![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
طُفَيْلِيٌّ وَمُقْتَرِحٌ .... يضرب للفُضُوليِّ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... الباب السابع عشر فيما أوله ظاء ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظِئَارُ قَوْمٍ طَعْنٌ ....
الظِّئَارُ : المُظَاءَرة ، يقال : ظَأَرْتُ الناقَة وظَاءَرْتُهَا ؛ إذا عَطَفْتُهَا عَلَى ولد غيرها ، وظَأَرَتِ الناقةُ أيضًا ، يتعدَّى ولا يتعَدَّى ، وهذا مثل قولهم " الطّعن يَظْأَر " يضرب لمن يُحْمل على الصلح خوفًا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَلَّتْ عَلَى فِرَاشِهَا تَكْرَى .... أي تنام . يضرب مثلًا للخليِّ الفارغ من الأمر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى مِنَ النَّعَامَةِ.
لأنها لا تريد الماء فإن رأته شربته عبثاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى مِنْ ضَبٍّ.
لأنه لا يشرب الماء أصلا، وذلك أنه إذا عَطِشَ استقبلَ الريحَ ففتح لها فاه، فيكون في ذلك ريه. والعربُ تقول في الشيء الممتنع: لا يكونُ كذا حتى يَرِدَ الضبُّ، ولا أفعل ذلك حتى يَحِنَّ الضَّبُّ في أثر الإبل الصادرة، وهذا ما لا يكون. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى مِنْ حَيَّةٍ.
لأنها تكون في القَفَار فلا تشرب الماء ولا تريده. وكذلك: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى مِنَ النَّمْلِ.
لأنها تكون أيضاً في الفَلَوَات. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى مِنَ الْحُوتِ.
ويقال أيضاً: أَظْمَأ من الحوت، وسيرد في باب الظاء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى ِمْن بَكْرِ هَبَنَّقَةَ.
هو يزيد بن ثَرْوَان، وهو الذي يُحَمِّق وكان بَكْره يصدر عن الماء مع الصادر وقد روى، ثم يرد مع الوارد قبل أن يصل إلى الكلأ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْوَى مِنْ مُعْجِلِ أَسْعَدَ.
هذا كان رجلا أَحْمَقَ وقَع في غدير، فجعل ينادي ابنَ عم له يقال له أسعد فيقول: ويلك نَاوِلْنِي شيئاً أشرب به الماء، ويصيح بذلك حتى غرق، وقال الأصمعي في كتابه في الأمثال: أروى من مُعَجِّل أسعد، مشدداً، وقال: المُعَجِّل الذي يجلب الإبل جلبة ثم يحدرها إلى أهل الماء قبل أن ترد الإبل، ففَسَّر هذه اللفظة ولم يذكر قصة للمثل، وأسعد على هذا التأويل قبيلة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْجَلُ مِنْ خُفٍّ.
يعنون به خُفَّ البعير، والجمع أَخْفَاف وخِفاف، وهي قوائمه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْمَي مِنْ ابْنِ تِقْنٍ.
هو رجل من عاد كان أرمى مَنْ تَعَاطَى الرمي في زمانه، وقال: يَرْمِى بهَا أَرْمَى مِنَ ابْنِ تِقْنِ* |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْسَحُ مِنْ ضِفْدِعٍ.
قال حمزة في تفسيره: حديث من أحاديث الأعراب، زعمت الأعراب في [ص 316] خُرَافاتها أن الضِّفْدِعَ كان ذا ذَنب، فسلَبه الضبُّ ذنبه، قالوا: وكان سبب ذلك أن الضبَّ خاصم الضفدع في الظمأ أيهما أصبر، وكان الضب ممسوحَ الذنب، فخرَجَا في الكلأ فصَبَر الضبُّ يوماً فناداه الضفدع: يا ضَبُّ وِرْداً وِرْداً* فقال الضب: أصْبَحَ قَلْبِي صَرِدَا * لا يَشْتَهِي أنْ يَرِدَا إلاَّ عِرَادًا عردا * وَصِلِّيَانًا بردَا وعنكثا مُلْتَبِدَا* فلما كان في اليوم الثاني ناداه الضفدع: "يا ضَبُّ وِرْداً وِرْداً" فقال الضب: "أصبح فلبي صَرِدَا" إلى آخر الأبيات، فلما كان في اليوم الثالث نادى الضفدع: "يا ضب ورداً ورداً" فلم يجبه، فلما لم يجبه بادَرَ إلى الماء، فتبعه الضب فأخذ ذنبه، وقد ذكره الكميت بن ثعلبة في شعره، فقال: عَلَى أخذها عند غِبِّ الوُرُودِ * وَعِنْدَ الْحُكُومَةِ أَذْنَابَهَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرْسَى مِنْ رَصَاصٍ.
الرسُوُّ: الثبوت، يريدون به القتل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرْسَبُ مِنْ حِجَارَةٍ.
الرُّسُوب: ضد الطَّفْو، أي أثبت تحت الماء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرَقُّ مِنْ رَقْرَاقِ السَّرَابِ.
وهو ما تلألأ منه، وكل شيء له تلألؤ فهو رَقْرَاق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أرْجَلُ مِنْ حَافِرٍ.
يعنون به الرجلة، وهي القوة على المشي راجلا، يقال: رجل رَجِيل وامرأة رَجِيلة، إذا كانا قويين على المشي، قال الشاعر: أنَّى اهْتَدَيْتِ وَكُنْتِ غَيْرَ رَجِيلَةٍ * شَهِدَتْ عَلَيْكِ بمَا فَعَلْتِ عُيُون |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرَقُّ مِنْ غِرْقِيءِ البَيْضِ.
و "من سَحَا البيض" الغِرْقئ: القشرةُ الرقيقة داخلَ البيض، وسحا كل شيء: قشره، وهو مقصور، وفي كتاب حمزة ممدود، والصحيح أنه يفتح ويقصر، وسحاء الكتاب يمد ويكسر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرَقُّ مِنَ النَّسِيمِ.
و "من الهواء" و "من الماء" و "من دمع الغمام" و "من دمع المستهام" و "من دمعة شيعية" وهذا من قول الشاعر: أَرَقَّ مِنْ دمعة شيعية * تَبْكِي عَلِيَّ بن أبي طالب |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرَقُّ مِنْ رِدَاءِ الشُّجَاعِ.
قالوا: الشجاعُ ضربٌ من الحيَّات، [ص 317] ورداؤه: قِشرْهُ، ويقال أيضاَ "أرق من ريق النحل" وهو لُعابه و "مِن دين القَرَامِطَة". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرْخَصُ مِنَ الزَّبْلِ.
و "من التراب" و "من التَّمْر بالبصرة" و "من قاضي منى" وذلك أنه يصلي بهم، ويَقْضي لهم، ويَغْرَمُ زيتَ مسجدهم من عنده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أرْزَنُ مِنَ النُّصَارِ.
يعني الذهب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أرْوَحُ مِنَ اليَأْسِ.
هذا كما قيل: اليأسُ إحدى الراحتين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرْعَنُ مِنْ هَوَاءِ البَصْرَةِ.
الرَّعَن: الاسترخاء والاضطراب، وقال: ورَحِّلُوها رِحْلَةً فيها رَعَنْ* وإنما وصفوا هواءها بذلك لاضطراب فيه وسرعة تغيره، وأما قولهم: "البصرة الرعناء" كما قال الفرزدق: لولا ابن عُتْبه عَمْرٌو وَالرَّجَاء له * ما كانت البَصْرَةُ الرَّعْنَاء لي وَطَنَا فقال ابن دريد: سميت رَعْنَاء تشبيها برعن الجبل، وهو أنفه المتقدم الناتئ، وقال الأزهري: سميت بذلك لكثرة مَدِّ البحر وعكيكه بها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
أعتقد أنها النُّضار فالنضار هو الذهب يسعد قلبك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
النُّضار هو الخالِصُ من كل شيء فنقول الذهب النُّضار بمعنى الذهب الخالص رجاء البحث عن معنًى آخر لكلمة(النصار) أو تصويب حروفها تحياتي |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
بصراحة لم أجرؤ على تعديلها لأنها مثل ، خفت أن يكون القصد غير ( النضار ) تحيتي والمحبة لك معلمتي وللياسمين طبعاً كل هذا بعد إذن صاحب المتصفح الأستاذ عبد السلام ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
المثل صحيح ولا غُبار عليه ومرقم بهذا الرقم 1715- أرْزَنُ مِنَ النُّصَارِ. يعني الذهب. شكرا أمّي ناريمان وأمّي ثريا على التدقيق فهذا إن دلّ على شيء فإنما يدل على متابعتكما ودقتكما تحياتي لكما :20::20: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَظُنُّ مَاءَكُمْ هَذَا مَاءَ عِنَاقٍ .... قالوا : كان من حديثه أن رجلًا بينا هو يَسْتَقِي وبيتُه تِلْقَاءَ وجهه ، فنظر فإذا هو برجل مُعَانِقٍ امرأته يُقَبلها ، فأخذ العَصَا وأقبل مُسْرعًا لا يشكُّ فيما رأى ، فلما رأته امرأتُه جعلت الرجلَ في خالفة البيت بين الخالفة والمتاع ، فنظر يمينًا وشمالًا فلم ير شيئًا ، وخرج فنظر في الأرض فلم ير شيئًا ، فكذب بصره ، فقالت المرأة كأنها تريه أنها قد استنكرت من أمره شيئًا : ما دهاك يا أبا فلان ؟ أرعبك شيء ؟ فكتَمَها الذي رأى ، ومضى لحاجته ، فلما كان في الوِرْدِ الثاني قالت : يا أبا فلان : هل لك أن أكفيك السَّقْيَ وتودع اليوم فإني قد أشفقتُ عليك ؟ قال : نعم إن شئتِ ، فأقام في المنزل ، فانطلقت تسقي وتَحَيَّنَت منه غَفْلة فأخذت العَصَا ثم أقبلت حتى تفلقَ بها رأسَه فشجَّتْه ، فقال : ويلك ! ما لك ؟ وما دهاك ؟ قالت : وما دهاني يا فاسق ؟ أين المرأة التي رأيتُهَا معك تعانقها ؟ فقال : لا ، والله ما كانت عندي امرأة ، وما عانَقْتُ اليومَ امرأة ، قالت : بلى ، أنا نظرت إليها بعيني وأنا على الماء ، فتَحَالَفَا ، فلما أكثرت قال : إن تكوني صادقة فإن ماءكم هذا ماء عِناق . يضرب مثلًا في الدواهي ، قاله أبو عمرو ، وروى غيره : عَنَاق : بفتح العين ، وقال : العَنَاق والعَنَاقة : الخيبةُ ، وأنشد : سَرَى لَكَ بِالعَنَاقَةِ مِنْ سُعَادٍ خَيَالٌ فَاجْتَنَى ثَمَرَ الفُؤَادِ وهما مستعار للخيبة والأمر المظلم من عَنَاق الأرض ، ومنه قولهم : لقيت منه أُذنَيْ عَنَاق ، لأنهما مسودَّانِ ولا يفارقهما السواد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَمَأٌ قَامِحٌ خَيْرٌ مِنْ رِيٍّ فَاضِحٍ ....
قال الخليل : القَامح والمُقَامح من الإبل : الذي قد اشتدَّ عطشُهُ حتى فَتَر لذلك فُتُورًا شديدًا ، ويقال : القامح الذي يَرِدُ الحوضَ ولا يشرب . يضرب في القناعة وكتمان الفاقة . ويروى " ظمأ فادح خير من ري فاضح " الفادح : المُثْقِلُ ، يقال " فَدَحَه الدينُ " أي أثْقَلَهُ ، والفضح والفضوح : انكشافُ الأمر وظهوره ، يقال " فَضَحَ الصبحُ " إذا بدا ، و" افتضح فلان " إذا انكشفت مَسَاويه ، و" فَضَحَه غيره " إذا أظهر مَقَابِحَهُ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الظُّلْمُ مَرْتَعُهُ وَخِيمٌ .... قاله حُنَين بن خَشْرَم السَّعْدي : أي عاقبتُهُ مذمومة ، وجعل للظلم مَرْتَعًا لتصرف الظالم فيه ، ثم جعل المَرْتَعَ وَخِيمًا لسوء عاقبته ، إما في الدنيا وإما في العُقْبَى . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الظُّلْمُ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ القِيَامَةِ .... هذا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَلَّت الغَنَمُ عَبِيثَةً وَاحِدَةً .... وذلك إذا لَقِيَ الغنمُ غنمًا أخرى فاختلط بعضُها ببعض . يضرب في اختلاط القوم وتساويهم في الفساد ظاهرًا وباطنًا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الظِّبَاءَ عَلَى البَقَرِ ....
يضرب عند انقطاع ما بين الرجلين من القرابة والصداقة . وكان الرجل في الجاهلية إذا قال لامرأته " الظباءَ عَلى البَقَرِ " بَانَتْ منه ، وكان عندهم طلاقًا ، ونصب " الظباء " على معنى اخترتُ أو أختار الظباء على البقر ، والبقر كناية عن النساء ، ومنه قولهم " جاء يجرُّ بقرَه " أي عياله وأهله . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظُنُّوا بَنِي الظَّنَّانَاتِ ....
الظَّنَّانة : المرأة التي تحدِّثُ بما لا علم لها به ، قالها رجل غابَ له أخٌ وبقي له إخوة مقيمون فاستبطؤوه لموعده الذي وَعَدَهم ، فقال أحدهم : ظُنُّوا بَنِي الظَّنَّانَاتِ ، فقال أحدهم : أظنه لقيه ذو النِّبَالَةِ الكثيرة فقتله ، يعني القنفذ ، وقال الآخر : أظنه لَقِيَه الذي رَمَحَه في استه فقتله ، يعني اليربوع ، وقال الآخر : أظنه لقيته حَجْمَةُ عَيْنَينِ فأكلته ، يعني الأرنب ، ويقال : يعني الذئب ، كذا قاله المنذري ، وقال الآخر : أظنه اضْطَرَّهُ السَّيلُ إلى جُرْثومة فمات من العطش . يضرب عند الحكم بالظُّنُون . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَنُّ الرَّجُلِ قِطْعَةٌ مِنْ عَقْلِهِ ....
قال الأصمعي : الذنَبُ فِقْرَةٌ من الصُّلْب ، والضّرْع ابنةٌ من الكَرِشِ ، وظن الرجل قطعة من عقله . وقال عمر رضي الله عنه : لا يعيش أحد بعقله حتى يعيش بظنه . وقال سليمان بن عبد الملك : جودة اللسان بلا عقل خُدْعَة ، وجودة العقل بلا لسان هجنة ، ولكن بين ذلك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظِلُّ سَيَالٍ رِيْحُهُ حَرُورٌ .... السَّيَال : شجر من العَضَاه ، ولها وَرْدَة طيبة الرائحة ، والحَرُور : ريح حارة تهبُّ بالليل ، وقيل : بالنهار . يضرب للرجل له سِيمَا حَسَنَة ولا خير عنده . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَالِعٌ يَعُودُ كَسِيرًا .... الكَسِير : فَعِيل بمعنى مفعول ، يعنون المكسور الرِّجْل ، والظَّلَع : مثل الغَمْز يكون في رجل الدابة وغيرها ، وقوله " يعود " من العيادة . يضرب للضعيف يَنْصُر مَنْ هو أضعف منه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظُفْرُهُ يَكِلُّ عَنْ حَكِّ مِثْلِي .... يضرب لمن يُنَاويك ولا يقاويك . |
الساعة الآن 08:12 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.