![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4727 .... يَكُرفُ عُونًا نَجِفٌ مَمْعُولُ .... العُونُ: جمع عَانَةَ، وهي الجماعة من حُمُرِ الوَحْش، والنَّجِفُ: الفحل عليه النِّجَافُ وهو شيء يشد على بطن الفحل حتى يمنعه عن الضِّرَاب، والممعول: الحمار سُلَّتْ خُصْيَتَاه. يضرب لمن يتقرب إلى من يمنعه خيره ويُقْصِيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4728 .... يَصُبُّ فُوهُ بَعْدَ مَا اكْتَظَّ الحَشَى .... الصَّبُّ: السَّيلاَنُ، واكْتَظَّ: من الكِظَّة وهي الامتلَاء، يقال للحريص: تصب لَثَاتُه، ومعنى يصب فوه يتَحَلَّبُ من شدة الاشتهاء. يضرب لمن وَجَدَ بغيته ويطمح ببصره إلى ما وراءه لفَرْطِ شَرَهِهِ. *كذا، والمحفوظ "تضب" بضاد معجمة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4729 .... يَأكُلُ قُوبَيْنِ قَابًا يَرْتَقِبُ .... يُقَال: القُوبُ الفَرْخ، وكذلك القَابةُ والقاب، يُقَال: تَقَوَّبَتِ القَابَةُ من قُوبِهَا، وقَالَ بعضُهم: القُوبة البيضة ، وقَالَ بعضهم: القائبة البيضة، والصواب أن يكون القُوبُ والقَابُ الفرخ، والقائبة والقابة - بسقوط الياء - البيضة، فاعلة بمعنى مفعولة؛ لأن الطائر يقُوبُ البيضة، وأصل القَوْبِ القَطْعُ، يُقَال: قُبْتُ البلَاد؛ أي جُبْتُها، فالقائبة هي البيضة تَقُوبُ - أي تنشق وتنفلق - عن الفرخ. يضرب لمن يسأل حاجتين ويعدُ الثالثة حرصًا، كقولهم: *لَا يُرْسِلُ السَّاقَ إلَّا مُمْسِكًا سَاقَا* |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4730 .... يَرْكَبُ قَيْنَيْهِ وإِنْ ضَبَّا دَمًا .... القَيْنَانِ: الرُّسْغَانِ، وهما موضع الشِّكال من الدابة، وضَبَّ وبَضَّ: سال. يضرب للصبور على الشدائد. ودَمًا: نَصْب على التمييز. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4731 .... يَوْمُ الشَّقَاءِ نَحْسُهُ لَا يَأفُلُ .... يضرب للطالب شيئًا يتعذر نيله، فإذا ناله فيه عَطَبُه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4732
.... يُكْوَى البَعِيرُ مِنْ يَسِيرِ الدَّاءِ .... يضرب في حَسْمِ الأمر الضائر قبل أن يعظم ويتفاقم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4733 .... يَبْكِي إلِيهِ شِبَعًا وَجُوعًا .... يضرب لمن عَادَتُهُ الشكاية، ساءت حاله أو حَسُنَت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4734 .... يَمْأَى سِقَاءً لَيْسَ فِيهِ مَخْرَزٌ .... يُقَال: مَأَى الجلد يَمْأَى مَأيًا ومأوًا، إذا بَلَّه ثم يمدُّه حتى يتَّسع ثم يقور فيخرز سِقاء، يعني جلدا يجعل منه سقاء وليس فيه موضع خَرْز لأنه فاسد حَلُمَ. يضرب لمن رغب في غير مرغوب فيه، وطمع في غير مطمع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4735
.... يضْوَى إلَى قَوْمٍ بِهمْ هُزَالٌ .... يُقَال: ضَوِيَ إليه يَضْوَى، إذا أوْى ولجأ. يضرب لمن يستعين بمضطر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4736 .... يَمْتَحُ لِلْهيمِ الدَّوَى المَحْرُوقُ .... يُقَال: دَوِيَ جَوْفُهُ فهو دَوٍ ودَوًى أيضًا، وهو وصف بالمصدر، والمحروق: الذي أُصِيبَ حارقَتُه، وهي رأس الفخذ في الورك، ويُقَال الحارقتان عصبتان في الورك، ومَنْ كان كذلك فهو لَا يقدر أن يعتمد على رجليه. يضرب للضعيف يُسْتعان به أمر عظيم. |
الساعة الآن 04:57 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.