![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4599 .... هَلْ مِنْ مُغْرِبَةَ خَبَرٍ؟ .... ويروى "هل من جائبة خَبَر" أي هل من خبر غريب أو خَبَر يجُوبُ البلَاد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4600 .... هَلْ يَخْفَى عَلَى النَّاسِ القَمَرُ؟ .... يضرب للأمر المشهور، قَالَ ذو الرمة: وقَدْ بَهَرْتَ فَمَا تَخْفَى عَلَى أحَدٍ إلَّا عَلَى أحْدٍ لَا يَعْرِفُ القَمَرَا* *ومن المثل قول عمر بن أبي ربيعة: قَالَت الصغرى وقد تيمتها: قد عرفناه، وهل يخفى القمر؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4601
.... هَلْ يَنْهَضُ البازِي بِغَيْرِ جَنَاحٍ؟ .... يضرب في الحثِّ على التَّعَاون والوفاق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4602 .... هَوِّنْ عَلَيْكَ ولَا تُولَعْ بإشْفَاقِ .... أي لَا تكثر الحزن على ما فاتك من الدنيا، فإنك تاركُهُ ومُخَلِّفُهُ على الورثة، وتمام البيت قوله: *فإنما مَالُنَا لِلْوَارِثِ البَاقِي** *وهو بيت من كلمة ليزيد بن حذاق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4603
.... هُمُ السَّهُ السُّفْلَى .... السَّهُ: أصلُه سَتَه، فحذف التاء حذفا شاذًّا، فبقي سه، وهي تؤنث؛ فلذلك قيل "السُّفْلى". يضرب للقوم لَا خير فيهم ولَا غناء عندهم. قَالَ الشاعر: شأتْكَ قُعَيْنٌ غَثُّها وسَمِينُهَا وأنتَ السَّهُ السُّفْلَى إذا دُعِيَتْ نَصْرُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4604 .... هَلْ يَجْهَلْ فُلَانًا إلَّا مَنْ يِجْهَلُ القَمَرَ؟ .... هذا مثل قول ذي الرمة: وقد بَهَرْتَ فما تَخْفَى على أحَدٍ* البيت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4605
.... الهَمُّ مَا دَعَوْتَهُ أجَابَ .... يضرب في اغتنام السرور. أي كلما دعوت الحزن أجابك، أي الحزنُ في اليد، فانتهز فرصة الأنس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4606 .... هَنِيئًا لَكَ النَّافِجَةُ .... كانت العرب في الجاهلية تقول، إذا وُلِدَ لأحدهم بنت "هنيئًا لك النافجة" أي المعظمة لمالك، لأنك تأخذ مهرها فتضمه إلى مالك فينتفج. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4607 .... هَامَةُ اليَوْمِ أوْ غَدٍ .... أي هو ميت اليوم أو غدا. وقائله شُتيْر بن خالد بن نُفَيل لضرار بن عمرو الضبي، وقد أسره فَقَالَ: اخْتَرْ خلة من ثلاَث، قَالَ: أعرضهن علي، قَالَ: تردُّ عليَّ ابني الحصينَ وهو ابن ضِرَار قتَلَه عُتبة بن شُتَير، قَالَ: قد علمتَ أبا قبيصة أني لَا أحيي الموتى، قَالَ: فتدفع إليَّ ابنَكَ أقْتُله به، قَالَ: لَا ترضى بنو عامر أن يدفعوا إليَّ فارسًا مقتبلًا بشيخ أعور هامة اليوم أو غد، قَالَ فأقتلك، قَالَ: أما هذه فنعم، قَالَ: فأمر ضرار ابنه أن يقتله، فنادى شُتَير: يا آل عامر صَبْرًا وبضبي؟ أي أقتل صبرا ثم بسبب ضبي، وقد مر هذا في باب الصاد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4608 .... هَبَلَتْهُ أُمُّهُ .... أي ثَكِلَتْه، هذا يتكلم به عند الدعاء على الإنسان، والهَبَلُ: مثل الثكْلِ. |
الساعة الآن 03:20 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.