![]() |
ما أنت ؟
عندما فكرت أن أكتب لك وأنا في قمة غضبي .. خرجت كلمات لا تشبه حقيقتك في قلبي أو ربما هي "أنت" لكن قلبي المُغمِض عينيه لا يرى "أنت" المخطئ وأتعلم ما المشكلة الأخرى ؟ أنك أنت أيضا لا تستطيع أن ترى حقيقتك فأنت لا ترى دموع "أُم" إفتقدتك. لكنك تسمع تحيتك منزوعة الروح لها كل صباح . وأنت لا تسمع شوقا يُدَس لك في الأحاديث الكثيرة التي نحاول أن نزاحم بها وقتك الممتلئ بكل شيء عدا "نحن" لكنك تُبصر جسدك الجالس بيننا رغم أننا نجهل الروح التي تسكنه تماما .! وأنت لا تفهم ما تفعل ولن تفهمه إلا بعد زمن طويل وربما يباغتك "موت" دون أن تعلم ! أنت أصبحتَ (ألم) لا أعرفه .. فسبحان من نزع منك الدواء ! عندما تقف أمامي ...! لا أستطيع أن أقرأك أنت صعب جدا جدا جدا للحد الذي أشعر مرة بأنك "ثلج" ومرة "جبل" ومرة "رجل" ومرة "مطر" ومرة"عاصي" ومرة"بار" أنت صعب جدا ً .. أصعب من كل معادلات الرياضيات مزدحمة المجاهيل ..! فلا أنت سالب لتُصفَع .. ولا أنت موجب لأبتسم .. وذكاؤك الذي يجعلك تقرأ عيناً ,وتتفحص قلبا ,وتفهم روحا يجعلني أسألك ما أنت ؟ وتبريرك لأخطائك المشعة كشمس ظهيرة .. تجعلني أسألك من أنت ؟ |
عتاب جميل
رائعة أنت..... مساؤك الفرح |
راما ..
شكرا لك ومساؤك خير ورضا ♡ |
القديرة مها..
سأعترف! الاعتراف ليس عيبًا في حق الرجل.. الرجل فقط! هكذا قيل لنا، وتعلمنا، وكبرنا، ومازلنا نكبر على أن نعترف.. نعترف فقط! سأتعرف أننا، و"أننا" لا تمثل إلا "الرجل"، كنا ومازلنا، وأصبحنا وأمسينا، وليت ولعل، نقتات الجفاء لنداوي علل الوفاء، ونحارب الحقيقة ليبدو الكذب وردة.. وردة، هكذا، دون لون، أو رائحة، أو... اسم! هل هذا يكفي؟! أم أخترق كل حواجز الاعتراف؟! ليكن أنني فعلت.. سيقول كل "الرجال" و"لا" رجال، وستقول كل "النساء" و"لا" نساء.. سيقولون: "مجنون"!! تقديري.. أبو أسامة |
أهلا .. أستاذ :علي الزهراني ،
الإعتراف بحد ذاته جميل .. فعلى الأقل أنتم تعلمون حين تخطئون لكن الإعتراف وحده سيكون سكاكين وجع حين لا تتبعونه بتغيير ! ولماذا هذا ؟ فالحياة أقصر من أن تُمارَس بهكذا "تعقيد" فالقلوب خلقها الله أرق من أن تُحبَس في صناديق "المُكابرة" :) ~ أشكرك , أسعدني وجودك وتمنيت أن تطول إعترافاتك ^^ . |
(لكى تعرفي من أنا !!
يامن يمتلئ كأس صبابتي من سلسبيل حروفها أقبلي اليَّ ودعي قلبك يصغي لرسالتي وبيد العشق حطمي أسوار مخاوفي ودعي طيف حسنك يكون مؤانسي لا تجزعي لا تغضبي لا تهربي مني فأني في مقلتيك عابد متنسك أسلمتني روحي فداء لعينيك وعطر على جيدك وكأس شراب لايذيقني الا حبك ويقول لي : من يحظى بنظرة منها فقد كُفِيِ وان كان مريضا أعيا الطبيب دواؤه فقد شٌفِي فامنحيني من مقلتيك نظرة يامن يغار الجمال منها اني فداء لك !! )[/color][/size][/indent][/indent] المبدعة المتألقة / مها الألمعي |
أستاذ حسام .. شرفتني وأسعدت الحرف المضطرب .
عرفتني وأضعته مني! والبحث عنه شاق جدا وطويل لحد أني أبكي عليه آسفاً ألف مرة وأشكي لليل منه ألف مرة |
أسمعتني حروفك.....
زمجرة غضب تنافس أصوات موسيقى العشق عتابٌ مزلزل لكل ذرة من كيان امرأة صفتها أنها....تحب وبصدق نغمات عشق تنفد عبر فؤاد عاشق حد الثمالة أسمعتني وأسمعتني...... ولن أبوح بكل ما سمعت بل أكتفي بتدوين أحرف إعجاب بهذا الحرف |
الغالية والأديبة مها الألمعي ...
من أنتِ؟ من تسألي ؟ ومن يجيب ؟ يا .. أنتِ ..ما .. أنتَ !! أيتها الأنثى أطلقي لَهُ حروف النداء وأشيري بابهامك : ها ..هُوَ ... ها هوَ.. سؤالي ..و لَهيبي ،و لُغَتي ،ومُعادلتي الصّعْبة، ها هُوَ عَذاباتي.. لنرقص سوياً بعبارات ضبايية غريبة وقيتار حزبن.... وإن لم يكن هوَ..!! يا أنتِ !! ليسَ لديْ إلا حبرٌ ثائِرْ لعله يسْكب على أوراقكْ فَتَسْتفيق السُّطور للجمال.. عجباٌ لحكاية أقرأُها ، ويستمّر العَقْل يحمل لها ألفَ سؤال وسؤالْ ..! يا أنتِ !! هوَ يسألك أن تفتحي ذراعيك ، ولا أعلم من يَكون ! لا أعلم متى سيستيقظ من سُباته العميق! يا أنتَ! !! تكلّم ولا تصمت واكشف الظلام في حالكة النور قما عاد الصمت أبلغ من السكوت ...! أتيتُ أنا من بعد رحيلْ ، وذُهلت وأنا أقرأ جمال حروفكِ، جذبتني كلماتكِ العنيدة حتى التصقتُ بها و شعرت بنزعات اللوم وإذا ما تأملت بعينيْ نبضات أنثى تألمت،ْ و سرحت إلى ذكريات أمسي و داعَبْتُها لألبَسْها ألوانُ العِشق والحبِّ .. حتى طَفَقَتُ وأنا أحلمُ في الأمنيات..ربما المناجاة دعتني أهيم في وجدِ خيالكِ أو نشوةُ الذهول بلا قيودْ أم هو كبرياء قلم أنثوي ! هل هي رقصة ..أم رحيل ..أم هل هي ابتسامة ..ونبضات ، أم خوف ويأس .. وقهر حزين أم ضياع ؟ كل شيء وارد ..فليكن ..قأنا أكتب لك أنتِ .. ! يا أنتِ كمْ وجدتُ فيكِ منْ غُموض وأنت تبثينَ رقةَ َالحنانِ والشوق وهو يهرب لعالمه يا أنت !!عساني أقترب لحب كان لك الغد .. ! أين تكون ؟ وأين هوَ؟ ولمن الدموع اقطفها لأنها تكلمك وتسكنك ،من أنتَ ومن أنتِ!! هل أنت مجرد أنت ؟ أم أنه إنسان ينمو على الجسور؟ ما أعلمه أينما تكونْ.. هي تكون ..! "و من بعد صمت ليس بطويل سمعتُ صدى و تتنهدات فعدت إليك وأنا أدندن بأنامللي نصّك و بكلمات تحتضن السّحب بماءٍ غزير لأطير ولوْ بلا أمل، لا أعلم لما أرحل عنكم ثم أعود! ربما أحاول أن أبحث عن بصيص من الأمل وعن الجمال والإلهام والوجود لأكون ، إني أتألم وأكتب لترتوي الأوراق الخضراء أنتِ هنا ..و لم تمت شرفات الحب ، امضي بقلبٍ عذبٍ وطريقٍ مُنير فأحلام الغَدْ والأماني .. تَحُثّنا بفيضٍ من الإقدام الغزير،لنعمل محاولين تحقيقها لتشرق شمس الهجير.." (مها ) أنا هنا ..وأنت هنا.. معا.. نقرأ : أنشودةً بألحان الطيورُ على هام الغصونِ ومساربِ الدروب و بلا حدود.. يا أنتِ !! ناجي الأمل في غسقِ الدُجى وقبّلي ابتسامة الضُحى لتحلمي في أطياف الحب السعيد.. يا أنتِ !! انثري نوركِ وعانقي الأمل بألحان تهفو النفس وتصبو لعيشٍ رغيد... يا أنتِ !! ما أنتِ إلا حقيقة جميلة وروح أنثى تسبح بمساء جميل وسماء الطهر الضحوك .. فاقتربي عساه يقترب وتمسّكي بذاك القلب فالعمر يمضي سريعا كالحُلم........... يا أنتِ !! لكِ نخيل رياضي.. وشوقي ..وأشواقي ... خولة الراشد |
أختي الفاضلة مها حفظها الله
إعترافات التيه العشقي غالباً ما تئن من ألم صادق تدمي القلب وتثكل الروح ، ما هو وما كينونته ؟ ذاك ما لا يمكن التنبؤ به ومعرفته ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
نص جميل أجتمعت فيه عواطف مختلفه جعلته نبضاً حي بكل معنى للكلمة حرارة العاطفة كانت جلية رغم كل العتاب رغم كل الغضب رغم الذهول والحيرة لم تخفت وتيرة العاطفة ابداً سلم فكرك |
مازن الفيصل :
سعدتُ بأنك استطعت أن تسمع هنا شيئا وسعدتُ أكثر بإعجابك . دمتَ بخير . . |
خولة الراشد :
عزيزتي .. هطلتي هنا حتى إرتويت .. إستشعرتُ حروفكِ غيثا كريم زرتي الحرف بجمال بقي بعدكِ برائحة عطر أنيق ^^ .. ~~ أتعلمين .. "نحن" حين يقسمونها باختيارهم فتصبح (أنا وأنت وهو وهي) ينتج عن ذاك التقسيم ذهول ذهول يصيبنا "بالخرس" وحين ننطق تكون حروفنا مفجوعة بصدق فتُنتِج أسئلة كأسئلة طفل إستوعب أنه شخص آخر غير أبويه .. فيسأل ليستكشف عالماً يريد أن يتعرف عليه ليقل إحتمال الخطر (: .. تشرفت بكِ |
عبدالحكيم مصلح :
أهلا بك .. ~~ صحيح لا يمكن التنبؤ به وحده يستطيع أن يُعَرِف ذاته المتقلبة . ~~ دمتَ بخير |
ريم الحربي :
شكراً لكِ وشكراً لقراءتك التي وجدت نبضاً وسط الإحتضار . .. وسلمتِ من كل شر عزيزتي .. |
سيدتي الجميلة.. عِمتِ مساءً حوارية الذات، ومشاكساتها.. تنم عن وعي عالٍ، وكبير إذ لما تبتدئ بالأسئلة، فأنها تُعرب عن صدق وطيب. لكني.. أعتقد أن هذا النص يجنَّس ضمن الرسائل، لا بوح المشاعر، التي لها أسسها المعروفة. وبقراءة سريعة للنص، دونت ملاحظات بسيطة.. "ما" تقال لغير العاقل، وكان الأجدى بك أن تقولي "من" هذا أولاً وأولاً ايضاً.. لي رأي بأول مفردة في هذه الرسالة.. كون استخدام (عند) المكانية هنا خطأ بائن.. وكان الأولى أن تكون (حين) الزمانية محلها.. كون التفكير كان في ساعة صفر، لافي مكان معين. ثم تبعتها مفردة (خرجت) في جملة "خرجت كلمات لا تشبه حقيقتك في قلبي" وهذه المفردة، تقريرية، وليست شاعرية. "أنت أصبحت (ألم)" وكان الأجدى أن تكون أمسيت، أو بت.. محبتي واعتذاري. |
مرحبا بك أستاذ : عمر مصلح
أثريتني وسعدت بذلك ^^ ~~ "ما" قصدت بها مخاطبة غير العاقل فيه وإعتقدت بأن "أصبحت" ستكون أفضل لأن المقصود أنه تغير من حال لحال أما "بُت ,وأمسيت" شعرت بأنها ستعطي مفهوم أنه ساكن على هذا الحال ! وحقيقة لا أعلم إن كنت أصبت :) ~ ولا زالت قامتي أمامك طفلة تستقي علما من أستاذها بخجل وشكرا لك . |
العزيزة مها سلام عليك لفت نظري العنوان ( ما أنت ؟) مممممممم عتاب رقيق ... وبوح غريب الأسلوب أعجبتني : ((( فلا أنت سالب لتُصفَع .. ولا أنت موجب لأبتسم ..))) أسعدك ربي .. تحية ... ناريمان الشريف |
اقتباس:
أحرجني جداً ردك الباذخ التهذيب هذا وكلنا في طور التعلّم، فأنا مؤمن بالمثل المصري "يموت المعلم ولايتعلم" وما ذهبتم إليه يقع ضمن المعنى الباطن، وهذا من حق الأديب طبعاً. معرفتكِ مكسبت أيتها الجميلة. |
أستاذة :ناريمان
أهلا .. وعليك سلام وألف رحمة وسررت جداً لأنكِ هنا دمتِ بنور من الرحمن |
وتبريرك لأخطائك المشعة كشمس ظهيرة ..
تجعلني أسألك من أنت ؟ تعبت الملل من السؤال وسئمت ملل السؤال والجواب عندي أنا من أرد أنثى تصارع داء انتشار الأخطاء لاهو ورم يستئصل ولاهو طفل يفطم احترت في تسميته لكنه رجل يرحم استمتعت وتلذذت بالعتاب الراقي وأعذري حرفي سيدتي تحيتي منسمة بعطور الورد |
أستاذ : عمر مصلح
بك أتشرف ومعرفة أمثالكم مكسب أعظم سلمت من كل شر . |
الجميلة :زينب بركات
والسؤال عذاب يجعل كل ذرة ألم تنطق وتصير دموعاً دموعاً خائفة وراجية فتوهن الجسد المرهق ولا تستطيع الكف مواساة خد يغتسل ~ لا تعلمين إلى أي حد أكرمتيني بوجودك :) |
يا لها من جدلية عصية
لينة أسمعت ان ناديت حيا ولكن هذا جميل هذا حسن تحياتي للرائعات والرائعين جميعا همام |
الساعة الآن 12:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.