رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
بنات اليوم شعرها نصفه طالع من الشالة ، وصوتها واصل آخر الشارع ، ورائحتها كوكتيل عطور ، وآخر شي بتكتب: (رب يسر لي أمري وقني عذاب النار)!! |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
ابتسم قليلاً وترّحم بعدها على بعض بنات جيل اليوم البنت تعطي رقمها للشاب بمحض إرادتها وعندما يتصل بها ترد عليه .. وتقول: لماذا اتصلت علي أنا بالذات؟ يرد عليها : لأني حسيتك محترمة !wqraa2 فتقول: وأنت أيضاً ، شكلك يدل على أنك ما لك بمثل هذه القصص ؟؟ موفقين إن شاء الله يا أبرياء |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
يدركون حرمة الأعراض من خلال مادرسوه في مناهج التعليم ولكن المشكلة التي عانوارمنها هي عدم تطبيقهم لماعلموا على هذه الأحوال نتيجة انفصام طارئ بين العلم والعمل وقد يكون سببه دافعية العبث أو اللهو أو عدم إدراك مخاطر عملهم |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
طعام بحاجة إلى أمعاء وأمعاء بحاجة إلى طعام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تقول الاحصائية : 1) نصف كميات الطعام المنتجة سنوياً في العالم مصيرها مكبات النفايات !! 2) مليار شخص ينامون جوعى كل ليلة .. |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
تعرفي أختي ناريمان في السنوات الأخيرة ومن فترة طويلة هنا في الكويت في نهاية أي حفلة خطوبة أو عرس نتصل بلجنة تأتي وتفضي البوفيهات وتوزعه بنفس الوقت على الفقراء عدا ذلك كثير منا اشترى ثلاجةكبيرة وتركها في منطقته وأي فائض من الطعام تُرسل من أهالي المنطقة وتوضع في الثلاجة للعمال وغيرهم . وكذلك المآتم يدخل العمال ويشاركون أصحاب العزاء الطعام |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
الفكرة الأولى موجودة عندنا في فلسطين ومنذ فترة طويلة أما الثانية ( فكرة الثلاجة ) فكرة جميلة ورائعة عندنا أناس جداً مساكين .. ليس للطعام بل لحاجيات الحياة الأساسية الأخرى أما الطعام فمتوافر بحمد الله فالخليل فيها تكية ابراهيم هذه المدينة لا يجوع فيها أحد .. بارك الله فيك |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
مؤلمة !! دخل أحد الطلاب مطعماً ، فوجد أستاذه الذي درّسه يعمل طاهياً في ذلك المطعم ، فكتب يقول : ماذا أقول و قد رأيت معلمي في مطعم الخضراء يعمل طاهيا يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى من قادنا للسعد أصبح باكيا لما رأني غض عني طرفهُ كي لا أكلمُه ، و أصبح ...... لاهيا هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ يا من ( أنرت الدرب ) خلتك ناسيا فأجاب مبتسما و يمسح كفهُ أهلا بسامي مثل اسمك ساميا إن كنت تسأل عن وجودي ها هنا فالوضع أصبح بالإجابة كافيا قطعوا الرواتب يا بُني و حالنا قد زاد سوءاً بعد سوءٍ خافيا الجوع يسكن بيت كل معلم و البؤس درساً في المدارس ساريا إن لمتني عما فعلت مصارحاً فإليك أطرح يا بُنّي ... سؤاليا إن عُدت للتدريس أين رواتبي؟ أو كيف أُطعم يا رعاك ... عياليا أو كيف أدفع للمُؤجر حقهُ ؟ إن جاء يطلبني و يصرخ عاليا أو كيف أشرح للعيال دروسهم و أنا أفكر كيف أرجع ماشيا أو كيف أُعطي من تميز حقهُ وأنا أفكر .. ما عليَّ و ما ليا ********* وقال أيضاً الكلبُ أصبحَ سَيٍّداً و اللٍّصُّ ... أصبحَ ... قاضِيَا وَ أنا المُعَلٍّمُ .. لَمْ ... أعِشْ في العمر .. يوماً ... سالِيَا أفنيتُ عمري في العمل ما كُنتُ .... يوماً.... عاصِيَا إن غِبتُ .. يوماً .. مُرغَماً رَفَعَ ... المُدِيرُ ..... غِيابِيَا و مُوَجِهي ... إنْ زارَني ما كانَ .... يوماً ... راضِيَا سَرَقَ اللُّصوصُ رواتبي شَلُّوا ... حُقوقي.. وَ مالِيَا بِنْتي .. تَموتُ مِن الأَلَم و الإبنُ .. يَمشي حافِيَا مِن أجلِ أطفالي .. أبيع عَيني .. وَ قَلبي.. راضِيَا يا .. مَن ستقرأ قِصتي أرسِل... إليٍّا ... الشارِيَا فالعلمُ أصبحَ ... هَيٍّنٌ و الجهلُ ... أصبحَ .. عالِيَا من ذا ... يلوم ... مُعَلِماً إن صار ... يعمل .. ساقِيَا أو عاملاً ... في .. ورشةٍ أو في.. المطاعِمِ ..طاهيَا أو إن .. رآهُ ... بِمسجِدٍ ماداً... يَديهَ ... وَ باكِيَا |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
|
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
ذات مرة وقعت في مأزق !!:22-41:فوجئت أن الذين وقفوا معي لا أعرفهم |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
مراقبة الألم من وراء الزجاج شيئ مضحك.. كالأطرش الذي يسمع موسيقى. محمد الماغوط |
الساعة الآن 09:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.