|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4220 .... النَّاقَةُ جِنٌّ ضِرَاسُهَا .... يُقَال: ناقة ضَرُوس، إذا كانت سيئة الخلق عند النتاج ، وإذا كانت كذلك حامت على ولدها، وجِنُّ كل شيء: أولُه وقربُ عهده. يضرب للرجل الذي ساء خلُقه عند المحاماة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4221
.... النَّقْبُ مِيعَادُهُ مَزَاحِيفُ المَطِيِّ .... النَّقْب: الطريق في الجبل، أي هناك تزلق وتزحف المطايا، يعني أن الأمور بعَوَاقبها تتبين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4222 .... أَنْقَعَ لَهُ الشَّرَّ حَتّى سَئِمَ .... أي أدام وأعدَّ كما ينقع الدواء في الماء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4223 .... نَشِطَتْهُ شَعُوبُ .... أي اقتلعته المنية، وأصله من قولهم: "نَشِطته الحية" إذا عَضَّته بنابها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4224 .... نَظَرَ المَرِيضِ إلى وُجُوهِ العُوَّادِ .... يضرب مثلًا للمضطر ينظر إلى محب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4225 .... نَفْسِي تَمْقَسُ* مِنْ سُمَانَي الأقْبَرِ .... قَالَه ضبي صاد هامة، فظنها سُماني فأكلها، فأصابه القيء. يضرب مثلًا في استقذار الشيء. *مقست نفسه - من باب فرح - ومثله تمقست، أي غثت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4226 .... نَاوَصَ الجِرَّةَ ثُمَّ سَالَمَهَا .... الجِرَّة: خشبة يُصَاد بها الوحش، أي اضطرب ثم سـكن، و"ناوص" من النَّوِيص وهي الحركة، يُقَال "ما به نويص" أي قوة وحراك، والجِرَّة: حِبالة، وإذا نَشَب الظبي فيها نَاوَصَهَا ساعة واضطرب، فإذا غلبته اسْتَقَرَّ فيها كأنه سالمها. يضرب لمن خالف ثم اضطر إلى الوفاق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4227 .... نَظَرَ التُّيُوسِ إلى شِفَارِ الجَازِرِ .... يضرب لمن قهر وهو ينظر إلى عدوه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4228 .... اُنْجُ سَعْدٌ فَقَدْ هَلَكَ سَعيدٌ .... هما ابنا ضبة بن أد، وتمثل به الحجاج، وقد ذكرت القصة في باب الحاء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4229 .... إنْبَاضٌ بِغَيْرِ تَوْتِيرٍ .... أي يُنِبِضُ القَوْسَ من غير أن يُوَتِّرَها أي يتوعَّد من غير أن يقدر عليه، ويزعم أنه يفعل ولا مفعول يفعل؛ لأن الإنباض ثَانٍ للتوتير، فإذا لم يكن توتير فكيف إنباض؟ |
الساعة الآن 03:42 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.