![]() |
مابين الواقع والخيال... حكاية ينقصها حرف
بكلتا اللغتين امضي .. سامر العتيبي |
بكل اللغات تمضي أيها الفنان الجميل لقد قرأت لك نصوصاً تشكيلية غاية في الروعة. محبتي ووافر تقدير. |
اانت هنا اذا هو بخير .. اما انا فـ رمد سجارتي مازال يشتعل كن كما تحب |
وإن لم تحضر من يهمها أمرك!
هل ستمضي دون أن نعلم سبب قرارك؟ بضع كلمات لا تكفي هل من مزيد طمعا بالتأكيد تحياتي لك |
إذا هي مضت يا سامر ، فما حال من تسمر في مكانه ؟
يسعد صباحك ، |
أ. عبدالحكيم لم اعي جيدا ماترمي اليه ولكنه متصفح ادرك تماما ما يبوح به. |
اقتباس:
حضورها اجلا عبراتي فأقرئيها هذا تاكيدي .. ولك بالمثل |
محال كل ما بالجوار حتى اختنق الحرف بالمحبار محال هذا الحداد ان تريهم ينزفون وتغضي الأبصار محال كل ما بالجوار حتى الغياب محال |
اصادق الشوارع
والرمل والمزارع اصادق النخيل |
عظيم يا انا فمازالت طرائف المكان تلهيه |
الفي سجدتي وصلاتي , ايماني بمناسكي |
...............
|
بها كبرياء اخشى عليه من كبريائي فنحن الاثنان وجهان لعمله واحده |
جميل ما اراه ذكرى كانت هناك |
وهنا ما زلت انتظر ان اراك طيف يداعب الذركرى |
عجيبة يا انتِ .. تدعين الحب ولا تمارسينه حق ممارسته
|
اه يا قهوتي
كم اشتقت اليك بعد هجرانها |
روحي تابا انصاف الحلول
فخبريني ان من اكون |
واحةٌ يغمُرُها الدفءُ
والإحساسُ الرَّقيقُ والفِكرُ الرّاقي بـ كلّ التقدير سـ أتابع يا ~ سامر + |
امل محمد شموخ قلم اتمنى ان اراه مجدداً
|
هو كامتسول امام باب منزلي وهي تنظر من شرفة لا تتسع لاثنين |
|
ردي علي بضً من بعض ما سلبتي فانا لم اعد احتمل
|
[font="arial" ] تذرو الرياح مواطني فتكسوها بياض سنسٍ واستبرق [/font] |
لم يعد يهمني الوقت فكل الاوقات [ انتِ ] |
يشتاقني كاشتياقي لها وجه برئ تاقت الروح له به مني ومنها الشئ الكثير |
اذا رحلتي فلا تنسي شئ مني .. واذكري اني لا زلت اذكرك |
بالامس كنت هناك جسد بلا روح ابحث عنك ! لاترجم منها قاموسي الاوحد |
هذا هو العشق سيدتي اجمل مافيه نبضه لا يفارق حتى تفارق .. |
اتذكر قصصً كانت ان من يكسب الرهان يحل لها نبضه |
|
|
|
|
|
|
|
الساعة الآن 02:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.