![]() |
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الباقي: الله الذي يبقى وجوده كما يبقى الأبد والأزل.
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الرشيد: الله الذي يُرشد أهل الطاعة إلى الخير
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الوارث: الرب لكلّ شيء وهو الرازق والراحم والوارث له، وله كل ما في السماوات والأرض
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الخافض الرافع: الخافض الذي يُهين ويُخفض الجاحدين، وأهل الضلال والإضلال، ويرفع درجة الإيمان والمؤمنين وأهل الصلاح والإصلاح، وأمّا الخافض والرافع في حظّ العبد يكون ذلك بأن يُرفع جانب الروح ويُخفض جانب النفس، وهو ينصر عباد الله -تعالى- وأولياءه على أعدائهم.
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
المُعز المذل: المعزّ الذي يُعزّ أولياءه بأن يعصمهم من عدم الإيمان والجحود، ويغفر لهم ويدخلهم جنّته ويكرمهم برؤيته، وهو الذي يُذلّ أعداءه، فيحرمهم معرفته، ويطردهم من رحمته ويدخلهم النار
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
القابض الباسط: القابض من القبض وهو الأخذ، فهو الذي يقبض الصدقات من أصحابها ويُنمّيها، وهو الذي يُخوّف عبده من فراقه، أمّا الباسط من البسط وهو التوسيع والنشر فهو الذي يبسط النِعَم ويُؤَمِّن عبده بعفوه، ويظهر قبض الله وبسطه في الكثير من الأمور، ومنها في الرزق وبسطه فيه ليس إسرافاً وقبضه ليس بخلاً، وفي الأرواح أيضا، فقبضها يعني وفاتها وبسطها يعني حياتها، وفي القلوب يقبضها حال الخوف ويبسطها حال الرجاء، وأمّا القابض الباسط في حظ العبد فهو الذي بسط له ومنّ عليه بجوامع الكلم والحِكَم فيبسط القلوب برجاء رحمة الله تعالى، ويقبضها بالخوف منه.
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
المُقدّم المُؤَخّر: المقدّم الذي يُقدّم من يشاء من خلقه بتقريبه إليه، ومَن قرّبه فقد قدّمه لذلك قدّم الملائكة والأنبياء والأولياء والعلماء، وهو الذي يُؤخر من يشاء من خلقه بإبعاده عنه، ومَن أبعده فقد أخّره لذلك أخّر أعداءه وضرب الحجاب بينه وبينهم، والمراد بالتقديم والتأخير ما كان في الرتبة لا بالمكان
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الأول والآخر: أوّل الموجودات فلا شيء قبله، ولم يستفيد الوجود من غيره، وهو موجود بذاته، أمّا الآخر فهو الذي يكون له المرجع والمصير آخراً بعد فناء الجميع
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
|
رد: سجل دخولك باسم من أسماء الله الحسنى
الضار النافع: المالك للضرّ والشرّ فيصيب به من يشاء من خلقه، وهو مالك الخير والنفع فيعطي من يشاء من خلقه، ولا قدرة لمخلوق على إعطاء أو منع خير أو شر، أو نفع أو ضر بنفسه، إنّما كله بأمر الله تعالى وإرادته.
|
الساعة الآن 06:29 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.