كيف أنساها
هي لي في غربتي وطن ولها يكتب الليل في مقلتي الشجن فهي الصبح والضياء والسكن كيف أنساها وحبها مطر وجهها كفلقة القمر همسها كأعذب النسائم ولها غنت الطيور والشجر ومن أجلها ما أجمل السهر وأنا أجمع الدموع التي سكبتها عيون الحب وأحمل كل الشوق وفي كل يوم جديد أحبها من جديد وكأنها المرة الأولى فكيف أنساها |
من اخلص بصدق مستحيل ان يكون النسيان دربه
أهلا بك أ. علي تحيتي وحرف رائع |
رحلة بين سطور كلمات تشتاق أعيننا دائماً لقراءتها
دمت بكل الخير |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أستاذ علي الحزيزي نصك الأدبي الجميل والمفيد. بارك الله فيك وفي يراعك. |
أستاذة فاطمه جلال
أشكرك جزيلا من أعماقي على تجدد حضورك النقي على متصفحي لك خالص التقدير |
ما كان أصيلا صادقا فلا ينسى
حروف متألقة بارك الله فيك |
أستاذة منى شوقي غنيم
شكرا لك من الأعماق على هذا الحضور البهي والكلمات الرائعة التي أثلجت صدري لك خالص التقدير |
أخي الفاضل علي حفظه الله
رائع نصك الصادق كحالك الصادقة ، تحيتي واحترامي |
كيف له ان يُنسى من كان كالضياء والمطر وكالنسيم حين تهب ذكراه.. الاستاذ علي الطميحي. جميلة هذة التداعيات.. |
و عليكم السلام و رحمة
الله و بركاته أستاذي العزيز ماجد جابر أشكرك جزيلا من كل قلبي على مرورك المشرق و كلماتك الطيبة التي أضاءت متصفحي لك خالص التقدير |
الساعة الآن 04:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.