|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ ....
يضرب لمن يجيء مُثْقَلَاً لا يقدر أن يحمل ما حُمِّلَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِوَرِكَيْ خَبَرٍ ....
يعني جاء بالخبر بعد أن اسْتَثْبَتَ فيه ، كأنه جاء فيه أخيراً ؛ لأن الوَرِك متأخرة عن الأعضاء التي فوقها ، والمعنى أتى بخبر حق . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَعَلَتْ مَا بِهَا بِيَ وانْطَلَقَتْ تَلْمِزُ .....
أصله أن رجلاً أَشْرَفَ على سَوْأَةٍ من امرأة فوقع بها وعابها ، فقالت : إنما عِبْتَنِي بما صنعت وأنت أولى به مني ، ثم انصرفَتْ عنه ، فقال الرجل : جعلت ما بها بي وانطلقت تلمز فأرسلها مثلاً . يضرب للواقع فيما عَيَّرَ به غيره . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ ثَانِيَاً مِنْ عِنَانِهِ ....
إذا جاء ولم يقدر على حاجته ، قال ابن رفاعة وقال غيره : إذا جاء وقد قضى حاجته . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَلَّ الرِّفْدُ عَنِ الهَاجِنِ ....
الرِّفْدُ : القَدَحُ ، والهاجن : البَكْرَة تنتج قبل أن يطلع لها سن ، ويراد جَلَّت الهاجن عن الرفد . يضرب لمن يصغر عن الأمر ولا يَقْوَى عليه . وقال بعضهم : أصل ذلك أن ناقة هاجِنَاً لقوم نتجت وكانت غَزِيرة تملأ الرفد ، فلما أَسَنَّتْ ونَيَّبَتْ قلَّ لبنُها ، فقال أهلها للراعي : ما لها لا تملأ الرفد كما كانت تفعل ؟ فقالت : جلت الهاجِنُ عن الرفد ، قال أبو عمرو : جل الرفد عن الهاجن . يضرب للرجل القليل الخير . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ يَجُرُّ بَقَرَهُ ....
أي عِيالَه ، كنى عن العيال بالبقر لأن النساء محلُّ الحَرْث والزرع ، كما أن البقر آلة لهما . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَلْجَحْشَ لَمَّا فَاتَكَ الأَعْيَارُ ....
قال أبو عبيد : يقال " الجحش لما بَذَّكَ الأعيار " أي سَبَقَكَ وفاتك . يضرب في قناعة الرجل ببعض حاجته دون بعض . ونصب الجحش بفعل مضمر ، أي اطْلُبِ الجحش . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ كَخَاصِي الْعَيْرِ ....
يضرب لمن جاء مُسْتَحيياً ، ويقال : يضرب لمن جاء عُرْياناً ما معه شيء ، ووجه الاستحياء أن خاصِيَ العَيْر يُطْرِقُ رأسه عند الخصاء يتأمل في كيفية ما يصنع ، وكذلك المستحي يكون مُطْرِقاً ، ووجه آخر وهو أن علية الناس يترفَّعُ عن ذلك ويستحي منه ، قال أبو خِرَاش : فَجَاءَتْ كَخَاصِي العَيْرِ لَمْ تَحلَ حَاجَةً وَلا عاجَةً مِنها تَلُوحُ على وَشْمِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ بِإِحْدَى بَنَاتِ طَبَقٍ ....
بنتُ طَبَقٍ : سُلْحُفاة تزعُم العرب أنها تبيض تسعاً وتسعين بيضةً كلها سلاحف ، وتبيض بيضةً تنقف عن أسْوَد * يضرب للرجل يأتي بالأمر العظيم . *الأسود : الحية العظيمة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... جَاءَ القَوْمُ كَالجَرَادِ المُشْعِلِ ....
بكسر العين : أي متفرقين من كل ناحية قال الشاعر : والخيلُ مُشْعِلَةٌ في ساطعٍ ضَرِمٍ كأنَّهـنّ جَرَادٌ أو يَعَاسِيبُ |
الساعة الآن 05:39 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.