![]() |
هل ترسم افكارنا الحاضرة واقعنا المستقبلي؟
- كتب جورج اورويل في عام 1948 رواية تصور فيها كيف سيكون عليه العالم في العام 1984 واصبح العالم كما صوره جورج اورويل تقريبا نسخة طبق الاصل..والاصل الذي نتحدث عنه هنا هو افكار جورج التي خطها في روايته...؟؟!!
- لويندا بايرين تحدثت عن شيء اسمته قانون الجذب وقالت انك لو طلبت اي شيء من خلال الافكار طبعا وكانت هذه الافكار مصحوبة بالمشاعر اي انك كنت قادر على استحضار فرحة ما سيحصل حسب ما تطلب فان ذلك سوف يحصل حتما واطلقت على هذه الرياضة اسم قانون الجذب فهل يعمل هذا القنون حقا وهل يعمل لان الافكار تصبح في نهاية المطاف واقع؟؟!! - وفي علم البزنس والادارة الذي يحدد اهداف معينة يكون اقدر على تحقيق هذه الاهداف ولهذا السبب نجد الشركات تضع ما يسمى بخطة العمل وموازنة للعام التالي. - حتى العسكر يضعون ما يسمى بخارطة طريق مستقبلية؟ السؤال الكبير هو " - هل ترسم افكارنا الحاضرة واقعنا المستقبلي؟ - هل الافكار blue print لما سيكون عليه الواقع؟ - وهل علينا ان نكون حريصين عما يدور من افكار في رأسنا؟ - الا يجدر بنا الخوف من هذه الافكار؟ - وما هي الطريقة المثلي للتعامل مع الامر؟ |
لي عودة بعون الله تعالى أستاذي الكريم
بارك الله فيك ورضي عنك |
استاذة نزهة أنا بانتظار عودتك الموعودة حيث نقترب من نهاية العام ونريد من الجميع ان يدرك اهمية الأفكار وخرائط الطريق والخطط المستقبليه حتى يضع كل واحد فينا قائمة من الاهداف المستقبلية على شكل افكار تدور في ذهنه...علها تتحقق العام القادم ذلك لمن يقتنع بان. ....أفكارنا الحاضرة ترسم واقعنا المستقبلي !!!!!!!؟؟؟؟ ما رأيكم دام فضلكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - هل ترسم افكارنا الحاضرة واقعنا المستقبلي؟ - هل الافكار blue print لما سيكون عليه الواقع؟ - وهل علينا ان نكون حريصين عما يدور من افكار في رأسنا؟ - الا يجدر بنا الخوف من هذه الافكار؟ - وما هي الطريقة المثلي للتعامل مع الامر؟ |
هل وضعت قائمة بالاهداف التي تأمل ان تتحقق في العام 2014؟ - سجلها هنا ودعنا نقيم في آخر العام القادم ان كانت الافكار الحاضرة وخطة العمل والاهداف التي نضعها نصب اعيينا تتحول الى واقعنا المستقبلي؟ - هل تؤمن بان الافكار هي المخططات الاولية لما سيحصل اذا ما تم طبعا معالجة هذه الافكار بطريقة مناسبة بحيث تصبح اوامر للعقل الباطن لا نهائي القدرة فيقوم على ارسالها الى الكون الذي يعيد ترتيب نفسه ليحقق لك اهدافك التي تولد في ذهنك على شكل افكار خاصة اذا ما كانت مصحوبة بالمشاعر وكان بامكانك استحضار فرحة تحققها عند وضعها كما يقول خبراء التنمية البشرية؟ |
- هل حلم السيسي عبارة عن فكرة يريدها ان تختمر في أذهان الاخرين وتصبح واقعا مقبولا ؟ - هل يستخدم السيسي الحلم مع رئيس سابق كأداة لتهيئة النفوس لقبوله ذهنا كرئيس ؟ - هل هي لعبة سيكولوجية وجزء من خارطة المستقبل ام هو حلم حقيقي يعبر عن رغبة دفينة في الرئاسة ؟ هل ترسم أفكارنا الحاضرة واقعنا المستقبلي ؟ |
- هل وضعت تصور ( فكري ) لما تريد ان تكون عليه حياتك في العام 2014؟ - هل ( فكرت ) في الانجازات التي تريد ان تحققها في العام 2014. |
ويظل السؤال :
- هل ترسم افكارنا الحاضرة واقعنا المستقبلي؟ - هل الافكار blue print لما سيكون عليه الواقع؟ - وهل علينا ان نكون حريصين عما يدور من افكار في رأسنا؟ - الا يجدر بنا الخوف من هذه الافكار؟ - وما هي الطريقة المثلي للتعامل مع الامر؟ |
اقتباس:
بارك الله بك أستاذ أيوب صابر .. أسئلة جميلة ومحفزة , الأفكار التي ترسم في دواخلنا تبقى كذلك ما دمنا سجناها في سجن الأحلام والتخيل , ولن يتحقق منها شيء ما لم نبادر لتحقيقها , ولنقل من وجهة نظر أخرى : على قدر قناعتك وإيمانك بحلمك يكون مدى تحقيقه بشكل نسبي .. الأفكار وحدها لا تكفي بل يجب أن يرافقها الشعور والتخيل ومدى وقع النتيجة على نفوس الآخرين .. |
الأستاذة سناء شكرًا لتفاعلك مع الموضوع. اذا أنت مع الطرح ان الواقع يبدأ على شكل فكرة في الذهن. وعليه يجب ان نحرص على ما يدور في ذهننا من افكار . طب شو رايك نعمل تجربة عملية لنرى اذا كانت الأفكار ترسم الواقع المستقبلي . ما رايك ان تضعي قائمة باهداف تودين تحقيقها في العام ٢٠١٤ وان تظل هذه الأهداف على شكل افكار لنشاهد مدى تحققها وتحولها الى واقع. |
المثل المعروف " الي بخاف من الغول بطلعله" يعني انه يجب علينا ان نحرص دائما على ما يدور في ذهننا من افكار...لان الافكار تتحول الى واقع..والغول هنا من المستحيلات الثلاثة الغول والعنقاء والخل الوفي لكن المقصود هو الشعور بالخوف الى حد تجسد فكرة الغول عند الخائف منه والذي سيطرت عليه افكار الخوف من الغول. فهل فكرت فيما تريد ان تحققه على المستوى الفردي في العام 2014؟ |
متابعة على فكرة أستاذي الفاضل، فقط بعض الأمور تؤخرني للعودة..
موضوع قيم ويستحق النقاش بارك الله فيك وتقبل منك |
شكرا استاذة نزهة الفلاح على استمرارية تواجدك هنا.
الان وحيث اننا ---نقترب بسرعة من نهاية العام 2013 وبداية العام 2014 فهل من يريد ان يجرب قوة الافكار وكيف انها تصنع المستقبل. نريد من يتطوع ليضع في ذهنة 5 افكار اي اهداف على شكل افكار ينوي تحقيقها خلال العام 2014 لنرى اذا ما كانت هذه الاهداف ( الافكار ) سوف تتحق ام لا؟ |
- هل فكرت فيما تريد ان تحققه من انجازات خلال العام 2014؟ - تذكر ان للافكار قوة سحرية وهي المخطط الاولى للواقع المستقبلي...فلا تفوت الفرصة! - حدد اهدافك للعام 2014 على شكل مجموعة افكار ولا تبخل على نفسك؟ |
- هل حددت اهدافك للعام 2014 على شكل افكار؟ - هل تعتقد ان افكارنا هي التي ترسم واقعنا المستقبلي؟ |
هل تصدق انه بامكانك ان تعالج نفسك بالافكار ؟ يقال ان امرأءة امريكية مرضت وذهبت الي الطبيب فتبين انها مريضة بالمرض الخبيث...وقرر لها الطبيب علاجا كيماويا...ولكنها رفضت العلاج بالكيماوي وعادت الى المنزل وقررت ان تعالج نفسها بالافكار. فصارت تتصور وكما تقول ان جنودا يهبطون من رأسها لمحاربة خلايا المرض الخبيث وظلت على هذه الحال تمارس رياضة التفكير الايجابي بل والتخيل بأن خلاياها الدماغية قد استنفرت لمحاربة الجسم الغريب...واحزر شو صار بعدين؟؟؟!!! نعم بعد بضعة اشهر اختفى المرض تماما وشفيت بقوة الافكار فقط... فهل تصدق ذلك؟ وهل ترسم افكارنا الحاضرة واقعنا المستقبلي؟؟؟؟ |
لا تبدأ عام 2014 قبل الرد على هذه الأسئلة
الأحد، 29 كانون الأول/ديسمبر 2013، آخر تحديث 16:38 (GMT+0400) http://arabic.cnn.com/2013/entertain....jpg_-1_-1.jpg دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يبدو أن قرار السنة الجديدة يسهل الاحتفاظ به، وهو جيد لصحتك ومفيد لعلاقاتك، ولن يكلفك فلسا واحدا، إذ تم تطوير مجموعة بسيطة من الأسئلة لتوجيهها بشكل ذاتي احتفاء بالعام الجديد، وذلك من أجل المساعدة على التفكير بالأهداف الشخصية، وخلق المحفزات على الأمدين القريب والبعيد. ورغم من الاعتقاد أن الجيل الجديد لا يحصل على ما يكفي من الفرص لاستكشاف المعنى والقيم بحياته، إلا أن هذه الاسئلة موجهة لكل الأعمار وليست موجهة للجيل الجديد فقط، والذي قد يفتقر إلى إيجاد المعنى فيما يفعله، ويشعر بشكوك في المعتقدات والأهداف المشتركة أو يتمنى أن يكون جزءا من شيء أكبر من ذاته. لذا، من المهم قراءة هذ الأسئلة، وتوجيهها إلى ذاتك بالدرجة الأولى، أو كتابتها ومشاركتها مع الاحباء والأقارب. ولا تتردد في التكيف مع هذه الأسئلة و إعادة النظر فيها لتناسب ظروفك. 1. فكر في أمر ما أنت ملتزم به، ويتطلب الكثير من وقتك، لماذا تفعل ذلك الأمر؟ هل تعتبر أن ما تقوم به لا يعد وقتا ضائعا؟ ما الذي يجعلك تتوقف عن التورط أكثر بهذا الأمر؟ 2. من هو المجتمع المحيط بك، وكيف تنظر إليه؟ ماذا تفعل من أجل المجتمع؟ وماذا تتوقع من المجتمع أن يفعل من أجلك؟ 3. ما هو شعورك بالمسؤولية، ولمن توجهه؟ ماذا يترتب على ذلك؟ ماذا يحدث عندما لا تفي بتلك المسؤولية؟ 4. هل أنت عامل جيد؟ مواطن صالح؟ شخص جيد؟ كيف يمكنك التمييز بين هذه الأمور؟ وما هي الأكثر أهمية بالنسبة إليك؟ 5. من الشخص الذي أثر بك؟ وكيف تعبر عن ذلك التأثير؟ 6. من هم الأفراد أو المؤسسات التي أنت كنت معجبا بها، ولماذا؟ 7. من الأشخاص الذين تشعر بتقدير لهم ولماذا؟ 8. ماذا ومن تحب؟ 9. ماذا يعني إليك أن تكون ناجحا؟ وهل من المهم الاعتراف بنجاحك عبر المال أو الاحترام؟ ماذا عن الأفعال غير المعلنة أو المساهمات؟ 10. ماذا يعني الفشل بالنسبة إليك؟ 11. أي نوع من الأشخاص تريد أن تكون في العام الجديد؟ 12. ماذا تريد أن يُذكر أو لا يُذكر في سيرة حياتك؟ |
ان شاء الله بكون عام خير عليكم جميعا وعلى امل ان يكون كل واحد فيكم قد حسم أمره بخصوص الاهداف التي يرغب في تحقيقها خلال العام وان تكون هذه الاهداف على شكل افكار تسيطر على ذهنه لان افكار اليوم هي التي تصنع الواقع المستقبلي . * |
هذا الخبر يدفعنا للتساؤل : - هل تبصرت ماريا ورأت موتها قبل حدوثه؟ ام ان توقعها رسم مستقبلها؟ - ماذا لو قالت انا ناجية في كل الاحوال ..هل كان ذلك سيغر الاحداث؟ -------------------- لغز "ماريا" التي نجت من 3 انفجارات لتسقط في الرابع كتبت على حسابها "هيدا ثالث انفجار أنجو منه ما بعرف إذا الرابع بروح فيه" الأربعاء 20 ربيع الأول 1435هـ - 22 يناير 2014م http://vid.alarabiya.net/images/2014...x9_600x338.jpg ماريا الجوهري سقطت حزينة كما توقعت دبي- يارا الأندري اعتاد اللبنانيون في كل انفجار، على صور الضحايا والجرحى تعرض على الشاشات، لتليها استنكارات فارغة للسياسيين والمسؤولين الذين لم يفلحوا حتى الآن بحماية المواطنين الأبرياء. وحدها ماريا، بقيت صورتها كما هي، دون أن تنتهك، أو "تشلع"، أو تستعرض الشاشات جراحها. وحدها تلك الفتاة، ابنة الـ18، زفت عروساً على مواقع التواصل الاجتماعي، مع صورة لها مبتسمة، نشرتها في الثاني من يناير الحالي على حسابها على فيسبوك. ففي الثاني من يناير، قبل 19 يوماً، من الانفجار الذي وقع بالأمس، هز انفجار الشارع نفسه في حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، الذي تسلكه ماريا حسين الجوهري، يومياً إلى عملها ودراستها. يومها عبرت على حسابها في الموقع الأزرق عن حزنها. بكلماتها العامية البسيطة، كتبت ماريا ما يلي: "هيدا ثالث انفجار بزمط منه (نجوت منه)، مابعرف إذا الرابع بروح فيه. أنا حزينة". وكأن شيئاً ما بداخلها، أنبأها أنها ستكون في عداد الجثث في المرة القادمة. وها هي تلك المرة أتت بالأمس، فاصطادها الغدر، كما يصطاد العديد من مثيلاتها من سوريا إلى العراق، إلى لبنان. وحدهم الأبرياء يدفعون الثمن، وحدهم يسددون فاتورة تورط الآخرين في رمال السياسة والمصالح الاقليمية. هل يمكن للتفكير الايجابي ان يغير الاحداث المستقبلية ؟ |
هل الخيال العملي يمثل برنامج عمل للعقول ولما ستكون عليه الدنيا في المستقبل؟ |
الساعة الآن 01:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.