مرحباً و ألف أهلاً بكَ أخي العزيز أ. ياسر ,

شرفتَني و أسعدتَني كثيراً بقراءتكَ الثرية للنص .

و أحترم كثيراً وجهة نظركَ حيال كلمة ( مكرهين ) , لكنني أود طرح مبرر وضعها في سياق القصة؛
فالكثير من منافقي السلاطين و الطغاة - حين نضعهم أمام شناعة فعلهم - يزعمون أنَّهم مكرهون في ذلك , و أنَّهم يخشون تبعات رفض الخنوع!! و هم في الحقيقة يعلمون و يعلم مخالفوهم أنَّهم إنما فعلوا ذلك طوعاً و تزلفاً لينالوا مآربهم الرخيصة...
لأجل ذلك فإنني وضعت كلمة ( مكرهين ) في سياق النص بين معترضتين .

لكَ كل التقدير و الشكر على إنارة النص بالحضور الراقي و التعقيب الثري .

مودتي

الأديبة المبدعة أ. ريما ,

أغبطُني كثيراً على هذا الوشاح الذي تكرمتِ به على النص و كاتبه .

أشكركِ بلا حدود أيتها المفضالة .

مودتي

أشكركِ ملء كل لغة الامتنان أيتها المفضالة أستاذة / فاطمة جلال .

شرفتُ بكِ مطراً ينهمر فينعش .

حفظكِ ربي أختاه .

مودتي

مرحباً بكَ و ألف أهلاً أستاذ عمر ,

حضوركَ محل اعتزاز و فخر .

ملحوظتكم في الاعتبار بكل تأكيد .

شكراً جزيلاً لنبل حضوركم و ثري قراءتكم المتمكنة كالعادة .

دمتم بخيرٍ وفير .

مودتي

أخي القدير المبدع أستاذ طارق ,

تماماً تماماً تماماً كما وصفت الحال يا صديقي .
لن أزيد على ذلك حرفاً .

فخورٌ أنا بهذا الهطول الثري و الكريم يا صديقي الغالي .

تحياتي و كل التقدير .

مودتي

بلا ريب إنَّها لن تنفعهم , بل ستأخذهم و أكوام تراتيلهم و صاحبهم حيث لا يليق إلّا بأمثالهم .


حضرتَ و الحبور و السعادة أيها المكرم أ. محمد .

كل الامتنان

مودتي