|
قالت خُطاي
أين أنا ! إن كنت أاجدني إن لم أكن ؟؟ وإن كنته فقد وجدته وإن لم أكن فقد ضللت وإن ضللت فلن أشهد وإن لم أشهد فقد خسرت ... وكيف أكون في وقتٍ مقطوع حتّمه الطريق ولا أكون الطريق إلى ما بعد الوقت وزمن محدود الأجل إن تنفسناه على عِلّاته...سيترك فينا منه ولا يحق لنا بعِلّاته أن نكون في زمن الخلود إلا أن يشاء خالقه ...وأنا بين هذا وذاك تتجاذبني احتمالات نفسي وأنامل الروح وما ترجو الأخيرة إلا لوائح روائح الخلود ..الأثير وأنا كنت ما كنت ولا أحب العودة لما كنت فصيرني يا حبيبي ما تحُب لي وما أنت به أهل ... أنا أسبح في رقرقة نور بُشرى لما بعد الكثيب الأخير 2013 |
رد: قالت خُطاي
ألقِ الخير ثم تغرّب عن الطريق لئلا تُزين لك النفس صنيعك فتراها ولئن رأيتها ستزين لك هواها ولئن عشقتها.. ستتخلق بها قُدَّ الطريق إليها وارتق درب الغروب عنها " ومن يشاهد نفسه لا يشاهد الله " ما بين الأقواس اقتباس من الشبلي |
رد: قالت خُطاي
الشذرات من أصعب الآداب والفلسفات، وخاصة حين يسكنها الشعر، لذلك يقولون عنها أنها كتابات للأجيال اللاحقة، كأنها تسبق زمانها، ويقولون أيضا تغني الشذرة عن كتاب، ويستمر القول في القول حتى تتحدث الخطوات، عن الهوية والمشاهدة والخلود في بحار الأنوار كأمل. لكل حقل قاموسه الذي به تتسق معانيه، وقراءة الشذرة مغامرة، لأنها في أصلها ضد النسقية. أو لها نسق غير الذي تآلفت معه الآذان والعيون فهي هروب من النفس إلى ماوراءها.
تقديري. |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
إنما هي تجربة لاعلم لي بجدواها لعلي ابلغ بعض الذي قلت ربما أصل أولا اصل وربما السير على أمل يرينا حق الطريق مرور طيب جداً لك خالص الإحترام والتقدير |
رد: قالت خُطاي
خطاك جميل إستمري اختي ابتسام
|
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
مع فائق التقدير |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاه .. إن محت الطريق ما كنت وسَرَتْ خُطاك لا على التراب أثرك ولا على الأثير تركت مرُّك والكل يلهج بمسيرك دون أن تدري.. وما الأرواح إلا مرآيا ما تفعل فكن دقيقاً كحد السيف المسلط منك عليك وأقطع عنك طريق تزكية نفسك .. . وإن غاب الوجود في لحظة أمام الرب المعبود ووجدت روحك في ثانية وجد... فأنت أمام حجاب النور الأول لرب الوجود |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
راقني جدًّا وجِدًّا ما كتبتِ وخاصةً: قُدَّ الطريق إليها وارتق درب الغروب عنها وليتكِ ما اقتبستِ من الشبلي! فلا أحد يشاهدُ الله، إلا في الجنة بمشيئتِهِ تعالى، كما أن الله والإنسانَ ليسا ضدين، ولا يليقُ أن يُقالَ هذا تعالى اللهُ الخالقُ أن يكون في مقامِ مقارنةٍ مع مخلوقِه. الأضدادُ كما نعرفها من الطبيعةِ والمحسوسات ويلخصها التراث الشعري بأنها: أشياء وبضدها تتميزُ الأشياءُ تحياتي بلا شُطآن لحروفِكِ النور وأرجو أن يكون الوقتُ صديقي لأعود |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
حيّاكَ الله وبيّاكَ فيلسوفنا الكبير الأستاذ ياسر ولعله من قبيل التحيةِ أن أقول: أنت مَدرسةٌ للمُريدين وأنا واحدةٌ منهم بُورِكتَ والعطاء |
رد: قالت خُطاي
وهذه وقفاتٌ عابرة على ضفتَيِ الطريق
ولا أكن(أكون) الطريق إلى ما بعد الوقت وزمن محدود الآجل (الأجل) إن تنفسناه على عِلّاته...سيترك فينا منه تتجادبني (تتجاذبني) احتمالات نفسي وأنامل الروح وما ترجواّ (ترجو/ بدون ألِف) الأخيرة إلا لوائح روائح الخلود ..الأثير فصيرني ياحبيبي (يا حبيبي/ مسافة) ما تحُب لي |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
وحاشا لله أن يكون له ند أو يكون له ضد أو يُوضع في موضع مقارنة شهود الله في الدنيا ليس برؤيته حق الرؤية ولكنه شهود الروح لملكوته ومدى عظمته...أي ادراك عظمته من مما أوجده في السماوات والأرض. ومعرفته حق المعرفة...و الشهود ياحبيبة يرتقي بالعبد لمقام المقربين....هذا الذي أراه وهل تستوي الظلمات والنور... الشاهد عندما نتحدث عن النفس...وما تُزين وما تُملي وما وما...هل يستوي حديثها مع النور العميم هنا الأمر فكري ولس ملموس أو مقارن في الأمرين أي نقتطف ما يتركان من أثر ومن الغير الممكن أن نقارن الله سبحانه وتعالى بأي شيء ليس كمثله شيء .............. لا أحب الجدل في ديني وأدفع الإختلاف عني ما ستطعت....فعسى أحد المشرفين يمحو عبارة لا يستوي الضدان ولك الشكر العميق على مروراتك النقدية الجميلة والتي هي عين ما ابحث عنه مودتي الخالصة لنجمة المنتدى |
رد: قالت خُطاي
ترجواْ الألف الزائدة وما عليها من سكون جائزة في الرسم القرءآني وهذا الذي تعلمته
أما عن الشدة التي وضعتها فكانت عن طريق الخطاء وللاسف لم ألحظها بعض العلات من التسرع في الكتابة وبعضه انسبه لعطب في الكي بورد فعساك أنت أو الاستاذ ياسر أن تقوما بتعديلها ولكما مني خالص الشكر |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي . . الدنيا زاد ما بعدها تخير الذي ستكنزه حلالاً طيباً أو قوتاً دبّ فيه السوس |
رد: قالت خُطاي
قالت خطاي . لم أتعثر ذاك توفيقك وما أقلّت فهو رحمتك وما تجاوزت عنه عفوك فكيف...لا أجدّ الخطى إليك |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
وما أشرتِ إليه من جواز كتابة (أرجوا) بالألِف .. خاصٌّ بالرسم العُثمانيّ للمصحف وقد اصطُلِحَ بعيدًا عن رسم المُصحف على كتابة: ترجو/ أرجو/ نرجو وأشباهها بدون ألِف لتمييزها عن واو الجماعة في: ذهبوا فهِموا قطعوا عَلِموا ، منعًا للالتباس.. وأظن أنه قد سبق للشاعرة خديجة القاسم تنبيهك إلى حذف الألِف من فعلٍ مُعتلٍّ مُشابه أمّا عن التصويبات فليس لي تعديل أي منشورٍ هنا لعدم الاختصاص ولكن يبدو أن أخي الأستاذ ياسر قام مشكورًا بالواجب فأثلج صدري بيْدَ أنه نسي محو التعبير المثير للجدل عن الضدّين :) تحياتي لكما و :45::45: |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
والقصدُ كذلك؛ فالأحرى بنا أن نتحدث عن التأملّ والتدبّرِ وليس بلبلة فكر القارئ وإثارةِ حفيظتِه بمصطلح (رؤية الله) فالآية صريحة في الدعوة إلى التأمل: (إن في خلقِ السمواتِ والأرضِ واختلاف الليلِ والنَّهارِ لآياتٍ لأولي الألباب) ولا يجبُ بحالٍ من الأحوال أن نسترسل في المجاز بتفسيرِها بأن التأمُّلَ مُعادِلٌ لرؤية الله وقانا اللهُ وإيّاكم شرورَ الإيغالِ فيما أوغلَ فيه الحلّاج؛ فأبعده عن الطريق كما حقق سيرته المؤرخون والشيءُ بالشيءِ يُذكرُ، تحضُرني في هذا المقام الآية: "وإذْ قُلتُمْ يا موسى لن نؤمِنَ لكَ حتى نرى الله جهرةً فأخذتكُمُ الصَّاعِقةُ وأنتم تنظرون" (أكتُبُ من الذاكرةِ؛ فصوّبيني إن أخطأتُ يرحمْكِ الله) بُورِكتِ يا طيبة ودام عطاؤكِ الشاعريّ أينما يممتِ ولك حُبّي و :45: |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
محبتي |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
سؤال هل أحذفها كأن لم تكن :20::20::20::20::20::20: |
رد: قالت خُطاي
شكرا للأستاذة ثريا على حضورها الراقي ومنك أستاذتي نتعلم.
الأستاذة ابتسام السيد، أستاذنا الغالية ثريا تبعد الشبهة عن نصك وتقترح ما يجعل القارئ يحس متعة في القراءة بدل أن تستوقفه بعض الإشكالات ويأتي بتأويلات أنت بريئة منها. حفظك الله ورعاك وزادك علما وأدبا. |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
لكما مني خالص التوقير والتقدير |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي . من عرف اغترف أنانية..أنا لأني أريد كل الساقية لي وليكن لغيري سواقيه يتعبّد الحرف ويخشع مثل روحي دون نفسي في لحظة.. زفّها شوقي إليه وتحيا روحي في النور الذي لا بدء ولا انتهاء له وذلك عين الرُجُوع إليه |
رد: قالت خُطاي
لكل من مر
ربما يكون ثمة اختلاف في النصوص تخيرت بعضها عشوائياً من نصوص مطولة متسلسلة المعاني لئلا تشق المتابعة والقراءة تقديري للجميع |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي .. سطورنا وما عقّدنا عليها منذ بدئها منذ النفثة الأولى مخيرين فيها إمّا للسماء رتقها أو لفتق الأرض ملؤها فانظر بحدِّ أيام عمرك وافصم عنها ما لا ينبغي |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
جزاك الله خيرًا أخي الأستاذ ياسر ورفع قدرَكَ في الدارين :45: |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
وكما قلتِ من قبلُ وأقولُ معكِ: كلنا هنا لنتعلم ونستفيد فلا أحدَ فوق العلمِ أو النقد رفع الله قدركِ أينما حللتِ |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
تُنبئُنا بعمقِ ثقافتِكِ الدينية ومهارتِكِ في التقاطِ الدُّرِّ مِن خِلجانِه :44: : بدئها: همزة على نبرة لأن الكلمة مكسورةٌ كمضاف إليه |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
: ولكي يكتمل الجمال؛ لا مفر من تصويب الهمزات: إغترف وإنتهاء:: كلتاهما همزة وصل/ لا تُكتب الرُّجوع: سقطتِ الشدة سهوًا ولعله من البلاغة نقلُ (له) في نهاية السطر ووضعها بعد (بدء) .. هكذا: وتحيا روحي في النور الذي لا بدءَ له ولا انتهاء. هما حقانِ الآن لكِ عليّ: حق اللغة وحق الصداقة! :44: |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
أنت من يستحق الثناء لعملك الدؤوب بارك الله فيك وبك محبتي |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
الثقافة الدينية ضرورية زوادتي للاخرة... الهمزة عسى المشرف يعدل لي أخطائي الكثيرة دون أن يدركه الملل ولك ياحبوبة جزيل الشكر |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
وحق اللغة الله يستر :) سأعاود كتابة النص حسب توصياتك تكرمي:44: |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي . من عرف اغترف أنانية..أنا لأني أريد كل الساقية لي وليكن لغيري سواقيه يتعبّد الحرف ويخشع مثل روحي دون نفسي في لحظة.. زفّها شوقي إليه وتحيا روحي في النور الذي لا بدء له ولا انتهاء وذلك عين الرُجُوع إليه |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي . . إن ظننت أنك كنت.. فقد هلكت ولئِن آمنت بأنك لا شيء أمام البقاء.... تلك أُولى الخُطى إليه وأنت لا شيء إلا به وحده وبه أنت شيء من كل شيء.. كرقرقة ضوء تَحُجُ إلى أصل النور حين تؤوب إليه كل ليلة يوسن لباسنا الأرضي.... نستفيق صباحاً على الفطرة ثم.. نلملم لها الأرض . " وما اقتربت منه ذراعا إلا وقربك إليه باعا" |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي . . أثر ظمأ سُقاهُ وِسع صبْرها خيالات تُقِيم أوَدَك بزاد الوصول تُنيخ ضوء قناديلها للسالكين وبي مدى لأشرب دون أن أثمل من فيضها تحُث روحي خُطاها لنبع يربض خلف الكثيب الأخير |
رد: قالت خُطاي
قالت خُطاي
. . إن ظننت أنك كنت.. فقد هلكت ولئِن ( آمنت) بأنك لا شيء أمام البقاء.... تلك أُولى الخُطى إليه وأنت لا شيء إلا به وحده وبه أنت (شيءٌ) من كل شيء.. كرقرقة ضوء تَحُجُ إلى أصل النور حين تؤوب إليه كل ليلة يوسن لباسنا الأرضي.... نستفيق صباحاً على الفطرة ثم.. نلملم لها الأرض . " وما اقتربت منه (ذراعًا) إلا وقربك إليه (باعًا)" مؤكد ستقولين: ءامنت/ تكتب هكذا في المصحف فأقول: هذا هو الرسم العثمانيّ ونحن لا نكتبُ قرآنًا وهذا هو بعضُ حقّ الجمال، ونكمل فيما قالته خطاكِ في التالية |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
كيف يكون معجمكِ بهذا الثراء ولا تتحرينَ الدقةَ في الرقن؟ إنه بعضُ حقِّ الفُصحى وحقّ الشعر والخواطر الجميلة فانتبهي يا حبيبة لتكون خطاكِ دومًا على الطريق: فكرًا وتدوينًا : إثْرَ ظمأ... إثرَ: عقِبَ وليست أثرا من الآثار .. والمعنى: بعد ظمأ أم أنكِ تقصدين أُثر بالفعل؟ أتمنى أنني على خطأ هذه المرة ظمأ: الميم مفتوحة تأتي بعدها الهمزة على الألِف حتى هذه الحروف (ظمء)ممكن قراءتُها كفعلٍ: ظمِئَ.. فلا أدري على أي وجهٍ يُقرأُ السطرُ الأول؟ مضاف ومضاف إليه أم مبتدأ وخبر في هيئة فعل؟ أثرٌ ظمِئَ سَقاهُ.. وليستْ سُقاهُ بضم السين وُسعُ صبرِها فالوُسعُ كما وردت في المصحف بضم الواو معناها القُدرة "لا يُكلفُ اللهُ نفسًا إلَّا وُسعَها" فهي غيرُ الوِسع: المتَّسَع باللهجة : في المقهى أيضا في حضرتِ الوجع... وحقها في حضرةِ الوجع بالتاء المربوطة |
رد: قالت خُطاي
اقتباس:
بجمالك فيطيب النقد ويقفيه الصباح دمت ودام نقدك البنّاء الرسم القرءاني حاضر لأني حالياً منهمكة فيه...سأحاول تلافي هكذا أخطاء في المستقبل... حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاضــــ ـــــــــــــــــــــــــــــر :) |
رد: قالت خُطاي
لا أدري شاعرتي كيف يكون معجمكِ بهذا الثراء ولا تتحرينَ الدقةَ في الرقن؟ إنه بعضُ حقِّ الفُصحى وحقّ الشعر والخواطر الجميلة فانتبهي يا حبيبة لتكون خطاكِ دومًا على الطريق: فكرًا وتدوينًا محقة فيما تقولين لا أعذار أستحق التقريع : إثْرَ ظمأ... إثرَ: عقِبَ وليست أثرا من الآثار .. والمعنى: بعد ظمأ أم أنكِ تقصدين أُثر بالفعل؟ أتمنى أنني على خطأ هذه المرة ظمأ: الميم مفتوحة تأتي بعدها الهمزة على الألِف حتى هذه الحروف (ظمء)ممكن قراءتُها كفعلٍ: ظمِئَ.. فلا أدري على أي وجهٍ يُقرأُ السطرُ الأول؟ مضاف ومضاف إليه أم مبتدأ وخبر في هيئة فعل؟ أثرٌ ظمِئَ سَقاهُ.. وليستْ سُقاهُ بضم السين وُسعُ صبرِها فالوُسعُ كما وردت في المصحف بضم الواو معناها القُدرة "لا يُكلفُ اللهُ نفسًا إلَّا وُسعَها" فهي غيرُ الوِسع: المتَّسَع باللهجة هنا بيت القصيد لم تكن الخاطرة على هذا النحو حيث استبدلت كلمة بكلمة..فارتبكت ولا عذر لي سوى أن السطور مر عليها الكثير من الوقت لذا وجدت صعوبة في تعديلها.... ربما ظمأ أقرب للمعنى الذي قصدته أثر وليس إثر لم يشرب بعد...لذا الكلمة سُقاه وليس سَقاه وِسع وليس وُسع أدرك الفرق الذي بينهما أما عن حضرت أنا بريئة من أخطائي ......... وكلما مررت بالثمر فأنا أول من يلقف بفرح رحم الله إمرىء أهدى إليُّ عيوبي محبتي وكل بهجات الصباح |
رد: قالت خُطاي
قالت خطاي . زادي طيَّ أضلعي ونبضي سُقى القناديل اأجدّ السير ؟؟ إن عينها قفت ولا عصمة لذبالتها أن تنطفىء ربما ما يربض من حلكة يلقف فيطمس فينكسر ماء اليقين فيفلت الصبر من عقاله يردني يرديني على جناح الدُنا إلى حميمها أنا لي وحدي لطريقي الذي شققته بيقيني أجدّ الخُطى إلى أن أصل النور العظيم |
رد: قالت خُطاي
قالت خطاي . . تنبلج شمس خطاك ما غادرت حلكة نفسك تلك المَريدة المُريدة للأغيار ومُستذاق اللحن منفرداً ترى به سبيلك خيرٌ من جمْع يُلحن ولا يُريك عطب الوتر حقق...ودقق لئلا يزّاور الظل عليه فتغدر به ريح تقدّ دبر الأثر كن لما خلف الكثيب ليُفْرد لك الطريق وكُن لرب الوجود يكُن لك فوق ما في كل الوحود وما بعد غايات التمني ...كل وجوده هو فقط لا شريك له |
رد: قالت خُطاي
وتستمر الخطى في التقدم.
تشق درب الدهشة. تقديري. |
الساعة الآن 06:14 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.