|
حماة ... ذاكرة مدينة
|
فَاتِنتي أَبْعِدي وجهكِ عنِّي امْنَحيني فرصةً للتَّدَبُّر إنَّني أُصلِّي |
لستُ أدري منْ يسْكنُ منْ ؟؟!! أنا بجنونِ تَطرُّفي ؟ أمْ أنتِ بجنونِ فِتنكِ ؟ |
لو اذنت لي بمشاركه متواضعه نثريه :
هى اشاده وشهاده بمدينة عادت لها الحياة من رحم المعاناه . وشهاده في مدينه طاهره وقاهره لاعدائها وهى اسم على مسمى مدينة ابى الفدااء لها ولاهلها ولشهدائها التحيه ودعاء بالنصر والتمكين اشكرك |
لحماة دين في محاجر أدمعي فلتركعي ياروح لحسن طيها فلتركعي
|
اقتباس:
السلام عليك الأخت الفاضلة هند طاهر أثلجت صدري بمرورك الكريم البيت بيتك أختاه ... والمدينة لك كما هي لكل البررة أبعد الله عنها السوء تقديري واحترامي |
اقتباس:
السلام عليك الأخ الكريم سليمان الشيخ حسين أقدر مرورك الطيب كن في القرب يا صديقي محبتي وتقديري |
ايه يا حماة
كلها الآن في الشارع رائع أنت سيدي ورائعة وشامخة هي حماة |
اقتباس:
السلام عليك بوركت أخي تركي والوطن كما تقولُ دوماً متى سأحسُّ بروعة هذه الكلمة !!!! تقديري ومحبتي لك وللبوعزيزي |
قَلِّمي أظافركِ يا جميلتي لا تُطيليها كلُّ الجروحِ الغائرةِ في صدري منكِ والسَّماءُ بحاجةٍ للأَهِلَّة أحبُّهُ ضامراً كخَصركِ وقوراً كهلالِ ليلة القدْرِ ........... اغسُلي أصابعكِ نعم اغسُليها !! أعلمُ أنَّ أناملَ الزَّيزفونِ لا تتَّسخُ بعضُ المدائنِ لا بدَّ أن تُعطِّرَ جنَّاتِها من فضلِ يديكِ ........... مَشِّطي شَعَثَ شعركَ الذَّهبيّ نعم أعشقُ جنون شعركِ المشاكس في عتمةِ ليلي ولكن ألا تريدين لشمسِ الصباحِ أن تشرق يا حبيبتي ؟؟ |
إنَّه القدرُ تمدَّدي أغمضي عينيكِ خُذي نَفَساً عميقاً لا تقلقي للمرةِ الألفِ أَقولُها لكِ وللمرةِ الألفِ....... ....... ستُذبَحين |
أمنحك عهدي ودي...
فيا عيون النهار لا تغيبي عن وجه حبيبتي أشرقي في روحها.. وتسللي الى خصلات شعرها وكلما جاء صباح... اهمسي سبحان من أبدع الجمال |
هي مدينتنا هي فرحنا وحبنا الأول
ذبحوك...عذبوك ...شردوك... لكنك في القلب تسكنين . . أ. عبد السلام زريق... مبدع دائما |
حماة ..يا كعبة الأحرار .
كيف يعمد حراً من لم يغمس قلبه بكوثر جرحك . عاصينا العصي.... أطول من النيل وأغزر من الأمازون وأطهر من الغمام . أسكرينا بنبيذ (عنينك) المتخم الذاكرة بعواء الغدر وتوسلات الضحايا ...يا نواعير الدم . حماة ...كشقيقتها الصغرى صبرا . "هوية عصرنا حتى الأبد" . |
حلَّتْ حماة على فؤادي وردةً هبتْ روائحُها على الأحشـاءِ لو أستطيع بذلت عمري كلَّـه وفديتُهـا من كربـةٍ وعنـاءِ ولك تحاياي صديقي الغالي |
السلام عليك الأخت فاطمة جلال / ملائكية الحروف غمرتِني بفضلك في مشاركَتَيكِ وأعتذر لتأخر ردودي فهنا يقطعون عنَّا كلَّ شيء إلا الهواء .. لأنه من عند الله تقديري وفائق احترامي |
اقتباس:
السلام عليك الأخ الحبيب بشير حلب أخجلتني يا صديقي لأنني قرأتُ مشاركتك لكل أصدقائي ربما أعجبهم ما كتبتُ ولكن كلماتك أثارت دهشة الجميع كنتُ أعتقدُ أن التاريخَ أعرضَ عن القصة !!! لأن ال...ة هم الذين احتكروا عبثه سنلتقي بالتأكيد هنا لنطلق عنان الحرف محبتي وتقديري |
اقتباس:
السلام عليك الأخ الحبيب الحسين الحازمي لأن إطلالتك في منابر ربما مع اكتمال كلِّ بدر... ولأن ارتجالك الشعر أدهشني من أيام سجالاتنا القديمة هنا ... ولأن الموضوع عن حبيبتي الأزليَّة ......... حماة ......... مشاركتك بألف لك مني المحبة والتقدير |
تسألُني كم فقدتُ من أبنائي ؟؟؟؟!!! ههه ههه ههه ههه غبيٌّ حدَّ الكفرِ أنتَ .. اسألني من بقيَ منهم ؟ |
الحاء بين الانامل تنمو
الميم بين التامر تحرق حماة مدينة الشمس البعيدة غصن السلام من رموش اطفالك تخضر ايد خفية تتسلل من اوراق حمراء تشعل النار بزهور المدينة السراق ينهبون التربة الصفراء الرجل الاشقر يقود الظلام في زمن السحر شيخ كبير يبتسم على صخرة الصمود ابتسامة الامان ولدت من جديد من شفاه الوطن شمس الغرب تدفن في غيابات المتوسط سيدة البيت تمشط شعر اسود على مراة الوفاء |
اقتباس:
السلام عليك الأخ الحبيب علي عيسى كل المحبة لحضورك الكريم وكلماتك الطيبات بوركت تقديري |
أسبغَ وضوءه يممَ شطرَ المسجد ثلاثون عاماً ما رآه أحدٌ فيها ربما أن الإمامَ لمْ يُقمِ الصلاةَ بعد !!! |
ليس من الحكمةِ أن تسألَ أحدَ
أبنائي ... من فقدتَ من أهلِكَ ؟؟ ستتعبُ قلبَهُ وأقلَّه سينعتُكَ بالغباء ويرحلُ بصمتٍ أورثتُ كلَّ أبنائي تعبَ القلبِ !! وشلَّالُ العَبَراتِ لن يكون جواباً مُرضياً لك لو تَجَلَّدَ وأجابَ لأتعبتَ لسانَه كُنْ عاقلاً واسأل ... من بقيَ منهمْ ؟؟ سيجيبكَ وزفرات الأملِ تحرقُ صدرَهُ هذا لو وجدتَ أحداً يسمعُ السُّؤال !! هناك أسئلةٌ لا يسمعُها إلا الله ولا يعرفُ جوابَها إلا هو .. هو فقط كُنِ الأعقلَ واعبُر أزقَّتي بصمتٍ وحاذرْ أن تسألَ أحداً |
حماة العصية
جرح سيندمل بإذن الله وستكون ترياقا لجراح أخواتها بورك حرفك أخي الكريم |
اقتباس:
السلام عليك الأخت الفاضلة سها فتال التقدير الوارف لمرورك الجميل والمميز تقديري واحترامي |
أخي عبد السلام سلام الله عليك .. وسلام على مدينة ( حماة ) الأبية حقيقة أطلت الوقوف هنا أتمتع بهذا الحب الغائر في الوجدان ل ( حماة ) التي لا تدري ( أتسكنك أم تسكنها ) ؟! لا أستغرب هذا الحب أبدا ً .. فقد كنت قد تساءلت يوماً بغداد .. لا أدري هل تسكنني أم أسكنها ؟ رائع .. تحية... ناريمان |
| الساعة الآن 04:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.