|
موت الفرح
موت الفرح لا فائدة تمر السنوات ! يثور معها الخامد ؟ يتحرك الراكد ؟ يرفض المزيد من الويلات . وتلك الحقول المزروعة أميالا ً , احترقت كالمفاجآت ! وفناجيل القهوة التي تسري في العروق لم تعد تجدي مع الألم .. ولا حتى المسكنات وتهوي كل الأحلام أرضا ً بعد أن تضخمت هراء .. حتى فرسك خسرت ؟ ! وعادت تلهب الأرض غضبا ً دون سباقات .. تحتار في جدوى الحلم .. وأكذوبة الاسم تنكر موت الفرح بلا فارس .. ولا فائدة تمر ُّ السنوات . كفاح الانتظار تجسد ألما ً , سهدا ً ومعاناه .. رغم الوجوه التي تغيّرُ نكهة الحياة لكن الحياة هي الحياة .. هوان , وتقلب حال , واستسلام للرصاصات ولا فائدة تمر ُّ السنوات |
وحده الحب يحملك على سحب وردية
ويسمو بك لأعلى مكانة لم تكن تتخيل يوما انك ستكون هناك تنسج من الخيال والأحلام حياة وردية تحارب الكون كله للفوز بمن تحب وتتحدى كل القيم للفوز به ولكنه في وسط كل هذا ينسحب من حياتك بهدوء بدون أعاصير ولكنه يتسلل رويد رويدا حتى تخشى اليوم الذي يتلاشى فيه وتعود ثانية لزاويتك وركنك البعيد عن الحياة . .. ما أصعبه أحساس استاذي العزيز جميل ما قرأته هنا |
تمر السنين....
ويطوي الفرح أخر شعاع من الشمس في حقائب العمر الملتهبة من الأنتظار على أرصفة الشوق الباردة باحلامها النائمة على شوك الياسمين... أخي عبد السلام... دام نبض قلمك تحياتي |
إذا مات الفرح ما عاد شيء يجدي بوح رقيق تحية ... ناريمان |
الحياة جميله بوجودنا..بضحكاتنا.ببحثنا عن الفرح اينما كان.بوحك جميل الاستاذ الكريم عبد السلام ودام ابداعك
|
أخي عبد السلام الرائع الحياة هي الحياة ولكن انظر الى جوانبها المشرقة وستتطلع الى غدٍ مشرق والسنوات تمضي وكذلك نحن ولكن الحياة مستمرة بحلوها ومرّها ولا ينفع معها الا الصبر عليها دمت متألقا دائما
|
اقتباس:
الأخت الكريمة حنان عرفه آلمني ما قرأته من كلماتك ربما إحساسي بالألم الذي يخصني بسيط ولا آبه له ولكن إحساسي بالألم مضاعف بالآخرين , هذه هي طبيعتي أشكر لك مشاركتك , لا بد لهذا القلب أن يرى ما كُتب له تقبلي سلامي ودعائي لك بالصحة والسلامة . |
اقتباس:
فاطمة أيتها الرياحنة في عالم الألم في جزر الانتظار ذهب العمر أدراج الرياح لا تقسي على ذلك القلب , ربما كان الألم زادا ً للإبداع سلامي لك . |
اقتباس:
الكاتبة ناريمان إذا غاب الفرح غاب الأمل ... غاب مهماز الحلم غابت لذة القلب ... وضاق الأفق أبعد الله عنك كل حزن وكل ألم إلا ماكان فيه ولأجله سبحانه. سلامي لك والتقدير . |
اقتباس:
ولولا الدمع في المآقي ... ما فاص الحنين على صفحات عمري المثخنة بالجراح... تقديري... وسلامي... |
اقتباس:
الأديبة لينا عثمان جميلة هي الحياة ... وجديرة بأن نحياها كما أرادها لنا الله .. هي لحظات أحببت أن أوثقها وأن تشاركوني فيها ولطف منك أن تشاركيني , شكرا ً لحضورك الجميل , |
اقتباس:
أنا تستفزني الكتابة في ثلاث حالات عند الغضب , وعند الحزن , وعند الشوق والحنين وعندما أكتب , يسير القلب دون قيد , يكتب الإحساس كما يُفرض علي . بالرغم إني لا أحب الحزن ولا أحب أن أنشره , ولكنه يفرض نفسه علي أحيانا ً , هي سويعات ويذهب إلى حال سبيله , بعد أن يكون قد أخذ حقه من المشاعر والتعامل , واختبار قدرات التحكم والسيطرة على الذات . سرني وجودك الجميل , دمتا ًأخا ً كريما ً سلامي لك . |
وتلك الحقول المزروعة أميالا ً , احترقت كالمفاجآت ! صورةٌ مُوحيَّة تَمطُ آفاقَ التَّأمل الأستاذ الراقي عبد السلام حمزة سِياقٌ مُجبل بـ الزَّفرات تَتراشقُ شَجناً على مَمراتِ اللُجة و تُفسحُ لـ القَعرِ مَنافذاً لـ الانْثيال دامَ البَنان تقدِيري |
أستاذة هالة نورالدين حضور اعتز به , لأنه مصدر سروري سلامي لك سيدة الألق . |
اقتباس:
ربما موت ُ الجمال فينا هو من شنق الفرح وأعلن إنتهاء صلاحية الإبتسامة على شفاهنا .. وكل الأحلام تقفُ على أرضٍ هشة ..وأصبحنا نحلم بأقل الأحلام التي تضيء ظلام المسافات ..وتبقى الأفراح مؤجلة .. كلنا إشتقنا لطعم الفرح الحقيقي ... عبدالسلام ..نصٌ عميق صارخ .. تقبل مروري.. الهوازن |
اقتباس:
تجيدين العزف على أوتار أحبها وتستفزني عندما أقرأ لك كأني أكافيء نفسي لأنه تناغم العزف يضفي علي جمال القرب وذوبان الغربة . دام ألقك يا هوازن , يا سيدة المطر |
الأخ الحبيب عبد السلام حمزة كلمات رائعة وحروف لامست مشاعرنا جميعا فلطالما غاب الفرح عنا حتى حسبناه لن يعود وربما مات إلى الأبد لك مني أرق التحايا وأعذبها حسن الشيخ ناصر |
الأخ والصديق حسن الشيخ ناصر اكتملت الفرحة بحضورك , بشّر عن أخبار العملية عسى ربي يكتب لك الشفاء العاجل مرورك مدعاة لسروري سلامي لك والتقدير . |
اقتباس:
أحلام هوت أرضاً وجواد حافي القدمين خالي الوفاض بلا فرح .. وكفاح جسده الألم والمعاناة .. حتى طعم الحياة تغير واستسلام للقدر سلام الله على أخي عبد السلام أرجو من الله العلي القدير أن يجعل قلبك عامراً بالفرح دائما وأبدا دام قلمك ونبضك تحيتي ومودتي |
رقية الراقية كم من لحظات حزن تتحول إلى فرح بقدومك الميمون كم من الدروب تغريني للسير ... كم من طاقات للأمل تُفتح لي بكلماتك وإضافاتك الرائعة دوما ً . سلام الله عليك يا رقية , رقية الكبيرة ورقية الصغيرة سلامي لك . |
| الساعة الآن 06:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.