![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... يَغْرِفُ مِنْ بَحْرٍ ....
يضرب لمن يُنْفِقُ من ثروة. .... يَضْرَطُ مِنَ اسْتٍ وَاسِعَةٍ .... يضرب للصَّلِفِ. .... يَحُجُّ وَالنَّاسُ رَاجِعُونَ .... يضرب لمن يُخَالف الناس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... يَتَمَضْمَضُ بِذِكْرِ الأَعْرَاضِ وَيَتَفَكَّهُ بِهَا .... .... يُخْرِجُ الحقَّ مِنْ خَاصِرَةِ البَاطِلِ .... يضرب لمن يُفَرق بينهما. .... يَا لَكَ مِنْ ضِرْسٍ للْخَبِيثَات يَخضِمُ .... يضرب للفَحَّاش العَيَّاب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... يَنْبُو الوَعْظُ عَنْهُ نُبُوَّ السَّيْفِ عَنِ الصَّفَا .... يضرب لمن لَا يَقْبِلُ الموعظة. .... يَوْمُ السَّفَرِ نِصْفُ السَّفَرِ .... لتزاحم الأَشغال. .... يُومٌ كأيامٍ .... يضرب في اليوم الشديد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... يَحْسُدُ أن يُفَضَّلَ، وَيَزْهَدُ أنْ يُفَضَّلَ .... .... يَلْطُمُ وَجْهِي وَيَقُولُ: لِمَ يَبْكِي؟ .... .... يَرَى الشَّاهِدُ مَا لَا يَرَى الغَائِبُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... يُعْنَى بِالشَّرِّ مَنْ جَنَاهُ .... أي من أَذْنَبَ ذَنْبًا أُخِذَ بِه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
* ** *** **** ***** الباب التاسع والعشرون في أسماء أيام العرب ***** **** *** ** * |
رد: مَجْمعُ الأمثال
/// 1 /// .... يَومُ النِّسَارِ .... بكسر النون والسين غير المعجمة. كان بين بني ضَبَّةَ وبني تَمِيم. والنِّسَار: جبالٌ صِغَار كانت الوَقْعَة عندها، وقَالَ بعضهم: هو ماء لبني عامر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
/// 2 /// .... يَوْمُ الجِفَارِ .... بالجيم المكسورة والفاء والراء. كان بعد النِّسَار بَحَوْل، وكان بين بني بَكْر وتميم، وهو ماء لبني تميم بنجد، قَالَ بشر: وَيَوْمَ النِّسَارِ وَيَوْمَ الجَفَا رِكَانَا عَذابًا وَكَانَا غَرَامَا أي هَلَاكَا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
/// 3 /// .... يَوْمُ السِّتَار .... بالسين المكسورة غير المعجمة والتاء المنقوطة باثنتين من فوقها. كان بين بني بكر بن وائل وبني تميم، قَتل فيه قيسُ بنُ عاصم وقَتَادة بن سَلَمَة الحَنَفي فارسُ بكر، قَالَ: قَتَلْنَا قَتَادَةَ يومَ السِّتَارِ وَزَيْدًا أسَرْناَ لَدَى معتق والسِّتَار: جبل، وهو في شعر امرئ القيس: [عَلَا قَطَنًا بِالشَّيْمِ أيْمَنُ صَوْبِهِ وَأيْسَرُهُ] على السِّتَارِ فَيَذْبُلِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
/// 4 /// .... يَوْمُ الفِجَار .... قَالَوا: أيام الفِجَار أربعة أفْجِرَة: الأَوَّل بين كِنَانَة وعَجُز هَوَازن، والثاني بين قُرَيْش وكِنانة، والثالث بين كِنانة وبني نَصْر بن معاوية، ولم يكن فيه كبيرُ قتالٍ، والرابع وهو الأَكبر بين قريش وهَوَازن، وكان بين هذا الآخر ومبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ست وعشرون سنة، وشهدهُ عليه السلام وله أربع عشرة سنة، والسبب في ذلك أن البَرَّاضَ بن قيس الكِنَاني قَتَلَ عروة الرَّحَّال، فهاجت الحربُ، وسمت قريش هذه الحرب فجارا لأنها كانت في الأَشهر الحرمُ، فَقَالَوا: قد فَجَرْنَا إذ قاتلنا فيها، أي فَسَقْنَا. |
الساعة الآن 09:28 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.