![]() |
ساهرًا والدِّيكُ صَاحَا.. من مجموعتي صفعةٌ لا بدّ منها
ساهرا* والديكُ صاحا = كوكو كوكو فاستراحا إنه الفجر حثيثا=جاء يستدني الصباحا دعك من ليلٍ هزيلٍ = هاج بالعشقِ نواحا واوصد الأبواب عنها = تنأ عن حوّا ارتياحا فاسدلِ الأستار تهجع = واهجر الغيد الملاحا دعكَ ما (التكوين) إلا=جذعها الفاني انصياحا أوَ فحل النقد مسقى=قلبه العشقَ قداحا؟! ذاك ظبي أدركوني = قبل أن يدمي الجراحا ناسيا ذا الظبي حوّا=فهيَ (للعجنِ) صباحا هاك إفطارا شهيا = واشرب الشايَ انشراحا (لـَمِزاجي) عسليٌّ = فاغتنم منه السماحا قبل أن تشتافَ مني=(لعنة) تدمي القراحا ربّما ألقاك ظهر الـــــ = يوم صفعا وصياحا زمنُ الفرسان ولى=وارتضى المغوار ساحا فيه ذي الأحقاد نطحا=ليتَ نبلا ورماحا نرجسيّات تمادت = لم تكن يومًا مزاحا أهزار البين تبقى = خارج السرب صداحا أطنب النقد أو اوجز = قد فضحناكَ افتضاحا ساهرا*.. نصبت على الاستخفاف :) |
اقتباس:
هذه الحلوة للتثبيت .. مضمون جميل قد صيغ بقالب أجمل وقد أُنشِدَ على نغم مجزوء الرمل النغم الرشيق.. مارأيكم ؟؟ بما حدثتنا جوريّة ياشعراء المنابر؟؟ شاعرتنا ..أبدعت ..فشكرا لك ومن القلب تحيه علاء الأديب |
اقتباس:
:o أنت تغدقني بكرمك أستاذ علاء أشكرك كبيرة سيدي الكريم لك صافي الأمنيات |
صباحك الشهد والوردي يا جــورية من بعـيد فاح عـبق قصيدتك فأخذ بناصية أنفاسي إليه تنشقته فانساب في ّ حتى أثملني فترنـّحت ولعل أول شربة حلال و زلال من كوثر شاعريتك الزمزمية كافية لأعلن الإدمان رااااائعة أنت وقصيدتك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
. . . . كبرياءٌ في مكانٍ *** لا يرى إلا القراحا والمدى للذئب بيتٌ *** أثخني فيه الجراحا إنها الأنثى إذا ما *** عاركت تصبو الفلاحا ذي خناسٌ شعرها قد *** فاز بالسبق نجاحا انسجي في الليل شعرا *** واغزلي فينا الصباحا يا خناس في عكاظٍ *** قد فشا السر وباحا: غاظ ذاك الشعر فحلا*** تاركا للحرب ساحا غالبٌ في الشعر أنثى *** قال : آحٍ ثم آحا . . . . |
جورية الشاعرة قصيدتك بغاية السبك والحبك إبداع رغم مجزوء البحر والتفعيلة المنصوبة ولو لم اعرف أنك صاحبتها لقلت لا يكتب هذا الإبداع امرأة وهذا ليس نقصا بالمرأة بل للشاعرية المذهلة التي لا يكتبها سوى الفحول من الشعراء اشعر أن القصيدة موجهه لأخي الحبيب للزبيدي أنا اعشق الحروب الشعرية الودية لا الرسمية قصيدتك بحق فائقة الجمال اعجبتني كوكو كوكو مودتي لك |
اقتباس:
نسمات كلماتك رقيقة أخ حسن فقد يعجز القلم أن يوافيهاشكرها فشكرا شكرا لك أيها الشاعر وكن بخير ودي واحترامي لشخصك الكريم * |
اقتباس:
حقا ألجمتني أستاذ سعيد بالمناسبة أنا من مؤيدي المربد لا عكاظ ههههههه شكرا شكرا شكرا لك سيدي الكريم على حسن سبكك الرد على أنني لست مدعية الشاعرية الفذة في رعاية المولى |
اقتباس:
أسعدني ردك فمرورك دم بألف خير وتألق في رعاية المولى |
الأخت الشاعرة جورية القصيدة تتميز بالجمال والمعالجة البسيط باسلوب
شاعري جميل جدا أعجب من أخي سلطان يكثر من الهمسات المفيدة لكنه لم يهمس ان حرفا زائدا في الشطر الأول من البيت الأخير حقا قصيدة سامقة دمت مبدعة |
ولصياح الديك ألف غاية وهو هنا يعلن حضور الجمال.. الشاعرة جورية رشيقة هي قصيدتكِ |
نرجسيّات تمادت = لم تكن يومًا مزاحا
أهزار البين تبقى = خارج السرب صداحا أطنب النقد أو اوجز = قد فضحناكَ افتضاحا جورية .. أهلاً بك هنا في منابر كلمات هي نرجسيات تمادت في بهائها أهنئك وتحية ... ناريمان |
الأخت الفاضلة جورية الموقرة
قصيدة رائعة شعرا من شاعرة حساسة رقيقة دمت بحفظ الله |
تحية ود وتقدير . . على هذا الجمال والاتقان . . بورك القلم . . تقبلي كامل المنى . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
نعم الأمر كذلك أخي الكريم سلطان .سأل الناس المتنبي عن قومٍ هجوه فلم يرد عليهم , فقال سأرفع من قدرهم إن هجوتهم , صدق والله, و لو قرأت شيئاً لأجبت , ولكن محاكاة لقصيدتي (ساهرٌ و الفجر لاحا) و شتان ما بينهما . رحم الله المتنبي حين قال:لكِ يا منازلُ في القلوب منازل .............. .
|
اقتباس:
الشاعر الكريم علي الحوراني سرني ردك فشكرا لك مرورك الرشيق. ودي |
اقتباس:
إلا طبعا من جعل تحت وفوق أذنيه وسادتين فهذا لا يريد أن يوقظ شكرا بحجم النقاء الذي تحملين |
اقتباس:
رفرف بجناحي فراشة رقيقة فألقت عليّ من كحلها العبق كوني بخير أبدا ناريمان وشكرا لك المرور الراقي |
اقتباس:
شكري ومودتي |
اقتباس:
ولك من المنى مثله أستاذ أحمد, أشكر لك هذا المرور الأريج كن بخير أبدا |
اقتباس:
:) هدئ أعصابك أخ فايز, أنصحك بأن تطلب لنفسك شرابا باردا مكان ما منضدتك فاضيه هيك شكرا لك |
السلام عليكم
الأخت الشاعرة جورية الأخ الشاعر عبده الزبيدي أراها حرباً معلنةً من الطرفين ... أستاذنا في المرحلة الثانوية جزاه الله بما يستحق .... كان يقول : لا تحسبوا يا أبنائي أن المهاجاة بين جرير والفرزدق كانت تقوم على عداوة ... إنما كانا كمحاميين يعملان على قضيةٍ واحدةٍ أحدهما مع المدَّعي والثاني مع المُدَّعى عليه ليخرجا من باب المحكمة متحابَّيْن .... رغم أنني أشك في هذه الرواية إلا أنني تبنيتُها بيني وبين ذاتي ويحلو لي أن لا أدَّعي سواها ... ما بينكما أحسبه ذاك ... ليكن .... أنا من المحرضين وفقكما الله ولن أنسى أن أقول .... شعرك جميل أخت جورية كل ما قرأتُ لك جميل .... السلام عليكم |
اقتباس:
أهلا بالأخ المكرم عبد السلام كلامك جميل جدا, ولو لم يكن ما جرى بين الشاعرين إلا الهجاء فهما يخلفان لنا ثروة نتدارسها اليوم وهذا بحد ذاته شيء جميل. أسعدني مرورك الألق فكن بمثله أبدا تحياتي |
ترفع ... وما رأيكم في هذه أجدها من أمتع القصائد التي قرأتها في المنابر |
الأخ الأديب سعيد العواجي
وأين أنت عن مداخله مني على وزنها بعنوان ( لا نريد الديك يصحو)؟ لم أجد رابطها لأشىير إليه. شكراً. أبو تركي. |
الساعة الآن 08:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.