باب الزخرف
باب الزخرف
الأصل في الزخرف : الزينة والتحسين ، يقال زخرف يزخرف زخرفة وزخرفا وزخارف وزخاريف ، ويقال : لكل ما تحصل به الزينة : زخرف . ويقال للذي يزين كلامه بالكذب : يزخرف كلامه . وذكر أهل التفسير أن الزخرف في القرآن على ثلاثة أوجه : - أحدها : الذهب ومنه قوله تعالى في بني إسرائيل : ( أو يكون لك بيت من زخرف ) ، ومثله : ( وزخرفا ) . والثاني : الحسن . ومنه قوله تعالى في يونس : ( حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت ) . أي : حسنها . والثالث : التزيين . ومنه قوله تعالى في الأنعام : ( يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ) . |
رد: نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر -متجدد
وفي رحاب نزهة الأعين النواظر؛ نفوز بالجديد من الفوائد في علم الوجوه والنظائر
بُوركت أديبنا وجزاك الله خيرًا |
الساعة الآن 05:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.