![]() |
جئت اقتفي خطى قلبي
تركني .... ترجّل التيه اثر انفاسك ليلتقي باثير الروح لانها اصطحبت ذالك الطيف وها انا امتطيت الخيال دليلا لاجد ضائعتي .....اين انت ولما التجني .....سأشتكيك لقاض الهوى وأكن شاهد اليك على جرمي اني احببتك ياسارقي |
قتلك ِ إياي َ في كل مرة يعـيد صياغـتي من جديد أكثر حلاوة من ذي قبل فبالله عليك ِ لا تكفي وإن تــُـبـت ِعـن اقتراف قـتلي حينها فقط وفقط حينها أشعـر بالمـوت ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
بعيدا عنك.. صار هدر الوقت هوايتي أنثره على دروب الحنين وتذرو الريح بكل صوب أحرف الحكاية وفوق الغيم حلما.. لطالما راود الرّوح لكني.. أبدًا ما تعبت بقيت هناك.. حيث توقفت بوصلتي أرصد ومضة.. بمرايا المطر.. واشتعالا.. بانزياح الرّماد إبان الموعد المنتظر لتسمق رؤياك بالأعالي.. *************************** أجمل تحية وأعذب سلام الغالي حسن زكريا اليوسف . رحبت بي المساحة هنا لك ألف شكر ومني وعد بالعودة قريبا. . . فـوزية أميـن. |
إلى..أين يا..قدماي؟ الطريق طويل.. والضباب كثيف .. وقلبي منهك! ولا.. أمل بالوصل! ولا..رغبة بالعوده ! أرجوك قدماي..توقفي .. وإلا .. تابعت معك .. المسير!!!! وهذا.. ماأوده!! كي.. أصل إليه!! .... أمتناني لك استاذ حسن زكريا رائع هذا الحائط الذي يلم شتات كلماتنا الحيرى.. |
الشوق سافر اليك .... حملته ريح هادئة هنا تقف وهناك بين الورود والياسمين يبحثُ عنك... محطات الحب كثيرة وشوقي اليك لاتهزهزه كل الاعاصير انه حبي يهوى النوم بين يديك . . . |
صباحك الجوري والياسمين يا فوزية مسرور بعودتك الميمونة ونورك الطافح وشذاك الفواح وأنتظر هطول مشاركاتك هنا بشغـف مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
وأولد.. حين تلاقي النبض بالنبض روحا تروم السما فهل تدرك؟ كم أحتاج تقمصك؟ وكم أرتجي أن تلبس روحك روحي فكلما أطللت من شرفتي؛ والعتمة تلازمها.. أحسني خدّيجة بكل طلة.. فمتى أولد بتمام الأوان لتكون بدري؟! ********************** كريم الحفاوة حسن زكريا صباح مشرق الأسارير بسموق طيب الكلام مودتي وامتداد البياض |
كلما استجمعت قواي واستنفرت كل ما تحت سلطاني من شعر ونثر محاولا ً الارتقاء إلى عليائك يا حـوّاء تبوء محاولاتي بالفشل ولا أحصد إلا الخيبة أبقى متوثبا ً على خصر السفوح هيهات هيهات الوصول حسبي لــذة المحاولة رغم يقيني باستحالة النجاح فعلياؤك يا حواء أسمى من أن يُدرك ويُرتقى إليه |
وحين تشدو فيروز.. كبر البحر.. باحبك تتفتح أكمام الدهشة تنبثق براعم الصّمت ولهفةٌ.. كانت تغفو تألقُ بمرايا الرّوح اضطرامٌ.. خلتُه ترمّد ما غادر الوتين توهّجَ حين مادت بي أرجوحةُ الحنين صوبَ غيمةٍ ماطره تبلّل خطاك إليّ.. |
حري بالنبض أن يتبوأ صدرك .. ويُنصبك أرعن على ملكوت الجرأة .. حري أن يماطلك وأنت تتجشم عناء التعذر بلا سُدى .. تجاعيد الأفق باتت شيخوخة ملطخة بالسراب .. حكايتنا .. كانت عذاب .. كانت مسافة أسطورية .. والعشب فوق المروج يمارس الجنون في حضرة الريح وعندما يتأفف الزمهرير ذات غضب للنار .. يهطل المطر .. ويسجد القلب بقطرات خاشعة على وجه التراب .. في أفول الفوضى ننتظر صوت الحنين .. ويأتينا ملبدآ ببحة لا شأن لها بالشوق .. شوق كان يغفو على .. على أريكة الشتات .. |
الساعة الآن 04:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.