![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4667
.... يَرْعُدُ وَيَبْرُقُ .... يُقَال: رَعَدَ الرجل وبَرَقَ، إذا تهدَّد، ويروى "يُبْرِقُ ويُرْعِدُ" وينشد: أبْرِقْ وأرْعِدْ يَايَزِيـ ـدُ فما وَعِيدُكَ لي بِضَائِرْ وأنكر الأَصمعي هذه اللغة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4668 .... يأتيكَ كُلُّ غَدٍّ بِمَا فيهِ .... أي بما قُضيَ فيه من خير أو شر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4669
.... يَوْمَ النَّازِلينَ بُنَيتْ سُوقُ ثَمَانينَ .... يعني بالنازلين نوحًا على نبينا وعليه الصلَاة و السلام ومَنْ معه حين خرجوا من السفينة، وكانوا ثمانين إنسانا مع ولده وكَنَائِنِهِ، وبَنُوا قريةً بالجزيرة يُقَال لها ثمانين بقرب الموصل. يضرب لمن قد أسَنَّ ولقي الناس والأَيام، وفيما لم يذكر وقد قدم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4670 .... اليَوْمُ ظَلَمَ .... أي وضع الشيء في غير موضعه. قَالَوا: يضرب للرجل يؤمر أن يفعل شيئًا قد كان يأباه ثم يذلُّ له. قَالَ عطاء بن مصعب: يقولون: أخبرُك واليومُ ظَلَم، أي ضعفتُ بعد القوة، فاليوم أفعل ما لم أكن أفعله قبل اليوم، وأنشد الفراء: قُلْتُ لهَا بِينِي فَقَالَتْ لَا جَرَمْ إنَّ الفِرَاقَ اليَوْمَ وَاليَوْمُ ظَلَمْ ويروى "بلى واليوم ظلم" أي حقا. قَالَ أبو زيد: يقوله الرجل يُقَال له أفعل كذا وكذا، فيقول: بلى واليوم ظلم. وإنما أضيف الظلم إلى اليوم لأنه يقع فيه، كما يُقَال: ليلٌ نائمٌ، ويومٌ فاجر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4671
.... يُرِيكَ يَوْمٌ بِرَأيِهِ .... يجوز أن يريد بالرأي المرئي، والباء من صلة المعنى، أي يُظْفِرُكَ بما يريك فيه من تنقل الأَحوال وتغيرها، والمصدرُ يُوضع موضَع المفعولِ، وقَالَ بعضهم: يريك كل يوم رأيه، أي كل يوم يظهر لك ما ينبغي أن ترى فيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4672 .... يُوهِي الأدِيمَ وَلَا يَرْقَعُ .... يضرب لمن يُفسِدُ ولَا يصلح. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4673 .... يَحُثُّ وَهُوَ الآخِرُ .... يضرب لمن يستعجلك وهو أبطأ منك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4674 .... يَا رُبَّمَا خَانَ النَّصِيحُ المُؤْتَمَنُ .... يضرب في ترك الاعتماد على أبناء الزمان. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4675 .... يُخَبِرُ عَنْ مَجْهُولِهِ مَرْآتهُ .... مثل قولهم "إن الجَوَاد عَينُه فِرَارُهُ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4676 .... يَدِبُّ لَهُ الضَّرَاءَ وَيَمْشِي لَهُ الخَمَرَ .... الضَّرَاء: الشجرُ الملتفُّ في الوادي*، والخَمَرُ: مَا وَارَاكَ من جُرْفٍ أو حَبْل رَمل. يضرب للرجل يَخْتِلُ صاحبه. وقَالَ ابن الأعرابي: الضرَاء: ما انخفض من الأَرض. *وهو أيضًا: أرض مستوية تأويها السباع، وبها نبذ من الشجر. |
الساعة الآن 04:43 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.