|
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مِنَ الحِيْلَةِ تَرْكُ الحِيْلَةِ .... .... المَرْكُوبُ خَيرٌ مِنَ الرَّاكِبِ .... .... مَنْ غَابَ خابَ .... ويروى "من غاب خاب حظه" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مِنَ المِجْذَاعِ سَبْقُ القُزَحِ .... .... مَنْ أكلَ مَرَقَةَ السُّلْطَانِ احْتَرَقَتْ شَفَتَاهُ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ .... (هذا المثل مكرر) .... مِنَ الظَّفَرِ بالبُغْيَةِ تَعْجِيلُ اليأسِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مِنْ شَهْوَةِ التَّمْرِ يُمَصُّ النَّوَى .... .... مَنْ كَثُرَ عَدُوُّهُ فَلْيَتَوَقَّعِ الصَّرْعَةَ .... .... مَنْ خَدَمَ الرِّجَالَ خُدِمَ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مَنْ سَلِمَتْ سَرِيرتُهُ سَلِمَتْ عَلَانِيَتُهُ .... .... مَنْ لَمْ يَنْتَفَعْ بِظَنِّهِ لَمْ يَنَتَفِعْ بِيَقِينِهِ .... .... مَنْ أيْقَنَ بالخَلْفِ جَادَ بالعَطِيَّةِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مَنْ لَمْ يَصْبِرْ على كَلَمةٍ سَمِعَ كَلِماتٍ .... .... مَنْ صَغَّرَ مَقْتُولًا فَقَدْ صَغَّرَ قَاتِلَهُ .... .... مَنْ جَهَّلَ أَبَاهُ فقَدْ جَهِلَ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مَنْ لَمْ يَصُنْ نَفْسَهُ ابْتَذلَهُ غَيْرُهُ .... .... مَنْ لَمْ يركَبِ الأَهْوَالَ لَمْ يَنَلِ الآمَالَ .... .... مَنْ لجأ إلى الزَّمانِ أَسْلَمُه .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مَنْ لَا يُكْرِمْ نَفْسَهُ لَا يُكْرَّمْ .... .... مَنْ غَالبَ الأيّامَ غُلِبَ .... .... مَنْ عَمِلَ دَائِمًا أَكَلَ نَائِمًا .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... مَنْ تَلَذَّذَ بالكلامِ تَنْغَّصَ بِالجَوَابِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... الباب الخامس والعشرون فيما أوله نون ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4189 .... نَفْسُ عِصَامٍ سَوَّدَتْ عِصَامًا .... قيل: إنه عصام بن شهبر حاجبُ النعمان بن المنذر الذي قَالَ له النابغة الذبياني حين حَجَبَهُ عن عيادة النعمان من قصيدة له: فإنِّي لَا ألُومُكَ في دُخُول وَلَكِنْ مَا وَرَاءَكَ يا عِصَامُ؟ يضرب في نَبَاهة الرجل من غير قديم، وهو الذي تسميه العرب "الخارجي" يعني أنه خرج بنفسه من غير أولية كانت له قَالَ كثير: أبَا مَرْوَانَ لَسْتَ بِخَارِجِيٍّ وَلَيْسَ قَدِيمُ مَجْدِكَ بِانْتِحَالِ وفي المثل "كن عصاميًّا، ولَا تكن عظاميًّا" وقيل: نَفَسُ عِصَامٍ سَوْدَتْ عِصَامَا وَعَلَّمَتْهُ الكَرَّ وَالإقْدَامَا *وَصَيَّرَتْهُ مَلِكًا هُمَامَا* يُقَال: إنه وُصِف عند الحجاج رجلٌ بالجهل، وكانت له إليه حاجة، فَقَالَ في نفسه: لأَخْتَبِرَنَّهُ، ثم قَالَ له حين دخل عليه: أعصاميًّا أنت أم عِظَاميًّا؟ يريد أشَرُفْتَ أنتَ بنفسك أم تفخر بآبائك الذين صاروا عظاما؟ فَقَالَ الرجل: أنا عصامي وعظامي، فَقَالَ الحجاج: هذا أفضل الناس، وقضى حاجته، وزاده، ومكث عنده مدة، ثم فاتشه فوجَدَه أجْهَلَ الناسِ، فَقَالَ له: تصدُقُنِي وإلَّا قَتلتك، قَالَ له: قل ما بدا لك وأصدقك، قَالَ: كيف أجَبْتَنِي بما أجَبْتَ لما سألتك عما سألتك؟ قَالَ له: والله لم أعلم أعصامي خير أم عظامي، فخشيت أن أقول أحدهما فأخطئ، فقلت: أقول كليهما، فإن ضرني أحدهما نفعني الآخر، وكان الحجاج ظَنَّ أنه أراد أفْتَخِرُ بنفسي لِفَضْلِي وبآبائي لشرفهم، فَقَالَ الحجاج عند ذلك: المقاديرُ تُصَيِّرُ العَيَّ خطيبًا، فذهبت مثلًا. |
| الساعة الآن 12:27 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.