف البريطانية في انتقاد ترمب والكتابة عما ينتظر أميركا والعالم جراء حكمه، وقالت أوبزرفر إن مناسبة تنصيب رئيس جديد لأميركا هي مناسبة للاحتفال بالديمقراطية النيابية والانتقال السلمي للسلطة وتأكيد أن المبادئ التي تضمنها الدستور الأميركي لا تزال صالحة للحكم ويجب الالتزام بها.
لكن*تنصيب ترمب -بحسب أوبزرفر-*سيكون "مناسبة للخوف والقلق ونذير بالشؤم "لأنه جاهل وعنصري ومعادٍ للنساء وللتعبير بحرية، ويفتقر للمصداقية، ومتنمر خطر".
وأضافت أن المؤتمر الصحفي لترمب الأسبوع الماضي فشل في إظهار أن تسلمه مهام منصبه فعليا لن تهدئ من غلوائه وسلوكه المدمر، مشيرة إلى هجومه على وكالات الاستخبارات الأميركية، وتهديده المكسيك وتجديد تعهده ببناء جدار فاصل بينها وبين أميركا، وتهديده رجال الأعمال الأميركيين الذين يستثمرون في الخارج، وكذلك تهديده بإلغاء برنامج الرعاية الصحية الذي أقره الرئيس الأميركي باراك أوباما، وسخريته من وسائل الإعلام، ووصفت ذلك بأنه ليس من سلوك الرؤساء.
وأبرزت الصحيفة التناقضات في الأفكار بين ترمب والعديد من أعضاء فريقه في قضايا رئيسية مثل وكالات الاستخبارات وتعارض المصالح وحلف شمال الأطلسي (الناتو) وسياسة روسيا تجاه أوكرانيا وسوريا وغيرها، قائلة إن ذلك يعبر عن أن حكومة ترمب ليس لديها فكرة واضحة عما يجري في أميركا والعالم، وتوقعت أن تكون فترة رئاسة ترمب كارثية.
أما صنداي تلغراف، فقد نشرت مقالا للكاتب شارلس مور يدعو فيه إلى عدم التقليل من مخاطر الود الذي يكنه ترمب لروسيا.
وكتب مور أن ترمب يرغب في ارتداء عباءة الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغان و"يعيد لأميركا عظمتها"، لكن ريغان قال في مؤتمره الصحفي بمناسبة تنصيبه إن الروس يكذبون ويخدعون ويريدون السيطرة على العالم، أما ترمب في مؤتمره الصحفي الأسبوع الماضي فقد تفاخر بحب بوتين له.
وأورد أيضا أن ترمب يريد تفكيك حلف الناتو لصالح موسكو، رغم أن وزير دفاعه الجنرال ماتيس نفسه وصف أمام الكونغرس هذا الحلف بأنه أنجح حلف عسكري في التاريخ الحديث وربما في تاريخ البشرية، كما أن وزير خارجيته ريكس تيلرسون نفسه قال إن بوتين قام بأعمال غير قانونية في أوكرانيا.
المصدر : الصحافة البريطانية

ايوب صابر 01-17-2017 11:05 AM

خبراء يرجحون تحقيق الكونغرس مع ترمب خلال 18 شهرا
قالت إندبندنت البريطانية إنه من المرجح أن يخضع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى التحقيق في الكونغرس خلال الـ 18 شهرا الأولى بعد توليه منصبه.
ونسبت الصحيفة إلى الأستاذة أنجيليا ويلسون قولها إن سلسلة الفضائح التي تعرّض لها ترمب أصبحت مقلقة لـ الحزب الجمهوري الأمر الذي يعرّضه للمساءلة من قبل النواب الجمهوريين والديمقراطيين الذين يسعون لإعادة انتخابهم في الكونغرس.
وأعربت ويلسون عن اعتقادها بأن فضائح ترمب أصبحت عبئا على الحزب الجمهوري وأن نوابه بحاجة في لحظة ما إلى النأي بأنفسهم عنه من أجل تعزيز فرص إعادة انتخابهم.
وأشارت الصحيفة إلى أن مرشحي ترمب للمناصب الوزارية قد ابتعدوا في الغالب عن مواقفه في معظم السياسات الرئيسية بما في ذلك موقفه من روسيا، الأمر الذي قاد البعض إلى التساؤل عن الكيفية التي يمكن أن يؤثر بها ذلك على تأييد الكونغرس لترمب.
وأعادت للأذهان ما أدلى به وزير الدفاع الجنرال جيمس ماتيس عن أن روسيا كانت تحاول تفكيك "حلف الناتو" وأن واشنطن يجب عليها اتخاذ خطوات للدفاع عن نفسها.
أما الأستاذ بالعلوم السياسية بمعهد روز-هلمان للتكنولوجيا تيرانس كاسي فقد قال إن ترمب إذا احتفظ بتأييده الشعبي فمن المستبعد أن يخضعه الكونغرس للمساءلة، بينما قالت ويلسون إن التأييد الشعبي من المرجح أن يتضاءل إذا ثبتت صحة أن لدى روسيا مواد ضارة بسمعة ترمب.
وأشارت الأستاذة بشعبة العلوم السياسية بكلية لندن جنيفر هدسون إلى أن حركة حزب الشاي هي المستفيد الأكبر من إدارة ترمب، الأمر الذي يخفض احتمال تعرضه للمساءلة نظرا لتأييد نواب هذه الحركة له، لكنها في نفس الوقت قالت إن تعاملات ترمب التجارية تعرضه للوقوع في تعارض المصالح، وإن هذا الجانب هو المرشح للتسبب له في مشاكل وإن السناتوريْن جون ماكين وليندسي غراهام مصران على إقامة شفافية أكبر حول تعاملات ترمب المالية على الأقل.
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول إن مساءلة ترمب من قبل كونغرس يسيطر عليه الجمهوريون ستؤشر إلى تغيّر كبير لم يحدث من قبل في تاريخ العمل السياسي بأميركا، أي تمزق العلاقة بين رئيس أميركي وحزبه.*****
المصدر : إندبندنت


----
لن يسعى الكونجرس للتحقيق معه الا في حالة نجاحه اولا في تقويض شعبيته الى أدنى حد ممكن وهو سيفعل ذلك من خلال الاعلام حيث سيقوم الاعلام بدور رئيسي في نقل صورته على حقيقتها اي تركه يرتكب اخطاء جسيمه كما فعل في لقاؤه مع الصحيفة الالمانية وحديثه عن الناتو وألمانيا وهذه مطبات يحفرها له الاعلام ويبدو انه يقع في هذه المطبات بسهولة لكن قوة الاعلام لا يستهين بها الا الانسان البسيط غير المدرك لهذه القوة وهذا سيكون العنصر الذي سيقوض شعبيته .
لكن اذا ما استشعرت المؤسسة الرأسمالية ان هذا الرجل سيوقع بها عظيم الضرر فربما تتصرف على نحو عاجل وسيكون لها ادوات كثيرة لإخراجه من الحكم بسرعة اكبر وأداة هذا الفصل هو الأجهزة الامنية التي اصبحت واحدة من الد أعداؤه ويمكن لهذه الأجهزة ان تقوم على تسريبات اخرى تقوض في النهاية شعبيته. وربما يتم عزله وجعله رئيس صوري الي حين يضمن الكونجرس عملية انتقال السلطة الى نائبه بنس دون حدوث ردة فعل عنيفة من بين أنصاره الشعبويين انصار لوبي السلاح. *وقد يكون هناك اجراءات اخرى غير مسبوقة فلا يمكن تصديق ان تسمح المؤسسة الرأسمالية لهذا الرجل ان يقوم بثورة شعبوية ويحطم اصنام النظام الراسمالي دون ان تقوم المؤسسة بثورة مضادة او حتى إنقلاب عسكري ما دام الخطر اصبح يهدد النظام العالمي ويفوض اركانه . *

ايوب صابر 01-17-2017 05:00 PM

2:21 PM Martin Luther King Day parade in Miami erupts into mayhem with 8 shot (AP)

عنف في مظاهرات في فلوريداىفي يوم مارتن لوثر كنج ناصبة ثمانية بالرصاص فهل تكون هذه بداية لشئ اكبر ؟

ايوب صابر 01-20-2017 10:14 PM

#عاجل|بدء مراسم تنصيب دونالد #ترامب الرئيس الـ45 للولايات المتحدة (مراسل الأناضول)
8:40 ص - 20 يناير، 2017



هل فشلت توقعات بابا فانغا .. يبدو انها فشلت رغم ان شوارع واشنطن دي سي تعكس صورة انقسام مجتمعي حاد لا احد يعرف كيف ستتطور .

صحيح انه اصبح رئيس لكن الى متى؟ لا حد يعلم لان الانقسام المجتمعي في غاية الخطورة
ما يزيد على نصف مليون يتظاهرون ضده ومليون يحتفلون معه والشرطة تعتقل المئات مع المتظاهرين والمتظاهرين يهاجمون الشرطة حسب تقارير السي ان ان التي تاتي تباعا في بث مباشر
ولا احد يعرف كيف ستتطور الامور في هذه المظاهرة او في الاحتجاجات اللاحقة ؟

ايوب صابر 01-21-2017 02:21 AM

الأجهزة الأمنية تبدا في يوم تنصيب الرئيس الجديد التحقيق مع مساعدين سابقين له حول علاقتهم بروسيا واحتمال تلقيهم أموال !
التحقيق يشمل ثلاثة من مساعديه السابقين . فما مغزى هذا التحقيق ؟ وهل سأنتقم اجهزة الأمن منه بسبب تصريحاته ؟ ام انها تنفذ مخطط مدروس سابقا وهو إيصال نائبه الى البائسة ؟ وكيف ستكون ردة فعل أنصاره ؟ هل يحدث انقسام اجتماعي كنتيجة لهذا التحقيق ؟ هل ستكون فترة حكمه اقصر فترة حكم في العالم ؟

ايوب صابر 01-21-2017 05:01 PM

-"ساعدنا يارب" .. مانشيت صحيفة الإندبندنت عقب تنصيب #ترامب رئيسا لأمريكا .
3:59 ص - 21 يناير، 2017

ايوب صابر 01-21-2017 11:50 PM

Live Updates Hundreds of Thousands Protest in D.C. on Trump's First Day in Office
■ Gloria Steinem: 'We've elected an impossible president' ■ Clinton praises Washington March attendees ■
-----
مئات الآلاف يتظاهرون في واشنطن دي سي
جلوريا ستينم: تقول لقد انتخبنا رئيس غير معقول
*هيلري كلنتون تمتدح المتظاهرات في واشنطن دي سي

ايوب صابر 01-21-2017 11:57 PM

مئات الاحتجاجات المناهضة لترمب داخل أميركا وخارجها
مناهضو الرئيس الأميركي يحتجون في العاصمة واشنطن بعد يوم من تنصيبه (الأوروبية)

القسم:دولي المناطق: أفريقيا, أوروبا, الأميركتان, آسيا, أستراليا

متعلقات
واشنطن تستعد لتنصيب ترمب ومعارضوه يحتشدون
تنصيب ترمب اليوم وسط استنفار واحتجاجات
احتجاجات بواشنطن ومدن أوروبية على تنصيب ترمب
مظاهرات ضد ترمب بالولايات المتحدة وأنحاء العالم
غضب ألماني وانتقادات واسعة لتصريحات ترمب

تشهد واشنطن ومدن أميركية أخرى ما تعرف*"بمظاهرات المليون امرأة" احتجاجا على مواقف الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترمب*التي عبّر عنها أثناء حملته الانتخابية. كما خرجت مئات المسيرات في مدن أوروبية وآسيوية وأفريقية للاحتجاج*عقب تنصيب ترمب أمس رئيسا للولايات المتحدة.
وانطلقت إحدى تلك المظاهرات من أمام مبنى الكونغرس الأميركي في واشنطن، وذلك بعد يوم واحد من تنصيب ترمب. وأعلن منظمو المظاهرات أن نحو أربعمئة مسيرة مماثلة ستنظم في مدن أميركية أخرى، بينها نيويورك وبوسطن ولوس أنجلوس وسياتل.
وتمت الدعوة إلى هذه المظاهرات عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" دفاعا عن حقوق المرأة وحقوق المهمشين من المجتمع الأميركي والأقليات والمهاجرين.
حشود كبيرة
وقال مراسل الجزيرة في واشنطن فادي منصور إن حشودا كبيرة تملأ شوارع العاصمة الأميركية في مظاهرات المليون امرأة، بينما تقدر السلطات المحلية مشاركة أربعمئة ألف متظاهر*تحت شعارات تتعلق بالدفاع عن حقوق المرأة، ولكنها جاءت كرد فعل جماهيري على انتخاب ترمب قبل ثلاثة أشهر وتنصيبه رسميا أمس.
وأضاف المراسل أن مسيرات واشنطن لا تقتصر على النساء والفتيات، ولكن مجموعات كبيرة تمثل الأقليات والمهاجرين والمسلمين ومنظمات يسارية تقاطرت على العاصمة لإسماع صوتها لساكن البيت الأبيض الجديد.

آلاف البريطانيين خرجوا إلى ساحة الطرف الأغر بلندن لرفض خطاب الرئيس الأميركي الجديد (الأوروبية)
وأعلن شعراء وكتاب في نحو ثلاثين ولاية أميركية ومدينة في العالم عن قراءة نصوص أمام الحشود لإدانة ترمب.
وأضاف مراسل الجزيرة في واشنطن أن هذه الاحتجاجات تأتي في وقت لم تتجاوز فيه شعبية ترمب 40% لحظة دخوله البيت الأبيض، بينما ناهزت شعبية أوباما عند مغادرة منصبه 60%. كما أن حجم الحشود المشاركة أمس في حفل تنصيب ترمب كان أقل بكثير مقارنة بالمشاركين في تنصيب أوباما.
مدن العالم
وامتدت الاحتجاجات إلى مدن كثيرة في أوروبا وآسيا وأستراليا وأفريقيا، إذ شهدت أوروبا العديد من المسيرات المناهضة لترمب في لندن وبرلين وباريس وروما وفيينا وجنيف وأمستردام وبروكسل. وتوجهت هذه المسيرات نحو السفارات والقنصليات الأميركية والساحات الشهيرة في تلك العواصم.

محتجون أمام برج إيفل يرفعون شعارات مناهضة لترمب (رويترز)
ومن المزمع تنظيم نحو 670 مسيرة في شتى أنحاء العالم اليوم السبت حسبما قال موقع لمنظمي المسيرات على الإنترنت، مضيفا أنه يُتوقع أن يشارك أكثر من مليوني شخص في الاحتجاج ضد ترمب الذي أدى اليمين أمس الجمعة ليصبح الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة.
وفي سيدني أكبر مدن أستراليا، شارك نحو ثلاثة آلاف شخص من الرجال والنساء في مظاهرة في هايد بارك، وقال منظمون إن خمسة آلاف شخص شاركوا في مسيرة بملبورن. وفي وقت سابق، قام نحو ألفي شخص بمسيرة سلمية في أربع مدن في نيوزيلندا حسبما قالت بيتي فلاغلر منظمة مسيرة*في العاصمة*ويلنغتون لوكالة رويترز.
وفي أفريقيا، شارك مئات المحتجين في مسيرة بالعاصمة الكينية نيروبي ولوحوا بلافتات وغنوا أغنيات أميركية تعبر عن رفضهم لخطاب ترمب.
المصدر : وكالات,الجزيرة


الساعة الآن 04:19 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team