![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَلُ مِنْ فَرَاسِخِ دَيْرِ كَعْبٍ .... هذا من قول الشاعر : ذَهَبْتَ تَمَادِيًا وذَهَبْتَ طُوْلًا كأَنَّكَ مِنْ فَرَاسِخِ دَيْرِ كَعْبِ وقولهم : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَلُ صُحْبةً مِنَ الفَرْقَدَيْنِ .... هو من قول الشاعر أيضًا حيث يقول : وكلُّ أَخ مُفَارِقُهُ أَخُوهُ لَعَمْرُ أَبِيكَ إلَّا الفَرْقَدَانِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَلُ صُحْبَةً مِنَ ابْنَيْ شَمَامِ ....
من قول الشاعر أيضًا : وكلُّ أَخ مُفَارِقُهُ أَخُوهُ لَعَمْرُ أَبِيكَ إلَّا ابْنَيْ شَمَامِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
بحثت عن معنى الفرقدين وإذ هما ( النّجم القطبيّ ونجم آخر بقربه مماثل له أصغر منه، ويُضْرَب بهما المثل في البُعْد والعُلوّ والرّفعة ) يبدو أنهما نجمان لا يفترقان أبداً التشبيه جميل كنت هنا بارك الله أستاذ عبد السلام تحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
أحييك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَلُ صُحْبةً مِنْ نَخْلَتَيْ حُلْوَانَ ....
هذا من قول الشاعر : أَسْعِدَانِي يَا نَخْلَتَيْ حُلْوَانِ وَارْثِيَا لِي مِنْ رَيْبِ هَذا الزَّمَانِ وَاعْلَمَا إنْ بَقِيْتُمَا أنَّ نَحْسًا سَوْفَ يَلْقَاكُمَا فَتَفْتَرِقَانِ وكان المهديُّ خرج إلى أكناف حُلْوَان مُتَصيِّدًا ، فانتهى إلى نخلتي حلوان ، فنزل تحتهما وقعد للشرب ، فغناه المغني : أيا نَخْلَتَيْ حُلْوَانَ بِالشِّعْبِ إنَّمَا أشَذَّكُمَا عَنْ نَخْلِ جَوْخَى شَقَاكُمَا إذَا نَحْنُ جَاوَزْنَا الثَّنِيَّةَ لم نَزَلْ عَلَى وَجَلٍ مِنْ سَيْرِنَا أوْ نَرَاكُمَا فهمَّ بقطعهما ، فكتب إليه أبوه المنصور : مَهْ يَا بُنَيَّ ، واحذر أن تكون ذلك النَّحْسَ الذي ذكره الشاعر في خطابهما حيث قال : وَاعْلَمَا إنْ بَقِيْتُمَا أنَّ نَحْسًا سَوْفَ يَلْقَاكُمَا فَتَفْتَرِقَانِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَرُ مِنْ عُقَابٍ .... وذلك أنها تتغدَّى بالعراق ، وتتعشَّى باليمن ، وريشُها الذي عليها هو فروتها في الشتاء وخَيْشُها في الصيف . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَرُ مِنْ حُبَارَى .... لأنها تُصَادُ بظهر البصرة فتوجَدُ في حَوَاصِلها الحبة الخَضْرَاءُ الغَضَّة الطرية ، وبينها وبين ذلك بلاد وبلاد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَشُ مِنْ فَرَاشَةٍ .... لأنها تُلْقِي نفسَهَا في النار . وأما قولهم : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَشُ مِنْ ذُبَابٍ ....
فهو من قول الشاعر : وَلأَنْتَ أَطْيَشُ حِينَ تَغْدُو سَادرًا رَعْشَ الجَنَانِ مِنَ القَدُوحِ الأَقْرَحِ السادر : الراكبُ رأسَهُ ، والجَنانُ : القلب ، والقَدُوحُ الأقراح : الذباب ، وذلك أنه إذا سَقَطَ حَكَّ ذراعًا بذراع كأنه يقدح ، والأقرح : من القُرْحَة ، وكل ذباب في وجهه قرحة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَشُ مِنْ عِفْرٍ .... قال ابن الأعرابي : العِفْرُ : ذَكَرُ الخَنَازير ، والعِفْرُ أيضًا الشيطان ، وهو العفريت أيضًا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَبُ نَشْرًا مِنَ الرَّوْضَةِ .... النَّشْرُ : الريح ، يعني الرائحة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَبُ نَشْرًا مِنَ الصِّوَارِ .... قالوا : الصِّوَار : المِسْكُ ، وأنشد : إذَا لَاحَ الصِّوَارُ ذَكَرْتُ لَيْلَى وَأَذْكُرُهَا إذَا نَفَحَ الصِّوَارُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَعُ مِنْ قَالِبِ الصَّخْرَةِ .... هو رجل من مَعَدٍّ رأى حَجَرًا ببلاد اليمن مكتوبًا عليه بالمسند : اقْلِبْنِي أَنْفَعْكَ ، فاحتال في قلبه ، فوجد على جانبه الآخر : رُبَّ طَمَعٍ يَهْدِي إلَى طَبَعٍ ، فما زال يضرب بهامته الصخرة تَلَهُّفًا حتى سال دماغُه وفاظ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَعُ مِنْ أَشْعَبَ .... هو رجل من أهل المدينة يقال له " أَشْعَبُ الطَّمَّاعُ " وهو أَشْعَبُ بنُ جُبَير مولَى عبدِ الله بن الزبير ، وكنيته أبو العلاء ، سأل أبو السمراء أبا عبيدة عن طَمَعِه ، فقال : اجتمع عليه يومًا غِلْمان من غِلْمان المدينة يُعَابِثُونه ، وكان مَزَّاحًا ظريفًا مغنِّيًا ، فَآذَاه الغِلْمة ، فقال لهم : إن في دار بني فلان عُرْسًا ، فانْطَلَقُوا إلى ثَمَّ فهو أَنْفَعُ لكم ، فانْطَلَقُوا وتركوه ، فلما مَضَوْا قال : لعل الذي قلتُ من ذلك حَقّ ، فمضى في أثرهم نحو الموضع ، فلم يجد شيئًا ، وظفر به الغلمانُ هناك فآذَوْه . وكان أشعب صاحبَ نوادر وإسناد ، وكان إذا قيل له حدثنا ، يقول : حدثنا سالم بن عبد الله - وكان يبغضني في الله - فيقال له : دَعْ ذَا ، فيقول : ما عَنِ الحَقِّ مَدْفَع ، ويروى : ليس للحقّ مَتْرَك ، وكانت عائشة بنت عثمان كَفَلَتْه وكفلت معه ابن أبي الزناد فكان يقول أشعب : تربيت أنا وابن أبي الزناد في مكان واحد ، فكنْتُ أَسْفُلُ ويعلو ، حتى بلغنا إلى ما ترون . وقيل لعائشة : هل آنَسْتِ من أَشْعَبَ رُشْدًا ؟ فقالت : قد أسلمتُهُ منذ سَنَةٍ في البز فسألته بالأمس : أين بلغت في الصناعة ؟ فقال : يا أُمَّه قد تعلَّمْتُ نصفَ العملِ ، وبقي علي نصفه ، فقلت كيف ؟ فقال : تعلمت النَّشْرَ في سنة ، وبقي علي تعلم الطيِّ ، وسَمِعْتُهُ اليومَ يخاطب رجلًا ، وقد ساوَمَهُ قوس بندق ، فقال : بدينار ، فقال : والله لو كنت إذا رميت عنها طائرًا وقع مَشْوِيًّا بين رغيفين ما اشتريتها بدينار ، فأيُّ رُشد يؤنس منه ؟ قال مصعب بن الزبير : خرج سالم بن عبد الله بن عمر إلى ناحية من نواحي المدينة هو وحُرَمُهُ وجَوَارِيه ، وبلغ أشعبَ الخبرُ ، فوافى الموضع الذي هم به ، يريد التطفّل ، فصادفَ البابَ مُغْلَقًا فتسوَّرَ الحائط ، فقال له سالم : وَيْلَكَ يا أشعب من بناتي وحُرَمي ؟ فقال : لقد علمْتَ ما لنا في بناتك من حق ، وإنك لتعلم ما نريد ، فوجَّهَ إليه من الطعام ما أكلَ وحَمَلَ إلى منزله . وقال أشعب : وُهِبَ لي غلامٌ ، فجئت إلى أمي بحمار موقور من كل شيء والغلام ، فقالت أمي : ما هذا الغلام ؟ فأشفقت عليها من أن أقول : وهب لي ، فتموت فرحًا ، فقلت : وُهِبَ لي غين ، فقالت : وما غين ؟ قلت : لام ، قالت : وما لام ؟ قلت : ألف ، قالت : وما ألف ؟ قلت : ميم ، قالت : وما ميم ؟ قلت : وُهِبَ لي غلام ، فغشي عليها فَرَحًا ، ولو لم أقطع الحروف لماتت . وقال له سالم بن عبد الله : ما بلغ من طَمَعِكَ ؟ قال : ما نظرتُ قَطُّ إلى اثنين في جنازة يتسارّان إلا قَدَّرْتُ أنّ الميت قد أوصى لي من ماله بشيء ، وما أدخل أَحَدٌ يَدَهُ في كمه إلا أظنه يعطيني شيئًا . وقال له ابن أبي الزناد : ما بلغ من طمعك ؟ فقال : ما زفَّتْ بالمدينة امرأة إلا كَسَحْتُ بيتي رجاء أن يغلط بها إلي . وبلغ من طمعه أنه مَرَّ برجل يعمل طَبَقًا فقال : أحبُّ أن تزيدَ فيه طوقًا ، قال : ولم ؟ قال : عسى أن يُهْدَى إليّ فيه شيء . ومن طمعه أنه مر برجل يمضغ علكًا ، فتبعه أكثر من ميل حتى علم أنه علك . وقيل له : هل رأيتَ أَطْمَعَ منكَ ؟ قال : نعم ، خرجت إلى الشام مع رفيق لي ، فنزلنا عند دَيْر فيه راهب ، فَتَلَاحَيْنَا في أمر ، فقلت : الكاذب منا كذا من الراهب في كذا منه ، فنزل الراهبُ وقد أنعظَ ، وقال : أيكما الكاذب ؟ ثم قال أشعب : ودَعُوا هذا ، امرأتي أطْمَعُ مني ومن الراهب ، قيل له : وكيف ؟ قال : إنها قالت لي : ما يخطر على قلبك من الطمع شيء يكون بين الشك واليقين إلا و(أنا) أتيقنه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَعُ مِنْ طُفَيْلٍ .... هو رجل من أهل الكوفة مشهور بالطمع واللَّعْمَظَة ، وإليه يُنْسَبُ الطفيليون ، وسيأتي ذكره مستقصى في باب الواو عند قولهم " أَوْغَلُ مِنْ طُفَيْلٍ " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَعُ مِنْ فَلْحَسٍ .... قد مر ذكره في باب السين عند قولهم " أَسْأَلُ مِنْ فَلْحَسٍ " فأغنى عن الإعادة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَعُ مِنْ قِرِلَّى .... قد مر ذكره والاختلافُ فيه في باب الخاء عند قولهم " أَخْطَفُ مِنْ قِرِلَّى " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَعُ مِنْ مَقْمُورٍ .... إنما قيل هذا لأنه يطمع أن يعود إليه ما قمر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَعُ مِنْ ثَوَابٍ .... هذا رجل من العرب كان مِطْوَاعًا ، فضرب به المثل ، قال الأخنس بن شهاب : وَكُنْتُ الدَّهْرَ لَسْتُ أُطِيعُ أُنْثَى فِصِرْتُ اليَوْمَ أَطْوَعُ مِنْ ثَوَابِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَعُ مِنْ فَرَسٍ ، وَمِنْ كَلْبٍ ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطَبُّ مِنَ ابْنِ حِذْيَمٍ .... هذا رجل كان معروفًا بالحِذْقِ في الطب ، قال أبو الندى : هو حِذْيَمٌ رجلٌ من تَيْم الرَّباب ، كان أَطَبَّ العرب ، وكان أَطَبَّ من الحارث ، قال أَوْسُ بن حَجَر يذكره : فَهَلْ لَكُمُ فِيهَا إِلَيَّ فَإِنَّني بَصِيرٌ بمَا أَعْيَا النِّطَاسِيَّ حِذْيَمَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْغَى مِنَ السَّيْلِ ، وَ" مِنَ اللَّيْلِ " ....
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَرُ مِنْ جَرَادَةٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْمَرُ مِنْ بُرْغُوثٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَلُ مِنْ يَوْمِ الفِرَاقِ ، و" مِنْ شَهْرِ الصَّوْمِ " و" مِنَ السّنَةِ الجَدْبَةِ " .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْفَلُ مِنْ لَيْلٍ عَلَى نَهَارٍ ، وَ" مِنْ شَيْبٍ عَلَى شَبَابٍ " .... ويقال أيضًا : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْفَلُ مِنْ ذُبَابٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْيَبُ مِنَ الحَيَاةِ ، وَ" مِنَ المَاءِ عَلَى الظَمَأِ " ... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَطْوَلُ مِنَ الدَّهْرِ ، وَ" مِنَ اللُّوحِ " .... وهو السُّكَاك ، وقد مَرَّ قبل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... المولدون ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طَاعَةُ اللِّسَانِ نَدَامَةٌ .... .... طَبِيبٌ يُدَاوِي النَّاسَ وَهْوَ مَرِيْض .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طَرِيقُ الحَافِي عَلَى أَصْحَابِ النِّعَالِ .... .... طَريقُ الأصْلَعِ عَلَى أَصْحَابِ القَلَانِسِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طَبَّلَ بِسِرِّي ....
إذا أفشاه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طُولُ اللِّسَانِ يُقَصِّرُ الأَجَلَ .... .... طَوَاهُ طَيَّ الرِّدَاءِ .... .... طِلَابُ العُلَا بِرُكُوبِ الغَرَرِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طعْمَةُ الأَسَدِ تُخَمَةُ الذِّئْبِ .... .... طُولٌ بِلَا طَوْلٍ وَلَا طَائِلٍ .... .... طَاعَةُ الوُلَاةِ بَقَاءُ العِزِّ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... طُولُ التَّجَارِبِ زِيَادَةٌ فِي العَقْلِ .... .... الطَّمَعُ الكَاذِبُ فَقْرٌ حَاضِرٌ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الطَّمَعُ الكَاذِبُ يَدُقُّ الرَّقَبَةَ .... قاله خالد بن صفوان حين واكَلَه الأعرابي ، وذلك أنه كان قد بنى دكانًا مرتفعًا لا يَسَعُ غيره ولا يصل إليه الراجلُ ، فكان إذا تغدَّى قَعَدَ عليه وحيدًا يأكل لبُخْله ، فجاء أعرابي على جَمَل ساوى الدكان ومدَّ يدَه إلى طعامه ، فبينما هو يأكل إذ هَبَّتْ ريح وحركت شَنًّا هناك ، فنفر البعير ، وألقى الأعرابيَّ ، فاندقتْ عُنُقُه ، فقال خالد : الطمعُ الكاذبُ يَدُقُّ الرقبة ، فذهبت مثلًا . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الطَّيْرُ بِالطّيْرِ يُصْطَادُ .... .... الطُّيُورُ عَلَى أُلَّافِهَا تَقَعُ .... .... الطَّبْلُ قَدْ تَعَوَّدَ اللِّطَامَ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اطْرَحْ نَهْدَكَ ، وَكُلْ جَهْدَكَ .... .... اطَّلَعَ القِرْدُ فِي الكَنِيفِ ، فَقَالَ : هَذِهِ المِرْآةُ لِهَذَا الوَجِيْهِ .... .... اطْرَحْ وافْرَحْ .... |
الساعة الآن 02:32 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.