![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... ...... المولدون ...... ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هَلَّا التَّقَدُّمُ وَالقُلُوبُ صِحَاحٌ .... .... هَدُّ الأرْكَانِ فَقْدُ الإخْوَانِ .... .... هَانَ مَنْ لَاحَى .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هَانَ عَلَى النَّظَّارَةِ مَا يَمُر بِظَهْرِ المَجْلُودِ .... .... هَذِهِ الطَّاقَةُ مِنْ هَذِهِ البَاقةِ .... .... هَذَا المَيِّتُ لَا يُسَاوي البُكَاءَ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هَهُنا تُسْكَبُ العَبَراتُ .... .... هُوَ أضْرَطُ النَّاسِ في دارٍ فارغَةٍ .... .... هَبَّتْ رِيحُهُ .... إذا قامت دولته. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هُوَ إحْدَى الآيات - للمُنْتَصِحِ.
.... هُوَ مِنْ كلِّ زِقٍّ رُقْعَةٌ، ومِنْ كُلِّ قِدْرٍ مَغْرَفَةٌ، وَمِنْ كُلِّ كُتَّابٍ صَبِيُّ .... .... هذا حَتَّى تَعْلَمَ أنَّ الميِّتَ يَضْرَطُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هُوَ لِيَ كالطَّبِيبِ لَا كَالمُغَنِّي .... .... هُوَ منْ أهْلِ الجَنَّةِ .... يعنون الأَبْلهَ. .... هُوَ عَلَيْنَا بِجُرْعَةِ الثَّكْلَى .... يضرب للمُغْتَاظ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هَمُّهُ لَا يَجَاوِزُ طَرَفيْ رِدَائِهِ ....
.... هذا بِنَاءٌ قَدْ تَغَنَّتْ عَلَيهِ الإماءُ الحَوَاطِبُ .... .... هُوَ وَرَبِّ الكَعْبَةِ آخرُ ما في الجُعْبَةِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هَلَكَ مَنْ تَبِعَ هَوَاهُ .... .... الهَوَى إلَهٌ مَعْبُودٌ .... .... هُوَ الدَّهْرُ وِعَلَاجُهُ الصَّبْرُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... هُوَ أنَسُ خِدْمِتِه، وبِلَالُ دَعْوَتِهِ، وعَكَّاشَةُ مُوالَاتِهِ .... .... اِهْتِكْ سُتُورَ الشَّكِّ بِالسُّؤالِ .... .... هَلْ يَخْفَى عَلَى النَّاسِ النَّهارُ؟ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
* ** *** **** ***** ****** الباب الثامن والعشرون فيما أوله ياء ****** ***** **** *** ** * |
الساعة الآن 11:33 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.