|
<< ليـــــــــــــــــــــال ... الصب >>
أخبريني .. ياليال .. الصب ! أين حبك ؟ أين وجدك ؟ أين شعرك أين قوافيك التي كنت... تلقيها علي في أصيل مشمس.. و في ليل شتاء مشتعل ناره .. من دفء .. معصميكِ . . . هجرت بيت أمي إليك ِ!! غرقت.... في لج بحرك!! كلفت قلبي.. في عشقكِ ! يمضي الوقت .. بي أصم.. بصيرا .. و....لعبة .. بين يديكِ . . . إستدارت ... بتثاقل.. بغرور... رفعت طرفا.. إليهِ وضعت يداَ .. فوق .. حاجبيه في برود رددت ... في مسمعيه ! أتظنني أحببتك صدقا ؟ أين عقلك ؟... يابقايا ابيك ... وجــــــدك ويا .... قرة عين ... أمك. ما أنت إلا مرحلة من حياتي ... لا احسبها مرت علي ! . . . طعنتني.. في صباح معتم الشمس.. وبارد ! وأحلت ......عقدة من الود بين ضلوعي .... .. شددت ! ملأت شعري بياض... ليس كل بياض جميل .. أحالت نهاري سوادأ .. مثل كحل في ..عينيها . . . http://www.fight4kids.com/Sad_Man.jpg مهلك..... ياكذبة تسللت ... من بين شفتيك .... ياحوبة أمي .... وياغضب الله علي .... ياشوكة أدمت قلبي... ومزقت ........ جانبيه مهلك ... يــــــا....ــــــ.... ردي قلبي.. علي .. عندها سوف ... أغادر عائدا.. لحضن ... أمي أحتذي بأم ....عامر.... حين هجرت.... وجارها غاضبةً ... وصاخبة محدودبة الظهر.. صلبة .. مكابرة .. عنقها .. لا يلتفت إلى الخلف ... ولا يميل سأعيش ما أبقيتِ من عمري ... حصوراَ ... أو عقيما ... الأخ التوأم ... للشيب !! . . . مالذي جناه .. طفل.. كي .. تلده ... نسوة .. من مواخير الدروب !!!!! |
مالذي جناه .. طفللاَ .. *كي .. تلده ... نسوة .. من مواخير الدروب !!!!! توأم الروح الغالية سلام عليك هكذا هو بعض التعلق يشيب له الرأس والهجرة لديار الحبيب تنسي - أحياناً -البيت الذي عاش المرء فيه طفولته وجزءاً من شبابه بوح رقيق يالغالية أسعد الله صباحك الجميل كأنت ِ همسة .. ( من دفيء معصميك .. اجعليها من دفء معصميك ) محبتي ... ناريمان |
رااائعة أخت سارة خرج الوجع كجمر منهمر طابت نفسك أختاه وسلم صدرك من كل سقم تحياتي سيدتي |
الفاضلة سارة الودعاني المحترمة جميل ما كتبت . . وقد أعجبتني جداً . . بورك القلم . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** همسة : و في ليل شتاء مشتعلاَ( مشتعلٍ ) ليس كل بياضا جميل ..( بياضٍ) سأعيش ما أبقيتي ( ما أبقيتِ) مالذي جناه .. طفللاَ ..( ما الذي جناه طفلاً ) |
سارة الودعاني
ويبقى قلمك يكتب بالوان تدخل قلوبنا من دون استئذان انها تباريح انثى تعاني الحب دمت بود |
اقتباس:
سعدت جدا برأيكِ وممتنة لتنبيهكِ بخصوص الأملاء لا عدمت تواجدكِ حولي يا شقيقة روحي مودتي لكِ |
اقتباس:
تكمن الروعة في حضورك الجميل دائما.. تحيتي لك صادقة.. |
اقتباس:
تشرفت بحضورك وسرني ما قلته عن النص وفائق الأمتنان لملاحظاتك ل سوف أعيد تصحيحها لا عدمت تواجدك ورأيك.. تحيتي لك.. |
اقتباس:
تأخذنا الأيام ونتوه بين دروب السنين ونستيقظ لنجد قد اشتعل الراس شيبا أين نحن وكيف وصلنا الى هذا لا ندري سارة الودعاني رااااااااائعة الحرف والمعنى لك من القلب كل الحب |
الأخت سارة
عندما تكتبين تبحرين بين أشعة الشمس وتصطادين جمال البوح نص له قوة في المعني وجميل في الفكرة وسيدا بين أخوته دمت بود ونقاء لك ورودي |
العزيزة سارة
كم كان بوحك غاضب بروح أنثى رقيقه سافرت معك على متن آلامك أبدعت حروفك غاليتي كل الحــــــــــــــــــب..........عبير |
صباحك الشهد يا سارة وصباحي شهد وأنا أتلذذ بنكهة حروفك راقية أنت ورقراق عـذب بوحك كماء زمزم دام ألقك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
لا أدري لماذا تختفي مساحة الرد ؟
سأعود حين يستقر المتصفح |
اقتباس:
أختي الفاضلة ساره حفظها الله كتبت مقدسات في النصوص ، وأجدتِ حين ضربت بكل قوتك ، ستلده حرة يوماً ما ؟ لكِ كل جوري القدس بهية المدائن ، |
اقتباس:
حين تكون العودة أقسى من البقاء موهن القلب والجسد.. مودتي لكِ خالصة.. |
اقتباس:
سررت جدا أن أصطاد نصي هذا ذائقتك الراقية.. تحيتي لك صادقة .. |
اقتباس:
سأهني نفسي أن وجدت ان النص حاز تقديرك ويارب يسعدك ويسعدني بزيارة القدس الشريف.. صباحك رضا من ربك.. |
اقتباس:
حضورك هو الذوق بعينه ورأيك وسام جميل واعتزاز والشكر مع صادق التحية لك أستاذي.. |
| الساعة الآن 07:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.