![]() |
اقتباس:
أختي ناريمان يسعدني دوام متابعتك دائما أنتظر تواجدك ورأيك لك خالص تحياتي ,,, zhrh123qw |
لا اله إلا الله .. سبحان الله .. علّمَ الإنسان مالم يعلم ... أخي أحمد النواوى تابعت هذا المدد من أولِّ حرفٍ الى آخر نقطة ... وحقاً... يستحق التثبيت هذا الموضوع ... إنك رائع وسأبقى من متابعي هذا المتصفح المدهش وفي الصفوف الأولى .. الهوازن... |
اقتباس:
أخت هوازن سعدت بحضورك ومرورك أشكرك على كلماتك الراقية والجميلة أعتز برأيك الذي أسعدني شكرا لك وتقبلي تحياتي ,, zhrh123qw |
الأهرامات وحديث القرأن عنها
الأهرامات وحديث القرأن عنها http://www.kaheel7.com/userimages/14420020.JPG تبين للعلماء أن الحجارة التي بُنيت منها الأهرامات هي عبارة عن "طين" ويعتبرون أن هذا الكشف العلمي خاص بهم، ولكن القرآن قد سبقهم للحديث عن ذلك.. |
اقتباس:
ما شاء الله...بجد شي مذهل بارك الله فيك أخي أحمد تحيتي |
اقتباس:
أهلا بك أختى فاطمة (أميرتنا الساهرة) وأشكرك على كلماتك الرقيقة وذوقك العالي وتقبلي خالص تحياتي ,,,, zhrh123qw |
الطير صافات
http://www.kaheel7.com/userimages/birds-koran.JPG من الذي يمسك هذه الطيور أثناء طيرانها في السماء؟ ومن الذي سخرها لنا لنتعلم منها فن الطيران، ولولا الطيور لم يتمكن الإنسان من اختراع الطائرات.... راقب العلماء الطيور طويلاً وذُهلوا من التقنيات التي تستخدمها في طيرانها. وتبين أن هذه الطيور تستخدم تقنيات معقدة وتجري عمليات كثيرة في دماغها لتقدير المسافات والتنسيق بين حركة الجناحين، لضمان الإقلاع والهبوط الناجح. والطير يعتمد على بسط الجناحين وقبضهما وتنشأ غريزة الطيران لديه من دون أن يتعلمها، فهو مبرمج مسبقاً لينفذ هذه العمليات. يقول تعالى: (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ) [الملك: 19]. إن الله تعالى سخَّر لهذه الطيور وسائل عديدة لطيرانها، فسخر الهواء الذي يحملها، وسخر لها جناحين، وسخر أيضاً دماغاً يحوي ملايين الخلايا ليرشدها إلى عملها بأمان. وقد تمكن العلماء من تقليد الطيور والاستفادة منها في اختراع الطائرة، فهذه الطيور مسخَّرة لنا لنتعلم منها فن الطيران، ولذلك قال تعالى: (أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) [النحل: 79]. ولذلك لا يسعنا إلا أن نقول سبحان الله! فهو الذي سخر لنا هذه المخلوقات، ولابد أن يجد فيها العلماء فوائد أخرى فيما لو اعتبروا أن هذه الطيور مسخرة لنا. يقول تعالى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ) [النور: 41]. |
اقتباس:
يا سبحان الله .. عندما شاهدت الأهرامات لأول مرة بهرتني ضخامة الحجارة وارتفاع المباني فالمشاهد للأهرامات الضخمة يدرك روعة الهندسة ودقة البناء والآن عندما يعرف بأن هذه الحجارة الضخمة هي طين ,, لا يسعه إلا أن يقول سبحان الله فعلاً علم الانسان ما لم يعلم بارك الله في جهودك أخي أحمد أرجو ألا تتوقف هذه السلسلة من توضيح للإعجاز القرآني العظيم تحية ... ناريمان |
مساؤك الورد يا أحمد هذا موضوع شيق وقيّم وتشكر على جهدك فيه سلمت أناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
|
الساعة الآن 04:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.