يا ذاكرًا
 

	يا ذاكرًا سالف الدَّهر الَّذي غابا ***في مكَّةَ الخير أضحى الطَّيرُ زريابا من مبلغ الكون أنَّ السَّعد آزره ** هذا محمَّدُ بالأنوار قد آبا ما كان أحمد إلَّا رحمةً قدمت ***تمحو الضَّلال بنورٍ فوقه صابا أضحى الوجودُ بدين اللهِ في أَلَقٍ ***ومن مشى بدروبٍ غيره خابا أستودع اللهَ قلبًا ناء من صببٍ ***غشَّى الفؤاد بحبٍّ في الحشا ذابا قلبٌ يموج بحبِّ المصطفى أبدًا *** لا لا يروم سواه إنَّه يابى

[/font]

إن شاء الله

صلّى الله وسلّم على خليله صلاة ً وسلاما ً دائمين إلى أن نلقاه

أسرار أحمد
أنت ِ مطبوعة ٌ على الشّعر ..
سلّمك الله وسلّم قلبك الذي استودعتيه ..
سأسر ّ إذا ما قرأت ُ لك مرّات أخرى

لك كل ّ التقدير

رائعة من الروائع وجميلة فاقت حد الوصف

تعطرت بذكر المصطفى عليه الصلاة والسلام

بُورك الفكر والقلم

أطيب الكلام ما تعطر بذكر خير الأنام
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
فطوبى ليراع تضمخ بذكر هادي الامم.

بوركت أختي أسرار .
تحياتي.

بارك الله بك أستاذنا

اللهمّ صلِّ وسلِّم على محمد

نصٌّ مُبارك

بوركَ الفِكر عزيزتي ~ أسرار