![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4757 .... يَأتِيكَ بالأخْبَار مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ .... أي لَا حاجة بك إلى الاختيار؛ فإن الخَيْرَ يأتيك لَا مَحَالَةَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4758 .... الأَيَّامُ عُوْجٌ رَوَاجِعُ .... العُوجُ: جمع أعْوَجَ، يُقَال: الدهر تارةً يَعْوَجُّ عليك وتارةُ يرجع إليك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4759 .... اليَسِيرُ يَجْنِي الْكَثِيرَ .... هذا من كلام أكْثَمَ بن صَيْفِي، وهو مثل قولهم "الشر يَبْدَؤُهُ صِغَارُه" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4760 .... يَدَعُ العَيْنَ وَيَطْلُبُ الأثَرَ .... قد ذكرت قصته في باب التاء عند قولهم "تطلبُ أثرًا بعد عَيْنٍ" *انظر المثل رقم 652 والمثل 3509 |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4761 .... يَا أُمَّهُ اثْكَلِيهِ .... يضرب عند الدعاء على الإنسان، وهو في كلام علي رضي الله عنه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
* ** *** **** ***** ****** ما جاء على أفعل من هذا الباب ****** ***** **** *** ** * |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4762 .... أَيْقَظُ مِنْ ذِئْبٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4763 .... أَيْبَسُ مِنْ صَخْرٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4764 .... أيأسُ مِنْ غَرِيقٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4765 .... أَيْسَرُ مِنْ لُقْمَانَ .... قَالَ حمزة: قولهم "أيْسَرُ من لُقمان" هو لقمان بن عاد، وزعم المفَضَّلُ أنه كان من العَمَالقَة، وأنه كان أضْرَبَ الناس بالقِدَاح، فضربوا به المثل في ذلك، وكان له أيْسَار يضربون معه بِالقِدَاح، وهم ثمانية: بِيضٌ وَحَمحَمة، وطُفَيل، وزُفَافة، ومالك، وفَرْعَة، وثُمَيل، وعَمَّار؛ فضربت العربُ بهؤلَاء الأيسار المثل كما ضربوه بلقمان، فيقولون للأيسار إذا شَرَّفُوهم: كأيسار لقمان، وقَالَ طَرَفَةُ: وَهُمُ أيَسَارُ لُقْمَانَ إذا أغْلَتِ الشَّتْوةُ أبْدَاء الجُزُرْ قَالَوا: وواحدُ الأيسارِ يَسَر، وواحد الأبداء بدء وهو العُضْو. |
الساعة الآن 01:26 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.