منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر رواق الكُتب. (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=27)
-   -   اعظم 10 كتب عن الأيتام (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=11671)

ايوب صابر 08-04-2013 01:34 PM

اعظم 10 كتب عن الأيتام
 
أعظم 10 كتب عن الأيتام ...................حسب المدونة Suey والت يتقول عن نفسها :
About Me


Suey
I read. I blog. I listen to music and watch TV. I haul kids all over the place, and do homework and make dinner and wash clothes. I work at the library a few hours a week. Sometimes I clean stuff, but only if I have to.
View my complete profile


1. Anne of Green Gables
by L.M. Montgomery
2. Harry Potter
by J.K. Rowling

3. Great Expectations
by Charles Dickens
4. The Boxcar Children
by Gertrude Chandler Warner
5. Jane Eyre
by Charlotte Bronte
6. Where the Lilies Bloom
by Vera and Bill Cleaver
7. Mandy
by Julie Edwards
8. The Secret Garden
by Frances Hodgson Burnett
9. A Little Princess
by Frances Hodgson Burnett
10. A Single Shard
by Linda Sue Park

يا له نتعرف عليها وعلى مؤلفينها..هل يا ترى كان المؤلف يتيم في كل مرة؟

ايوب صابر 08-05-2013 02:38 AM

تعالوا نتعرف على مؤلفة رواية 1. Anne of Green Gables



Lucy Maud Montgomery

OBE (November 30, 1874*– April 24, 1942), called "Maud" by family and friends and publicly known as L. M. Montgomery, was a Canadian author best known for a series of novels beginning with Anne of Green Gables, published in 1908. Anne of Green Gables was an immediate success. The central character, Anne, an orphaned girl, made Montgomery famous in her lifetime and gave her an international following.[1] The first novel was followed by a series of sequels with Anne as the central character. Montgomery went on to publish 20 novels as well as 500 short stories and poems. Many of the novels were set on Prince Edward Island, Canada and places in the Canadian province became literary landmarks. She was made an Officer of the Order of the British Empire in 1935.
Montgomery's work, diaries and letters have been read and studied by scholars and readers worldwide.[2]



Early life[edit source]

Lucy Maud Montgomery, 1884 (age 10)
Lucy Maud Montgomery was born in Clifton (now New London), Prince Edward Island on November 30, 1874. Her mother, Clara Woolner Macneill Montgomery, died of tuberculosis when Lucy was 21 months old (a year and 9 months). Stricken with grief over his wife’s death, Hugh John Montgomery gave custody over to Montgomery’s maternal grandparents.[3] Later he moved to Prince Albert, Saskatchewan when Montgomery was seven years old.[4] She went to live with her maternal grandparents, Alexander Marquis Macneill and Lucy Woolner Macneill, in the nearby community of Cavendish and was raised by them in a strict and unforgiving manner. Montgomery’s early life in Cavendish was very lonely.[5] Despite having relations nearby, much of her childhood was spent alone. Montgomery credits this time of her life, in which she created many imaginary friends and worlds to cope with her loneliness, as what developed her creative mind.[6]
Montgomery completed her early education in Cavendish with the exception of one year (1890–1891) during which she was at Prince Albert with her father and her step-mother, Mary Ann McRae.[4] In November 1890, while at Prince Albert, Montgomery had her first work published in the Charlottetown paper The Daily Patriot; a poem entitled "On Cape LeForce".[4][6] She was as excited about this as she was about her return to her beloved Prince Edward Island in 1891.[6] The return to Cavendish was a great relief to her. Her time in Prince Albert was unhappy due to the fact that Montgomery and McRae did not get along[7] and because by, "... Maud’s account, her father's marriage was not a happy one."[8] In 1893, following the completion of her grade school education in Cavendish, she attended Prince of Wales College in Charlottetown for a teacher's license. Completing the two-year program in one year, she obtained her teaching certificate.[4] In 1895 and 1896, she studied literature at Dalhousie University in Halifax, Nova Scotia.

ايوب صابر 08-09-2013 02:25 PM

لوسي مود مونتغمري

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لوسي مود مونتجومري

ولدت 30 نوفمبر 1874 في جزيرة الأمير إدوارد، كندا توفى24 أبريل 1942 عن (العمر:*67 عاماً) تورونتو، كندا المهنة روائية فترة1891–1939 نوع أدب الأطفال
أعمال مهمة:
Anne of Green Gables
زوج Ewan Mcdonald
أطفال Chester و Stuart
أثر
بوابة الأدب
تعديل*
لوسي مود مونتجومري CBE Lucy Maud Montgomery (1291 - 1361 هـ / 1874 - 1942 م) هي روائية كندية، ألفت قصصاً عاطفية للفتيات حول شخصية بطلتها (آن)، لاقت نجاحاً كبيراً، وترجمت إلى لغات عدة، وقدمت على الستار الفضي 1935.

ايوب صابر 08-09-2013 02:51 PM

طفولتها المبكرة :
ولدت لوسي منتجمري في كلفتن وتسمى حاليا لندن الجديدة والتابعة الي جزيرة الامير ادوارد وصلك في 30 نوفمبر 1874 . ماتت أمها كلارا ولنر ماكنيل منتجمري بمرض السل عندما كانت لوسي في سن 21 شهر اي عام وتسعة اشهر . وبسبب حزنه الشديد على موت زوجته تخلى الاب عن ابنته ليقوم على تربيتها جداها من ناحية الام. وقد انتقل لاحقا للعيش في منطقة المير ألبرت عندما كانت لوسي في سن السابعة . وانتقلت هي للعيش مع جديها في المنطقة المجاورة والتي تسمى كافندش وعاشت معهم في بيئة تربوية محافظة جداً وغير متسامحة حيت عاشت لوسي وحدة قاسية خلال سنوات طفولتها . وتعزو لوسي الفضل لهذه الأوقات الصعبة التي عانت خلالها من الوحدة لقدراتها الفنية حيث لجات لتخيل اصدقاء وعوالم وهميين لتتمكن من العيش مع ظروف وحدتها.

ايوب صابر 08-09-2013 02:56 PM

عنوان الكتاب: آني المراعي الخضراء
المؤلف: ل. م. مونتغمري
المترجم: رنا زحكا
الموضوع: آداب ولفة/قصص وروايات/قصص وروايات إنكليزية
الناشر: دمشق - وزارة الثقافة
عام النشر : 2000 الطبعة: 1
عدد الصفحات: 343
السلسلة: روايات عالمي

تعليق:*رشا المالح - البيان 2/11/2008
عنوان التعليق:*المراعي الخضراء
«كتبت عن حب وليس لأجل المال». الكتب الأكثر نجاحاً ومثل كل الأشياء العظيمة في العالم، ولدت من حب حقيقي لتملك حياة خاصة بها »، قول للروائية وكاتبة القصة القصيرة الكندية لوسي مود مونتغمري، وتقصد به روايتها «آن في المرتفعات الخضراء» التي حققت نجاحاً فور صدورها عام 1908، أعيدت طباعتها عدة مرات حتى اليوم.

وتعتبر مونتغمري التي ولدت في 30 نوفمبر 1874 في قرية قرب نيو لندن، من مؤسسي ورواد رواية اليافعين. وقد أصدرت بعد روايتها الأولى السابق ذكرها عام 1908 ستة أجزاء على التتالي لذات البطلة آن. وأسوة ببطلة روايتها آن، عاشت مونتغمري يتيمة بعد وفاة والدتها وانتقالها إلى كنف جديها في كافنديش. وعلى الرغم من الحياة الصارمة التي فرضها عليها الجدان، كانت سعيدة بالطبيعة المحيطة بها، وبالأصدقاء في الجوار والأقرباء الذين كانوا يترددون على المزرعة بصورة دورية. وكانت دائمة الهرب من شعور الوحدة الذي لازمها في طفولتها.وفي الخامسة عشرة من عمرها نشرت أول قصيدة لها في إحدى الصحف المحلية، وتأهلت كمدرسة عام 1895 ودرست في برنس إدوارد آيلند.

وفي عام 1895 درست الأدب في جامعة دالهوسي في هاليفاكس. لتعود بعدها وتعتني بجدتها المريضة إلى جانب العمل في مكتب البريد والاستمرار في كتابة مجموعة من القصص. وهناك كتبت روايتها الأولى الشهيرة وتقول بهذا الشأن، «سرعان ما بدت لي آن حقيقية أكثر مني وهيمنت علي بصورة أكثر من عادية». وقد سلبتها القضايا القانونية التي رفعتها على ناشرها واستمرت لمدة تسع سنوات، إحساسها بطعم النجاح. وقد ساهم تدهور صحة زوجها النفسية وكآبته في إرباكها وتوترها. وفي عام 1925 انتقلت العائلة إلى نورفال قرب تورنتو، وبعد عشر سنوات انتقلت مجدداً إلى تورنتو حيث نشرت الجزء الأخير من سلسلة روايات آن عام 1939، وتعكس فيه خيبة البطلة في الحياة. ونتيجة الضغوطات التي عاشتها مونتغمري ومسؤوليتها بمفردها عن طفليها، أصيبت عام 1930 بانهيار عصبي، ولم تتعاف منه بالكامل حتى وفاتها في 24 أبريل عام 1942. وقد تركت عشر مجلدات من مذكراتها الشخصية (1889-1942)، بالإضافة إلى مجموعة من القصص وكتابان للبالغين مع عشرين رواية.

كانت مونتغمري أول امرأة كندية تنضم إلى الجمعية الملكية للفن في بريطانيا. وحازت على المزيد من التكريم سواء من فرنسا أو الإمبراطورية البريطانية أو من كندا حيث أعلنت الحكومة عام 1943 أن الروائية، شخصية تاريخية وطنية مميزة. ويتميز أسلوبها بسرد ذكي حيوي بإيقاع سريع يتراوح بين اندفاع خيال الشبان وبين محاكمة الفكر والقلب. كما أن أغلب الحياة والمغامرات التي عاشتها بطلات رواياتها، مستوحى من تجربتها الشخصية. علماً أن من أسباب انهيارها العصبي أيضاً، ركود أعمالها بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى وعزوف القراء عن كتبها باتجاه أدب أكثر واقعية يتناول الحرب ورعبها.

ترصد رواية «آن في المرتفعات الخضراء» حياة إنسانة يتيمة، من الطفولة إلى نهاية مرحلة المراهقة مع التحولات التي تمر بها، وكيفية التعامل مع مواقف وظروف الحياة تبعاً لآلية التفكير في كل مرحلة عمرية. والأهم من كل هذا التركيز على إيجابية التفكير والتفاؤل ورؤية الجانب المشرق من الحياة بصورة غير مباشرة. وبطلة الرواية طفلة يتيمة مفعمة بالحيوية والاندفاع. وهي على الرغم من فقدان والديها عندما كانت طفلة رضيعة وعملها حتى بلغت الحادية عشرة من العمر في عدة بيوت آوتها لترعى عدداً من أطفالها في مثل سنها، بقي تفاؤلها بالحياة جزءاً راسخاً من مزايا شخصيتها. وصلت آن إلى مزرعة المرتفعات الخضراء، وفرحتها بجمال الطبيعة والمكان تفوق أي وصف، لكنها سرعان ما أدركت أنها وصلت نتيجة خطأ من مسؤولة الميتم. يشفق صاحب المزرعة ماثيو المتقدم في السن وأخته ماريلا العانس على آن التي وصلت بدلاً من صبي الميتم.

كان ماثيو قد طلب صبياً من الميتم لمساعدته في أعمال المزرعة، لكن حبور آن وحماسها وطلاقتها في التعبير عن مشاعرها، دفعوا ماثيو للتعاطف معها وسرعان ما أنس لحديثها ثم لها على الرغم من خجله وصعوبة تواصله مع النساء من مختلف الأعمار. تعارض ماريلا في البداية بقاءها، لكنها هي الأخرى تتعاطف معها بعد أن سمعت قصتها وظروفها. تشيع الطفلة في المزرعة الحيوية والمرح ويعتبرها الشقيقان بمثابة ابنة لهما، ويتجلى حرص آن الدائم على إسعاد الآخرين واكتساب حبهم ورضاهم، وبعد أن كان هاجسها الانتماء إلى عائلة ومكان. بعد شعورها بالاستقرار وتكوين الصداقات كرست طاقتها في الدراسة وكانت تجد في كل من شخصية مدرستها ومن ثم زوجة القس نموذجاً يحتذى به. وتتجلى المواقف الكوميدية في كل مرة تتحمس آن لشخصية ما، إذ يدفعها انفعالها وارتباكها إلى التصرف بحماقة وبصورة خرقاء، إلا أن طيبتها وإخلاصها كانا يتغلبان على كل شيء في النهاية.

وكلما مرت سنة تعمقت الكاتبة في تحليل الأحداث وكل من شخصية آن وماريلا، وبالتالي رصد تعاقب مراحل نضج تفكير آن، التي انقلب اندفاعها وحيويتها إلى هدوء واتزان، وتجلى ذلك من خلال صداقتها مع غيلبرت بلايث التي بدأت بصورة سيئة في مرحلة الدراسة الأولى. وبسبب كبريائها وعنادها تصر على تحفظها معه. ومع وصول الأحداث إلى ذروتها حيث يفقد ماثيو وماريلا مدخراتهما عند إفلاس المصرف، تعيد آن النظر بشأن منحة آفري وحلمها بالجامعة لتعود إلى المزرعة لرعاية ماريلا بعد وفاة شقيقها. وحينما يسحب غيلبرت طلب تدريسه في القرية لتحظى هي بالوظيفة لتكون قرب ماريلا، تفكر آن بما سمعته من ماريلا عن حبها القديم لأحد الشبان وخسارتها له بسبب عنادها وكبريائها، وتعيد النظر بشأن عنادها وتقرر أن تمد يد الصداقة لغيلبرت. وتتمسك بالتفاؤل على الرغم من التضحية بالمنحة، إذ تحدوها القناعة أن الحياة تحمل دائماً الجديد والأفضل في كل منعطف لها.
*

ايوب صابر 08-09-2013 03:19 PM

آني المراعي الخضراء … لأن الحياة لا تخلو من المنعطفات*المفاجئة
Posted on 17/11/2011 by وليد بركسية

Anne of Green Gables

يصنفها بعض النقاد على أنها رواية موجهة للأطفال أو اليافعين , لكن ذلك لم يمنع رواية ” آني المراعي الخضراء Anne of Green Gables ” من التربع على عرش قلوب المحبين للقراءة في أنحاء العالم , لتدخل قوائم الكتب الكلاسيكية التي يجب على كل فرد قراءتها قبل وفاته .
تحكي الرواية قصة فتاة استثنائية يتيمة ( آني شيرلي ) عانت طوال حياتها من القسوة و حرمت من الحب و الحنان دون أن يؤثر ذلك على روحها الطيبة , قبل أن يقودها قدرها عبر خطأ فادح للعيش مع أخوين عجوزين ( ماريلا و ماثيو غوثبرت ) في بيتهما المنعزل الجميل الذي يدعى المراعي الخضراء , لتبدأ بذلك شق طريقها في الحياة بنفس مليئة بالطموحات و الأحلام و الرومانسية .
تتميز آني صاحبة الشعر الأحمر و النمش بأحلام اليقظة التي توقعها دائما ً في أخطاء مضحكة أثناء تأديتها لواجباتها المنزلية , إضافة للسانها الذي لا يتوقف عن الثرثرة الساحرة بأفكار غير تقليدية على الإطلاق نتيجة المخيلة الخصبة التي تمتلكها , ما يجعل منها فتاة محبوبة و غريبة الأطوار نوعا ً ما كونها تنفذ كل ما يخطر على بالها دون تفكير .
بمزيج ساحر من الفكاهة و الرومانسية تبني الكاتبة الكندية Lucy Maud Montgomery أحداث روايتها , عبر علاقات آني المتشابكة و أحلامها التي تتطور و لا تنتهي حتى تنال في نهاية القصة منحة كبيرة لدراسة الأدب في الجامعة , لكنها تتخلى عنها في سبيل الحفاظ على المراعي الخضراء إثر وفاة ماثيو المفاجئة و اقتراب ماريلا من الإصابة بالعمى , و لا يفهم الناس قرار آني و يتهمونها بالغباء دون أن يدركوا الحب الذي تحمله في قلبها للبيت الذي تنتمي إليه و الوفاء الذي تكنه لعائلتها ( ماريلا و ماثيو ) .
من جهة أخرى , تبدو الرواية كلاسيكية في السرد , لكنها مع ذلك تقدم مستوى ً لغويا ً رفيعا ً يرتقي بها إلى مرحلة الإدهاش و الإبهار , إضافة للتشويق و المتعة التي تقدمها سطرا ً إثر سطر , ما يجعل القارئ متحمسا ً لإنهاء الصفحات ممضيا ً ساعات كثيرة مع الكتاب دون أن يشعر بمرور الوقت , خاصة أن المواقف التي تتعرض لها آني غريبة جدا ً و توازي أفكارها التي تتدفق من عالم آخر مليء بالبراءة و المنطق و البساطة في وقت واحد .
توازيا ً مع ذلك , تطرح الرواية بين سطورها كمية هائلة من المشاعر المتدفقة مع الأفكار المختلفة , ما يدفع القارئ إلى الضحك من أعماق قلبه في أماكن كثيرة , و ربما يذرف الدموع في أماكن أخرى , و في كلتا الحالتين يبقى محتفظا ً بابتسامة حقيقية على شفتيه , و مع نهاية الرواية تصبح آني جزءا ً من وجدانه و نسيجه العاطفي و كأنه يعرفها شخصيا ً , و يستطيع سماع صوتها و ضحكاتها و أفكارها الغريبة كأنها تحيا داخله أو كأنها الرمز الموازي لطفولته البعيدة التي يريد استعادتها بشكل أو بآخر .
تعتبر شخصية آني واحدة من أشهر الشخصيات في تاريخ الأدب الكندي , و تحولت مع مرور الأيام إلى رمز لهذا البلد , إذ استمدت الكاتبة الأحداث في الدرجة الأولى من الطبيعة الساحرة التي تتمتع بها جزيرة الأمير إدوارد الكندية التي تدور الرواية في ربوعها , لتصبح الجزيرة معلما ً سياحيا ً شهيرا ً يقصده الناس من شتى أنحاء العالم ليروا بأعينهم المكان الذي عاشت فيه شخصيتهم الافتراضية المفضلة .
و تجدر الإشارة هنا إلى النجاح الكبير الذي حققته الشخصية و الحب الذي حظيت به , ما دفع الكاتبة بناء على طلب القراء إلى إكمال قصة حياتها في رواياتها اللاحقة و منها Anne of Avonlea و Anne of the island , إضافة لتشكيلها مصدر إلهام للعديد من الكتاب المعاصرين و منهم Budge Wilson الذي رصد حياة آني قبل قدومها إلى المراعي الخضراء في روايته Before Green Gables عام 2008 .
في سياق متصل , تبدو شخصية آني أسلوبا ً اتبعته الكاتبة لنقد المجتمع و عاداته المختلفة على لسان طفلة صغيرة جريئة لها أفكارها الخاصة عن الحياة , لتنجح في تغيير الناس من حولها دون أن تدري أو دون أن تقصد حتى , كونها تلفت انتباههم للأشياء التي يغفلون عنها مع انشغالهم الدائم بالحياة و متاعبها السخيفة التي لا تنتهي .
بناء على ذلك , يمكن اعتبار الرواية تمجيدا ً للرومانسية بكل ما تحمله من معان , و تقديسا ً للجمال و الطبيعة , و نبذا ً للمادية التي تشوب الحياة الإنسانية و خاصة في المدن الكبيرة , و نداء ً للعودة إلى بساطتنا و طيبتنا , دون أن ينفي ذلك حقيقة الواقع القاسي الذي يحيط بنا بكل شروره و بؤسه , لتغدو الرواية في مجملها نظرة تفاؤلية نحو عالم أفضل و إنسان أرقى و حياة أجمل .
Anne of Green Gables واحدة من رواياتي المفضلة , قرأتها مرات و مرات مندهشا ً من روعة التفاصيل الدقيقة و مأخوذا ً بسحر الكلمات الجميلة , ضحكت و بكيت معها و لم أشعر بين سطورها بالملل , إنها بحق رواية شديدة الإتقان و تحفة لا يمكن تجاهلها .
جدير بالذكر أن الرواية صدرت أول مرة عام 1908 و حققت لصاحبتها شهرة منقطعة النظير حيث باعت حتى اليوم ما يفوق الخمسين مليون نسخة , إضافة لاقتباسها في عدد كبير من الأفلام السينمائية و الأعمال الدرامية و الكرتونية , لتصبح عن جدارة واحدة من أشهر الروايات في القرن العشرين و رمزاً أدبيا ً مميزا ً يجب على كل شخص الإطلاع عليه

ايوب صابر 08-09-2013 03:37 PM

تشرين
21/11/2012

آفاق.. شراك التفاصيل ...رواية (آن الجمالونات الخضراء ) كمثال
صلاح صالح
من العبارات المتداولة بكثرة في هذه الأثناء، أن (الشيطان يكمن في التفاصيل) عكساً للفكرة الذاهبة إلى أن (الله يمثُل في التفاصيل) وأظنّها العبارة الأصلية في مجريات التعامل الثقافي مع التفاصيل، على أساس أن التفاصيل، بإطلاق المعنى وتحريره من التقييدات الظرفية.

هي التمظهر الأنسب الذي تتجلّى فيه قدرة الخالق. غير أن التفاصيل ذات طبيعة مراوغة، لا تمكّن المتعامل معها من النفاذ عبرها، بغية الوصول إلى ما يليها في سياق توسّل الصورة الكلية التي يبتغيها المتعامل مع التفاصيل. وهي أيضاً، تشبه المتاهة، أو الشراك الجاذبة القادرة على إبقاء المرء مستغرقاً فيها إلى حدود متطرّفة، لا تتيح له فرص الفرار والنجاة، في ظلّ النظر إلى الاستغراق وسماً للسيرورة باتّجاه عوالم لانهاية لها ممّا يُدعى (اللامتناهي في الصغر) ويتساوى في ذلك تعامل المرء مع المكوّنات الذرّية للعناصر الأوّلية في عالم المادّة، والأحداث الكبرى، والوقائع المفجعة التي نعايشها اليوم لحظة بلحظة، وتستغرقنا تفاصيلها إلى حدود مفجعة أيضاً. وفي هذه الآونة يصعب أن نجد أحداً قادراً على النجاة من شراكها، وخصوصاً من ناحية ممارسة الحياة السياسية التي شكونا طويلاً، طويلاً من الافتقار إلى وجودها. وإذا عاينّا ما يطفو على الوقائع الراهنة، ستبدو هذه الحياة الآن متاحة إلى ما يفوق البذل، فوق هذا البيدر المستباح من جميع الجهات والأطراف، البيدر الذي يفتقر إلى الماهية والحدود على حدّ سواء، لكنه بيدر مكوّن من شراك التفاصيل المراوغة التي دفعت د. عصام سليمان إلى التمسّك بالفكرة الذاهبة إلى أن التفاصيل تبتلع أي مشتغل في السياسة إذا افتقر إلى الرؤيا.
*ومن ناحية التعامل الفنّي مع التفاصيل نجد أن الرواية هي الفنّ الأكثر استثماراً للتفاصيل، ويمكن الذهاب بمقدار مناسب من الثقة إلى أن الرواية هي فنّ التفاصيل، أو فنّ الاحتفاء بالتفاصيل، مع إشارة نافلة تتمثّل في أن مجرّد الاكتفاء بسرد التفاصيل عاجز عن صنع رواية. فهناك وفرة من الأعمال المكتوبة التي تلتهمها التفاصيل، من غير أن تستطيع تكوين رواية، رغم إصرار مؤلّفيها، وناشريها أيضاً، على حشرها في خانة الرواية. إذ من البدهي في هذا الشأن إتقان الصياغة الجمالية ضمن منظور بنائيّ شامل لمختلف التفاصيل التي يمكن أن يحشدها الروائي ضمن دفّتي عمله. والأعمال العالمية والروائية الرائدة في هذا الشأن أشهر من أن نقف عندها.
*من هذه الروايات التي تحتفي بالتفاصيل، والتي شاءت المصادفة أن تكون ترجمتها العربية المتأخّرة أكثر من مئة عام، رهنَ القراءة لدى غير صديق متابع للقراءة: (آن الجمالونات الخضراء) للكندية لوسي مود مونتغمري، والرواية مكوّنة من حفاوة لطيفة، غير صاخبة، بتفاصيل حياة المهاجرين الأوربيين إلى العالم الجديد، واستقرارهم هناك في معاناة بناء عالمهم الذي أرادوه جديداً، رغم أنهم أسّسوا كلّ شيء هناك، بما في ذلك الثقافة والمعتقد على مرجعياتهم القديمة التي لم يستغنوا عنها خلال اندفاعهم إلى أصقاع ذلك العالم الكندي الشاسع.
*تندرج الرواية على وجه العموم تحت عنوان رواية التربية، أو التنشئة المسيحية في تصوّرها البروتستانتي، خلافاً للإصرار على وسمها بأنها رواية رومانسية، فلا شيء من الرومانسية فيها سوى حفاوتها بالطبيعة، والتغنّي بجماليّاتها المذهلة إلى حدّ الثمالة، مع الإشارة إلى أن حفاوة الرواية أيضاً بملكة الخيال لدى الإنسان عموماً، والأطفال خصوصاً، لا تنتمي إلى الرومانسية بوصفها رؤية للعالم، فثمّة فرق حاسم بين العوالم الرومانسية التي هام فيها الرومانسيون، وبين ملكة الخيال التي تقف وراء جميع الاختراعات والمنتجات التي تنعم بها البشرية، بدءاً من الشوكة والسكّين، وانتهاء بالكمبيوتر وسفن الفضاء. وما أراه جديراً بالانتباه في قراءة هذه الرواية أنها تنبّهنا إلى خطورة قتل النبل، والمثل العليا، والأحاسيس المرهفة، والخبرة الجمالية لدى الإنسان عموماً، والأطفال خصوصاً، تحت الأغطية السميكة الفائحة برائحة الدم والروث لبعض التصوّرات المَرَضيّة عن (الواقعية) ونسبية القيم. بالإضافة إلى إبراز الفرق الحاسم بين ما كان أولئك المهاجرون يعلمّونه لأبنائهم، من موسيقا، وفنون الإلقاء، ولياقات السلوك، والأداء اللغوي، وإتقان الإصغاء، في سبيل جعلهم أناساً راقين متحضّرين، وبين ما نلقّنه لأبنائنا، ونلقيه في أدمغتهم ووجدانهم الجمعي من أوساخ الكراهية والتعصب، ورفض الآخر، ونبذه إلى هاوية التدني والإلغاء.
*

ايوب صابر 08-09-2013 04:00 PM

كلمة روعة مو كافيه

بقلم Doha2012
]

هالايام مادري شفيني هاب على كلاسيكيات ادب الاطفال .. ولو اني ماشوفها للاطفال بس حتى الكبار ممكن انهم يستمتعون فيها ..

خلصت الامس من قراءة الترجمة الكامله لرواية آن في المرتفعات الخضراء اللي خذتها من دار المنى للنشر بمعرض الكتاب الاخير .. الرواية للكاتبة لوسي مود مونتجمري ومن كم سنه احتفلوا بمرور 100 سنة على ظهور الراوية لاول مرة .. الراوية كلمة روعه شوي بحقها .. من كثر ماحبيتها وحبيت شخصية الطفلة اليتيمة آن حاولت اني اخفف سرعة قرائتي عشان ماخصلها بسرعه واندم بعدين ..

صج صج تاخذ الواحد لعالم ثاني مليان براءة وتفاؤل وامل .. وشوقتني وايد عشان اروح المكان اللي تصير فيه احداث الرواية واشوفه من كثر ما الكاتبة ابدعت بوصف هالمكان الساحر .. ولا مرة فكرت اتحمس لكندا لكن هالراوية فتحت شهيتي على المناظر الطبيعية اللي بكندا ..

كانت استراحه منعشه وحلوه مع هالرواية وكنت محتاجها بعد سلسلة من الروايات الثقيله اللي قريتها قبلها .. انصحكم تقرون ترجمتها الكاملة وتبتعدون عن كل الكتب المكتوبه بشكل سخيف ومختصر لانكم ماراح تحسون بحلاوتها الا لما تبحرون بصفحاتها كلها ..

اقول مرحب ايضا بعودتك مجددا يا NeverLand
و نعم ما اتيت به من مقترح "مسرّي" على النفوس
خاصة مع اقتراب الاجازة الاسبوعية..

بالفعل..الادب المخصص للاطفال ..
في بعض ما كتُب فيه من الابداع
ما يفوق الكثير الكثير من الادب المخصص للكبار..
يذكرني كلامك..بكتاب قرأته لكاتبة سويدية هي التي كتبت
القصة الرائعة "نيلز"..ذلكم القزم الذي يطير مع الإوز..

و كان هدفها تنمية الوعي بالمناطق الاسكندنافية
لابنائهم الصغار..فاصبحت قصة عالمية رائعة..

لا أشك..في روعة الرواية التي تقدمها لنا
من خلال احساسك المنبثق عن مدى استمتاعك بها
كما عبرت به من احاسيس ..احسسنا بها من خلال ما كـَتبتـَه اعلاه..

نقلا عن منتديات الأسهم القطرية

ايوب صابر 08-09-2013 04:07 PM

افلام كرتون قائمة على الرواية أني والمراعي الخضراء


http://www.mexat.com/vb/showthread.php?t=1055778

ايوب صابر 08-10-2013 12:08 AM

لماذا تتصدر النساء روايات الشباب والبالغين؟
2012-08-23 23:16:36 بوابة الشعر والأدب

ميغان ليويت

الصيف هو الوقت المناسب لإعادة الحسابات، للاسترخاء واستعادة الطاقة، وهو وقت المناقشة المكثفة على الإنترنت حول ما إذا كان هاري بوتر، أو كاتنيس ايفردين، أو هولدن كولفيلد شخصيات تسود عالم الخيال في سن المراهقة. بحسب صحيفة The Atlantic، نشرت كتب «أن بي آر» نتائج استطلاع لها حول أفضل 100 رواية للمراهقين، مع فيلم «هاري بوتر أند ذي هانغر غيمز» الجديد الذي تصدر القائمة. بعد النظر إلى لائحة المرشحين، أدهشتني هيمنة الكاتبات، من بينهن: هاربر لي، لوسي مود مونتغمري، سوزان كولنز، جي. كي رولينغ، أس. إي. هينتون، بيتي سميث، ومادلين لانجل.

لست وحيدة في تقديري للنساء الرائعات في سردهن قصص الخيال الموجهة إلى المراهقين، فأسماء تلك الروائيات كلها تقريبًا تظهر على قائمة «أن بي آر»، وصوت أكثر من 75000 شخص لتصفية 235 رواية إلى أفضل 100 رواية. الملاحظ أيضًا أن النساء كتبن 147 من 235 عنواناً، رقم من شأنه أن يبدو كمعجزة صغيرة في بعض الأنواع الأخرى من الحسابات.

رغم أن كتب «أن بي آر» دعت لجنة من الخبراء إلى التفكير في مسائل صعبة حول أهلية الشباب والبالغين، تم التوصل إلى نتائج القائمة النهائية كلها تقريبًا من تصويت القراء، وفقًا لجو ماتازوني، أحد كبار المنتجين في «أن بي آر للفنون والحياة»، وقال في هذا المجال: «أعتقد أنها تتحدث إلى مصلحة القراء، وعن طبيعة هذا المجال»، وأشار أيضًا إلى أن الخيارات تمثل المراهقين والقراء الكبار على حد سواء، فقد تبنت أدب الشباب والبالغين بحماسة.

إذا كانت نتائج استطلاع «أن بي آر» تمثل انعكاس قراءة عامة الناس، فعالم الشباب والبالغين هو مكان للانسجام النسبي بالمقارنة مع المعركة بين الجنسين التي شنت في روايات البالغين. بعدما أثارت مروجتا الرواية النسائية جنيفر واينر وجودي بيكولت النداء حول التفاوت بين كتب المؤلفين الذكور وكتب المؤلفات من النساء التي تستعرضها «نيويورك تايمز»، قامت روث فرانكلين في «الجمهورية الجديدة» بتحليل خاص بها للسقف الزجاجي الأدبي. كانت النتائج مثيرة للقلق: بعد مراجعة فهارس حوالى 13 دار نشر كبيرة وصغيرة، وجدت أن واحدة فقط اقتربت من تحقيق التكافؤ بين الجنسين، في حين أن الأغلبية لديها 25 في المئة أو أقل من العناوين التي كتبتها نساء».

في الوقت نفسه، ما يثير امتعاض بعض الرجال في هذا المجال، هو أن هذا النوع المتوجه إلى الشباب والبالغين يميل لصالح الإناث من الكتّاب والجمهور. على الأقل تجارياً، تكتسح روايات الخيال الموجهة إلى المراهقين أي شيء آخر تقريبًا. تمثل ثلاثة من أكبر الأعمال التي انتقلت من الورق إلى الشاشة في العقد الأخير (هاري بوتر، توايلايت، هانغر غيمز) سلسلة متوجهة إلى الشباب والبالغين تحققت بقلم النساء. وفقًا لتقرير سنوي يصدر عن «اتحاد الناشرين الأميركيين»، شكل الأطفال / الشباب والبالغون الفئة الأسرع نموًا في مجال النشر في عام 2011.

حنين إلى الماضي

طرحت نظريات كثيرة لتفسير موجة الشباب والبالغين هذه. يعزو البعض انتشارها إلى التسويق المبتكر أو إلى بساطة المؤامرات الطفولية. ويشير ماتازوني إلى أن الحنين إلى الماضي يؤدي دورًا مهمًا لدى القراء الكبار: «للقراء ذكريات جميلة حول قراءة كتاب، خصوصًا في فصل الصيف. الذكريات هي ما نؤمن بأن الناس يستفيدون منه، وهي فرصة لتبادل الكتب التي يفضلون».

حتى الخيال في سن المراهقة ازداد تعقيدًا وبؤسًا، هذا النوع الذي يعيدنا إلى وقت كانت فيه القراءة فعلاً من السعادة والهروب من الواقع. قرأت الكثير من الكتب الرائعة في حياتي، لكني لا أعرف إن كنت قد أحببت رواية من الروايات التي قرأتها في مرحلة البلوغ كما أحببت القصص من مرحلة المراهقة، ولا إن وجدت فيها هذه المجموعة الكبيرة من المناصرين للإناث في صفحاتها. يقدم أدب الشباب والبالغين بطلات تناسب كل مزاج متقلب وكل مرحلة تنموية، من آن شيرلي الشجاعة المعرضة للكوارث إلى نولان فرانسي الحالمة.

ربما يكمن هنا النداء الحقيقي لأدب الشباب البالغين: تمثل القصص والأنواع نفسها عالمًا من إمكانات لا حدود لها. كقارئة شابة، لم أفهم أن الفرصة مخبأة في الحياة ومغامرات الشابات القويات الإرادة تمثل نوعًا من انتصار النسوية. كنت غير مبالية بجنس كتَّابي المفضلين أو ما يظن المراجعون عن عوالمي الخيالية التي أحبها. كانت سذاجتي كبيرة ولم أكن أدرك أن من المفترض أن تكون روايات النساء ذات أغلفة وردية اللون.

لا يعني ذلك أن روايات الخيال الموجهة إلى المراهقين هي من اليوتوبيا الأدبية، فكثرة الشخصيات الصادقة تثير القلق بالتأكيد، وقد حُظرت كتب جودي بلوم على مر السنين لمعالجتها مواضيع شائكة مثل الحيض. ويبدو من قبيل المصادفة أن بعض النساء المؤلفات من بينهن سي. إي هينتون وجي. كي رولينغ يكتبن تحت غطاء الأحرف الأولى من أسمائهن. وبما أنني استقل وسائل النقل العام بشكل متكرر، أستطيع أن أقول إن من المرجح أن ترى رجلاً بالغًا يقرأ «هانغر غيمز» بدلاً من أي كتاب مع فنجان شاي على غلافه.


تقدم أفضل الكتب الموجهة إلى الشباب والبالغين بوابة للشخصيات ووجهات النظر غير المتوافرة بسهولة في قائمة كتب الكبار، ويشير الدعم العاطفي للعناوين والكتاب المحبوبين من كلا الجنسين إلى أن الحاجة إلى هذه القصص ستظل قائمة.

ايوب صابر 08-10-2013 12:17 AM

مجرد ثرثرة
في مقالة لعدد ديسمبر 2011 من دبي الثقافية
ورد مقال يحدد الأدب النسوي ويحصره في أربع نساء
هل يمكن حصر الأدب في أربعة رجال

جين أوستن صاحبة كبرياء وهوى ،


مارغريت ميتشيل صاحبة ذهب مع الريح ،



جوهانا سبايري صاحبة هايدي


و لوسي مود مونتغمري صاحبة آن والربوع الخضراء


هذا المقال جاء بعنوان أربع أديبات لم يصبهن النسيان،
قد يناسب هذا التصنيف القراء في البدان الأوروبية أو الأمريكية
لكن ليس القارئ العربي الذي أجزم أنه لم يسمع سوى بجين أوستن

ايوب صابر 08-10-2013 12:28 AM

الكتابة عالم جميل، عالم أوسع من زوايا الحياة العادية، الكتّاب كالسحرة والجنيات الجميلات، يرصفون لنا الأحلام، يزرعون في خيالاتنا الكثير من أبعاد ورؤى جميلة، يجعلونا نعيش عوالم شتى رائعة وثرية.

أستاذي حسين، استمتعت بقراءة مقالك كثيراً، وتبادر في ذهني الكثير من اسماء التي أثرت بي منذ صغري كالكالتبة الكندية ل.م. مونتغمري،( لوسي مود مونتغمري) التي غيرت نظرتي للكتابة وللأحلام بل شحذتها وجعلتني أتوق يومياً لقراءة كتبها، وكان أول كتاب وقع بين يدي (آن في المرتفعات الخضراء Anne of green gables) وكانت على أجزاء كثيرة ثمانية تقريباً، ولها الكثير من الكتابات المختلفة، ولدت لوسي مود في كندا (جزر الأمير إدوارد) 30 نوفمبر 1874، والدتها توفيت عندما كانت لوسي 21 شهراً،وانتقل والدها للعيش في مدينة أخرى عندما كانت لوسي تبلغ من العمر 7 سنين فانتقلت للعيش مع جدها وجدتها، وكانت تربيتها دينية وصارمة ، في عام 1890 أرسلت لوسي للعيش مع والدها وزوجته ولكنها عادت لبيت جدها وجدتها بعد سنة.
عملت لوسي كمعلمة في عدة مدراس في الجزر المحيطة، كما أنها في بداية 1897 بدأت في نشر القصص الصغيرة في عدة مجلات وصحف، نشر للوسي الأكثر عن 100 قصة منذ عام 1897 إلى 1907 بالتحديد.
لوسي مود مونتغمري كاتبة مذهلة ولها كم كبير وهائل من الكتابات الجميلة والملهمة خاصة للصغار والفتيات.

بقلم فلق كاتبة من موقع منتديات ومدن

ايوب صابر 08-10-2013 12:36 AM

أشهر 10 كتب رفضها الناشرون في البداية ثم نشرت لتصبح «بست سيلر» عالمي
ترجمة وتعليق: حمد العيسى

تقديم المترجم: للأسف، كل من يملك ألف دولار (وفي رواية 1,500 دولار) في عالمنا العربي التعيس يستطيع أن يصبح مؤلفا لينشر أي كتاب يريد على شكل رواية أو شعر أو قصة قصيرة أو ربما رسائل نصية (إس إم إس) أو أي هراء سيظهر لاحقا.

ولكن الحال في الغرب مختلف تماما حيث لا يمكن للكاتب النشر إلا بعد أن يحصل على موافقة الناشر وهذا لا يحصل إلا مع الكتب ذات المحتوى المتميز وذلك لأن الناشر الغربي لا يقبل أن يضع اسمه على كتاب هابط لأن ذلك قد يقضي على سمعته تماما. كما يوجد لدى الناشر الغربي محررون متخصصون في جميع فروع المعرفة يراجعون الكتب قبل الموافقة على نشرها ويقترحون تعديلات على الكتاب لكي تزيد من فرص نجاحه مثل تغيير النهاية أو الحبكة أو حتى العنوان. ولكن الأمر ليس بهذه السهولة لأن الأمر في النهاية يحكمه ذوق المحرر المختص لدى الناشر وينتج عن ذلك لا محالة رفض نشر كتب قد تكون رائعة ولكن ذوق محرر الناشر لم يستسغها لسبب أو لآخر. ويسرني أن أقدم هنا تقريرا عن أشهر 10 كتب رفضها الناشرون في البداية ثم نشرت لتصبح «بست سيلر» عالمي. ولعل الرسالة هنا تؤكد على صحة المقولة المشهورة «لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس».

ولأن النشر في عالمنا العربي التعيس سهل لمن يملك بضع مئات من الدولارات كما أسلفنا، فإن المؤلفين يتعرضون في الغالب لنقد وتهبيط في المعنويات من قبل أصدقائهم عندما يطلبون رأيهم في مخطوطة كتاب جديد قبل عرضها على الناشر. وهنا يتفنن هؤلاء الأصدقاء بحسب خبرتي في تحطيم معنويات المؤلف أو المؤلفة من باب النصيحة رغم كونهم في الغالب من عديمي المواهب.

التقرير

تمهيد: يقال إن كل من يرغب أن يعمل في الحقل الإبداعي، سواء كان ذلك في الكتابة أو الرسم أو الموسيقى أو غيرها من أنواع الإبداع ينبغي أن يصبح صاحب جلد سميك. فعلى كل حال، مهما كنت متميزا، فسوف تقابل دائما شخصا يحاول تمزيقك باستمرار سواء من الكتاب في الصحافة أو الأصدقاء الحساد. ومن الصعب العثور على مثال على ذلك أفضل من استعراض بعض الكتب التي رفضها الناشرون في البداية ثم أصبحت من أكثر الكتب مبيعا عالميا أي بست سيلر عالمي. ومن ملحمة الشفق (توايلايت Twilight) إلى يوميات آن فرانك، فإن نجاح هذه الكتب يظهر أن الناس المتخصصين في تقييم الإمكانيات التجارية للكتب أو الفن يقللون أحيانا من أهمية العناوين الأكثر قيمة:

(1) رواية «لوليتا» Lolita للمؤلف الروسي ناباكوف (368 صفحة). وهي واحدة من الروايات الأكثر مبيعا في التاريخ مع أكثر من 50 مليون نسخة بيعت منذ صدورها في عام 1955 حتى الآن. وعندما كان نابوكوف يتجول بالمسودة بين الناشرين وجد صعوبة في العثور على أي شخص على استعداد لنشرها نظرا لخوف الناشرين من المحاكمة بتهمة الفحش الجنسي. إحدى الرسائل التي رفضت نشر لوليتا قالت بالحرف: «إنها رواية مقرفة بامتياز حتى بالنسبة لقارئ فرويدي مستنير. وبالنسبة للجمهور ستكون مثيرة للاشمئزاز، ولن تبيع. نقترح أن يتم دفنها تحت الأرض لألف سنة. نرجو أن تكون فهمت الرسالة».

(2) رواية «آن من غرين غابل» (429 صفحة) للمؤلفة الكندية لوسي مود مونتغمري التي كتبتها لجميع الأعمار، ولكن اشتهرت كقصة للأطفال بسبب دور بطلتها آن شيرلي البنت اليتيمة والذكية التي كانت تعيش مع والديها بالتبني في مزرعة اسمها غرين غابل في مدينة كافيندش في كندا. لقد باعت هذه الرواية الكلاسيكية الآن أكثر من 50 مليون نسخة وأنتج عنها فيلم سينمائي وتم وضعها في مقررات المدارس الكندية، ولكن المؤلفة مونتغمري تلقت 4 رسائل رفض من ناشرين مختلفين قبل تمكنها من نشرها وهي روايتها الأولى في عام 1908. وبالطبع، فقد أصبحت صناعة النشر بعدها أكثر تنافسية. هل يمكنك تخيل الطفولة لأي شخص في أمريكا وكندا دون معرفة بطلة الرواية المحبوبة من الجميع آن أو صديقتها الحميمة ديانا؟

(3) رواية «رجل الزنجبيل» (ذا جينجر مان) وهي الرواية الأولى للكاتب الأمريكي الأيرلندي جيمس باتريك دون ليفي وتقع في 347 صفحة. واعتبرت رواية دون ليفي بذيئة وفاحشة ما أدى لرفضها من قبل 35 ناشرا حتى وافقت أخيرا دار (أولمبيا برس) في باريس على نشرها في عام 1955 ولكنها منعت في أيرلندا وأمريكا. ولسوء الحظ، لم تنته مشكلة المؤلف هنا حيث قامت أوليمبيا برس بنشر الرواية في الأصل كجزء من سلسلة من الكتب الإباحية الفجة. ولهذا أنهى المؤلف دون ليفي اتفاقه مع أولمبيا برس، ولكن بعد عام واحد عندما أصدر دون ليفي نسخة منقحة من الرواية بدون إباحية مع ناشر آخر، رفعت شركة أولمبيا برس دعوى قضائية ضده واستمرت المعارك القانونية الناجمة عن ذلك حتى عام 1979 عندما تمكن دون ليفي أخيرا من شراء دار أولمبيا برس بعد إفلاسها!!!

وحصد المؤلف بامتياز نتيجة تفانيه في عمله بصورة مذهلة. في النهاية، باعت الرواية ما يزيد على 45 مليون نسخة في أكثر من 20 لغة، ومنذ نشرها كاملة لأول مرة في عام 1955، لم يتوقف الطلب عليها وتوالت الطبعات بصورة مدهشة على الرغم من كونها محظورة في أيرلندا والولايات المتحدة بسبب الفحش الجنسي كما سلف. كما تم إنتاج فيلم عنها في عام 1962 وهناك الآن – بحسب نيويورك تايمز - خطة لفيلم جديد من بطولة الممثل الشهير جوني ديب. كما أن السيد دون ليفي يتفاوض حاليا على بيع أوراقه الخاصة ومنها مسودة «رجل الزنجبيل» بمبلغ لا يقل عن عشرة ملايين دولار بحسب تايمز أيضا.

(4) كتاب «جوناثان ليفينغستون سيغل» للمؤلف الأمريكي ريتشارد باخ (127 صفحة). الكتاب يصنف في فئة المساندة الذاتية واليقظة الروحية عبر سرد قصة شخص اسمه جوناثان ليفينغستون سيغل. رفض 18 ناشرا شراء حقوق الكتاب لسخافته كما قيل ولكن في عام 1969 اشترته دار ماكميلان ودفعت 2,000 دولار كمقدم للمؤلف ونجح الكتاب بصورة مذهلة ليبيع 40 مليون نسخة منذ عام 1970.

(5) رواية «يوميات فتاة شابة» للمؤلفة الألمانية الهولندية اليهودية آن فرانك (320 صفحة). في هذه الأيام، تعتبر آن فرانك أفضل من كتب قصة عن الهولوكوست حيث باع الكتاب 30 مليون نسخة في جميع أنحاء العالم وتحول إلى فيلم سينمائي شهير حصد 3 جوائز أوسكار. من المدهش أن الحكاية لم تعجب الناشرين في البداية ورفضت 16 مرة. وأشار ناشر إلى أن القصة لم تكن تستحق عناء القراءة لتقييمها لأن «الفتاة لم تكن، كما يبدو لي، لديها تصور خاص أو مشاعر لترفع هذا الكتاب فوق مستوى الفضول».

(6) كتاب «وادي الدمى» (448 صفحة) وهو رواية للمؤلفة الأمريكية سوزان جاكلين باعت أكثر من 30 مليون نسخة منذ نشرها عام 1966، وأنتجت في فيلم سينمائي ناجح. ولكن هذه الرواية رفضت في البداية من عشرة ناشرين مختلفين غالبا بسبب قضايا تعتبر تابوهات (الجنس، والمخدرات، وتعاطي الكحول). وبطبيعة الحال، فإن رسائل الرفض لم تتعامل فقط مع الموضوع، فقد كتب محرر راجع المسودة: «إنها مؤلفة مملة وخرقاء وغير منضبطة وهي هاوية وليست محترفة لأن كل جملة وفقرة تبكي للعثور على مؤلفة محترفة تعيد كتابتها بمهنية».

(7) كتاب «هاري بوتر وحجر الفيلسوف» (223 صفحة) وهي القصة الأولى من سلسلة هاري بوتر للمؤلفة البريطانية جيه كيه رولينج. وبالتأكيد، لقد دشنت هذه القصة إمبراطورية أسفرت عن بيع من 450 مليون كتاب وبعض الأفلام التي حققت أعلى الإيرادات على الإطلاق، ولكن لو لم تكن المؤلفة مصرة على طبع الكتاب الأول فلم يكن سيحدث أي شيء من ذلك المجد والثروة الضخمة للمؤلفة التي تقدر حاليا بمليار دولار. تلقت جيه كيه رولينج 8 خطابات رفض من ناشرين قبل أن توافق دار بلومزبري البريطانية على نشرها في عام 1997. ولكن الفضل الحقيقي في نشر هذه الرواية يذهب إلى نيوتن أليس، ابنة رئيس دار بلومزبري ذات الثماني سنوات التي قرأت الفصل الأول في المخطوطة وأصرت على والدها لكي ينشر القصة في أقرب وقت ممكن.

(8) كتاب «شوربة الدجاج للروح» (480 صفحة) للمؤلفين الأمريكيين جاك كانفيلد ومارك فيكتور هانسن. في هذه الأيام، الجميع على دراية بسلسلة كتب «شوربة الدجاج» الناجحة. وفي الواقع، يبدو أن هناك عنوانا محتملا لشوربة لروح كل شيء من السجناء إلى الأطفال إلى لاعبي الغولف حيث يزيد عدد كتب السلسلة حاليا على 100 عنوان. في أقل من ثلاثة عقود، أصبحت العنوان الأكثر مبيعا لسلسلة من كتب المساعدة الذاتية (أي غير الخيالية Non-Fiction) في العالم، حيث بيع أكثر من 130 مليون نسخة. ولكن قبل تدشين وطبع السلسلة، رفضت من قبل الناشرين أكثر من 93 مرة. المؤلف المشارك جاك كانفيلد تذكر ذلك ذات يوم وهو منزعج المزاج قائلا «في أول مرة ذهبنا إلى نيويورك، زرنا نحو عشرة ناشرين خلال يومين مع وكيلنا الأدبي، ولم يقبل الكتاب أي ناشر حيث قال معظمهم إن العنوان غبي، ولا أحد يرغب في شراء مجموعات من القصص القصيرة، وأكدوا على عدم وجود مهارة أو إتقان ولا حتى جنس أو عنف وتساءلوا: لماذا سيرغب أي شخص في قراءتها؟!»

(9) رواية «الشفق» (توايلايت) للمؤلفة الأمريكية ستيفني ماير (498 صفحة). قولوا ما شئتم عن سلسلة كتب «الشفق»، ولكن الحقيقة هي أنها من أعظم الكتب شعبية في هذه الألفية الجديدة، حيث باعت أكثر من 116 مليون نسخة خلال ما يزيد قليلا على خمس سنوات مع دخل للمؤلفة من عائدات الكتب يقدر بأربعين مليون دولار في عام 2010 وخمسين مليون دولار في عام 2009. كما بلغ دخل الأفلام الأربعة المنتجة عن السلسلة مليار و800 مليون دولار تقريبا ولا يعلم بالتحديد نصيب المؤلفة عن الأفلام. ورفضت ماير وروايتها من قبل 14 وكالة أدبية قبل أن يوافق المحرر جودي ريمر من وكالة دار الكتاب الأدبية (رايترز هاوس) على المغامرة مع هذه المؤلفة غير المعروفة ومساعدتها لبيع روايتها على ناشر. ولحسن حظ المؤلفة، كان ذلك نهاية مشاكلها مع النشر حيث تنافس ثمانية ناشرين مختلفين للحصول على شراء حقوق الكتاب في مزاد عام 2003 حيث دفعت (دار ليتل وبراون وشركاؤهم) مبلغ 300 ألف دولار لشراء المخطوطة ولكن الوكيل الأدبي جودي ريمر أصر على مليون دولار ليتفق الطرفان في النهاية على 750 ألف دولار.

(10) رواية «مزرعة الحيوانات» (112 صفحة) للمؤلف الإنكليزي إريك آرثر بلير الشهير بجورج أورويل الذي انتهى من تأليفها عام 1945. إنها ثاني أفضل رواية بست سيلر لأورويل بعد رواية «1984» ولكنها رفضت 4 مرات قبل أن تنشر وتبيع أكثر من 20 مليون نسخة. المشكلة الرئيسية التي واجهت أورويل كانت أن «مزرعة الحيوانات» تنقد النظام الشمولي الشيوعي في حين أن الاتحاد السوفياتي كان حليفا حاسما للمملكة المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية التي كانت توشك على النهاية عندما انتهى أورويل من تأليف «مزرعة الحيوانات». ومن المثير للاهتمام حقا حول رفض هذه الرواية هو حقيقة أن الشاعر الأشهر ورائد الحداثة في القرن العشرين والحائز على جائزة نوبل للأدب ت. س. إليوت كتب بنفسه واحدا من خطابات الرفض حيث كان يعمل مديرا للتحرير في دار (فيبر آند فيبر) الشهيرة، قائلا: «ليس لدينا قناعة بأن هذا هو الوقت المناسب لانتقاد الوضع السياسي السوفياتي في الوقت الراهن». واستغرق الأمر حتى بعد نهاية الحرب ببضعة شهور لينجح أورويل في تأمين ناشر للرواية التي أصبحت علامة فارقة في تاريخ الأدب في القرن العشرين.

كتب هذا التقرير بتصرف نقلا عن صحيفة (هفينغتون بوست دوت كوم) وصحيفة (نيويورك تايمز) ومكتبة (أمازون دوت كوم) والمواقع الإلكترونية لبعض الناشرين المذكورين، ومصادر أخرى.


aleisa@gmail.com المغرب
عن موقع الجزيرة الثقافية

ايوب صابر 08-10-2013 12:45 AM

100 عام على ترجمة رواية "آن في المرتفعات الخضراء


كرمت المدرسة الأردنية الأهلية للبنات الكاتبة منى زريقات هننج صاحبة دار المنى للنشر والتوزيع، في احتفالها الذي أقامته أول أمس الأحد في مسرح المدرسة بمناسبة الاحتفال بعام الكتاب الكندي المترجم ومرور مئة عام على صدور رواية "آن في المرتفعات الخضراء" للمؤلفة لوسي مود مونتجمري.

تتحدث رواية "آن في المرتفعات الخضراء" وفق صحيفة "الدستور" الأردنية عن طفلة يتيمة وتأثيرها على مجتمع زراعي هادئ.

ما يميّز الرواية تناولها لعالم الفتيان والفتيات بتجاربهم، واحتياجاتهم وأحاسيسهم من خلال آن، ابنة الحادية عشرة، حيث أراد الأخوان كثبيرت تبنّي صبيّ ليساعدهما في أعمال المزرعة، لكن الصدفة أرسلت لهما الطفلة الهزيلة ذات الشعر الأحمر التي لا تتوقف عن الكلام والخيال.

تنتمي الفتاة اليتيمة إلى جزيرة الأمير إدوارد في قرية وهمية تسمى "آفون لي" وتستطيع الطفلة بفضل براءتها الفائقة وخيالها وذكائها الحاد أن تستقطب محبة سكان القرية وتقديرهم وتتضمن القصة بعض الحوادث الطريفة وبعض الأحداث المسلية والجذابة.

طبعت الرواية المشهورة على آلة طباعة بدائية وقديمة تنقصها بعض المفاتيح وأرسلتها إلى 5 دور نشر في كندا وخلال أيام وصلتها ردود بالرفض من هذه الدور.

شعرت مونتجمري بالخيبة والحزن في البداية وتركت قصتها جانبا وبعد شهور قرأت نصها من جديد وأرسلته إلى ناشر في بوسطن، حيث وافق على نشر الرواية وأرسل لها شيكا قيمته 500 دولار وكانت فرحتها لا توصف.

وخلال أسابيع من النشر حققت الرواية كثير من النجاح، وتلقت الكاتبة عشرات الرسائل من قراء كبار وصغار وتمت إعادة نشر القصة عدة مرات، واليوم تطبع دور النشر، وتبيع أكثر من مليون نسخة باللغة الانجليزية ومليون نسخة أخرى بلغات مختلفة من الرواية.

ودفعت الرواية العديد من الناس من مختلف أنحاء العالم لزيارة جزيرة الأمير إدوارد حيث وصل عدد الزوار سنويا أكثر من مليون سائح وحققت هذه الجزيرة المغمورة والبعيدة كثير من المكاسب.

ومن عبارات التي التي وردت في الرواية:

- العالم هو عالم مثير للاهتمام حقا، ولو كنا نعرف كل شيء عن كل شيء فإن أهميته ستتضاءل إلى نصف ما هي عليه الآن، كما أنه لن يكون فيه مجال للخيال.

- من الرائع أن تكون هناك أشياء كثيرة نحبها في هذا العالم.

- من الممتع أن يقرأ الإنسان عن الأحزان ويتخيل نفسه يعيشها ببطولة، لكن الأمر ليس بهذه اللطافة عندما تضطره الحياة على عيش تلك الأحزان.

- إن الله عندما يضعنا في ظروف معينة لا يفعل ذلك من أجل أن نتخيل عدم وجود تلك الظروف.

- إن الأشياء التي يفكر بها الإنسان لأول مرة لا تكون على نفس الدرجة من الكمال عندما يسترجعها بفكره مرة أخرى.

ومن العبارات التي تحمل دروسا في الحياة تقول آن:

- من السهل على المرء أن يكون سيئا بدون أن يشعر بذلك.

- عندما تتخيل شيئا فيجب أن تتخيل ما يستحق التخيل.

- كيف لك أن تعرف ما تريد معرفته عن الأشياء إذا لم تطرح أسئلة حولها؟

- إذا كانت لديك أفكار كبيرة فمن المفروض آن تستعمل لها عبارات كبيرة.

- أسوأ ما في تخيل الأشياء هو أنه لا بد من التوقف عن تخيلها في وقت ما وهذا موجع.

- الإلحاح الصامت أكثر إفحاما و لجاجة من الإفصاح بالكلام.

- تظل الوردة محتفظة بعبيرها الزكي مهما كان اسمها.

- عندما ينوي الناس معاملتك بطيبة فلا تهتم كثيرا إذا لم يتصرفوا دائما حسب نواياهم.

- كلما كانت محاولة النهوض أكثر صعوبة، كلما كان الرضا النفسي الناجم عن النهوض ثانية أكثر حلاوة.

*

*

ايوب صابر 08-10-2013 02:00 AM

Tuesday, January 19, 2010

Lucy Maud Montgomery (1873 - 1942)


Lucy Maud Montgomery MacDonald (1874-1942) is one of Canada's best known and most enduring authors. Her family always called her “Maud”.

She was born on November 30, 1874, in Clifton, Prince Edward Island. Her father, Hugh Montgomery, was a former sea captain who later became a merchant. Her mother was Clara Macneill Montgomery born of a large and prominent family in Prince Edward Island. Clara died when Maud was two years old. Stricken by grief, and unable to care for his toddler daughter, her father sent Maud to live with her strict and elderly maternal grandparents at their isolated farmhouse in Cavendish, Prince Edward Island.

Young Maud was a lonely child, perceptive, creative, and a little out of her element living with her Presbyterian grandparents. She lost herself in books and loved to read Dickens, Scott, Byron, and Longfellow. She wrote stories and poems in her leisure from a very early age. Maud loved to spend time with her cousins and school chums.



In 1890, after her father remarried, he invited her father to live with him and his new family in Prince Albert, Saskatchewan, where she experience life in the Canadian prairies.

But things weren’t easy and she had difficulty getting along with her stepmother who expected her to work as an unpaid maid and nanny and was often prevented from attending school. Her busy father turned a blind eye to the domestic problems.

During these difficult years, Maud found solace in many new friendships. In November of 1890, one of her poems was published in the Charlottetown, Prince Edward Island, Daily Patriot.

Lucy returned to Prince Edward Island in August 1891 where she prepared for a teaching career by attending the Prince of Wales College. After graduation, she taught in rural schools for three years. Unfortunately she found the work challenging and not as satisfying as she thought it would be. While she taught, she managed to write for several hours each day.* By the mid-1890s she had several more stories and poems published for money.

Smart, sassy, ambitious, and wilful, Maud was every bit a girl of her times. She loved beautiful clothes and was proud of her feminine figure. Like any pretty girl of a young age, she enjoyed the admiration of men.



Maud believed in the sanctity of marriage and she looked forward to one day marrying and having children of her own. She wanted an educated husband with a romantic nature.

In 1897 she fell in love and was betrothed to a handsome young man, but she soon became disillusioned with him. During this engagement, she became involved with another young man, less suitable, but whom she believed she loved, even though she knew she could never marry him. As a result, several months later, she found herself single again and a little disillusioned with love.

When her grandfather died in 1898, she went to live and care for her aging grandmother in Cavendish. During the next 13 years, although her life there was restricted, she wrote more stories and poems which provided her with a comfortable income.



In 1907 Maud's previously rejected first novel was accepted by a publisher. Anne of Green Gables, the appealing story of an imaginative, irrepressible, red-headed orphan girl who was adopted by two elderly Prince Edward Islanders was published by the L.C. Page Company of Boston in 1908. Eight more Anne books followed.





After her grandmother died in March 1911, she married Ewan MacDonald, an attractive, amiable, conscientious Presbyterian minister to whom she had been secretly engaged for five years. The lovers honeymooned in the British Isles then returned to Canada.

Maud struggled with her new role as a minister's wife which involved endless rounds of meetings, sewing bees, Sunday school classes, choir practice, and visits. But she performed these duties with herself temperamentally unsuited to them, Maud, with her keen sense of duty, performed them without complaint.

In 1912 she gave birth to her first son, Chester and in 1915, a second son named Stuart. Throughout the early years of motherhood, she continued to write even though she felt strained and exhausted.

World War I was a source of great concern to Maud. Afterwards, she endured even more hardships. In January 1919 her cousin and closest friend, Frederica Campbell, died. Later tha same year her husband suffered an attack of what was termed "religious melancholia," a depression and feeling of hopelessness and certainty of eternal damnation. Worried that her children might inherit a smiliar mental illness, she sought medical help in Toronto and in Boston, but with little success.

Soon Ewan recovered, but he continued to suffer attacks of depression at irregular and random intervals for the rest of his life. Maud fretted continually over his health and experienced a great deal of anxiety. It didn’t help matters that she soon became engaged in a series of bitter, expensive, and difficult lawsuits with her publisher L.C. Page. The lawsuits dragged on until 1929 when Maud finally won.

In 1926 the family moved to Norval, Ontario, where Ewan became the minister of a smaller and friendlier congregation. Maud created a new, highly autobiographical heroine, Emily of New Moon. These books proved to almost as popular as her Anne books.



Maud became the first Canadian woman to be named a fellow of the Royal Society of Arts in England. In August 1927 she was invited to meet the visiting Prince of Wales (the future Edward VIII) and the British prime minister, Stanley Baldwin.

By the 1930s Maud wrote several new books. She was invested with the Order of the British Empire in 1935. A year later, the Canadian government created a national park on Prince Edward Island in and around Cavendish because of the fame of her books and the interest that had drawn to the area.

Her husband’s health began to fail. In 1935, he suffered a complete breakdown and was institutionalized. Although he slowly got better, overwhelmed by stress, Maud broke down too.

In 1935 Ewan retired, and they moved to Toronto, where their sons attended college.

Both Maud and her husband suffered further breakdowns in 1937, from which they both recovered. In the spring of 1939 Maud wrote that she felt better than she had in years.

This feeling of well-being was not to last, however. At the outbreak of World War II she fell into another depression. Her husband’s declined, and, after a bad fall in 1940, Maud became very ill. Her condition worsened in 1941, and she died on April 24, 1942.



It was reported that she died of congestive heart failure in Toronto. But her granddaughter, Kate Macdonald Butler, revealed the truth about Maud’s depression, likely as a result of caring for her mentally ill husband for decades. It was speculated that Maud actually died of a drug overdose. The note that was found with her at her death was either a suicide note or a journal entry. The truth will never be known.

Lucy M. Montgomery's suicide note:

"This copy is unfinished and never will be. It is in a terrible state because I made it when I had begun to suffer my terrible breakdown of 1940. It must end here. If any publishers wish to publish extracts from it under the terms of my will they must stop here. The tenth volume can never be copied and must not be made public during my lifetime. Parts of it are too terrible and would hurt people. I have lost my mind by spells and I do not dare think what I may do in those spells. May God forgive me and I hope everyone else will forgive me even if they cannot understand. My position is too awful to endure and nobody realizes it. What an end to a life in which I tried always to do my best."

























I LOVE COMMENTS





You might also like:
Congratulations to the winner of When We Were Strangers
Mirella's Bean and Beef Casserole
Elsa Schiaparelli (1890 - 1973)
Mary of Carisbrooke by Margaret Campbell Barnes
LinkWithin

Email This
BlogThis!
Share to Twitter
Share to Facebook

3 comments:
Sarah Ettritch said...
I just wanted to say how much I'm enjoying these posts. I'm learning quite a bit from them. I usually read them via the feed, so I thought I'd drop by and say thanks.
Tuesday, January 19, 2010 at 9:22:00 PM MST
Girl in the Fingerless Gloves said...
I'm doing a project on Lucy and I think that the information you have provided me is amazing. Do you have tips on protraying Lucy? We have to be the character.
Wednesday, April 14, 2010 at 2:28:00 PM MDT
QNPoohBear said...
I love Maud's books and I've read everything she wrote except her journals and letters. I have fond memories of a childhood visit to PEI and seeing Maud's beautiful grave site.

ايوب صابر 08-10-2013 03:54 PM


Anne of Green Gables (1908) is a bestselling novel by Canadian author Lucy Maud Montgomery. Written as fiction for readers of all ages, since the mid-twentieth century, the literary classic has been considered a children's novel. It recounts the adventures of Anne Shirley, a young orphan girl sent to a middle-aged brother and sister who have a farm on Prince Edward Island, and who had intended to adopt a boy to help them. The novel recounts how Anne makes her way with the Cuthberts, in school and the town.

Since publication, Anne of Green Gables has sold more than 50 million copies, and has been translated into 20 languages.[4] Numerous sequels were written by Montgomery, and since her death, another sequel has been published, as well as an authorized prequel. The original book is taught to students around the world.

It has been adapted as films, made for television movies, and animated and live-action television series. Plays and musicals have also been created, with productions annually in Canada since 1964 of the first musical production, which has toured in Canada, the United States, Europe and Japan. Others have been produced in Canada and the United States.
In writing the novel, Montgomery was inspired by notes she had made as a young girl, about a couple who were mistakenly sent an orphan girl instead of the boy they had requested, yet decided to keep her. She drew upon her own childhood experiences in rural Prince Edward Island. Montgomery used a photograph of Evelyn Nesbit, which she had clipped from New York’s Metropolitan Magazine and put on the wall of her bedroom, as the model for the face of Anne Shirley, the book's main character.[5]

Montgomery also was inspired by the "formula Ann" orphan stories which were popular at the time and distinguished her character by her insistence on spelling her name as "Anne." She based other characters such as Gilbert Blythe, in part on people she knew. She said she wrote the novel in the twilight of the day, while sitting at her window and overlooking the fields of Cavendish.[6][page*needed]

Plot summary

Anne, a young orphan from the fictional community of Bolingbroke, Nova Scotia (based upon the real community of New London), is sent to Prince Edward Island after a childhood spent in strangers' homes and orphanages. Marilla and Matthew Cuthbert, siblings in their fifties and sixties, had decided to adopt a boy from the orphanage to help Matthew run their farm. They live at Green Gables, their Avonlea farmhouse on Prince Edward Island. Through a misunderstanding, the orphanage sends Anne Shirley.

Anne is described as bright and quick, eager to please, talkative, and extremely imaginative. She has a pale face with freckles, and usually braids her red hair. When asked her name, Anne tells Marilla to call her Cordelia, which Marilla refuses; Anne then insists that if she is to be called Anne, it must be spelled with an e, as that spelling is "so much more distinguished." Marilla at first says the girl must return to the orphanage, but after a few days, she decides to let her stay. Marilla feels that she could be a good influence on the girl, and had also overheard that another disagreeable woman in town might take Anne in instead.

As a child of imagination, Anne takes much joy in life, and adapts quickly, thriving in the close-knit farming village. Her talkativeness initially drives the prim, duty-driven Marilla to distraction, although shy Matthew falls for her charm immediately. Anne says that they are 'kindred spirits'.

The book recounts Anne's adventures in making a home: the country school, where she quickly excels in her studies; her friendship with Diana Barry (her best or "bosom friend" as Anne fondly calls her); her budding literary ambitions; and her rivalry with classmate Gilbert Blythe, who teases her about her red hair. For that he earned her instant hatred, although he apologizes many times. As time passes, Anne realizes she no longer hates Gilbert, but cannot bring herself to admit it. However, by the end of the book, they finally become friends.

The book also follows Anne's adventures in quiet, old-fashioned Avonlea. Episodes include her play time with friends (Diana, Jane Andrews and Ruby Gillis), her run-ins with the unpleasant Pye sisters (Gertie and Josie), and domestic mishaps such as dyeing her hair green (while intending to dye it black) or accidentally getting Diana drunk (by giving her what she thinks is raspberry cordial but is currant wine).

At sixteen, Anne goes to Queen's Academy to earn a teaching license, along with Gilbert, Ruby, Josie, Jane and several other students. She obtains her license in one year instead of the usual two, and wins the Avery Scholarship for the top student in English. Her attainment of this scholarship would allow her to pursue a Bachelor of Arts (B.A.) degree at the fictional Redmond College (based on the real Dalhousie University) on the mainland in Nova Scotia.

Near the end of the book, Matthew dies of a heart attack after learning that all of his and Marilla's money has been lost in a bank failure. Out of devotion to Marilla and Green Gables, Anne gives up the Avery Scholarship to stay at home and help Marilla, whose eyesight is diminishing. She plans to teach at the Carmody school, the nearest school available, and return to Green Gables on weekends. In an act of friendship, Gilbert Blythe gives up his teaching position at the Avonlea School to work at White Sands School instead. Anne can teach in Avonlea and stay at Green Gables all through the week. After this kind act, Anne and Gilbert's friendship is cemented, and Anne looks forward to the next "bend in the road."

Characters

Anne Shirley—An imaginative, talkative, red-headed orphan who comes to live with unmarried siblings Matthew and Marilla Cuthbert.

Marilla Cuthbert—Matthew's sister, she is an austere woman who tries to subdue Anne's imaginative, unusual ways. Though she is conservative in her rules, she does love Anne and has the glimmerings of a sense of humour and a hidden soft side.

Matthew Cuthbert—Marilla's brother, a shy, awkward man who takes a liking to Anne from the start. The two become fast friends. He is a good listener. Because Marilla has primary responsibility for rearing the girl, he feels no qualms about "spoiling" her and indulging her in pretty clothes and other frivolities.

Diana Barry—Anne's bosom friend and kindred spirit. Anne and Diana become best friends from the moment they meet. She is the only girl of Anne's age who lives close to Green Gables. Anne admires Diana for being pretty and for her amiable disposition. Diana lacks Anne's powerful imagination but is a loyal friend.

Gilbert Blythe—A handsome classmate who tried to get Anne's attention by pulling her hair and calling her "Carrots" (unaware of her sensitivity about her red hair). Anne reacted by refusing to have anything to do with him for the next few years. Although Gilbert repeatedly apologized, Anne rebuffed him for years. However, Gilbert never abandoned his quest for her friendship (and eventually, love). Anne finally forgave him at the end of the book, when he gave up his job as teacher at the Avonlea school for her, to enable her to live at Green Gables with Marilla.

Mrs. Rachel Lynde—A neighbour of Matthew and Marilla, and the nosiest person in town. She soon warms to the freckle-faced orphan. She is industrious and helpful, and does work for the church. She is married and has raised ten children, but her husband, Thomas Lynde, is mentioned briefly and never speaks.

Miss Muriel Stacy—Anne's energetic new teacher. Her warm and sympathetic nature appeals to her students, but Avonlea's conservative parents disapprove of her liberal teaching methods. She forms a special relationship with Anne, who views her as a mentor. Miss Stacy encourages Anne to develop her character and intellect, and helps prepare her for the entrance exam at Queen's College, where she comes joint first with Gilbert Blythe.

Josie Pye—A classmate generally disliked by the other girls (as are her siblings). Josie is vain, dishonest and jealous of Anne's popularity.

Jane Andrews—One of Anne's friends from school, she is plain and sensible. She does well enough academically to join Anne's class at Queen's.

Ruby Gillis—Another of Anne's friends. Having several "grown up" sisters, Ruby loves to share her knowledge of beaus with her friends. Ruby is portrayed as traditionally beautiful with long, golden hair, she suffers from hysteria.

Reverend and Mrs. Allan—The minister and his wife also befriend Anne, with Mrs. Allan becomes particularly close. She is described as pretty.

Minnie May Barry—Diana's baby sister, whose life is saved by Anne when she comes down with croup.

Mr. & Mrs. Barry—Diana's parents. Mr. Barry farms, and, near the end of the book, offers to rent some tracts to help out Anne and Marilla Cuthbert. Mrs. Barry has a severe personality, expecting her children to follow strict rules. After Anne accidentally gets Diana drunk, Mrs. Barry rejects the girl until she saves Minnie May.

Miss Josephine Barry—Diana's aunt. Initially portrayed with negative aspects, she is charmed by Anne's imagination, and eventually invites her to tea.

Mr. Phillips—Anne's first teacher at Avonlea, whom she despises (he spelled Anne's name without an 'E', among other things). She refuses to attend school for a long time, after Mr. Phillips punished only her among 12 pupils who arrived late. He is described as lacking discipline and courts one of his pupils (less frowned upon then than in contemporary times).

ايوب صابر 08-10-2013 04:18 PM

[LEFT

Works
]Novels[edit source]
Anne of Green Gables series[edit source]


First page of "Anne of Green Gables", published in 1908
Anne of Green Gables (1908)
Anne of Avonlea (1909)
Anne of the Island (1915)
Anne of Windy Poplars (1936)
Anne's House of Dreams (1917)
Anne of Ingleside (1939)
Rainbow Valley (1919)
Rilla of Ingleside (1921)
Emily trilogy[edit source]
Emily of New Moon (1923)
Emily Climbs (1925)
Emily's Quest (1927)
Pat of Silver Bush[edit source]
Pat of Silver Bush (1933)
Mistress Pat (1935)
The Story Girl[edit source]
The Story Girl (1911)
The Golden Road (1913)
Miscellaneous[edit source]
Kilmeny of the Orchard (1910)
The Blue Castle (1926)
Magic for Marigold (1929)
A Tangled Web (1931)
Jane of Lantern Hill (1937)
Short story collections[edit source]
Chronicles of Avonlea (1912)
"The Hurrying of Ludovic"
"Old Lady Lloyd"
"Each In His Own Tongue"
"Little Joscelyn"
"The Winning of Lucinda"
"Old Man Shaw's Girl"
"Aunt Olivia's Beau"
"Quarantine at Alexander Abraham's"
"Pa Sloane's Purchase"
"The Courting of Prissy Strong"
"The Miracle at Carmody"
"The End of a Quarrel"
Further Chronicles of Avonlea (1920)
"Aunt Cynthia's Persian Cat"
"The Materializing of Cecil"
"Her Father's Daughter"
"Jane's Baby"
"The Dream-Child"
"The Brother Who Failed"
"The Return of Hester"
"The Little Brown Book of Miss Emily"
"Sara's Way"
"The Son of his Mother"
"The Education of Betty"
"In Her Selfless Mood"
"The Conscience Case of David Bell"
"Only a Common Fellow"
"Tannis of the Flats"
The Road to Yesterday (1974)
"An Afternoon With Mr. Jenkins"
"Retribution"
"The Twins Pretend"
"Fancy's Fool"
"A Dream Come True"
"Penelope Struts Her Theories"
"The Reconciliation"
"The Cheated Child"
"Fool's Errand"
"The Pot and the Kettle"
"Here Comes the Bride"
"Brother Beware"
"The Road to Yesterday"
"A Commonplace Woman"
The Doctor's Sweetheart and Other Stories, selected by Catherine McLay (1979)
Akin to Anne: Tales of Other Orphans, edited by Rea Wilmshurst (1988)
Along the Shore: Tales by the Sea, edited by Rea Wilmshurst (1989)
Among the Shadows: Tales from the Darker Side, edited by Rea Wilmshurst (1990)
After Many Days: Tales of Time Passed, edited by Rea Wilmshurst (1991)
Against the Odds: Tales of Achievement, edited by Rea Wilmshurst (1993)
At the Altar: Matrimonial Tales, edited by Rea Wilmshurst (1994)
Across the Miles: Tales of Correspondence, edited by Rea Wilmshurst (1995)
Christmas with Anne and Other Holiday Stories, edited by Rea Wilmshurst (1995)
The Blythes Are Quoted, edited by Benjamin Lefebvre (2009) (companion book to Rilla of Ingleside)
[/LEFT]

ايوب صابر 08-11-2013 07:20 AM

Writing Style:

Lucy Montgomery has an impressive sense of humour and her way with words is exceptionally awesome. In the book the author has used a third person narrative mode to unfold the plot. The vivid descriptions of nature and Anne’s beautiful portrayal of the places in her day dream as well as her surroundings makes Lucy Montgomery a detailed oriented writer.

My Thoughts:


There is a sentimental simplicity about this novel that I just adore. It is impossible for anyone after reading this book to not love Anne not only because she is one of a kind, but mostly, because we can all relate our childhood to hers. Though the book is known to be a children’s classic, it never ceases to impress readers of all ages. Me being an adult, reading this book brought memories of my childhood, and teenage years when the most simple things in life could make you happy. Happiness then was not in having an iPod or play station , all you needed was a ‘bosom friend’ with a’ kindered spirit’.The book is a delightful read,not to be missed.

ايوب صابر 08-11-2013 06:51 PM

رواية أني والمرتفعات الخضراء باللغة الانجليزية ويا ليت من لديه رابط الكتروني للرواية بالعربي يقوم على إدراجها هنا

http://poetry.rapgenius.com/Lucy-mau...-chap-1-lyrics

ايوب صابر 08-14-2013 12:16 AM

والأن مع هاري بوتر والروائية جى كي راولنج


جوان رولينج موراي (بالإنجليزية: Joanne Rowling Murray)، تعرف أكثر باسمها الفني ج. ك. رولينج (بالإنجليزية: J. K. Rowling)، هي كاتبة إنجليزية حاصلة على وسام الشرف البريطاني، ولقب ديم. ولدت في تشيبنج سودبرى جنوب جلوسيسترشير 31 تموز، 1965، مؤلفة السلسلة الأشهر حول العالم «*هاري بوتر*». هي متزوجة وأم لثلاثة أطفال، جيسيكا، ديفد وماكينزى. ذكرت مجلة فوربس في عام 2004 أن ثروتها تجاوزت المليار دولار، وبذلك تكون أول ملياديرة في العالم من الكاتبات.

حصلت رولينغ على إجازة في الأدب الكلاسيكي من جامعة إكستر، وعاشت في فرنسا فترة بسيطة، عملت مع منظمة العفو الدولية، وانتهى بها المطاف إلى العمل في البرتغال كمعلمة حيث التقت بزوجها الأول والد ابنتها جيسيكا، وانتهت هذه الزيجة بالطلاق، ولجوء رولينج إلى السفارة البريطانية لحمايتها من زوجها السابق. يرى الكثيرون أن إقامتها في البرتغال قد ألهمتها شخصية سالازار سليذرين الساحر الشرير صاحب الميراث المرعب وأحد مؤسسي هوجوورتس في سلسلة هاري بوتر، والذي يُعتقد أن اسمه الأول مستمد من اسم الدكتاتور البرتغالي الشهير أنتونين دي أوليفيرا سالازار.
عادت رولينج إلى بريطانيا، وهناك فُجعت بموت أمها، الأمر الذي أثر كثيراً على حالتها النفسية، فعاشت حالة من الإحباط الكبير، وأقامت في تلك الفترة مع أختها دي في منزل الأخيرة في أدنبرة. في 1995 بدأت رولينج بكتابة مغامرات الصبي الساحر هاري بوتر الذي تجلى لها أثناء رحلة في القطار من مانشستر إلى لندن، أعطته اسماً، ميراثاً، عدواً.
لم يتحمس الناشرون كثيراً لهذا الكتاب، والناشر الوحيد الذي قبل نشره رفض أن يكتب اسم رولينج كما أرادته، جوان رولينج، بل استخدم الحروف الأولى، لأنه اعتقد أن القراء سينفرون من قراءة كتاب أطفال كتبته امرأة. لكن الكتاب الأول «*هاري بوتر وحجر الفيلسوف*» نجح نجاحاً كبيراً ومُبهراً، وهكذا كرت السبحة، فتتالت الكتب، وحقق كل واحد منها أرقاماً مذهلة تزيد عن سابقه، وأخرجت 7 أفلام من السلسلة ذات الكتب السبعة، ولكن الجزء الأخير من سلسلة الكتب قُسم إلى جزئين في سلسلة الأفلام فكان مجموع الكتب 7 ومجموع الأفلام 8، فتكونت إمبراطورية هاري بوتر الضخمة.
يُعتقد أن كُتب هاري بوتر قد باعت أكثر من ثلاثمائة مليون نسخة حول العالم، وكتاب الأمير الهجين وحده باع عشرة ملايين نسخة يوم صدوره. أصبحت رولينج ثرية، تزوجت من جديد، وأنجبت طفلين آخرين، وصارت واحدة من أكثر الشخصيات تأثيراً ونفوذاً. بفضل رؤيا جاءتها في قطار، حولتها بموهبة فذة إلى سلسلة ناجحة بمختلف المقاييس.
روايات[عدل]

سلسلة هاري بوتر[عدل]
هاري بوتر وحجر الفيلسوف صدر في 30 حزيران 1997
هاري بوتر وحجرة الأسرار صدر في 2 تموز 1998
هاري بوتر وسجين أزكابان صدر في 8 تموز 1999
هاري بوتر وكأس النار صدر في 8 تموز 2000
هاري بوتر وجماعة العنقاء صدر في 21 حزيران 2003
هاري بوتر والأمير الهجين صدر في 16 تموز 2005
هاري بوتر ومقدسات الموت صدر في 21 تموز 2007
و من الكتب الأخرى التي تخص عوالم بوتر: الوحوش المذهلة وأين تجدها وكويدتش عبر العصور وحكايات بيدل الشاعر.
كتب أخرى[عدل]
The Casual Vacancy, 2012 أو (وظيفة عرضية)
2013, The Cuckoo's Calling أو (ذي كوكو كولنغ)
رولينج في المحكمة[عدل]

ذهبت رولينج عدة مرات إلى المحكمة، مرات كمدعية، وأخرى كمدعى عليها، فقد اتهمها كُتاب آخرون بالاقتباس منهم، والسرقة الأدبية، كما اتهمت هي كتاباً آخرين بالاقتباس عن سلسلتها، والسرقات الأدبية، وخرق حقوق الملكية. خرجت رابحة من كل القضايا، فإمبراطورية هاري بوتر، تضم مجموعة من أكثر الشركات نفوذاً في العالم مثل وارنر برذرز وكريستوفر ليتل، وعلامة هاري بوتر التجارية من أكبر العلامات التجارية المسجلة في العالم.
رولينج بعد هاري بوتر[عدل]
تُصر رولينج على أنها لن تكتب كتاباً ثامناً من سلسلة هاري بوتر، لكنها لا تمانع إصدار موسوعة عن عالم بوتر، شرط أن تذهب إيراداتها إلى العمل الخيري لصالح المجتمع، وقد رصدت رولينج من قبل إيرادات كتابيها الوحوش المذهلة وأين تجدها وكويدتش عبر العصور لصالح الأعمال الخيرية. وتقول أنها تُخطط لسلسلة جديدة تستهدف جمهوراً أصغر سناً من جمهور هاري بوتر، ولذا فإنها تبحث عن اسم شهرة جديد تكتب به السلسلة الجديدة. كما أن لديها بعض المشاريع الأدبية الأخرى.
تأثيرات[عدل]
تأثرت رولينج تأثراً واضحاً بالعديد من المؤثرات، ومزجت في رواياتها عناصر كثيرة من الأساطير العالمية، كما أنها تأثرت بقوالب من سبقوها في مجال الكتب الخيالية، ففكرة السُباعية قد استخدمت من قبل سي. إس. لويس في سلسلته سجلات نارنيا. وشخصية ألباس دمبلدور عندها تُشبه شخصية غاندالف في ثلاثية سيد الخواتم للكاتب ج. ر. ر. توكين.
و تستلهم سلسلتها التراث الأوروبي الأسطوري، كما تتأثر بالعديد من الأساطي رالهندية، والروسية مثل أسطورة كوشيه الذي لا يموت.
كتابة رواية تحت اسم مستعار[عدل]

في 14 تموز عام 2013 تم الكشف عن الهوية الحقيقية لمؤلف رواية ذي كوكو كولنغ حيث تبين ان ج. ك. رولينج هي المؤلفة الحقيقية لهذا الكتاب وانها كانت قد استخدمت اسما مستعارا عندما كتبته, واعترفت الكاتبة انها كانت تتمنى لو ان هذا السر استمر لفترة اطول من ذلك قبل ان يتم كشفها.[1]

ايوب صابر 08-14-2013 01:06 AM

Joanne "Jo" Rowling /ˈroʊlɪŋ/, OBE FRSL[3] (born 31 July 1965[4]), pen name J. K. Rowling,[5] is a British novelist, best known as the author of the Harry Potter fantasy series. The Potter books have gained worldwide attention, won multiple awards, and sold more than 400*million copies.[6] They have become the best-selling book series in history,[7] and been the basis for a series of films which has become the highest-grossing film series in history.[8] Rowling had overall approval on the scripts[9] as well as maintaining creative control by serving as a producer on the final instalment.[10]
Born in Yate, Gloucestershire, Rowling was working as a researcher and bilingual secretary for Amnesty International when she conceived the idea for the Harry Potter series on a delayed train from Manchester to London in 1990.[11] The seven-year period that followed entailed the death of her mother, divorce from her first husband and poverty until Rowling finished the first novel in the series, Harry Potter and the Philosopher's Stone (1997). Rowling subsequently published 6 sequels—the last, Harry Potter and the Deathly Hallows (2007)—as well as 3 supplements to the series. Since, Rowling has parted with her agency and resumed writing for adult readership, releasing the tragicomedy The Casual Vacancy (2012) and—using the pseudonym Robert Galbraith—the crime fiction novel The Cuckoo's Calling (2013) which, according to Rowling, is the first of a series.
Rowling has led a "rags to riches" life story, in which she progressed from living on state benefits to multi-millionaire status within five years. She is the United Kingdom's best-selling author since records began, with sales in excess of £238m.[12] The 2008 Sunday Times Rich List estimated Rowling's fortune at £560*million ($798*million), ranking her as the twelfth richest woman in the United Kingdom.[13] Forbes ranked Rowling as the forty-eighth most powerful celebrity of 2007,[14] and TIME magazine named her as a runner-up for its 2007 Person of the Year, noting the social, moral, and political inspiration she has given her fans.[15] In October 2010, Rowling was named the "Most Influential Woman in Britain" by leading magazine editors.[16] She has become a notable philanthropist, supporting such charities as Comic Relief, One Parent Families, Multiple Sclerosis Society of Great Britain and Lumos (formerly the Children's High Level Group).

ايوب صابر 08-14-2013 01:08 AM

Although she writes under the pen name "J. K. Rowling" (pronounced rolling),[17] the author's name when her first Harry Potter book was published was simply "Joanne Rowling". Anticipating that the target audience of young boys might not want to read a book written by a woman, her publishers demanded that she use two initials, rather than her full name. As she had no middle name, she chose K as the second initial of her pen name, from her paternal grandmother.[18] She calls herself "Jo" and has said, "No one ever called me 'Joanne' when I was young, unless they were angry."[19] Following her marriage, she has sometimes used the name Joanne Murray when conducting personal business.[20][21] During the Leveson Inquiry she gave evidence under the name of Joanne Kathleen Rowling.[22] In a 2012 interview, Rowling noted that she no longer cared that people pronounced her name incorrectly.[23]
Biography

Birth and family
Rowling was born to Peter James Rowling, a Rolls-Royce aircraft engineer,[24] and Anne Rowling (née Volant), on 31 July 1965 in Yate, Gloucestershire, England, 10 miles (16*km) northeast of Bristol.[25] Her mother Anne was half-French and half-Scottish. Her parents first met on a train departing from King's Cross Station bound for Arbroath in 1964.[26] They married on 14 March 1965.[26] Her mother's maternal grandfather, Dugald Campbell, was born in Lamlash on the Isle of Arran.[27] Her mother's paternal grandfather, Louis Volant, was awarded the Croix de Guerre for exceptional bravery in defending the village of Courcelles-le-Comte during the First World War. Rowling had initially believed he had won the Légion d'honneur, as she said when she received it in 2009; however she discovered the truth on an episode of the genealogy series Who Do You Think You Are?.[28][29]
Childhood and education
Rowling's sister Dianne[11] was born at their home when Rowling was 23 months old.[25] The family moved to the nearby village Winterbourne when Rowling was four.[30] She attended St Michael's Primary School, a school founded by abolitionist William Wilberforce and education reformer Hannah More.[31][32] Her headmaster at St Michael's, Alfred Dunn, has been suggested as the inspiration for the Harry Potter headmaster Albus Dumbledore.[33]


Rowling's childhood home, Church Cottage, Tutshill.
As a child, Rowling often wrote fantasy stories, which she would usually then read to her sister. She recalls that "I can still remember me telling her a story in which she fell down a rabbit hole and was fed strawberries by the rabbit family inside it. Certainly the first story I ever wrote down (when I was five or six) was about a rabbit called Rabbit. He got the measles and was visited by his friends, including a giant bee called Miss Bee."[17] At the age of nine, Rowling moved to Church Cottage in the Gloucestershire village of Tutshill, close to Chepstow, Wales.[25] When she was a young teenager, her great aunt, who Rowling said "taught classics and approved of a thirst for knowledge, even of a questionable kind", gave her a very old copy of Jessica Mitford's autobiography, Hons and Rebels.[34] Mitford became Rowling's heroine, and Rowling subsequently read all of her books.[35]
Rowling has said of her teenage years, in an interview with The New Yorker, "I wasn't particularly happy. I think it's a dreadful time of life."[24] She had a difficult homelife; her mother was ill and she had a difficult relationship with her father (she is no longer on speaking terms with him).[24] She attended secondary school at Wyedean School and College, where her mother had worked as a technician in the science department.[36] Rowling said of her adolescence, "Hermione [a bookish, know-it-all Harry Potter character] is loosely based on me. She's a caricature of me when I was eleven, which I'm not particularly proud of."[37] Steve Eddy, who taught Rowling English when she first arrived, remembers her as "not exceptional" but "one of a group of girls who were bright, and quite good at English".[24] Sean Harris, her best friend in the Upper Sixth owned a turquoise Ford Anglia, which she says inspired the one in her books. "Ron Weasley [Harry Potter's best friend] isn't a living portrait of Sean, but he really is very Sean-ish."[38] Of her musical tastes of the time, she said "My favourite group in the world is The Smiths. And when I was going through a punky phase, it was The Clash."[39] Rowling studied A Levels in English, French and German,[40] achieving two A's and a B[26] and was Head Girl.[24]
In 1982, Rowling took the entrance exams for Oxford University but was not accepted[24] and read for a BA in French and Classics at the University of Exeter, which she says was a "bit of a shock" as she "was expecting to be amongst lots of similar people*– thinking radical thoughts". Once she made friends with "some like-minded people" she says she began to enjoy herself.[41] Of her time at Exeter, Martin Sorrell, then a professor of French at the university, recalled "a quietly competent student, with a denim jacket and dark hair, who, in academic terms, gave the appearance of doing what was necessary".[24] Although her own memory is of "doing no work whatsoever" and instead she "wore heavy eyeliner, listened to the Smiths, and read Dickens and Tolkien".[24] After a year of study in Paris, Rowling graduated from Exeter in 1986[24] and moved to London to work as a researcher and bilingual secretary for Amnesty International.[42] In 1998, Rowling wrote a short-essay about her time studying Classics entitled "What was the Name of that Nymph Again? or Greek and Roman Studies Recalled", it was published by the University of Exeter's journal Pegasus.[43]
Inspiration and mother's death
After working at Amnesty International in London, Rowling and her then boyfriend decided to move to Manchester.[25] In 1990, while she was on a four-hour-delayed train trip from Manchester to London, the idea for a story of a young boy attending a school of wizardry "came fully formed" into her mind.[44] She told The Boston Globe that "I really don't know where the idea came from. It started with Harry, then all these characters and situations came flooding into my head."[25][44]
Rowling described the conception of Harry Potter on her website:[45]


Rowling was on a train to King's Cross when she conceived Harry Potter. After Rowling used it as a gateway into the Wizarding World, it has since become a popular tourist spot.
I was travelling back to London on my own on a crowded train, and the idea for Harry Potter simply fell into my head. I had been writing almost continuously since the age of six but I had never been so excited about an idea before. To my immense frustration, I didn't have a pen that worked, and I was too shy to ask anybody if I could borrow one… I did not have a functioning pen with me, but I do think that this was probably a good thing. I simply sat and thought, for four (delayed train) hours, while all the details bubbled up in my brain, and this scrawny, black-haired, bespectacled boy who didn't know he was a wizard became more and more real to me. Perhaps, if I had slowed down the ideas to capture them on paper, I might have stifled some of them (although sometimes I do wonder, idly, how much of what I imagined on that journey I had forgotten by the time I actually got my hands on a pen). I began to write 'Philosopher's Stone' that very evening, although those first few pages bear no resemblance to anything in the finished book.
When she had reached her Clapham Junction flat, she began to write immediately.[25][46] In December of that year, Rowling's mother died, after ten years suffering from multiple sclerosis.[25] Rowling commented, "I was writing Harry Potter at the moment my mother died. I had never told her about Harry Potter."[21] Rowling said this death heavily affected her writing[21] and that she introduced much more detail about Harry's loss in the first book, because she knew about how it felt.[47]


الساعة الآن 08:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team