![]() |
رد: على آبواب المدائن
كان الدمع عصيّاً
وحين صادفها صارت الابتسامة عصية حد الأساطير،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الساعات تتماثل للتوقف
وحينما وصل،، انتكست للجريان،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأصوات عادة ما تسافر معي
وحين سمعته ، تعطلت الأصوات إلا صوته كان يأتيني مصباحاً لنبض القلب،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الحكايا تُروى لنرتوي،،
لكنها الآن صارت أفيوناً لحالات العطش والجوع،، |
رد: على آبواب المدائن
كان الأمس شهيّاً في ذاكرة اليوم،،
بيد أني أتبع حمية تقلل من سعرات الحنين،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأوراق تشتعل إذا ما لامستها أصابع الزفرات،،
صارت اليوم تضحك علينا،، فلم يعد هناك ما يستحق البكاء |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأحلام تستطيل
كلما ابتعد الطريق،، وحدها أحلامه كانت تتراجع كلما اقتربت من التحقق،،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأشياء تتخذ تعاريف أطول وأكثر
وحين آمنت بـ " كان " لم يعد هناك شيء يستحق التأويل،، |
رد: على آبواب المدائن
مشاهد تُقرأ
مشهد (1) ي الكريمة فاطمة المزروعي قصة حزينة واسلوب جميل يحرض القاريء على المتابعة وحضور أول يستحق الترحيب لقلم انت صاحبته اهلا بك بيننا سعداء بك كرنفال عظيم يضم جمعاً شديداً الكل يرتدي قناعه المزيّف والضحكات ترن في أرجاء المكان تمثيل السعادة أمرُّ بكثير من طعم البكاء على الوسائد الخالية،، |
رد: على آبواب المدائن
مشهد (2)
يهوديٌّ يقبع خلف شجرة عارية بلندقية خوفاً من طفل بيديه حجارة ! |
رد: على آبواب المدائن
مشهد (3)
رجل ينادي بحق المرأة وأنها نصف المجتمع في الصحف في المجالس وزوجته تناديه بحقها في العمل،، فيصرخ ( المرأة مكانها بيتها زوجها أولادها )! |
رد: على آبواب المدائن
مشهد (4)
يكتب عنها كل ليلة ويخفي أوراقه بحذر كي لا تقرأ،،، فتدري أنها نقطة ضعفه فترحل! |
رد: على آبواب المدائن
اقتباس:
: تتراجع كلما اقتربت من التحقُّق :43: |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن تغفو حكايات تقول الحكاية ، هاجر مع أهله وترك بيته وملعبه وأترابه وما زال الحنين يشده إليه ولن ينسى وطناً ضمّه أيام الطفولة تحت جناحه كانت أولى خطواته على ثراه وأولى ضحكاته كانت تحت شجرة زيتون بباب الدار فكيف ينسى ؟! |
رد: على أبواب المدائن
أهدي قلبي إليك
إلى كل الهلاك الذي في عينيك وكل البساتين التي تنبت في وجهي و إلى كل تفاصيلك الصغيرة، التي تجعلني أغار عليك. |
رد: على أبواب المدائن
أحن لشعورك الذي
كان يطوقني من كل حزن، ومشاعرك التي كنت تبوح بها عند حديثنا |
رد: على أبواب المدائن
أشعر بأنني لم أعد بحاجة للكلام:22-41:
|
رد: على أبواب المدائن
أختبئ في ظلِّ
طفليّ التوأم بنيامين وياسمين ، ، ، ، أما أنتَ الشمسُ تُشرق دوماً ناحيتك :20: |
رد: على أبواب المدائن
اقتباس:
والله صدقت ِ :44:فبعض الأحيان الكلام لا يجدي نفعاً إنما هو تفريغ لما في الصدور |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن تتلوّع أم الأسير خلف الجدار الإسمنتي تنتظر على أبواب السجن لترى وليدها الذي غاب وغاب في حكم مؤبد ظالم |
رد: على أبواب المدائن
وقعتُ دون نجاة ودون صوت
وتأتي بنفسك تنقذني من كل ذلك الأمر؟ بين شيء وشيء وبين بُعد وبعد تكون مثل ذلك السراب تفقدني الأمل ولكني عندما أراك أبتسم وأتجه نحوك دون قيود وتردد |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على آبواب المدائن
اقتباس:
مُمتِعٌ حدّ الخرافةِ ما تُبدعينَ حبيبتي الياسَمين : هل تقصدين: قبل (أن يُجيبني) القمر ؟ تبًّا لضيقِ الوقتِ عن مراجعةِ دفقاتِ النبض الجميل وأعِدُكِ بفعلِ ذلك كلما مررتُ هنا أو أتاني إبداعُكِ في الإيميل! :43: |
رد: على أبواب المدائن
عندما أشعر بالدفء وقت الشتاء ألقي بنظري إلى البعيد ، وأروح حيث اللاجئين بلا بيوت يعيشون تحت خيمات هزيلة ، كلما لفحتها الريح حركت البرد في ضلوع الصغار فيبحثون هنا وهناك عن قش وحطب ، يشعلونه لكي يشعروا بالدفء أتذكرهم وقلبي يبكي عليهم ،، سائلة المولى عز وجل أن يملأ قلوبهم بالصبر والدفء والعافية ليتني أستطيع أن أفعل لهم شيئاً ، أي شيء ، لكنني لا أستطيع ولا أملك إلا الدعاء فيارب أنت تعلم ما في قلبي |
رد: على آبواب المدائن
اقتباس:
|
رد: على أبواب المدائن
يقرؤون كلماتي مرتين
ولا يعرفون أني في المرة الأولى أعنيك وفي المرة الثانية أعنيهم … |
رد: على أبواب المدائن
أرفع يديّ إلى السماء
وأدعو بالشفاء العاجل لأمّي ناريمان:20: |
رد: على أبواب المدائن
كل يوم أفرد الأبجدية
أرتبها حرفا حرفا أكتشف اسمك في داخلي تسيل الحروف وحتى من فمي ليتك حلم! |
رد: على أبواب المدائن
أعترف،
نُبْلُ سريرتي لم يُمهلني لأنتقم لنفسي ذات خذلان،، لكنني و بالرغم من كل شيء تعلمت منك الكثير مما تجهل. |
رد: على أبواب المدائن
أكتبك في حضورك أغنية
أترنم بها كل مساء بزهو وفي غيابك أكتبك وصية لقلبي الذي لا ينبض إلا بك. |
رد: على أبواب المدائن
دعوت الله أن يجعلني خفيفة على القلوب
كغيمة صغيرة تجول في السماء ياليتها أمطرت أو على رأس أظلّت أو بهدوء ، تلاشت واختفت! |
رد: على أبواب المدائن
أشتاق لمكان هادئ
كان يحتضنني حين أنام به هربا من أهوال تعبي لكني لا أشتاق للأنثى التي انزلقت مني! و جعلتني " أنا" أما عنك " أنا" فحقّاً أشتاق لك . |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن
رأيتُ حظّي متكئاً على غيمة من وجع وتفرّقت السحب ولم تُمطر! |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن
قصاصة ورقة وفُتات ورد يابس وحرف لم يسكنه سوى الشجن. |
رد: على أبواب المدائن
هل تعرفون برج بيزا المائل ؟! قالوا أن سبب ميلانه يكمن في الأساسات .. ومع ذلك .. لا أدري ما السبب ؟! ولا أعرف أين تكمن العلة ؟! أهي بنا أم في الزمن لم تعد الأشياء كما كانت .. كل شيء مائل .. كل شيء آيل للسقوط .. الناس .. الأخلاقيات ..المبادئ .. العلاقات الاجتماعية ... الاقتصاد .. كل شيء فأين الملاذ برأيكم ؟! وكيف لنا أن نصنع .. هل نهدم البرج من أساسه .. أم نصلح الأعطال فيه وهو قائم ؟! |
رد: على أبواب المدائن
اجمعني في جوفك
احتفظ بي جيداً ولا تُهملني أوصد عليّ في خزائن قلبك ولأنّي أمّنتك قلبي جعلته في ودائع الله وودائعه لا تُضرّ. |
رد: على أبواب المدائن
أصلح سؤالك
كي أُصلح إجابتي. |
رد: على أبواب المدائن
أأسف لكل لحظة حزن تقضيها بحياتك
و أكون أنا أبعدهم عنك "ليس بوسعي" |
رد: على أبواب المدائن
إن تاه حرفك لاتبحث عنه سيعود على كف الأثير.
|
رد: على أبواب المدائن
شريفُ الخُلُق شريف الحرف ولا أي بوح يستهويني.
|
الساعة الآن 10:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.