![]() |
الحب الأول...
منعها خفرها عن البوح.
استعارت ديوان شعر لنزار، ملأت حواشيه من فيض مشاعرها. حرصت أن يراها وهي تعيده إلى المكتبة... |
الكثير من الجمال في أسطر أربعة
دام هذا الجمال ..و الدهشة ...ريما مودتي الخالِصة ....بلا كدر |
منعها خفرها..
ما أجملها وهي كذلك .. تحياتي |
ما استطاع بوح نزار أن يترجم كل أحاسيسها ، فاضطرت أن تبوح على جدران قبته العشاق
قد لا يخفى عليه ما في قلبها كما لا يخفى عليها ما يكتمه فقط ينتظران أن يتوسط بينهما من له باع في العشق إنها لعبة العشق تبيح بعضا من غرابة الأفعال كل التقدير |
اقتباس:
كم أحب حضورك.. وحسن تجاوبك.. مودتي واحترامي. |
اقتباس:
الأستاذ محمد فتحي المقداد شكرا جزيلا.. مودتي وتقديري. |
اقتباس:
شاعر المرأة نزار قباني.. الأستاذ ياسر علي.. كم أسعدني حضورك هنا.. كل المودة والتقدير. |
من عتبة النص العنوان تنتصب الدهشة كامل قامتها ،
حشد وتكثيف فيهما من الروعة ما حضر للحظة انقلاب مدوية . وافٍ هذا الحرف ،ومبدع ،،،دام الإلق... |
مدهشة وبكلمات قليلة شديدة التكثيف تمكنت ريما من إثارة ثيمة ظلم المرأة في مجتمع ذكوري وروت لنا حكايتها بصورة ذكية ومعبرة وبالغة التأثير. واضح ان ريما تركز في كتاباتها على الفكرة وهنا هي تحمل لواء الدفاع عن المرأة وحقها في الحب والبوح. كما لا شك ان جانب من بلاغة النص مرتبط بحشد عدد لا بأس به من حروف الهمس ، السين ومشتقاته ، وكانها ارادت ان تهمس لنا بقصتا فوصلت الفكرة بصورة صرخة مدوية . أيضاً لاحظت ان النص ينبض حيوية لانه على قصره يفيض بالحركة والحياة. وحتما نجد ان مجرد ذكر اسم نزار قباني شاعر الحب الاول قال الكثير فلم يعد هناك حاجة للتفصيل . وربما ان ابلغ ما في النص هو النهاية المفتوحة التي تترك المجال الواسع لمخيلة المتلقي ليتصور كيف سيتطور الحدث وقصة الحب الاول ذلك ... |
اقتباس:
تتجلى الروعة في حضورك، عذرا للتأخير بالرد.. كل المودة والتقدير. |
اقتباس:
كم أسعدني هذا الحضور والتحليل، شكرا جزيلا لك، مودتي وكل التقدير. |
الساعة الآن 01:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.